الرواية جميييييييييييييييييييييلة جدااااااااااااااااا من فضلك نزلى البارت وطوليه و ياريت تعتبرينى من المتابعين

__________________

أهلًا بك في روايتي
المتواضعة وثقي بأني
سألبي لك ما تطلبيه

كانت تركض بأقصى سرعة تاركتًا خلفها تلك الحديقة بما فيها لقد استغلت الفرصة للهرب عندما كانوا جميعًا منصدمين من فعلتها. استقظ ساكي من صدمته وصرخ بغضب: علينا الامساك بها...وأكمل بصراخ أقوى من الذي قبله وغضب أشد:بــــســرعــة وأخذ يركض خارجًا من الحديقة وبعدها تبعه هارو بقي موري وشينجي نظرا إلى بعضهما بعدها قال موري: لقد غضب جدًّأ تلك الصغيرة لقد أهانته إهانة قوية لم أرى أحد في حياتي يفعل به هذا والآن يريدها يا لها من مسكينة أنا حقًا أشفق عليها شينجي وقد نفذ صبره: هل انتهيت الآن سيقتلنا ساكي إن لم نلحق به. موري: معك حق هيا بنا. وبعدها أخذا بالركض بنفس الاتجاه الذي سلكه ساكي وهارو. كانت كيوكو تركض بسرعة ولكنها ليست كافية فقد كانت تسمع ساكي وهو يأمرها بالتوقف. عندما اقترب كلًّا من شينجي وموري ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتي شينجي فأسرع من ركضه وأصبح قريبًا من ساكي وكان موري يصرخ بصوت مرتفع وهو يحدث شينجي قائلًا: شــيـــنــجـي أيها الأحمق انــتــظــرنــي. تجاهله شينجي وقال لساكي بخبث: هل تريدها حقًا. نظر إليه ساكي بنظرة حادة وقال: أحضرها حالًا. اتسعت ابتسامة ذاك الشينجي وبذات النبرة السابقة أردف: تحت أمــــرك.

......................................................

((الـبـارت الـخـامـس))

