عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree99Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 02-18-2013, 10:40 PM
 


نـــلـــتــقــي بــــكم مجدداً اعزائي بفصلي الثالث آملة من الله بان ينال استحسانكم
لا استغنى عن اراءكم فلا تحرموني منها فمن عساه ينير صفحاتي عداكم ~


[الفــصــل الثــانــي]






"سيدتي ! , أرجو ان تقومي بفتح التلفاز على قناة الأخبار الآن "


قالها بنبرته الحادة المتسرعة وكأنه يرفض أن يتحدث , وأغلق المكالمة خلفه سريعاً كعادته.


لم تجد وقتاً حتى تسأله ما الداعِ لأن تقوم بفتح القناة , ففتح التلفاز ليس من عاداتها , بل إنه يكاد ان يكون مجرد ديكور في الغرفة , لا تتذكر متى آخر مرة قامت بفتحه , تنبهت أنه أخبرها أن تفتحه الآن , تذكرت أنها في كل مرة تفتح فيها التلفاز , يجب ان تقوم بـدوامة البحث عن جهاز التحكم عن بعد .
_ "يا الهي ّ"
قالتها بتنهّد يائس , وترنحت من مكانها محاولةً الوقوف بعد من على سريرها بعدما كانت تغط بنوم ظنت انها لن تستيقظ منه , شرعت في البحث عن جهاز التحكم عن بعد , ظلّت حوالي الخمسة عشر دقيقة تبحث عنه حتى يئست , وقفت امام سريرها تتأمله بحسرة , لكم افتقدته بتلك اللحظات التي مرت , لم تتردد بالقفز عليه معاودة اغراق نفسها بمفارشه , امتدت يدها الى وسادتها محاولة استنزاف منها بعض الدفء و لكن حينها لمست شيءً بارز تحت الوسادة , أمسكت به بينما ينعقد حاجباها باستغراب و قد راودتها فكرة عن ماهيته , فإذا بالابتسامه تشق محيّاها شقاً
_ "إنه جهاز التحكم عن بعد"!
هتفت بسعادة غامرة و قفزت من مكانها إلى الأريكة التي تقع أمام تلفازها ذو الشاشة العملاقة بكل حيوية و نشاط , شغّلت تلفازها على قناة الأخبار متأملة ان تجد شيئاً يستحق منها الاستيقاظ من نومها الهنيء , لم تجد سوى رجلا يتلعثم أثناء الحديث , لا يكاد يفقه قولاً , وأصوات المواطنين تتعالى فرحاً أمام خطابه الذي تكاد لا تفهم منه شيئاً , تناولت هاتفها من على الطاولة التي بجوارها , وسارعت بالاتصال بسكرتيرها الذي أخبرها قبل قليل أن تفتح هذه القناة جاعلاص منها تظن بان هناك ما سيلفت انتباهها , وهي تنوي أن تستفسر منه سبب هذا الطلب .
_ "رون , ماذا كنت تريدني أن أرى ؟ إنه رجل ساذج يقف أمام فوجٍ من المواطنين الهائجين .. ما المميز ؟"
وصلها صوت أشبه بالصوت النادم الحاد .
_ "إنه وزير العدل الجديد سيدتي!"
_ "وزير العدل !"
لم تشعر بحدقتا عينيها و هما تتوسعان دهشةً .
_ "أجل سيدتي , لقد استقال الوزير القديم فعّينوا وزيرا جديداً من هيئة الشرطة"
_ "و لكن .. و لكن هكذا سيتوقف عملنا !"
قالتها وهي تأمل أن تسمع حلاً من الطرف الآخر.
_ "هذا ما كنت أريد أن أخبرك به سيدتي , ولكن بما أنك على تواصل مع سيادة الرئيس لما لا تسألينه , فبالتأكيد هو لم ينسَ القضايا التي ترفع عليهم قضيةَ تلو اخرى"
_ "حسناً رون "
قالتها بقلق ممتزج براحة قصيرة المدى .
_ "رونالدو سيدتي "
وأغلق الهاتف كالعادة , انتصبت مكانها واقفةً , ثمّ اتجهت إلى دورة المياه الفخمة التي تأخذ فيها حماماً دافئاً , مختلطاً بزهور اللاﭬندر العتيقةَ , محاولة الاسترخاء , شاعرةً بأن يومها لن يخلو من الاحداث , و كأن حياتها فيلم يذاع بالقنوات العالمية , ( حياة المحامية البائسة مع مزيد من البؤس ) !



