عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree596Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #161  
قديم 03-15-2013, 07:30 PM
 


الشخصيآت : ~

* لآنكستآر : ،
ويليآم x مآري :

1- سِفريـو x بيلِـن «بريطآنية» :
- مآرتن 26
- آدموند 23
- دلُـريس 20

2- دآيمان x روزآليندآ «فرنسية» :
- لآري 25
- ليـون 23
- ليديـآ 20

3- دآيمون x مليسـآ «أسبآنية» :
- كآميليآ 22
- كآثـرن 20
- كلُويه 17 < أكبر من كلآي بٓـ 8 دقائق >
- كلآي 17

4- دآنيـآل x فكتوريآ «روسية» :
- جيسيكـآ 23
- ربيكآ 20
- كآرل 17

5- لويس 36 :
- سول 17

~

* لينكرز : ،
لـورنزو «إيطآلي» x ليندآ :

1- نآتآشـآ 26
- لـورنزو 5

2- نآتآليآ 22

3- نآيآمي 20

4- لينك 17

5- آنآليـآ 15

~

* ستيفينز : ،
مآرشيل x فيروكآ :

1- كريس x آلي :
- إليزآبيث 18

2- ماكس x ميرندآ :
- كيفن 17

3- سِمآنثآ x جيم :
- آدوآرد 17
- ميلآني 14

4- كورثني x كيد :
- سيلين 16

5- نآكيلآ 22

~

- كلآش 17

- جآكسون 23

- إيملي 21

BrB
أرجو عدم الرد إلى نزول البارت =) ..!

رد مع اقتباس
  #162  
قديم 03-15-2013, 08:10 PM
 


هل سمعتِ آهاتٍ قادمةٍ من الماضي ؟!..
هل رأيتِ طيفكِ صغيرًا يُعذب ؟!..
هل شعرتِ بخوفٍ تكرهين مُسببه ؟!..
هل فقدتِ الأمل فيما تمنيتِ ؟!..
هل بكيتِ على ما فقدتِ ؟!..
وهل حاولتِ نسيان جراحك العميقة ؟!..
لكن لم تكن هناك فائدة ؟!..
:
:
:
ولكن أتعلمين !
انا من سمع ورأى وشعر بالخوف ،
أنا من فقد الأمل وبكى محاولاً أن ينسى ،
لكن هذا كله كان ..
بلا فائدة ..!

اليكِ أنآليآ ..
كلآي !

-

ραяτ 5
وردتي ... لا تتذكرني !

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 10:33 ، صباحاً |

.. " (مرحبا كلآش ) " ..

قالها لينك مبتسمًا بلطف بعد ان اتجه كلآش ناحيته ، بادله الأخير نفس الابتسامة ، سرعان ما قال : ~

.. " ( أرجوك ، اخبرني انك لم تقرأ صحيفة اليوم ؟ ) " ..

ضحك لينك بخفة : ~

.. " ( انت تعرف باني لا احب قرائتها ! ) " ..

زفر كلآش براحة ، سرعان ما قال بحماس وهو يسحبه لـ طاولته : ~

.. " ( جيد ، سأعرفك على صديقٍ قديم لي ! ) " ..

عقد لينك حاجبيه ، على الرغم من هذا فقد تبع كلآش من دون اعتراض ، وصلا لطاولة كلآش حيث ان كلآي يجلس على كرسي في طرفه وهو ينظر للطاولة المليئة بأصناف الطعام بملل ، أمسك كلآش بذقن كلاي كي يجعله ينظر لـ لينك ، الذي ابتسم بلطف هاماً بالتكلم ، ولكن ... : ~

.. " ( ومن هذا ؟ ، غبي آخر غير ذاك الغبي الذي غازلته المجنونة ! ) " ..

ضحك لينك بخفة ، التفت لكلآش قائلا : ~

.. " ( هل اول من قابله هو برآد ؟ ) " ..

زم كلآش شفتيه : ~

.. " ( اجل ، لكن هناك أخبار رائعة ! ، حسنا يمكنك استبعاد خبر احد منهم ) " ..

.. " ( ماذا ؟ ) " ..

قالها لينك بحماس ، سرعان ما وقف كلآي قائلا : ~

.. " ( اين هي دورات المياه ؟ ) " ..

أشار كلآش لجهة قريبة من باب الكآفتريآ ، فـ اتجه كلآي ناحية دورات المياه من دون ان يشكر كلآش حتى !