انطلق شينجي بعد جملته تلك نحو تلك الفتاة المذعورة والتي لم تكن سوى بطلتنا كـيوكـو بسرعة هائلة وأكبر من التي قبلها ، أما عن حال كـيو كـو لم يعد جسدها الصغير والضعيف التحمل فعرفت أنهم سيمسكون بها لا محالة وليس هنالك مجال للهروب منهم أبدًا لأن قدميها لم تعد تستطيع الركض أكثر من هذا فحدثت نفسها بـ:[يا إلاهي كيف سأخلص نفسي من هذا المأزق؟ لم تعد قدماي تستطيع التحمل أكثر! كل هذا بسببك كله بسببك أيتها الحمقاء مفتعلت المشاكل.... كـايـكو].
بهدها سمعت وقع خطوات من الخلف وكأنها تتجه نحوها فأزاحت بعينيها المرعوبتين قلبلًا لترى تلك الابتسامة التي جعلت جسدها يرتعش بأكمله وخفق قلبها بقوة حين رفعت عينيها لتجده ينظر إليها مباشرة وبنظرة لا تبشر بخير ثم أردف بنبرة مرعبة لا تخلو من البرود: مـرحـبا يـا آنـسة.
توقف عقل كـيوكـو عن التفكير ولقد سيطر الخوف على جسمها بالكامل ابتسم ذلك الآخير عندما علم بمقدار خوفها منه وقال بنفس النبرة: ما بك يا فتاة لما كل هذا الخوف فأنا لا أكل البشر لا تقلقي.
استجمعت كـيوكـو كل القوة التي بقية لها من شتى أنحاء جسدها لتضعها في لسانها وتنطق بقلق: مـ...مـاذا تريدون مني.
ضحك شينجي بسخرية واستهزاء كبيرين: يبدو أنك فقدتي الذاكرة جزيئًا ... ألا تعلمين حقا ما الذي فعلته لصديقي العزيز!! ببساطة لقد أهنته أمام الآخرين زمن يفعل هذا... وبنظرة قاتلة أكمل: لا ينجو أبدًا لذا كفي عن المقاومة لأنه لا يوجد أي مجال للهرب منا وتعالي معي حتى لا اضطر لإذائك أيتها الجميلة.
نظرت كـيوكو بسرعة إلى الأمام وهي تلوم نفسها على ذهابها إلى تلك الحديقة والجلوس على ذلك المقعد الغبي الذي سبب لها مشاكل لا مفر منها أبدًا لكن عيناها تحولت فجأة إلى اللون الأسود مثل سواد الليل عندما رأت تلك السيارات التي تسير ذهابًا وإيابًا
ثم ابتسمت ابتسامة غريبة ونظرت إلى شينجي الذي دهش مما يراه ((ماذا جرى لها!)) كان هذا السؤال الذي يردده عقله وقلبه معًا ، فأردفت كـيوكـو ببرود وحدة لم يرى مثلها من قبل:ما بك أيها الأخرق ألا تريد الإمساك بي من أجل ذلك الأهوج.
بقي شينجي ينظر إلى عينيها بلا تصديق لقد كانت خالية من أي مشاعر ولا توجد بها حياة أبدًا ، لكنه غضب حقا بعدما قالت (الأخرق والأهوج) فقال بغضب مكبوت: ما الذي أصاب عقلك يا فتاة! كيف تتجرئين على قول هذا لي؟ أعدك بأنك ستندمين على كل شيء فعلته.
حدقت به لوقت قصير ثم ابتسمت بخبث ووجهت نظرها إلى الأمام لتنطق بـ: لنرى.
بعد تلك الكلمة بدأ شعرها الكثيف بالتطاير في الهواء ومن حولها كذلك فتح شينجي فمه وهو لا يصدق عيناه ويقول في نفسه:[ كيف هذا؟ ما الذي حدث لها؟ لقد كادت على وشك السقوط من شدة التعب والآن أصبحت مثل الغزال با إلاهي هل أنا أحلم؟].
شعر بأن أحدًا اصطدم به فنظر بسرعة وأيقن أنه ليس في حلم عندما وجد ساكي ينظر له بحدة وهو يلحق بكـيوكـو وجه شينجي عينيه إلى ذلك الشعر المتطاير بقلق وصرخ على ساكي بخوف: ساكي توقف في الحال لا تتبعها لن يفيدك العناد أبدًا.
لكن ساكي لم يستمع له بل زاد من سرعته أكثر وأكثر ، فغضب شينجي وعقد حاجبيه ليصرخ بأقوى ما لديه حتى أنه تردد صوته في المكان قائلًا: قلت لك توقف.
ابتسم ساكي لأنه أغضب شينجي ولأنه أيضًا أصبح قريبًا من كـيوكـو ، وصل حينها كلًا من موري وهارو إلى شينجي الذي جزَّ على أسنانه وأردف: أحـمـق.
تحدث موري وهو يلهث: لماذا كل هذا الصراخ والغضب فقط لأنه سبقك.
شينجي بصراخ: هلّا توقفت عن تفسير الأمور كما يحلو لك.
موري: إذا لما كنت تصرخ.
لم يرد شينجي عليه بل اكتفى بتجاهله وهذا التصرف جعل موري يشتعل غضبًا لأن هذه المرة الثانية التي يتجاهله فيها اليوم: لما لا ترد هل أكل القط لسانك؟ أم أنك فقدت السمع فجأة يا أحمق.
شينجي وهو يقول من بين أسنانه: إن لم تتوقف عن هذه الترهات التي تتفوه بها أقسم بأنك ستبات الليلة في المشفى.
موري بتحدٍ: ماذا تنتظر فلتبدأ الآن.
تقدم شينجي وهو يقول: كما تريد يا صديقي.
لكن أوقفه هارو الذي ظهر أمامه فجأة ودون سابق إنذار وقال بجدية: شينجي توقف ... تعلم أنه يتحامق في بعض الأوقات ولا يجب علي تذكيرك فأنت تعرفه أكثر مني أليس كذلك.
