الباااارت رائع
ابداع في ابداع
في الواقع رويتك لا اعرف كيف اوصف
عن روعتها شكرا شكرا
لقد فقدة الأمل قلت ما راح تكملها
في انتظارك مو تنسي

__________________

hina
الأحداث مازالت متواصلة وماتعرفي وش بيصير
قطرات الدموع
أنا كمان ماكنت ناوية كمل بسس رح حاول قدر الإمكان

__________________

وصل جاك وساندرا إلى الفندق حيث حجز جاك غرفتين رغم إصرار ساندرا على أن تكون غرفة واحده ولكنه لم يلق له بالا وبينما كانت ترتب أمتعتها في الغرفة وجد نفسه تهفو إلى مكالمة مايا فإتصل بها محاولا تصنع الجدية رنة إثنتان ثلاث ولا من مجيب في وضع عادي كان ليغضب ويعرضءعن مهاتفتها غلى أنه رغم ذلك تجاهل اﻷصوات الذي في عقله وإتصل مجددا
...
كانت مايا نائمة في ذلك الوقت إلى أن أزعجها صوت الهاتف المحمول وأراحها إنقطاعه عن الرنين برهة إلا أن إنزعاجها تزايد عندما رن مجددا ففتحت عينيها في تثاقل شديد وأبقت طرفما مغلقا في حالة عادت إلى النوم مجددا وكانت على وشك أن تجيب عندما إنقطع الرنين وهذه المره لم تسسمع له صوتا فلم تكلف نفسها بالنظر إلى المتصل بل أعادت غسناد رأسها على الوسادة وعادت إلى النوم
بينما في هذه اﻷثناء كان جاك يزفر بضيق شديد
لما لاتجيب لقد كلفت نفسي وهاتفتها بينما هي لم تهتم يا إلاهي سأصاب بالجنون إن تابعت التفكير في هذا اﻷمر لا أدري لما يورقني إلا هذا الحد ولكنه قرر وضع حد لهذه اﻷفكار وذهب إل غرفة ساندرا وتنفس بعمق قبل أن يطرق الباب ويرسم على شفتيه إبتسامة بلهاء وطرق الباب وسمع ساندرا بنبرة صوتها اﻷقرب إلى البلادة من أن تكون ناعمه
ولكنه تجاهل مشاعره المتقززة لقربها ودخل حيث أحاطته بذراعيها ليتقهقر دون وعي منه ولكنه لم يتركها لتلاحظ نفورها وقال مقربا شفتيه إلى أذنيه كلمات لا يشعر بمعنى فيها: إشتقت لك
فتضاحكة برهة وأجابت: بهذه السرعة؟
جاك بهيام مصطنع: أنا أشتاق لك حتى وأنت معي
فتعالا صوتها بالضحك الذي أقرفه برغم أن ضحكتها كانت ذات رنين مميز وهي أول ما يجلب الإنتباه لها إلا أنه يرى جمالها قبحا ورقتها بلادة كيف لا وهو يعرف أن كل ذلك هو خصطنع وهو قناع تخفي به سؤة نفسها ولكنه تابع: عزيزتي

أنا أدعوك إلى عشاء مميز الليلة وأريدك أن تتجهزي وأن تكوني جذابة
أوه ومتى لم أكن جذابه
أنتي دائما رائعة في عيني ولكن أريدك الليلة أن تكوني كذلك في عيون الجميع
وما المناسبة
لا مناسبة أسعد من أنك معي أوتستكثرين على اللحضات القليلة التي أمضيها صحبتك والتي لا تكاد تطفئ شوقي إليكي إلا بالكاد
لم تكن ساندرا تمل سماع هذه الكلمات رغم أنها باهتة لا حياة فيها إلا أنها تشعر بفخر لرؤية نظرات الإعجاب من اﻷخرين والكلمات التي يطرونها على مسامعها تزيدها فخرا وعزة بنفسها رغم أنه لم يكن لديها شيء لتفخر به.. وجاك يعلم هذا الشيء جيدا وهو بذلك يحضر خاتمة لعلاقته التي دامت معها لشهرين

__________________

البااااااااارت
رائعععع بل اروع
لا اعرف كيف اوصف البارت
و لأكن سوف أقول ابداع في ابداع
يااااي لم أتحمل لا تتأخري في انتظارك

__________________

هع أحيانا أحس أنك قاعدة تتمسخري علي كتاباتي سيئة للغاية وأنا أدري

__________________