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 10:43 ، صباحاً |

جلست على كرسيها المعتاد بجانب صديقتيها اللتان تتحدثان معاً بسعادة عن الفيلم الذي نزل بالأمس ، زفرت من دون ان تُخرج صوًتا بملل ، وقفت كي تذهب لدورة المياه ، هكذا كل يوم لا تشعر بمروره حتى ، روتيني بطريقة تثير القشعريرة ، حملت مذكرتها ومشت ناحية الحمام مُنزلة رأسها كالعادة ، خطواتها سريعة وقد يظهر التوتر منها بشكل واضح ، شعرها القصير يتحرك مع خطواتها بأريحية ، تضم مذكرتها إلى صدرها ، فعلى الرغم من ان الكثير من الاشخاص حولها الا ان مخاوفها لم تفارقها من بعد تلك الأحداث ، هذا ليس ما يجول في بالها الآن ، هي فقط تريد الدخول لدورة المياه كي تغسل يدها وتذهب للفصل ، الا ان هذا لم يتحقق فقد اصطدمت بشاب بدا أطول منها بثلاث سنتيمترات ، لم تجرؤ على رفع رأسها الا بعد سماعها لصوت ! ، صوت لم تنسه او بالأحرى من المستحيل ان تنساه : ~

.. " ( سحقا ، لمَ الجميع يصطدم بي هكذا ؟ ) " ..

رفعت رأسها له ، ارتجفت يديها مما سبب وقوع مذكرتها ارضًا ، نظر كلآي لها باستغراب ، سرعان ما صُدم هو الآخر ، كلاهما لم ولن يستطيعا نسيان بعضهما ، كلاهما توقفت الأصوات من الوصول لأذنهما ، كلاهما يسترجعان الماضي الآن ، والذي بكل صعوبة استطاعا تناسيه ! ، لم تستطع أنآليآ التحمل ، كل ما حدث بدأ يعود لها أمام عينيها ، تذكر جيداً تلك النظرة المجمدة ، من المستحيل ان تنساها أبدًا ، بل إن نسيانها لتلك العينين يكاد يصبح شيئًا مُحرماً عليها ...

fłαѕн вαск

.. " ( ابقي هنا ! ) " ..

ضحك الآخر بسخرية : ~

.. " ( وكأنها تستطيع التحرك أصلا ! ) " ..

أردف قائلا لأنآليآ الصغيرة بحدة : ~

.. " ( لا تصدري صوتًا يا صغيرة ! ، فلستِ وحدكِ هنا ) " ..

أوقفت شهقاتها خوفاً منهم ، بالطبع فشخصين ضخمين الجثة مثلهما سيخيفان اي فتاة بعمرها ، خاصة اذا كانت وحدها ، خرج الرجلين مغلقين الباب خلفهما ، أنزلت رأسها وبدأت تبكي بصمت ، سرعان ما شعرت بأحدهم يفتح الرباط الذي يمنع يديها من التحرك ، نظرت ناحيته ، فتىً في الـ 7 من عمره ، ذا شعر كستنائي ناعم ، وعينان زرقاوتان بلمحة غريبة ، الجمود أحاطها تماماً ، لم تشعر من نظرته ابدا بانه طفل ، كادت تتكلم لولا انه تركها بعد ان فتح رباطها ، مُتجهاً لركن الغرفة المظلمة جالساً هناك من دون ان يصدر كلمة واحده ، اعتدلت بجلستها وهي ما تزال تنظر للفتى باستغراب ، الأخير كان يتأمل الأرض بشرود ، ولم ينظر لها حتى ، وقفت بتردد لتمشي ناحيته ببطء ، جلست بجانبه ليشيح هو بوجهه كي لا ينظر اليها ، ضمت قدميها لصدرها ، واضعه رأسها بينهما ، ومازالت تتأمل كلآي الصغير !

... أزدرت ريقها بصعوبة ، لم تستطع الإمساك بدموعها ، حملت مذكرتها سريعاً ، وهروبا متجهة للشخص الوحيد الذي تستطيع الثقة به في هذه المدرسة !

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 10:48 ، صباحاً |

ضحكت دلُـريس مجددا ، قبل ان تصمت وتنظر لجآكسون قائلة : ~

.. " ( حقًا ! ، لم أتوقع أبدا رؤيتك في أمريكا ! ) " ..

ابتسم جآكسون ابتسامة واسعة ، وقد بدت السعادة على محياه : ~

.. " ( بل قولي انا من لم يتوقع رؤيتك ! ، فقد سمعت بان والدكِ يكره أمريكا ! ) " ..

عدلت دلُـريس من وضعية شعرها : ~

.. " ( يمكنك القول بان أمور غير متوقعة حدثت ! ) " ..

أردفت وهي تنظر لنآيآمي بابتسامة هادئة : ~

.. " ( اذا أنتِ صديقة جآكسون منذ ان أتى إلى أمريكا ! ) " ..

هزت نآيآمي رأسها بالإيجاب ، مُضيفة وهي تنظر لجآكسون بطرف عينها : ~

.. " ( اجل ! ، الا ان بعضهم يجعل الآخرين يفكرون بطريقة أخرى تماماً ! ) " ..

ضحك جآكسون بخفة ، لتضحك دلُـريس أيضًا قائلة : ~

.. " ( أعلم بان بعضهم لعوب لدرجة كبيرة ! ) " ..