شينجي: معك كل الحق يا صديقي.
موري بطريقة مضحكة صرخ: مــاذا؟؟.
أكمل هارو: لقد تعاهدنا بأن نصبح أخوة وأصدقاء متحابين ولا شيء يفرق بيننا أبدًا فلو رأكما ساكي لغضب منكما وأخرجكما من المجموعة وأنا لا أمزح أبدًا.
موري: على ذكر ساكي لقد أختفى هو وتلك الفتاة.
وما أن أنهى جملته حتى سمعوا صوت كوابح سيارة قوي ثم توقف فجأة ليتبعه صرخة مرتعبة دوت في المكان بأكمله.
موري: مـ..مـا هــذا.
هارو وقد اتسعت عيناه: إنـ..ـنه الاتجاه الذي ذهب به ساكي.
شينجي بقلق: لقد أخبرته بأن لا يتبعها ، وأكمل وهو يركض بسرعة جنونية: ذلـك الـعـنـيـد.
تبعه هارو أما موري كالعادة في الأخير ، كان يبدو على وجه شينجي القلق وهارو كان يرتجف جسده بالكامل وموري يجاهد في اللحاق بهما فأخذ يتمتم: سحقًا ما هذا اليوم المليء بالمشاكل.
........................................
وضع كفيه على ركبتيه وهو يلهث من شدة التعب لقد وعد والدته بأن يجدها ويعود بها إلى المنزل قبل حلول الظلام ولكنه لم يعثر عليها بعد والشمس بدأت بالغروب تنهد بقوة محدثًا نفسه:[ كيف سأجدها الآن بقي القليل ويحل الظلام ، لا أصدق هذا لما أوقعت نفسي في هذا المأزق ... لا لا يجب ألا أقول مثل هذا الكلام فأنا رجل ويتوجب علي حماية أمي وكـيوكـو مفتعلت المشاكل صحيح لما تحب أن توقعنا في المشاكل دوما آآآه يجب أن أتوقف عن الثرثرة وأبدأ بالبحث من جديد لأني إن عدت إلى المنزل ولم تكن برفقتي ستقتلني أمي بلا منازع].
بعدها استجمع قوته وبدأ بالبحث من جديد إلى أن يأس وصرخ قائلًا: تـبًا لم أجدها بعد سأعود إلى المنزل وليحصل ما يحصل لم أعد أهتم.
........................................
بعد وقت قصير لكنه كان مثل الدهر عليهم وصلوا أخيرًا إلى مصدر ذلك الصوت ، توقفوا لم تستطع أقدامهم السير من شدة صدمتهم سقط موري علي ركبتيه وهو يحدق لذلك الشخص المتمدد على الأرض والدماء حوله مثل البحيرة فتمتم بعدم تصديق: لا لا لا هذا لا يعقل.
صرخ هارو بخوف: أخـــي ســـاكــي.
كانت هذه الضرخة كافية لإخراج شينجي من صدمته التي لم تدم طويلًا فأسرع حيث كان ساكي ممدد بلا حراك جثى قربه ووضع نصفه العلوي في حضنه ويحاول ايقاضه ، بقي هارو ينظر إليه بعدم تصديق يشعر بأنه في كابوس مزعج وأنه لن يستطيع الخروج منه ولكن ما أفزعه أكثر عندما صرخ شينجي: موري .. هارو لا تقفا هكذا اطلبا المساعدة حالًا قبل فوات الأوان لكن لم يتحرك أي منهما موري لا يزال على حاله أما هارو فقد امتلئت عيناه بالدموع ، صرخ شينجي مرة أخرى: هـارو.
نظر ذلك الأخير إلى الأمام مباشرة ليرى كـيوكـو التي تحدق بالفراغ فهي لم تستطع التحرك بعد المشهد الذي رأته اعتلى وجهه الحقد والغضب تعجب شينجي من حاله فوجه نظره إلى ما كان ينظر إليه هارو وعندما رأى كـيوكـو صرخ بغضب: أنتِ أيتها المجرمة ما الذي فعله لك حتى تتسببي في إيذائه.
عندما سمع هارو هذا جن جنونه لقد توقف عقله عند هذه الكلمة ((مجرمة)) ظن بأنها قتلته قتلت ساكي أقرب شخص إلى قلبه فبدأ الشر يشع من عينيه التي بدأت بذرف الدموع بلا توقف ، عرف شينجي ما يدور في ذهن هارو لكنه استبعد تلك الفكرة لأنه عاقل ولن يقدم على فعل شيء لكن عندما رأه يتقدم بجنون نحو كـيوكـو
علم أنه ليس في وعيه أبدًا وأنه سيرتكب حماقة وهذا ما ينقصه صرخ محاولًا أيقافه لكن بلا جدوى ، أما عن كـيوكـو فقد بدت مثل الصنم واقفة بلا أي حركة وتحدق بالفراغ وبعض الدماء تملأ ثيابها وجزء من وجهها شعرت بألم فظيع انتشر في جميع أنحاء جسدها الصغير حتى تلك الشريطة التي كانت ترفع بها شعرها سقطت مطلقتًا العنان لكـيوكـو بالسقوط بعدها فانسدلت خصلاتها الطويلة بحرية على جسدها المرهق لتخرج الدماء من بين شفتيها الصغيرتين بغزارة ، عندما رأى شينجي ما حدث صاح بوجهه: هذا يكفي هارو هذا يكفي.