***



المكان : البيت الأبيض / واشنطن / الولايات المتحدة
















_ "سيدي , هناك اتصال لك على الخط الثالث من إمرأة تسمى ( آديلايد إيفر) " .


"كنت متأكد من أنها ستتصل , فـعقل كعقل آديلايد الذكي لن يمر عليه وزير العدل الساذج هذا دون أن يعترض" .

قالها بكسل و قد بدى على معرفةٍ بها , تناول الهاتف منه آمراً اياه بالمغادرة بحركاتٍ متعايةٍ من يده الغليظة .
_"سيدي الرئيس , أعتقد أن سيادتك تعلم لم أنا أتصل الآن"
_ "بالتأكيد آيدلايد , فـوزير العدل الجديد هذا لم يدخل عقلك اليس كذلك ؟ أم أنا مخطئ ؟"
_ "أنت محق سيدي , لمَ قمت بتعيينه ؟ , أعتذر على التدخل و لكن هذا امر لا يصدق , بدى حقاً حقاص مثيراً للشفقة بينما يلقي خطابه الغير مفهوم ذاك , سامحني سيدي و لكنه رأي " .
بدت جدية في حديثها غير مصدقةٍ لما تتناقله اطراف المدينة من اخبار عن هذا الوزير و هي من الاصل لا تقتنع به .


_ " آديلايد , أنت بالتأكيد لاحظتي التظاهرات التي كانت تحدث في البلاد في الآونة الأخيرة"

_ "أجل سيدي"

_ " لذلك قمت بتغيير وزير العدل , ولكنه مجرد تغيير سطحي للإسم , ولكن من سيدير الوزارة بالتأكيد هو وزيرنا القديم , فبالتأكيد آديلايد أنا لست أحمق مثلاً لأقوم بتعيين وزير كهذا يدير شؤون الوزارة"
_ "لا , لا سيدي اسأت فهمي ليس هذا ما اعنيه و لم اكن لأتلفظ بشيء كهذا عنك "


_ "حسناً آديلايد , أظن أنني وضحت لكِ بما فيه الكفاية "

وأغلق الهاتف بعد ان تنفست آدي الصعداء , وانتبهت أن الساعة تجاوزت العاشرة صباحاً , وهي قد طلبت من اختها أن تأتي لأخذ إبنتها ليديآ , استقامت واقفةً من مكانها غير مصدقة لكل ما يحدث في حياتها , ان كان ما حدث معها طيلة حياتها البائسة تلك شيئاً سيئاً فالآن ما يحدث و ما تأول اليه حالها يبدو كابوساً , حُتم عليها مفارقة ابنتها الوحيدة لاجل ان تتعالج , بدا و كأن ليديآ مريضة منها هي , اجل ربما هي ... فمن الذي افنى حياته بالعمل هنا ؟ , تجاهلت ابناءها و منزلها لمجرد العمل ظانةً بان ما تفعله لمصلحتهم جميعاً و لم تشعر بتاتاً بانها تبتعد معنوياً عن عائلتها و مسمى ( العائلة المثالية ) يفقد رونقه مع مرور الايام , قاطعها صوت انغلاق باب دورة المياه الذي اتى من الخارج , بالتأكيد انها ليديا , فهي تستيقظ من نومها في هذا الوقت , اسرعت بخطواتها الى غرفة ابنتها حتى تتسنى لها الفرضة لحزم امتعة ابنتها التي تعتبرها مسافرة , ينفطر قلبها لرؤية العاب ابنتها التي هجرتها منذ زمن , تتذكر عندما كانت تلعب بها ابنتها , قبل ان تدخل في حالة العزلة الخانقة تلك , قاطع مشاعرها المبعثرة صوت ابنتها البريء قائلاً :-

"ماذا هناك؟"
"بنيتي , أنت الآن ستذهبين لمنزل خالتك إلينور , ستمكثين هناك عاماً ثم ستعودين"


قالتها بحنان والدموع محبوسة في عينيها البراقتين لكم يؤلم فراق الأحبة .