ضحكتا كلٌ من دلُـريس ونآيآمي معاً ، مما جعل من جآكسون يقول رافعًا حاجبيه : ~

.. " ( بعضهم يجلس بينكما كما تعلمان ! ) " ..

ازدادت ضحكات دلُـريس ونآيآمي ، سرعان ما قال جآكسون باستغراب : ~

.. " ( ثم من الغريب ان تندمجا بهذه السرعة ، فانتِ نآيآمي باردة مع الجميع ماعدا المقربين ! ، اما أنتِ دلُـريس فمغرورة مع الجميع ! ) " ..

ومن دون سابق إنذار ، قالتا معاً ! : ~

.. " ( اي صديقٍ لك ! ، هو صديق لي أيضاً ! ) " ..

ابتسمتا لبعضهما الا ان جآكسون قال وهو يرمقهما بشك : ~

.. " ( بدأت اشك بانكما تعرفان بعضكما قبلًا ! ) " ..

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 10:55 ، صباحاً |

.. " ( انظري اليه ! ، انه لا يكاد يستوعب كلمه واحده مما يقوله ذاك العجوز ! ، انت محظوظة كآميليآ يفكر بكِ لحد الجنون ! ) " ..

قالتها كآثرن بحالمية وهي تنظر لآدموند الذي يبعد عنهن بثلاث مُدرجات ، تنهدت كآميليآ محاولة تهدئة دقات قلبها المتسارعة ، وجهها بدا محمرًا بالكامل ، فكلاً من كآثرن وليديآ لم ترحماها من التعليقات ، أكملت ليديآ كلام كآثرن وهي تضم كفيها لبعضهما : ~

.. " ( أريد من زوجي المستقبلي ان يكون هكذا ! ) " ..

تأملت كآميليآ ظهر آدموند ، تمنت مئة مره لو تتذكر من هو صاحب القلادة ، تمنت لو أنها تتذكر حياتها قبل ذاك اليوم الذي استيقظت فيه في المشفى وكل ما تعرفه ' انا اكره الفتيان ! ' ، زفرت بألم بعد ان أنزلت رأسها مُتأمله يديها ، ضغطت عليهما بقوة ، أغمضت عينيها ، هامسه بصوت مخنوق : ~

.. " ( ليتك تأتي وتخرجني من هذا كله ! ، حبيبي المجهول ) " ..

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 10:57 ، صباحاً |

.. " ( أنآليآ ! ، ما بك ؟ ) " ..

على الرغم من تكراره لهذا السؤال 3 مرات الا ان أخته الصغرى تحتضن ذراعه بقوة وهي ترتجف خوفاً ، تتلفت حولها كل دقيقة وكأنها تتأكد من عدم وجود شيء ما ، تنهد لينك بتعب ، سرعان ما قال بنبرة حانية : ~

.. " ( هيا أنآليآ لن ادع أحدًا يؤذيكِ ، فقط أخبريني ما بك ؟ ) " ..

زم كلآش شفتيه ، قال وهو ينظر لـ لينك : ~

.. " ( يبدو أنها تريد العودة للمنزل ! ) " ..

نظر لينك لاخته ، ربت على رأسها : ~

.. " ( هل هذا صحيح ؟ ) " ..

هزت رأسها ببطء ، ليقف لينك فوقفت معه حيث إستئذن الأخير من كلآش كي يذهب لغرفة الإرشاد ويتصل بـ نآتآشآ لتأتي للمدرسة وتعيد أنآليآ للمنزل !

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 11:01 ، صباحاً |

وضع رأسه تحت صنبور الماء ، حيث تركه يتبلل بماء بارد محاولا إخماد النار التي اشتعلت قبل قليل ، أنها نفس الفتاة التي أُحتجز معها في ذاك المكان ، وللأسف رؤيتها أعادت لرأسه أشياء بالكاد استطاع دفنها في ذاكرته ، رفع رأسه مُتأملاً وجهه في المرأه ، اصبح ذا لون ابيض شاحب الآن ، ازدرد ريقه بصعوبة ، ضغط على قبضته التي تمسك بالمغسله التي غسل بها شعره ، أغلق الماء واتجه لباب الخروج من دورات المياه !
/
\
/
\
جلس على كرسيه الذي كان يجلس عليه قبل ذهابه للحمام ، نظر لطعامه الذي لم يمسه بشرود ، مازال شعره مبللًا ، وقد بدا وسيمًا جراء التصاق خصلات شعره الإمامية بجبهته ، كل فتاة مرت من عنده تتأمله لفترة قبل ان تحمر خجلًا من أحلامها البعيدة المنال : ~

.. " ( من الأرض لكلآي ، هل انت معي ؟ ) " ..

تجاهل كلآش للمرة التاسعة على التوالي ، عقد الأخير حاجبيه باستغراب ، حك رأسه ، قائلا : ~

.. " ( ما به ؟ ، هل هناك شيء ما في الحمام ؟ ) " ..

