اني احببتك و اتخذت القرار
فسأبقي أحبك
و ان دمر حياتي الاعصار
لن يغير قراراي لهيب الشمس
أو برد الامطار
غدا نكبر سويا ..
و نذكر كيف كنا صغار
لن أتخلي عن قراري فأنا .. عندي اصرار
نعم أحببتك و اتخذت القرار
بالمواجهة و عدم الفرار
فحين ياتي الليل ..
أفكر فيك قبل النوم
و أحادثك أثناء النهار
فلا تخبرني أن الرحيل قادم
فالرحيل .. هو انتحار
و لا تخبرني بأنك مسافر
كي لا .. توشك دموعي ع الانفجار
نعم أعدك سأنتظرك : مهما طال الانتظار :
لن أهتم و لن تجذبني الأنظار
فانت غايتي و حلمي
في كل زمان و من كل الاعمار
فأنا دونك .. أنثي
في عينيها نظرة الانكسار
و بك .. ان عاشق ..
قد فني عمره في الابحار
أحببتك و سأحبك .. و كان هذا هو القرار
فبالحب يا مولاي
تهزم الأمم الاستعمار
ستكون لك فقط تلك الكلمة
أحبــــــــــــــــــك
فلا مثيل لها من الأشعار
أعدك بالا يسمعها غيرك ...
فأنا عاشقة حد الجنون
أهواك و هم لا يعلمون
و ان يوما تسببت في حزنك ..
فلك مني ألف اعتذار

نعم ... فقد احببتك و اتخذت القرار


تلك هي الفتاة التي خلقت لرجل واحد
تعده بالحب الأبدي قبل أن تقابله ..
و وقت ما تقابله .. و بعد أن تقابله
أحيانا يكون هذا هو الأمل الوحيد حينما تضيع باقي الآمال
فدعونا نقدم بعض الوعود

فقد تجعل تلك الوعود من شخص ما ..

شخص سعيد ...
دعونا لا نحطمها
و سأبدأ أنـــــــــــا
رغم أنني أعلم بأنه حقا سيطول الانتظار
لكنني دوما أنفض عن ذاكرتي تلك الأفكار







بقــــــــــــــــــــــلمي

في بداية كلماتي سأقول نعّم هذا القرار رائع هو نبضك رائعة هي كلماتك مودتي دمت بخير

__________________
لا أُريدُ من الْحُبِّ غير الْبدايَةِ, طار الْحمامُ
فَوْقَ سَقْفِ السَّماء الأخيرةِ, طار الْحمامُ وَطار
سَوْفَ يبْقى كثيرٌ من الخَمْرِ, من بَعْدنا, في الْجِرار
وقليلٌ مِنْ الأرْضِ يَكْفي لكيْ نَلْتَقي ، وَيَحُلَّ السَّلامُ


الراحل : محمود درويش

بلي هو القرار الذي قتلني ..

أعجبني مرورك .. سأنتظره من جديد

__________________

اعتَرِف بِشَوقكَ لِي ْ!♥!ْ
أَو لِتَكُف عَن التَفكيِر بِي ..
فَأحلامِي مُرتَبطَة بِخُيوط تَفكيركَ
تَجلبكَ لِي كُلما اشتَد وَطأَة شَوقكَ المَكنون ..

كم هي جميلة حروفكِ
عودة أسعدتني
أتمنى لكِ طيب الأقامه
تحياتي

كان لمرورك رونق خاص
اعاد لقلمي طعم الحياة

تحياتي

__________________

اعتَرِف بِشَوقكَ لِي ْ!♥!ْ
أَو لِتَكُف عَن التَفكيِر بِي ..
فَأحلامِي مُرتَبطَة بِخُيوط تَفكيركَ
تَجلبكَ لِي كُلما اشتَد وَطأَة شَوقكَ المَكنون ..