لكن هارو لم يكتفي أبدًا بالذي فعله لا يزال حاقدًا عليها تقدم منها وشد شعرها الذي امتلأ بعضه بدمائها بما أوتي من قوة ورمى بها على الحائط الذي كان خلفه وبحركة سريعة أمسك بعنقها النحيل وضغط عليه ، وهي كانت شبه ميت لا تعي بما يحدث لها بسبب الضربات التي تلقتها لم تعد تأبه لما يحصل لها تتمنى الموت عاجلًا وليس أجلًا ، شد هارو على عنقها أكثر فأصبحت تشعر بالاختناق وبدأت الرؤية تتشوش لديها بسبب تلك الدموع التي أغرقت عينيها وأيضًا بسبب ضعط هارو على عنقها فنطقت ببعض الكلمات بصعوبة: أ...أرجوك...أقـ..ـقتلني سـ...سأكـ..ـكون ممـ...ممتنة لـ.لك فقـ..فقط إفعل.
بقي ينظر إلى عينيها وقد ظن بأنها تحتضر وعلى وشك الموت ، شعر بشيء دافئ على كفه نظر إليه ليجد تلك الدماء التي امتزجت مع دموعها سمعها تتمتم فرفع نظره إليها ليجدها تبتسم برضى والتعب لم يفارق قسمات وجهها ولم يسمع سوى آخر كلمات نطقت بها وهي: شـ...شكرا لـ..ـلك.
بعد هذه الكلمتان أغمضت كـيوكـو عينيها لتتحرر تلك الدموع المتبقية وتأخذ مجراها على وجنتيها ، اتسعت عيناه وأفلت يده ليتهوى جسدها على الأرض مصدرًا صوتًا قويًا وصل إلى مسامع شينجي الذي بقي ينظر إلى هارو وهو على وشك أن يفقد عقله وصاح به: لماذا فعلت هذا لم يكن هنالك حاجة للقضاء عليها هل تدرك حجم المشكلة التي أوقعت نفسك فيها الآن.
بقي هارو يستمع إلى ما يقوله شينجي وقلبه يخفق بقوة وجسده اقشعر بأكمله وعيناه تحدق إلى تلك الدماء على الحائط ومن ثم نقلها إلى كفيه الذين يرتعشان بقوة.
.......................................
كانت تحدق بالساعة التي على الحائط التي تشير إلى السادسة والنصف لقد خرج منذ ساعة ولم يعد بعد فبدأ القلق يعتلي وجهها وقلبها الذي انقبض خوفًا على ولديها الوحيدين.
.......................................
كان يركض بأقسى سرعته في تلك الأزقة الخالية من الحياة وهو يتذكر ما حدث معه عودة للوراء(( كان يسير وهو قاصدًا منزله لكن هنالك شيء يمنعه تنهد بقوة وقال: سأذهب إلى مدرستها قد أجدها هناك.
وبعد وقت وصل ألى المدرسة ووجدها فارغة تمامًا فتنهد مرة أخرى لكنه سمع صوت ذلك الرجل يحدثه: هل أخدمك بشيء أيها الفتى.
نظر إليه جيم وأردف: من تكون يا سيد ؟
الرجل: أنا حارس البوابة.
فكر جيم بسؤاله لعله رأها فقال له: كل ما في الأمر أني أبحث عن فتاة شعرها طويل وكثيف وترفعه بشريطة سوداء ضخمة ولها عينين رمادية اللون.
نظر إليه الرجل بشك ليقول: هل لها شعر أحمر ؟
جيم بسرعة: أجل أجل إنه كذلك.
الرجل: لقد خرجت من المدرسة منذ فترة طويلة.
شعر جيم بالاحباط لكنه شكر ذلك الرجل وخرج من تلك البوابة مقطب الحاجبين وذهب باتجاه تلك الحديقة ، فأخذ يفكر هل يعود إلى المنزل أو يتابع البحث عنها لأنه كما قلت فالعلاقة التي بينه وبين كـيوكـو ليست جيدة أبدًا وعندما كان يسير رأى فتاتان تتحدثان بصوت مرتفع كافٍ ليصل إلى مسامعه.
الفتاة الأولى: ما رأيك في تلك الفتاة التي تشاجرت مع أولائك الفتيان.
الفتاة الثانية: لم يعجبني أبدًا أشعر بأنها مغرورة جدًا ومتكبرة.
الفتاة الأولى: لكن ما جذبني فيها هو شعرها الأحمر أنه رائع حقا ألا توافقيني الرأي.
الفتاة الثانية: ولما تهتمين لمتعجرفة مثلها.
لم تنتهي الفتاة من كلامها إلا وشعرت بأحدٍ قد أمسك بعضديها بقوة وما كان إلا جيم الذي بدأ الغضب يعتليه فصرخ في وجهها: أين هي تكلمي بسرعة.
ردت الفتاة وهي تتألم: ابتعد عني يا هذا أنت تؤلمني.
صرخ جيم مرة أخرى: قلت لكِ أين هي.
الفتاة بألم: دعني أولًا ثم سأخبرك.
تركها جيم وبقي ينظر إليها بغضب وأردف وهو يجز على أسنانه: أجيبي حالًا.
رفعت الفتاة ذراعها وهي مذعورة ففهم جيم ما ترمي إليه وحدثها بتهديد: ستكون نهايتك لو كنتِ تكذبين.
وغادر وهو يركض بسرعة متجهًا إلى حيث أشارة له سقطت بعدها الفتاة ببطئ على الأرض وأسرعت إليها صديقتها التي كانت خائفة أيضًا لتساعدها على النهوض )).
........................................
لم يتوقف جسده عن الارتعاش أبدًا وجملة شينجي تتردد في عقله مئات المرات وعينيه المتوسعتين تحدق بيديه المليئة بالدماء بقي على حالته تلك بضع دقائق بعدها وجه نظره إلى كـيوكـو وهو لا يصدق بأنه قضى عليها اقترب ليتأكد من أنها لم تمت لكنه توقف بفزع عندما انطلقت تلك الصرخة الخائفة: كــــيــو كــــــو .