_ "لمَ ؟ "

قالتها الطفلة في حزن وبراءة وعينيها تبرق بشدة
_ " لأن ابنتها تريد ان تلعب معك وستذهبان سوياً إلى المدرسة وستكونان سعداء جداً "


قالتها وهي تتلعثم , فهي تقوم الآن بتأليف سبب وجيه لذهاب ابنتها .

_"حسناً"


أدارت وجهها لتخرج من الغرفة , وعادت امها الحزينة لتضيع في دوامة الأسئلة التي تغرق فيها كل لحظة !
***



المكان : كارسون سيتي / ولاية نيفادا / الولايات المتحدة








_"إلى اللقاء أمي"

تلفظت تلك الجملة ببراءة قبل ان تدخل تلك السيارة المتواضعة التي يغلب عليها الطابع الهادئ , جلست حاملة حقيبة ظهرها التي تحتوي على دفتر مذكراتها التي لا يفارقها , كما تحتوي على بضعة العاب صغيرة تعطي لكل واحدٍ منهم اسم مميز .

_"أختي , أرجو أن تصمدي في هذه المحن التي تواجهك , فنحن لا نعيش إلا على الأمل , أرجوكي اصمدي ! "

قالتها قبل أن ينفجر شلال الدموع من عينيها اللتان يحملان لون العسل الصآفي , ضمت أختها بقوة وكأنها تريد أن تصل إلى روحهآ لتواسيها , ردت آدي عليها وهي تبكي بحرقة :-

"سأحاول أختي , سأحاول جاهدة اعدك "
ردت عليها أختها وهي تمسح دموعها وتحاول الابتسام:-

"هيا قبل أن يلاحظ الأطفال , إذهبي وقومي بالاهتمام بعملك , وأهنئك على شفاء تايلر كثيراً , أشعر أني سعيدة أكثر منك هه"
قالتها وكأنها تحاول التمثيل , فقلبها يعتصر لما آل إليه حال اختها من هزالٍ وهون


_ "أشكرك جداً , إلى اللقاء إذاً , و ... اهتمي بها ارجوكِ , ليديآ هي كل شيء بعد تآيلر تدركين انا ..."

عادت لتضمها الينور بقوة كاتمة ما تبقى من كلامها , وذهبت وهي تلوح بيدها وتبتسم , استقلت اختها السيارة وقامت بقيادتها إلى منزلها , وعقلها لا زال يفكّر في طريقة حتى تعيد آدي مرة أخرى إلى حياتها القديمة" .
***



المكان : مكتب ايفر للمحاماة / كارسون سيتي / نيفادا / الولايات المتحدة








_"رون!"


نادت سكرتيرها رونالدو , قام (رونالدو) بفتح الباب بعصبية قائلاً :-
"سيدتي آديلايد , أتمنى ان تقدري مني محاولاتي المعذبة في افهامك كيفية نطق اسمي , فاسمي هو رونالدو صدقيني ! "


لوحت بيدها بلا مبالاة :-

"رون , لقد انتهيت من اوراق هذه القضية , متى موعد المحكمة ؟"

_ "أي قضية سيدتي!؟"
استفهم منها ناطقاً بجملته تلك .
_ "قضية الاضرار بأموال الدولة التي قام برفعها ذاك المدعو ديفيد باتسرون"

_ "لحظة سيدتي , سأقوم في البحث في ملاحظات هاتفي"
أشاحت بيدها قائلة :-
_"خذ وقتك"
لم تمر سوى ثوانٍ قبل أن يعقب قائلاً :-
_"إنه بعد غد , في الساعة التاسعة صباحاً"


_ "حسناً , يمكنك الذهاب"

خرج من المكتب واغلق الباب خلفه , وجلس في مكتبه محاولاً الاسترخاء حتى تنتهي آديلايد من عملها ثم يعود مرة اخرى ليرتاح في منزله الذي يغلب عليه الطابع الكلاسيكي البسيط , فهو رجلُ بسيط متعقدُ من أي علاقة اجتماعية قد تربطه بأي بشري , خرجت من مكتبها وتبعها هو , نزلت وهي تفكر في الموقف الذي دار بينها وبين اختها اليوم , كم اشتاقت لأيامهما في صغرهما , قبل أن تنهكها حياتها المستجدة بالآلم .
***



