وماذا لو نقلُوني بَ سريرٍ أبيضٍ على عجَل . . ؟!
ودخلتُ إلى مشفىً كبِير . . ومن بين زحآمهِم يُوسعون
لسريرِي المُتنقّل طريقاً . . ! . .
ابتعدُوا .. ابتعدُوا . . فَ وضعُهآ خطيرْ . . ! . .
يُدخلونِي إلى العنآيةِ المُركّزة . . تُحيطُني أجهِزَةُ القلبْ . .
ويقفُ أحدُ الذين ضاقت بهِمْ الدُّتيا ذرعاً بسببِيْ , واضعاً يديْه على وجهِه حُزناً عليْ . .
يرجُو لي خروجاً من أزمةٍ كهذهِ . . ! . .
وأُخرى تجلسُ على كُرسيّ طويلْ . . تهزُّ قدمهآ بَ قلق . .
تأخذُ زفرةً مُختنِقة . . تتأمّل الأماكِن مِن حولهآ . .
وكأنّهآ تسألُهآ إلى متى سيطولُ الانتظآر . . ؟!
متى ستخرُج " سـآرة " وينتهِي كلّ هذآ الكآبُوسْ . . ! . .
يتأمّل الجميعَ خروجَ سـآرة , وسآرة لآ تأملُ خروجاً إلّآ من الدُّنيآ . . ! . .
إنْ لمْ ينتظر خروجهَآْ ذآكَ الذِي سكنَهآْ , لآ تريدُ هي خروجاً . . ! . .
تعلمُ هي أنّهآ صآحبةُ قلبٍ مُهترِئ
لن يستطيعَ أن يُكملَ حيآتهُ بَ هدُوءٍ . . دونَ ذلكَ السآكن فيهآ . .
تعلمُ يقيناً أنّه لن ينبضَ كمآ القلوبْ الأُخرى . . ! . .
ستنظرُ إليْهمْ بشفقةٍ عليه . . جميعهُم ينبضُون بخيرٍ إلّآ هُوَ . . ! . .
مكلومٌ بَ وجعٍ لا شفآء منه . . مُخدّرٌ عن الإحسآسِ بَ الحيآة . .
لذآ ترى هيَ أنّ الموتَ لقلبٍ كهذآ آفضلْ . . ! . .
يرحمُه منَ الحَيآةْ , ويُنهِي مأسآةً كُتِبتْ عليْهـآ . .
يُنهي أقداراً مُؤلمة قآلتْ سآرة عنهآ يوماً أنّهآ : " لنْ تنتهِي " . . !
تريدُ سآرة نهآية الموتِ وكفَى . . سئِمَت هيَ شرياناً ينبضُ بالأوجآع . .
وقلباً مُحمّلاً بَ ذكرى تجعلُه يضخُّ الألمَ في جسدِهآ كُلّ يومٍ . .
وكلّ هذآ أسآسهُ سآكناً في قلبِهآ لآ يريدُ الخرُوج . .
سآكناً في قلبِهآ لآ يشعُر . . ! . .
تركهآ ورحلَ . . رحلَ حيثُ اللّآعودَة . . قطع بينـهـآ وبينه كُلّ حبآل الوصلْ . . ! . .
حزينةٌ هي حدّ الإمآتة . . تُرسل حروفهآ ليقرؤونهآ البشر علّه يكونُ منهُم يقرؤهآ معهُم . .
ولكنْ لآ جدوَى . . لا يقرؤُهآ هوَ ولآ يشعرُ بهآ . . ! . .
هيَ فقطْ تعيشُ على كذبةِ " الأملْ " . .
التي تنُص على :-
أنّ الرآحلين سيعودُون يوماً . .
وأن العُشّآقَ حتماً سيجتمعُون . . لـِ ينتهِي كُلّ عذابٍ تذوّقوهْ . .
وليُدفن كلُّ وجعٍ حملُوه يوماً تحتَ ثرى النّسيآنْ . . ! . .
لكنّهآ تعلم أنّ ثرى النّسيآن لمْ ولنْ يُخلق يوماً لتُدفن أوجآعنآ تحته . .
بل سنبقَى مُحمّلون بهآ مُحتآرون بهمّهآ . . " إلى يوم يُبعَثونْ

"أكبر ألــــــــم : لما يهملـك شخص كان دايما يقول لك : الله لا يحرمـني منك

آحتآج الى ‏​بريطانيا + سيكل = اوزع جرائد بالصباح للبيوت ~)
وثم يجي هاري ستايلز وهو معصب
ويسحب بيدي بقوه !!!
وانا اقول (ماذا !)
اترك يدي لقد آلمتني
ويقول :

لقد اخبرتك لا اريد ان ارى فتاة جميلہ مثلك تعمل
~

ويااخذ الجرائد ويكمل توزيعها عني ؛
ثمن يوديني مطعم فخم ونهبد من اللحم المشوي وجميع اصناف الطعام وكل شيء
ويلف لي لحمه في الخس
والف له لحمه في الخس
واتفاجا وانا اكل انه حاط لي خاتم
واخذها واقوم اضمه ثم يقول
لي لا اريد ان تكوني لغيري اريدك لي فقط اتفهمين
عاد أرد عليه ودمووعي تصبصب
ووو أنا بعد ووو أنا بعد ؟ :'(
ثم يقول هل تتزوجينني ؟؟
ثم اقول : ( نعم طبعااً ) :
وشوي يطلعون من تحت الطاوله ون دايركشن ويغنون لي أغنيه I Wish :'(:
__ ثم استحي !



^ ثم أبطي ‹ ›
^ ثم أكل تبن ‹ ›
^ ثم أتزوج واحد ‹ ›
^ ثم يعيي يودني السوق ‹ ›
^ ثم تنفقع تسبدي ‹ ›
^ ثم اموت من القهر ‹ ›
^ ثم أقوم إسوي العشاء وأنا ساكتہ ‹ ›
^ ثم يكشخ بسروال وفنيلة ويتكي في الصالہ ‹ ›



يَ عيشتن قشرآ ☹~

ﻋﺮﻭﻕ ﻳﺪﻳﻚِ ﻱ ﺍﺍﻣﻲ ﻡ ﻫﻲ ﺇﻻ* ﺍﺍﻣٺدﺍﺩ
ﻟﻞ ﺍﺍﻏﺼﺎﻥ ﺍﻟتوٺ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨهہ ه ♡♡*

^ ﻟﺬﻟﻚ : صصبآحي ﺍﻣﻲ ()

_جمَال الروُح ، هو الشيّء الوحِيد ؛ الذي يستطيع الأعمْى ان يرَاه ♥’


فعلاا فعللاا