قال جملته الأخيرة بدهشة ، ليقول احد أصدقاء كلآش بسخرية : ~

.. " ( أرجوك ! ، وما الذي قد يكون هناك ؟ ) " ..

زم كلآش شفتيه وهو ينظر لذاك الشاب بحدة ، ليسكت الأخير بعد ان ابتسم ببلاهه محاولا تغير الموضوع !

вαя

| كآليفورنيآ ، الإثنين ، 11:15 ، صباحاً |

.. " ( وبكل أسف ، أُعلن بان شركتك سيد جيمس أصبحت ملكًا لسلسلة شركات لآنكستآر ) " ..

وقف السيد جيمس مبتسمًا بصعوبة : ~

.. " ( لا بأس ! ، انا تحديتك ! ، وهذا جزاء من يتحدى لويس لآنكستآر ، لو كان والدك هنا لكان فخورًا ! ) " ..

ابتسم لويس ببرود ، قائلا باستفزاز وهو يتأمل إخوته الذين ينظرون له بحواجب معقودة : ~

.. " ( شكرًا لتفهمك سيد جيمس ، ولا تترد أبدا بطلب اي مساعدة سواء في العمل او غيره ! ) " ..

خرج السيد جيمس جارًا خلفه أذيال الهزيمة ، منذ ان دخل لويس مجال والده ، حتى بدأ بالصعود دون النزول ، هذا لم يصدم اي من إخوته ، فلطالما كان المميز منذ ان وُلد ، ولطالما كان المفضل لدى والدهم ، أراح لويس كتفيه على مقعده الأسود الفاخر : ~

.. " ( والآن اخرجوا من هنا ، فلدي الكثير من الأعمال التي يجب ان أنهيها ! ) " ..

.. " ( تطردنا وكأننا لسنا إخوتك ! ) " ..

ضحك لويس بخفة ، قائلا بخبث وهو ينظر لسِفريو قائل الجملة الأخيرة : ~

.. " ( أوه عزيزي ، انت تعلم بأنكم لستم إخوتي ! ) " ..

كز على أسنانه بقهر ، فعلى عكس الماضي ، اصبح هو من يفقد أعصابه عندما ينظر لـ لويس ، خرج من قاعة الاجتماعات ، تبعه دآيمآن فدآنيآل ، ابتسم دآيمون بهدوء قائلا : ~

.. " ( أحسنت كالعادة لويس ! ) " ..

ابتسم لويس بخفة ، أغمض عينيه قائلا : ~

.. " ( لا داعي لقول هذا ! ) " ..

أردف وهو يفتح إحدى عينيه : ~

.. " ( حفلة إشهار خطوبة إبنتك لآدموند بعد يومين ، يمكنك الذهاب لمساعدة أمي ! ) " ..

اتسعت ابتسامة دآيمون : ~

.. " ( شكرًا لك ! ) " ..

وخرج من قاعة الاجتماعات ، زفر لويس براحة ، القاعة فارغة الآن ، هو وحده يترأس الطاولة المستطيلة على كرسيه الأسود ، تأمل الشوارع الظاهرة من زجاج النافذة الكبيرة والتي احتلت الجدار الأيمن لقاعة الاجتماعات كله ، همس بصوت جاف تماماً : ~

.. " ( لم يفهمني احد ، ولن يفهمني احد ، سأنتقم منكم واحدًا واحدًا ، حتى انت دآيمون ، لا تظن بان ما تفعله سيخدعني ) " ..

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 11:26 ، صباحاً |

.. " ( حسنا نآتآلي ! ، اليكِ ما ستفعلينه : يجب عليكِ الجري ناحية هوك دافعةً اياه من حافي الجبل حينها ستسمعين صوت صراخه المفزوع ، قولي كلماتك التي في النص والتفتِ كي تنزلي من الجبل ! ، هل هذا واضح ؟ ) " ..

ابتسمت نآتآلي بثقة وهي تستمع لشرح المخرج حيث يكونون في قاعة أفلام كبيرة ، منذ ان أتمت نآتآلي الخامسة عشر من عمرها ، تقابلت صدفة مع بطلتها في أحدى المقاهي ، مما جعل من الأخيرة تقوم بتدريبها على التمثيل بعد شعورها بموهبة نآتآلي ، قريبًا سينزل اول فيلم خاص بها ، فكانت في كل الأفلام التي مثلت فيها بدور فرعي ، وهي متحمسة جداً للفيلم الخاص بها : ~

.. " ( واضح ، سأفعل ما قلته لي حرفياً ! ) " ..

.. " ( وهذا ما أتوقعه من تلميذة هآنآ ! ) " ..

