،*


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُه

[ شُرُوق وَ غُرُوب ]
هَكذَا هو نِظَام يَومِي فِي الحيَاة ،
لَنْ يَأتِي يَوم جَدِيد إن لَم تَشرُق الشّمش ،
وَ لَنْ يَنتهِي اليَوم أبداً إن لَم تَغرُب . .

يمضِي يَومِي !
وَ كُل ثَانِية تَمضِي مِنْ عُمرِي ،
وَ سَتَأتِي النّهَاية يوماً ،
فَهل أنَا مُستَعِدَة !؟
عِند الغُرُوب . . أسَأل نفسِي دَائِماً :
سيَأتِي [ شُرُوق ] أخر !؟

أسألك رَبِي أن تَكون خوَاتمنَا أعمَال خير فِي رِضَاك "


غُضوا الأبصَار عَنْ الزّلل ، لَستُ بِكَاتِبَة ،
وَإنمَا أهوى الكِتَابَة ()

قَهوة بِحَرف الـ [ ألف ] لِمَن بَعدِي ')

يعطيكِ رَبّي العَافِيَة نَسمَة ،
أنتِي زَهرة يُعطر شَذَاهَا الأرجَاء
شكراً لكِ

وَ السَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُه
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