انها كانت في الأسبوع بالفعل ، من خلال الخروج من أسبوع كامل هوان وأنا قد حصلت
بعض ما أوثق.
وقال انه في الغالب لطيفة معي ولكن كان لديه نوبات له عندما يتصرف بارد جدا و نأى عن العالم، كما لو كان يرغب في أن يكون في مكان آخر ... خلال تلك نوبات أنا فقط أحاول قصارى جهدي لجعله يبتسم و لقد جعلت نفسي ننظر مثل أحمق عدة مرات فقط لرؤية تلك الابتسامة
في هذه اللحظة أنا يجلس حولها مكتبي خارج مكتب هوان أنا منذ مساعدا له ، ولكن ما زلت تحصل على رواتبها و خادمته ، وليس أنني مانع، طالما لدي المأوى وصفيحة من المواد الغذائية وسوف يكون راضيا . فضلا عن كونه بعيدا عن ... له .
الهاتف يرن فجأة ، " مرحبا ، وهذا هو مكتب كيم هوان قد أستطيع مساعدتك ؟ " سألت بأدب ثم سمعت ضحكة مكتومة صغيرة ، "انه لي. " وقال هوان وشعرت نفسي أبتسم و الصوت صوته .
قد أستطيع مساعدتك ؟ " سألت محاولة للحفاظ على المهنية. " نعم، يمكنك أن تحضر لي كوب من القهوة ؟ " سأل ، " على الفور " . فأجبت ثم شنق حتى الهاتف
كما ذهبت لاسترداد قهوته
أرمي قلمي على المكتب وأنا تأوه ، وذهب ذهني ل روبن . يبدو أنها دائما تجلب ابتسامة على وجهي و إلى أن نكون صادقين انها الهاء الكمال من سوني
أنا أستمتع شركتها ومؤخرا قمنا بدأت لمعرفة بعضنا البعض بشكل أفضل ، ويبدو أنها يمكن أن تتحول في بعض الأحيان إلى مغنية
رن A المغلوب من خلال الخروج من الغرفة و روبن مشى في بلدي مع القهوة في يدها ، " هنا تذهب. " قالت كما أخذت القهوة في يدي وأخذت رشفة ، كان مجرد وسيلة اعجبني.

" حصلت على نكتة أن أقول لكم ! " وقال روبن بابتسامة و أنها يسير نحو لي انها تعثرت على الأربطة الأحذية هنا غير مقيدة و تعثرت تجاهي ... لي كوب من القهوة الساخنة ثم امتد في جميع أنحاء دعوى بلدي و تسربت حرق الإحساس من خلال ذلك.

"أنا آسف لذلك ! " المذعورين روبن و بدأت على الفور تقلع ملابسي ، " اللعنة روبن ! " صرخت في وجهها كما ذهبت إلى خزانة ملابسي ل قميص آخر، شيء جيد كان لي واحد الرمح.

" أنا آسف ... " قالت مرة أخرى وأنا نمت في وجهها غاضبا ، وذلك ببساطة لأنني كرهت أن أراها سعيدة دون النفس.

"أنت سخيف أفضل مشاهدة حيث ذهابك ! الحصول دائما في طريقي ، وجعل حالة من الفوضى ! هذا كل شيء ، وأنا ذاهب إلى المنزل أخذ دش . تأكد من تنظيف هذه الفوضى ! " صرخت في وجهها كما بدأت الحصول على أشيائي لمغادرة البلاد.

واضاف "لكن أنا بحاجة إلى ركوب معك ... " قالت بصوت خائفا و أنا حتى لم يكلف نفسه عناء النظر في وجهها خائفة في قلق بأنني قد ترغب في عناق لها والاعتذار .

"حسنا أنا لا سيارات الأجرة الخاصة بك ! استخدام الدراجة أو شيء سخيف ! " صرخت في وجهها كما اقتحمت خارج المكتب مع الأسف حرق لي، ولكن أنا بصراحة أعتقد أنني فعلت الشيء الصحيح ... اعتقد انني اتلقى قريبة جدا من تلك الفتاة .

-----------------------
انتهيت من تنظيف الفوضى و اشتعلت سيارة أجرة إلى منزل هوان ، أو قصر . كنت متعبا جدا و جعلت الرجل سيارة أجرة تضيع بضع مرات و الذي جعلني دفع اضافية .