ابتسمت نآتآلي بخفة ، سرعان ما اتجهت لمكانها في خلفية التصوير ، بدأ العاملون الذين في الدور العلوي بسكب قطرات الماء كأنه مطر ، اخرجت نآتآلي زفيراً طويلاً ، سرعان ما عدلت من وضعية شعرها واضعه اياه على وجهها - حيث التصق بوجهها - تغيرت ملامح وجهها للغضب وهي تنظر لشاب أمامها ، هرولت ناحيته بسرعه ، ما ان وقفت أمامه حتى دفعته ليسقط من على حافة الجبل ، استمعت لصوت صراخه بابتسامة بدا الجنون هو عنوانها ، صرخت بجنون بعد ان وقعت على ركبتيها : ~

.. " ( هذا جزاء خيانتك لي هوك ! ، وقريبًا سيأتي دور تلك العاهرة ! ) " ..

.. " ( و Cut ) " ..

رفعت نآتآلي شعرها عن عينيها ، ابتسمت للمخرج الذي أشار بإصبعه الإبهام لها ، أخذت منشفة بيضاء من إحدى العاملات ، واتجهت لغرفتها المعتادة كي تتجهز للقطة الثانية !

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 11:39 ، صباحاً |

.. " ( أمي ! ، منذ متى وانتِ تخرجين من العمل في هذا الوقت ؟ ) " ..

ابتسمت ليندآ بهدوء ، قائلة وهي تحتضن ابنتها البكماء التي مازالت ترتجف من الخوف : ~

.. " ( لا اعلم ما الذي جعل من المدير يتركنا نذهب مبكراً هكذا ! ) " ..

أردفت وهي تغمز لإبنها : ~

.. " ( ستعود وتجد الغداء مُحظرًا ، والبيت نظيفا ! ) " ..

ابتسم لينك بارتباك ، يعلم بان أخواته سيتسببن بكسر صحن او تُحفة او خراب جهاز ما وبكل تأكيد حرق الغداء ، باختصار البيت سيكون مقلوبًا رأسًا على عقب ! ، خرجت ليندآ من المدرسة ومازالت أنآليآ تحتضنها ، اركبتها السيارة من جهة اليمين ، سرعان ما اتجهت لجهتها ، ربطت حزام الأمان ، قائلة : ~

.. " ( إذاً ، أنآليآ ، ألن تخبريني عن سبب خوفكِ هذا ؟ ) " ..

احتضنت أنآليآ مذكرتها بقوة ، وهي تُنزل رأسها حيث أخفت خصلات شعرها الأمامية عينيها ، تنهدت والدتها بيأس من محاولتها ، سرعان ما قالت : ~

.. " ( حسنا لا بأس ! ) " ..

вαя

| كآليفورنيآ ، الإثنين ، 11:48 ، صباحاً |

.. " ( حسنا سيدتي ، نكاد ننتهي من تزين الصالة الداخلية ، هل نبدأ بالحديقة ؟ ) " ..

قالتها سكرتيرة مآري وهي تمسك بدفتر ملاحظات صغير : ~

.. " ( اجل ، يجب ان يكون كل شيء مثاليًا ! ) " ..

أردفت ببرود أكبر من قبل وهي ترا دآيمون يتجه ناحيتها : ~

.. " ( هل جهزتن فستان كآميليآ ؟ ) " ..

.. " ( نحن على وشك الانتهاء من تصميمه ! ) " ..

اقترب دآيمون من والدته ، جلس على كرسي من الكراسي البيضاء التي تمتلأ الحديقة ، هم بالتكلم الا ان والدته قاطعته ببرود : ~

.. " ( لم اسمح لك بالجلوس ! ) " ..

وقفت مُكمله حديثها لسكرتيرتها : ~

.. " ( هيا أريد رؤية الصالة الداخلية ! ) " ..

تنهد دآيمون بتعب ، ووقف لاحقًا بوالدته !

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 9:00 ، مساءً |

طرقت كلُويه باب غرفة كلآي للمرة العاشرة وعلامات القلق قد احتلت ملامح وجهها ، قائلة : ~

.. " ( كلآي أرجوك أجبني على الأقل ! ) " ..

لم تسمع رده ؟ تنهدت بقلق وهي تعود لجلسة عائلتها على الأرائك ، قالت بيأس : ~

.. " ( لا أمل ! ، لقد حاولت ، الا انه لا يجيبني حتى ! ) " ..

قالت كآميليآ وهي تبتلع ريقها بتوتر : ~

.. " ( أيعقل بان شيئًا سيئًا قد حدث له ! ) " ..

.. " ( لا تقولي هذا ! ، أنه بخير ، بخير ، اجل انه بخير ! ) " ..

قالتها كلُويه بتوتر وهي تجلس على أريكه بجانب أريكه والدتها ، دقائق طويلة مرت بصمت ، سرعان ما سُمع صوت فتح باب تلاه إغلاقه ، حيث اتجه كلآي ناحية باب الخروج من الجناح بعد ان خرج من غرفته ، وقف دآيمون قائلا بعصبية : ~

.. " ( كلآي ! ، ماذا كنت تفعل في غرفتك ؟ ، لمَ لم تجب أختك حتى تريحنا ؟ ) " ..

