01-17-2013, 11:48 PM
|
|
** بسم الله الرحمن الرحيم وَ الصِلآة و السّلآم علىْ اشِرف الانِبيّـآء وَ المُرسلِينْ سّيدِنــآ مُحِمد وَ علىّ آلِــه وَ صحِبهِ اجَمعينْ، آمــآ بعِد! ،* إخَــوتِيْ وَ آخِــوآتيْ ! آسّعِدَ الله مَسـآءكُم بصِدر"ن" رَحِب.. وآسِعدَكُم..وَ وفقِكُم لمِـآ يَحبُ وَ يرضِـآه..! ،* قـآلْ الله تعِـآلى :- {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً}"سّورة الاحقِـآف" {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}"سّورةِ الإسّرآء" {وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}"سّورةِ النسّـآء" {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}"سّورةِ الانِعـآمْ" ،* قِد يَعلمْ البعِضّ.. آنّ برالوآلديّنِ شّئٌ اسّـآسيْ لِدخولّ الجِنةْ وآيّضِـاً كسّبْ الاجِر وَ المَحبـِة لدِىّ الله.. وَ قِد آشّـآرتِ الآيّــآتِ الله -عزّ وَجِل- آنّ نُبرهُمِـآ وَ حِفظّهُمـآ وَ صِينّـآنِتُهمـآ وَ آمتِثّـآل آوآمِرَهُمآ!! ، آنِــوآعْ البِــرّ كَــثِـيّرة وَمِنهـآ - فعِل الخَير،إتَمـآمْ الصِلهّ،وَحِسّن الصِحَبة.. - لآ يَنبغِيْ عَـلِى الإبَن آنّ يتضِجرْ مِنهُمـآ وَ لِوْ بِكلمهّ أفْ بِلْ يَجبِ الخضّوعْ لآمِهُمـآ.. - عِدمْ رَفِعْ آصِوآتنـَـآ عَليِهمـآ وَ عِدمْ مُقِـآطِعَتُهمـآ فيْ الكِلآمْ.. - شّكـَرهُمـآ الذِيْ جِـآء مَقِرونـاً بشُكِر الله وَ الدُعـآءِ لهُمـآ.. ، قــآل اللهُ تِعـآلى {وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً}"سّورةِ الاسّرآء" ، ، العَــقِوقْ هُــوْ عِكسّ البِــرّ ! قـآل الرَسِول {لا يدخل الجنة قاطع} وَ هِو مِن آكِبر الكـبّــآئِــر!!! {ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين} ، ، البِرّ بَعِد المَوتِ وَ بِر الوالدِينّ لآ يَقتِصّر عِلى فَتِرهّ حِييّـآتِهمـآ بِلّ يَمتِد الى بَعِد ممَـآتِهمـآآ.. قـآلْ الرَسِولْ {جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهمآ} ، قِـآل الإمِـآمْ آحِمَــدْ {من دعا لهما في التحيات في الصلوات الخمس فقد برهما. ومن الأفضل: أن يتصدق الصدقة ويحتسب نصف أجرها لوالديه} ، bRb ** |
|