تنهدت وأنا خرج من سيارة الأجرة و الدخول إلى سريري ، كنت أريد أن تغفو على الفور لتجاهل ضجيجا من الكلمات القاسية هوان في قلبي.

مع مساعدة من الحبوب المنومة وكنت قادرا على القيام بذلك.

وأنا مرة أخرى فتحت عيني وكان في استقبال مع أشعة الشمس ، وحصلت ببطء من السرير وهذا عندما لاحظت أنها كانت بالفعل عشرة في الصباح ، وكنت ساعتين في وقت متأخر عن العمل.

أنا نشأت و ذهب ليغسل بسرعة وتغيير .

مشيت أسفل الدرج كما كنت أضع على بلدي سترة و ركضت للخروج من القصر دون نوع من وسائل النقل حولها، ثم اقترب خادمة لي، " مرحبا ، وقال سيد هوان لاستخدام دراجته القديمة للحصول على عمل ... " قالت. و أظهر لي دراجة الأسود والأزرق وأنا مبتلع .

" شكرا ... " قلت مع القوس ، وتوجه الى الدراجة ... حدقت فيه قبل نظرت بعيدا و بدأ تشغيل للعمل .

أنا لا أعرف كيفية ركوب الدراجة.

ركضت وركض حتى وصلت أخيرا إلى العمل و التكبير الماضية الجميع حتى وصلت إلى مكتب هوان .

" أنا آسف لذلك أنا في وقت متأخر ... " قلت وأنا انحنى هوان و كان ينظر على ملف من الأوراق ، "غير مسموح تاردي ، يجب أن نعرف بشكل أفضل ... ولم استخدام الدراجة ؟ " وتساءل بينما لا تزال تبحث في الصحف.

" Y. .. نعم .. " أنا تمتمت غير قادر على ان اقول له انني ، وهي تسعة عشر عاما ، لا يعرف كيفية ركوب الدراجة.

" ... قد ترك ... " قال وأنا انحنى مرة أخرى قبل خروجه و تأجيرها نفسا من الإغاثة.

اليوم مرت قريبا من قبل وكان مرة واحدة لمزيد من الوقت ليخرج ، لم هوان لا يبدو في حاجة إلى أي مساعدة بلدي اليوم نرى انه لم يتصل بي مرة واحدة .

شاهدت كما انه خرج من مكتبه ويحرص على المشي ، وبمجرد أن المصعد كان في مغلقة تنهدت .

أمسكت سترة بلدي ووضعها على قبل مغادرته كذلك ... هذه المرة دون هوان تنتظر مني أن تعطيني ركوب.

أنا مرة أخرى أخذت سيارة أجرة إلى المنزل ونظرت إلى عقارب الساعة، و كانت واحدة في الصباح و بينما كنت أسير في نظرت إلى دراجة ...

فإن أي طفل مصاب طفولة سعيدة معرفته ل ركوب الدراجة ، ولكن أولا .. حسنا أنا لا.

ذهبت الى الدراجة و استغرق ذلك في الجزء الخلفي من المنزل هوان ، وأخذت مقعد على ذلك، و التي تحاول تجول ... لكنني فجأة يخشى السقوط ووضع قدمي مرة أخرى إلى الأرض.

أخذت نفسا العمق قبل أن يحاول مرة أخرى ، وأنا روجتها قدما مرتين قبل أن بالذعر و سقط على الأرض .

أنا مانون في الألم وأنا سقطت على الارض بجد ، ولكن أنا ث
asn't التخلي فقط حتى الآن .

حصلت مرة أخرى و مرة أخرى سقطت ويحرص على السقوط.

جسدي آلم حيث انخفض الدراجة على رأس لي في كل مرة ولكن ذلك لم يمنعني ، كنت ذاهبا ل تعلم ركوب الدراجة التي ...

-----------------------
سمعت صرخات الصغيرة و الصرخات القادمة من خارج بلدي القصر، استيقظت وأنا اعترف الصرخات الصغيرة .. كان مفتاح.

أنا بلغت ذروتها خارج نافذتي لمعرفة مفتاح السقوط و الحصول على ما يصل مرة أخرى لمجرد أن تقع مرة أخرى .