فتح باب جناح عائلته ، قال بنبرة باردة : ~

.. " ( كنت نائماً ! ) " ..

وخرج مُغلقًا الباب خلفه ، حل الصمت لدقائق قبل ان يتجه دآيمون بخطوات سريعة ناحية غرفته ، فتبعته زوجته على عجل ، اتجهت كآثرن لغرفتها كما حال كآميليآ ، الوحيدة التي تبقت هي كلُويه ، والتي بدأت تقلق اكثر من تلك النبرة الباردة ، هو لا يخرج ليلاً الا اذا كان وراءه مصيبة ، لذا اتجهت لغرفتها وارتدت حذائها ، وبسرعة اتجهت للسلالم كي تلحق بتوأمها !

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 9:19 ، مساءً |

ترجل من السيارة حيث أوصلته سيارة تاكسي للمكان الذي يريده ، ما ان اختفت السيارة عن ناظريه حتى دخل بين عمارتين قدمتين ، توقفت سيارة التاكسي الخاصة بكلويه أمام المبنى الأول ، تأملته لفترة قبل ان تهمس : ~

.. " ( كـ .. كيف يذهب كلآي لهذه الأماكن ؟ ) " ..

نظرت للجهة التي دخل كلآي منها ، لتمشي بخطوات بطيئة ناحيته ، ازدادت ريقها بتوتر ، دخلت بين العمارتين حيث كان المكان مظلمًا ما عدا من نور بسيط أضاء باب حديدي صديء ، اقتربت ببطء ناحية الباب ، هي متأكدة انه دخل من هذا الباب ، فهناك جدار يمنع اي شخص من الاستمرار في التقدم ، كما ان لا منعطفات في هذا المدخل ، حاولت فتح الباب الا انه ثقيل بالنسبة إليها ، تراجعت للخلف بعد ان تنهدت بتعب ، شهقة بفزع بعد ان فُتح الباب من قِبل سول ، اتسعت عينا الأخيرة وبسرعة سحبتها للداخل بعد ان أغلقت فاهها ، أغمضت كلُويه عينيها من النور الساطع ، فتحتهما ببطء حيث ان مجموعة من الشبان والشابات مجتمعون في جلسة أرضية ، وقد كان كلآي من بينهم : ~

.. " ( كلآي ! ، أتريدني ان قتلك ؟ ، أنها المرة الثانية اليوم ، أولا الفاشل براد ، وثانيا أختك ! ) " ..

اشاح كلآي بوجهه عنها غير آبه بما سيحصل لأخته ، حيث ان سول دفعت كلُويه على الأرض تحديدا وسط جمعة الشبان تلك ، بعضهم ينظر لها بخبث ، والآخر بملل ، والبعض الآخر بطريقة مثيرة للاشمئزاز ، ابتسمت سول بخبث قائلة : ~

.. " ( افعلوا ما تشاؤون بها ، فهي مجرد طُفيليه هنا ! ) " ..

وقف احد الشبان بحماس ، حينما أوشك على الاقتراب منها ، لاحظ نظرة كلآي الحادة والتي توجهت نحوه ، ابتلع ريقه بتوتر بعد ان عاد جالساً ، وقف كلآي مُتجهًا ناحية توأمته ، أمسك بيدها وسحبها خارجاً ، دفعها وهمس بلا مباله : ~

.. " ( عودي للمنزل ! ، ومن الأفضل آن لا يعلم احد بما رأيته ! ) " ..

وعاد للداخل ، نظر لسول التي ترمقه بنظرة حادة ، سرعان ما التفتت الأخيرة لكلآش قائلة : ~

.. " ( أخبره كلآش ، رؤية وجهه تثير أعصابي ! ) " ..

تنهد كلآش بملل ، سرعان ما قال وهو يعدل من جلسته : ~

.. " ( حسناً كلآي ! ، إليك اختصار طريقة موت جدك ! ) " ..

أردف بابتسامة خبيثة : ~

.. " ( بعد خروجه من شركته تمام الـ 12:03 اتصلنا عليه وأخبرناه عن المكان الذي سنتقابل فيه لنتبادل الـ CD ، وطبعا قمنا بتنبيهه كي يأتي وحده ، بعد وصوله للطريق السريعة ، انا وكين انتظرنا مروره من عندنا كي نصيبه بالقنبلة ، ما ان مر من عندنا حتى قذفناها بقاذف للقنابل ، حيث أنها دخلت لسيارته تحديدا عند البنزين 'نسيت اسمه بالفصحى ~,~' ، و ... ) " ..

ضم يديه سرعان ما أبعادهما عن بعضهما كأن قنبله انفجرت بينهما : ~

.. " ( بووم ) " ..

.. " ( اه ليتني كنت معكم ) " ..

.. " ( لابد ان الانفجار بدا رائعا ! ) " ..

.. " ( ستكون هناك مهمة أخرى قريبا ! ، صحيح ؟ ) " ..

.. " ( انا سأذهب هذ المره ! ) " ..

.. " ( لا تفرحوا كثيرا ! ، أنها لـ سول وكلآي ) " ..

هكذا كان الجميع يتحدث مع بعضهم ، إلى ان قالت سول بصوت مرتفع : ~

.. " ( توقفوا جميعا ! ، نحن اجتمعنا لنخطط كيفية القضاء على الهدف رقم ثلاثة ! ) " ..

زفر كلآش قائلا بجدية وهو يشير لكلآي بالجلوس : ~

.. " ( سول محقة ! ، فالهدف الثالث لا يمكن ان نستهين به ! ) " ..

вαя

| نيويورك ، الاثنين ، 10:00 ، مساءً |

في أجواء أخرى مختلفة تماماً عن اجواء عائلة لآنكستآر ، تنهدت السيدة فيروكآ بآلم وهي تتأمل منظر حديقة منزلها من شرفة غرفتها المفتوحة ، والتي سببت دخول الهواء كي يحرك ستائره البيضاء المخملية ، قبل 3 أسابيع توفي زوجها السيد مارشيل في جريمة قتل مجهولة القاتل ، حيث ان الملف أُغلق بعد التهديدات التي وصلت لعائلتها بحيث إن إستمر البحث عن المجرم فسيتم إبادة جميع أفراد العائلة من أكبرهم إلى أصغرهم ، على الرغم من هذا هي لم تستطع تناسي موت من أحبته وعاشت حياتها كلها تقريبا معه ، قررت النزول لصالون لعلها تجد من تجلس معه بدل الوحدة التي تعيشها هن ، وبينما هي مُتجهة للصالون ، توقفت على إثر صراخ خرج من غرفة ابنها البكر ، فتحت الباب بسرعة قائلة : ~

.. " ( كريس ! ، للمرة الأخيرة سأقول : توقف عن الشجار انت وإمرأتك ! ) " ..

عض كريس شفتيه بحنق وهو يتأمل ظهر زوجته التي اتجهت لغرفتها ، تنهد بقهر مبعثرًا شعره الأشقر الناعم ، نظر لوالدته ، سرعان ما قال بهدوء : ~

.. " ( ماذا هناك ؟ ، أمي ! ، ما الذي اخرجكِ من الغرفة الآن ؟ ) " ..

أشاحت بوجهها عنه قائلة : ~

.. " ( لا لشيء ! ، شعرت بالملل فقررت الخروج قليلا ) " ..

أردفت وهي تنظر له بحدة : ~

.. " ( أوقف الشجارات الليلة المتكررة هذه ! ، وإلا لن ترا خيراً ! ) " ..

وأغلقت الباب من دون ان تسمع رده حتى !

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 11:18 ، مساءً |

زم آدموند شفتيه بملل ، وهو يستند لطاولة توسطت المطبخ بيده كوب ماء بارد ، المكان كان مظلمًا ما عدا من نور القمر الذي تسلل من نافذة كبيرة في المطبخ ، رفع رأسه بعد سماعه صوت فتح باب مقاطعًا تأمله لكأس الماء الذي بيده ، لمح شعرًا طويلا يختفي من الجهة الأخرى للمطبخ بدا كستنائي اللون ، اتجه للمكان الذي لمح الشعر الكستنائي فيه ، ابتسم ما ان علم بانها وردته ، اقترب منها ببطء حيث أنها تعطيه ظهرها وهي تتأمل الثلاجة المضيئة ، ومن دون سابق إنذار قام باحتضانها من الخلف ، لتتصلب كآميليآ من الفزع ، لاحظ آدموند ذلك لذا ابتعد عنها متأملاً اياها حيث أنها التفتت بسرعة ، سرعان ما تنهدت بارتياح ، قال آدموند وهو يحك رأسه : ~

.. " ( أسف ! ، لم اقصد إخافتك ! ) " ..

.. " ( لـ .. لا بأس ! ) " ..

تبادلا النظرات لفترة ، سرعان ما اقترب آدموند من كآميليآ ، مما جعل من الأخيرة تتراجع للخلف ، إلى ان ارتطم ظهرها بالجدار ، مد يده بجانب رأسها كي يتكأ على الحائط ، ابتسم بخفة وهو يتأملها بحب : ~

.. " ( لماذا اشعر .. بأنكِ لا تتذكريني ؟! ) " ..

ازدردت ريقها بصعوبة : ~

.. " ( مـ .. ماذا تقصـ .. ) " ..

قاطعها إمساكه بقلادتها حيث بدأ يتأملها بشرود وكأنه يتذكر شيئًا ، اتسعت عينا كآميليآ هامسه بصدمة : ~

.. " ( أ .. أنت .. هو .. ) " ..

ترك القلادة تتهادا أمام صدر كآميليآ ، قبل جبينها بحب ، اقترب من أذنها هامسًا : ~

.. " ( إذن انا محق ! .. وردتي ، لا تتذكرني ! ) " ..