"انـتـهـى الـبـارت"

الأ ســئــلـة:

*هـــل كــيـوكــو هـــي مـــن تــســبـبــت فــيــمـا حــدث لـــســاكـي ؟....وهــل ســيـــنـــجــو ؟؟

*كـــيـو كـــو .. أيــــعـــقــل أنــهـا مــــاتـــت ؟؟

*مـــاذا ســتــــفــعـــل الـســــيـــدة مـارســـليــن عـنـد عـلــمـها بـالــذي حــدث مــع ابـــنــتــها الــغــالـيـة ... كـــيـو كــو ؟؟

*مـــن كـــان صــاحـــب تــلــك الــــصــرخـة ؟؟

*اقــتراحـاتــكـم !!

*انــتــقـاداتــكــم !!

{لــقــد قــدمـت لـكـم مـا تــريــدون لــذا قــدمــوا لــي مـا أريــد "الـتــقــيـيـــم و الـــــلا يــــك" ولـــكــم كـــثـيـــر الــشــكــر}.

اول رد

البااااااااارت رووووووووووعه


كــيـوكــو هـــي مـــن تــســبـبــت فــيــمـا حــدث لـــســاكـي ؟....وهــل ســيـــنـــجــو ؟؟
لا انه كان يلحق بها فأتت سيياره وقتلته ونعم سينجو

*كـــيـو كـــو .. أيــــعـــقــل أنــهـا مــــاتـــت ؟؟
لااااا لم تمت

*مـــاذا ســتــــفــعـــل الـســــيـــدة مـارســـليــن عـنـد عـلــمـها بـالــذي حــدث مــع ابـــنــتــها الــغــالـيـة ... كـــيـو كــو ؟؟
سيغمى عليها

*مـــن كـــان صــاحـــب تــلــك الــــصــرخـة ؟؟
ربما اخاها او هارو

*اقــتراحـاتــكـم !!
لا يوجد

*انــتــقـاداتــكــم !!
لا يوجد

__________________

"في قانون التّراب تتلاشى الفروق ، وتتجلى العدالة الُمطلقة!! وعندما يقوم التّراب ، يتمايز الجَمعْ ، وتتبدّى المقامات !!"

ذائقة الموت

♥

__________________
:hmmm: