|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
|
#7
| ||
| ||
حجز =) لي عودة قريبا ^,^
__________________ |
#8
| ||
| ||
*~سما الشام ،، أسعدني حضورك و رأيك في القصة ،، و كريس مثل ما حسيتي فيه بالضبط .. غير انه مو التواضع هي مشكلته !! يا ترى انتبهتي للتكملة اللي وضعتها بعد ردك ؟!! * *~آنسة دينيس << عربت اللقب نورت عزيزتي و بانتظارك * *~أسولة العسولة ،، يهمني رأيك ... بالانتظار * <<إن شاء احط لايك و أرد مثل الخلق إذا تصلح جهازي ==" فعفوا منكم |
#9
| ||
| ||
بااك *,* ! أخبارك أسطورة ^,^ ؟ بصراحة الاسم مناسب لك لأنك بالفعل أسطورة ^,^ تبدو الرواية رائعة ~ أعجبني كريس فهو يشبهني لحد ما كما ان والدته تشبه والدتي xD صدفة جميلة صحيح ^,^ ؟ المهم ، أعجبني عدم مبالته لإنقاذ الفتاتين لابد انه كان يريد الخروج من المدرسة ومن دون قصد أنقذ الفتاتين ! < احلفي ~,~ البداية رائعة ، ووصفك عجبني ^,^ متابعة بإذن الله *,* آه بالنسبة لسؤالك الذي في الرد الأول ، فـ بالفعل أنا مثلك ~,~ لطالما تأتي لي أفكار لقصص كثيرة ~^~ لا تتاخري بالبارت الجاي =) في أمآن الله ورعآيته !'
__________________ |
#10
| ||
| ||
*، ﺑﻄــﻞ ﺭﻏــﻢ ﺃﻧﻔــﻚ !! ،* الفصل الثاني : -١- بعد عشر دقائق كان كريس جالسا إلى طاولة الطعام يقضم الخبز المحمص بالمربى ، محاولا اقناع نفسه بأن كل هذا الصخب حوله سيختفي و يزول ، و أن حياته ستعود إلى طبيعتها سريعا ، جعلته هذه الفكرة يشعر بتحسن أكبر ! كسر الهدوء الذي كان يلف المكان .. شهقة دهشة انطلقت من كريس حين وثب على رأسه فجأة سنجاب بري صغير !! و غص كريس بالحليب الذي كان يشربه ، فسعل بعنف و هو يمسك السنجاب من ذيله البني المنتفش و يرفعه من فوق رأسه ليضعه على سطح الطاولة. رمقه بغضب بينما وجهه يستعيد لونه الطبيعي و سعاله يهدأ ! فأخفض السنجاب أذنيه الصغيرتين كما لو كان يفهم معنى تلك النظرات ! _لقد كدت أختنق !! صاح كريس بالسنجاب غاضبا ، التقط نفسا عميقا ثم تابع يخاطبه و كأنه سيفهمه : _لا تقفز على رأسي هكذا ثانية ! ألم أرمك خارجا منذ يومين ؟! ثم تبعتني إلى المدرسة ؟ ظننتك مت بحريق الأمس و كنت أعدها النقطة الإيجابية الوحيدة في هذه الحادثة كلها ! حرك السنجاب رأسه دون أن يصغي ، كان يحدق بقطع الخبز في السلة بجوع ، أسرع يجري نحوها لكن كريس رفع السلة من المائدة قبل أن يصل إليها ، قال : _لا تتوقع مني إطعامك ! رفع السنجاب عينيه الكبيرتين المستديرتين نحو كريس هذه المرة ، ناظرا إليه بإستعطاف لا يقاوم !! قال كريس وهو يرمقه بملامحه الضجرة : _أتعلم ما الذي تسبب في إشعال الحريق منذ البدء ؟! لقد قام قارض سخيف بقضم أسلاك الكهرباء ، و احزر كم قارضا سخيفا كان في المدرسة حينها ؟!! لم يكن السنجاب الصغير ليعي شيئا مما يقوله كريس ، فكل ما كان يشغله هو الطعام. و كان الجزء المتبقي من الخبز المحمص الذي كان كريس يأكله لايزال في طبقه .. فاندفع إليه بسرعة ، لكن كريس كان أسرع منه ، حمله من أمامه بيده الأخرى مواصلا حديثه الغاضب : _أنت السبب في إشعال الحريق و في المأساة التي أعيشها ، و فوق ذلك ماتزال حيا أيها الجرذ .. علي قتلك بنفسي !! كان كريس لايزال جالسا أمام الطاولة ، يرفع يديه الاثنتين في الهواء ليحمل الخبز بعيدا عن السنجاب ، كان عابسا ، ساخطا ، بدا مضحكا وهو يخاطب و يصرخ بسنجاب !! و كان شاكرا أن لا أحد هنا ليشهد على ذلك ! قفز السنجاب فجأة يتسلق ذراعه ، التقط قطعة الخبز من الصحن ثم وثب وقف فوق رأسه ليأكلها بسرور ! تنهد كريس مستسلما و أعاد الطبقين إلى الطاولة ، ثم أسند وجنته بيده بضجر و غضب .. شاعرا بفتات الخبز على شعره الأسود ! كان شعره الأسود دوما في فوضى و تعبير الملل و الضجر لا يفارق عينيه العسليتين لحظة. حصل كريس على قطعة خبز أخرى من السلة و وضعها في فمه. ارتفع جرس الباب فجأة فنهض ليفتحه ، متوقعا رؤية صديقه "فرانك" فقد بدا سعيدا على نحو مريب بالأمس و لن يتفاجأ بزيارته. ما إن فتح كريس الباب حتى بهره ضوء كاميرا باغتته بصورة ، و ابتسم المصور من خلفها. أخرج كريس قطعة الخبز من فمه و هم بقول شيء ما ، حين هتفت الصحفية الأخرى : _يا له من سنجاب جميل ! أهو حيوانك الأليف يا كريس ؟! نظر كريس إلى المرأة ذات الابتسامة الجميلة و الشعر الناعم المقصوص ليحيط بوجهها .. كانت مألوفة تماما لديه. _"ستايسي" ؟!! غمغم كريس غير سعيد ، فابتسمت قائلة : _أرى بأنك تذكرني ، كنت و أمك صديقتين مقربتين فيما مضى ، طلبت مني شخصيا إجراء هذه المقابلة ... هي تذكر كم كنا ننسجم معا أنا و أنت ! هز كريس رأسه : _شيء مفرح !! ضحكت ستايسي قائلة : _طوال تلك السنوات و أنا أرى التعبير ذاته على وجهك ، و مازال لم يتغير ... كم هو ظريف !! قالت عبارتها الأخيرة وهي تقرص وجنتيه و تشدهما بالطريقة التي لطالما أحنقته بقدر ما آلمته في طفولته ، كانت هذه واحدة من الأسباب التي لطالما كره ستايسي لأجلها في صغره .. ما إن تراه حتى تعامله كللعبة !! و لا شيء تغير مع مرور الزمن. أبعد رأسه عن يديها بعبوس ، في حين ردد المصور مستغربا : _التعبير ذاته .. لسنوات ؟!! قالت ستايسي بنشاط : _حسنا .. فلندخل لنبدأ المقابلة ! هتف كريس معترضا : _أنا لن أجري أي مقابلة ! ضحكت ستايسي و كذلك المصور ، ثم قالت : _يا لها من دعابة ! ألم أقل بأنك ظريف ! ثم خطت إلى داخل المنزل و تبعها المصور ، تمتم كريس مغتاضا : _الحياة قاسية !! أغلق الباب و تبعهما إلى الداخل ! *~يتبع ... الرجــاء عــدم الــرد ،، |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ياصاحبي محـتاج منـــك دقايــــق.. | hissrahif | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 06-11-2012 09:00 AM |
ياصاحبي محـتاج منـــك دقايــــق.. | hissrahif | محاولاتك الشعرية | 1 | 05-21-2012 03:46 PM |
ريواية بقلمــي / جروح الحياة | الطالبة المجنونة | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 28 | 06-29-2011 05:22 PM |