вαя

| كآليفورنيآ ، الاثنين ، 12:30 ، بعد منتصف الليل |

دخل كلآي القصر من البوابة الرئيسية بعد دخول سول بساعة ، اتجه الصالة التي تقع تحت السلالم ، كانت الصالة مظلمة بشكل مريب ، لم يهتم كلآي بالأمر بل انه أكمل طريقه للسلالم وكأن الغرفة منيرة ، فجأه شعر بأحدهم يضع يده على فمه وأنفه ، مما سبب شمه لرائحة مقرفة ، وبكوعه ضرب المعتدي مبعدًا اياه عنه ، التفت بسرعة ناحية ذاك الشخص المجهول ، حيث سمع صوتاً بدا مؤلفًا له : ~

.. " ( كما توقعت تماماً ، ذاك المقوي يجعل من المخدر ماءًا لك ! ، صحيح ؟ ) " ..

ظهر مآرتن الذي يقف بجانب النافذة بعد ان ظهر القمر من بين الغيوم ، عقد كلآي حاجبيه قائلا : ~

.. " ( أوه ، اذا انت صاحب كل تلك الاعتداءات التي حصلت لي خلال الأسبوع ! ) " ..

.. " ( ذكي ، عزيزي كلآي ! ) " ..

أردف بنظرة حادة : ~

.. " ( تعلم بان المقوي له أضراره ) " ..

ابتسم كلآي بخبث ، وهو يتأمل الغرفة من حوله : ~

.. " ( منافعه جعلتني أعمى عن أضراره ! ) " ..

حمل تحفة كانت فوق طاولة خشبية دائرية بجانبه ، رفعها قائلا بأسف وسخرية : ~

.. " ( للأسف تحفة جميلة ستخسرها جدتي ! ) " ..

وبقوة ضرب رأسه بها ، مما سبب صوتاً قوياً ارتفع صداه السلالم ، اتسعت عينا مآرتن صدمة مما رأه توًا ، حيث ان كلآي وقع ارضًا وقد بدأ الدم يخرج من رأسه ، سمع صوت خطوات على الدرج ، سرعان ما فُتح النور ... : ~

.. " ( آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ) " ..

BrB
أرجو عدم الرد =) ..


التعديل الأخير تم بواسطة اسِـيل، ; 03-15-2013 الساعة 10:08 PM
رد مع اقتباس
  #163  
قديم 03-15-2013, 09:19 PM
 


سوري ع التأخير أحبائي
بس انمسح جزء من البارت وهيك >,<
المهم ما علينا أتمنى يعجبكم *,*
وبلييييز لا أحط يقتلني على المكان الي وقفت فيه xD

> ~ .. الأسئلة .. ~ <

- رأيكم بالبارت ؟
- افضل مقطع ؟ ، تعليق عليه .
- ماذا حدث مع كلآي & أنآليآ ؟ ، وهل أعجبكم ما كتبته في البداية عنهما ؟
- جآكسون & دلُـريس & نآيآمي & إيملي ، دائرة كبيرة كنا أظن ، توقعاتكم .
- العبقري لويس ! ، ما الذي يخطط له ؟
- إكتشفت كلُويه سرًا من اسرار كلآي ؟ ، ما الذي سيحصل لها ؟
- عائلة جديدة دخلت للقصة ! ، ماذا سيكون دورها ؟
- ماذا سيحدث في حفلة كآميليآ وآدموند ؟
- قوة كلآي ، المقوي الذي تكلم عنه مآرتن ، ما القصة ؟
- ما رأيكم بفعلة كلآي المجنونة :7b: ؟ ، وهل سيكون بخير ؟

بانتظار ردودكم ع جمر =)
في أمآن الله ورعآيته ..!

رد مع اقتباس
  #164  
قديم 03-15-2013, 09:47 PM
 
حجز بس بااك بعييد شوي
Prismy and اسِـيل، like this.
__________________

رد مع اقتباس
  #165  
قديم 03-15-2013, 10:05 PM
 
حججز *0* ..
اسِـيل، and Prismy like this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روآيتي الثانيةة ... من آإنت ؟؟ нɑὼɑʝѕ - أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 87 07-10-2013 05:53 PM
روآيتي .. [box [x حبيبة حبيبيني أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 07-03-2012 07:32 PM
مهرجان عمولة نت ومنتدى عمولة نت يرحب بكم مسوق نت أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2011 07:24 PM
افتراضي تقديم خدمات الشراء من المواقع الاجنبية Amazon وغيره الكثير بدون عمولة لفترة محدودة electrad إعلانات تجارية و إشهار مواقع 1 11-04-2010 01:17 AM
تقديم خدمات الشراء من المواقع الاجنبية Amazon وغيره الكثير بدون عمولة لفترة محدودة electrad إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 11-04-2010 01:04 AM


الساعة الآن 01:58 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011