و أنها تحاول ركوب الدراجة ؟ وقالت انها لا تعرف كيفية ركوب ذلك؟

و يلعن أسئلتي إجابات على الطريقة التي تتهادى شريط يحدق ، كان لديها صعوبة في السيطرة على الاتجاه الذي يريد الذهاب مما تسبب لها في الانخفاض.

وسرعان ما حصلت على يرتدون لمساعدتها ... يعني ل منعها من صنع الكثير من الضوضاء حتى أتمكن من الذهاب النوم في سلام.

مرة واحدة حصلت خارج كانت فرك ظهرها ، لذلك بلطافة ... أعني .. أم ، وأنا لم أقل قط ان
أنا مسح ذهني و بدأ بالمشي نحو لها، و كانت على وشك أن تقع مرة أخرى ولكن مسكت الدراجة في الوقت المناسب قبل أن تصل إلى الأرض .

" هوا .. هوان ... " تمتمت و قالت انها حاولت أن تبدو منزعجا ، وربما أتمكن من ندف لها قليلا ...

"وهكذا الرئيسية لا يعرف كيفية ركوب الدراجة ؟ " سألت مع ابتسامة متكلفة و أنها عبرت ذراعيها ، " أنا لا أعرف كيف لركوب واحدة ! " انها احتجت و رفعت حاجب في الكفر ، "حقا الآن؟ يثبت لي ... " قلت وأنا تراجعوا .

بت الرئيسية الشفة السفلي لها لأنها أخذت موقعها على الدراجة، و قالت إنها تتطلع لطيف جدا و العصبي .

ابتسمت قليلا في الفكر و كيف رائعتين وقالت انها تتطلع .

بدأت ركوب الدراجة وبدأت تفقد السيطرة ولكن استقر على الفور القدم ظهرها إلى الأرض قبل أن سقطت.

" لماذا توقفت ؟ " أنا مثار كما ذهبت إلى جانبها .

"أولا ، وأنا لا أعرف كيفية ركوب الدراجة ... " قالت بصوت خافت وأنا ابتسم ، وقال "ما كان ذلك؟ " سألت مرة أخرى في محاولة ل إزعاج كتي ، " أنا لا أعرف كيف لركوب ONE OK! ! " وقالت انها صرخت في حرج ، وأنا ضاحكا ، ثم ذهبت إلى وجهها، وكانت خديها الأحمر ، وربما فقط من الإحراج .

"مهلا، لا حاجة ليصيح ... أنا سأساعدك ... " قلت و قالت إنها تتطلع بعيدا في الغضب ، " أنا لست بحاجة إلى ذلك ... " قالت و أنا أمسك خدها بيدي و تحول وجهها إلى مناجم التقى ، واضاف "هذا ليس خيارا ! " قلت بدقة كما نظرت الى بلدها القطط عيون جميلة .

" الآن ، وضعت قدميك على تجول والتحديق ، لا يكون خائفا من السقوط، سأكون هنا للقبض عليك ... " قلت وأنا سيطرت على الدراجة من الخلف.

" ... تجول الأمام مباشرة " قلت وأنها بدأت فجأة يبيعان ، " هذا صحيح ، هناك تذهب ... " أنا شجعت كما أنها أبقت على الذهاب إلى الأمام مباشرة .

" انا ذاهب الى سقوط هوان ! " وقالت في خوف ، جعلت قلبي صدع قليلا مع صوتها صغيرة مليئة الخوف.

" شههه ... أنا هنا ... " همست في أذنها بهدوء وشعرت لها تهدأ قليلا ... ابتسمت في الإنجاز .

ظللت على التمسك الدراجة كما حصلت على مفتاح استخدامها ل ضبط اتجاه الدراجة، وبعد ذلك شعرت انه مستعد .

"أنا ذاهب إلى ترك الآن ... " قلت : "لا هوان ! لا ! سوف تسقط إذا ما تركت تذهب ! " وقالت في صوت الخوف مرة أخرى ... أنا تجاهل الاحتجاج لها مع العلم أنه كان من شأنه أن مفتاح الطريق الوحيد التعلم، وبعد ذلك التخلي عن مقعد وشاهدت لها ركوب الدراجة من تلقاء نفسه.

