هلا عزيزتي غادة منورة

__________________

الصورة الأولى: ضريح هاليكارناسوس)ويحتفظ المتحف البريطاني
و مدينة بوردوم في تركيا ببعض أجزاء منه
الصورة الثانية:
الجامع الذي اسسه المتوكل عام237 واعتبر من أكبر المساجد حينها نقع في الجهه الغربيه لمدينة سامراء وتسمى الماذنة الملوية
الصورة الثاثة:أثرحجري يرجع لعصرما قبل التاريخ في سهل ساليسبري بجنوب غرب إنجلترا. يرجع تاريخه لأواخر ال وأوائل العصر الحجري برونزي(3000ق.م. –1000ق.م. )

6,5 نقطة

الصورة الأولى لضريح هاليكارناسوس وهو يقع في مدينة بودورم التركية وهو مستطيل الشكل ومتعدد الغرف الكبيرة ومصنوع من قالب من الخشب ومكسو بالعاج والذهب .



الصورة الثانية هي مأذنة الملوية و هو أحد أعرق الآثار بالعراق و شيد سنة 237 للهجرة ويتواجد بمدينة سامراء وانجز عام 237 ه /851م مستطيل الشكل ويبلغ طول ضلعه من الشمال الى الجنوب 248 مترا ومن الشرق الى الغرب 165 مترا وطوله 238 مترا وعرضه 155 مترا ويتألف من بيت للصلاة وداخل الصحن نافورة (حوض ماء) للوضوء وجدرانه الاربعة فخمة جدا متميزة بارتفاعها الذي يبلغ 11 مترا ولها 15 بابا للدخول.
وتمتاز الملوية بانها طراز غريب في نوعه سواء من حيث شكلها ومظهرها او طريقة ارتفاعها وبضخامتها وشكلها المخروطي اللولبي، انها ليست جميلة و رائعة فحسب بل انها مهيبة تملأ النفس رهبة وخشوعا. وسلمها الخارجي حلزوني الشكل مما اكسبها ميزة واضحة على غيرها من المنائر . وتقع خارج الجامع ويبلغ ارتفاعها من القاعدة حتى قمة المأذنة (50) خمسون مترا، وطول ضلعها (43) مترا ولها سلم يبدأ من الزاوية الجنوبية ويستمر على طول الواجهة.




ستونهينج بين 3500-1100 ق.م هو صرح أثري، بمثابة إعجاز معماري بالنسبة للعلوم المادية. فعلماء الجيولوجيا والآثار والمؤرخين والمعماريين وحتى العلوم المخبرية، لم يتوصلوا من خلال دراساتهم الى تحديد التاريخ الصحيح لبنائه ولا المدة الزمنية التي إستغرقتها عملية البناء، ولا حتى من الذي بناها، كيف ولأي هدف و طريقة بناء صتونيهينعي تتطلب مهارة هندسية معمارية وتقنية عالية، حيث أنه من المستحيل أن تكون تلك الحجارة قد حفرت وفرزت وصقلت بالعين المجردة من دون إستعمال أدوات وآلات متطورة

5 نقاط

__________________
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

{...فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ}(الرعد : 17)

__________________