" هوان ! أنا ركوب الدراجة ! ! " ليالي انه هلل كما ابتسمت ويحرص على ركوب حول ساحة ضخمة، شاهدت مع ابتسامة كما لمعت سعادتها أكثر إشراقا من القمر.

" قلت لك ان كنت لا حاجة لي ! " قلت وأنا واصلت لمشاهدة تجول لها بعيدا ... مرت دقيقة أو حتى ثم ... " هوان ! أنا لا أعرف كيف لوقف ! " انها بالذعر مرة أخرى .

"فقط تجول مرة أخرى لوقف أجنحة ! " صرخت وأنا ركض لها: " لا ! سوف تسقط ! AHHHH ... ! " صاح الرئيسية ل أنها بدأت تسقط ولكن بعد ذلك ذهبت على الفور في و اقعة لها في ذراعي.

سمع دوي ونحن تصل إلى الأرض ، وكان رئيس مفاتيح على صدري وكنت المعانقة لها رقيقة الخصر.

كنا يتنفس بصعوبة وشعرت تنهد الرئيسية على صدري ، " في المرة القادمة لا ندعها تفلت من أيدينا ... " قالت وأنا يفرك ظهرها صعودا وهبوطا، " العيش الأساسية ، وهذا هو الطريق الوحيد الذي سوف تتعلم ... وسوف تحتاج إلى ترك ... " قلت بصوت خافت ، " ولكن عندما ترك سقطت ... " قالت و جلست لنا على حد سواء صعودا ، وأنا جعلتها تجلس بجانبي وأنا لا تزال تمسك لها .

" حتى ما إذا كنت سقطت، كنت لا تزال نهض الحق ؟ لذلك لا مجرد البقاء على الأرض هزم ... يجب اختيار نفسك مرة أخرى صعودا و تبين أن الدراجة من هو الآمر الناهي ! " قلت في هزلي الطريق و ذهل الرئيسية ، " حقك ... " قال وكلانا يحدق في كل الأخرى و smileds .

أنا أحب ابتسامته .

"هيا ، أنا لا أذهب إلى أي مكان حتى تتعلم كيفية ركوب الدراجة ... " قلت ونحن على حد سواء وقفت و شعرت بلدي الإحكام قبضة وأنا لم يعد لها في ذراعي.

" حسنا، سأذهب الحصول على الدراجة ..." وقال الرئيسية ل ترشحت للحصول على الدراجة ...

كما غادرت ، شعرت شاذ بجد وبصوت عال من قلبي ضد صدري ...

أتمنى أن لا تشعر أو سماع ذلك ... ولكن أريد لها أن ... ربما أنها يمكن أن يفسر سبب هذا الشعور أنا بالتأكيد لا أعرف ما هو عليه ...

-----------------------------
مرحبا ! أنا آمل أنت جميعا تتمتع وقتك ! ! أنا حقا لا تملك الكثير ليقوله ! ! على أي حال ! AS يو يمكن أن نرى هذا التحديث ليست في THATS اللغة العربية لأنني ليس لدي وقت لترجمته لذا يرجى التعليق و الاشتراك ! شكرا لكم على القراءة ! :

مرحبا عزيزتي 2minnie لقد حاول ترجمت الفصل الجديد ولكن هناك بعض الكلمات لم يستطع حاسوبي ترجمتها فارجو المعذرة منكي فهناك بعض الاخطاء

__________________


[/cc]

Oh thank u sooo much dear ur the best

__________________

emmm good luck in your story but i don't love it

الرواييييييييييييييية جميللللللللللللللللللللللللللللة بشكل بس البااااااااارت الرابع ما فهمت منه شي ابي الرابط حقه وننتظر البارت

__________________
مزاجي غامض ولكن بنفس الوقت واضح
قاسية ولكن اكثر الناس رحمة
من عافني عفته وربي يسامح
م اشغل افكاري واسبب لها زحمة
ومن فكر بيوم يكون على حسابي رابح
الله يهون عليه قوة الصدمة

So sO nice

__________________
أحياناً أُجبر نفسي على تصغيّر عقلي
..وتظاهري بالغباء ..
لـيس لـ"( ضعف شخصيّتي )
~ وإنما ~
...رأفـةً بمن هم لا يصلون
لـ تفكيري