المكان : مصحة "لا للإدمان" للعلاج من الإدمان




التوقيت : الساعة العاشرة والنصف مساءً







_"يا إلهي" !
قالها وهو يتنهد تنهيدة عميقة , وكأنه أخرجها من صميم قلبه الذي تأذى منذ أن جلس بين هذه الجدران التي يشبهها بالسجن القاتل , فمنذ عامٍ كامل وهو لا يرى أهله إلا في العطل الرسمية , وأحياناً يمر أكثر من شهرين دون رؤيتهم , يحاول بشتى الطرق استسماحهم على العار الذي جلبه لهم , لا زالت كلمات أمه التي ألقتها عليه عندما أكتشفت إدمانه , ( لماذا ؟ ماذا نقصك يا بني ؟ هل قصرت معك في شيء ؟ لقد جلبت لي العار ... أنا المخطئة ) , تجول تلك الكلمات في عقله , كيف سمح لنفسه بفعل ذلك , يتوق شوقاً للخروج من هذه الزنزانة , والخروج إلى العالم , يتوق لرؤية صديقه " براد " , إن هذه الساعات تمر كمرور القرون , يسير ذهاباً وإياباً في غرفته التي ملّها , يكاد يدمر الحائط بيديه ليخرج من هنا , شعوره بالندم حيال ما فعله يجعله يظن أنه أسواً إبن في العالم , و كذلك اسوأ اخ , قاطع دوامته التي كاد ان يتيه فيها صوت عامل المصحة قائلاً :-
"الطعام يا سيد تايلر , هنيئاً أنك شفيت , سنشتاق إليك جداً"
ابتسم تايلر ابتسامة مصطنعة وقال بتثاقل وكأنه يعجز عن الكلام :-
"وأنا أيضاَ سأشتاق لك وللطعام الشهي هنا "
ثم اتبع كلامه بضحكة صغيرة , أخرجها بصعوبة كبيرة , لم يشأ تناول الطعام , فـما يدور في خلجات قلبه يجعله كفيلاً بأن يكره نفسه ويرفض أن يجعلها تتلذ بأي نعمة , حتى الطعام ! .







ارتمت على سريرها وكأنها دخلت في دوامة لا مفر منها , عادت الأفكار والوساوس تلعب بعقلها وكأنها سكنته , واتخذته موطناً , اغمضت عينيها أملاً في تناسي جَل ما يحدث حولها , ولكن بمجرد إغلاقها جفنها , شعرت أنها عاجزة عن التحرك , تحاول بشتّى الطرق ان تحرك اي طرفٍ من أطرافها , و لكن .. لا تستطيع بتاتاً , وفجأة , شعرت بأن هناك حملاً ثقيلاً وضع عليها , تحاول الصراخ ولكنها لا تستطيع , تحاول أن تفتح عينيها حتى , لا أمل , ماذا يحدث .. استمرت على هذا الحال لثوانٍ معدودة , ثم تحررت , نهضت من على سريرها صارخة ناظرةً حولها , تتفقد الغرفة , من هذا ؟ , بدأت بالصراخ بهستيرية وخرجت من غرفتها متفقدة باقي منزلها الفخم لا يوجد أحد ! , الباب مغلق بالمفتاح كما تركته , النوافذ موصدة .. الأثاث كما هو , بالتأكيد ليس لصاً , حاولت استجماع قواها والقت بنفسها على الأريكة .. تقنع نفسها بأن ما حدث كان وهم .. مجرد وهم , بالتأكيد لأنها لم تحتسِ كوب قهوتها المسائية .. زفرت بهدوء وهي خائفة .. انتصبت واقفة متوجهة للمطبخ حتى تقوم بعمل قهوتها .





__________________
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 02-18-2013, 10:51 PM
 

الاســـــــــئــــــــــــــــلـــــــــــــــــة :~

ماذا تتوقعون حدوثه بعد تغيير وزير العدل ؟
ما رأيكم المفصل بـ ( تآيلر , ليديآ , الينور , رون , الرئيس ) بهذا الفصل ؟
رأيكم بالرواية عامةً ؟
افضل مقطع لديكم و السبب ؟
ما سبب ما حدث لآديلآيد بآخر الفصل ؟

اتـــمــــنى لــــــــكم قـــــــراءة مــــمــــــــتـــــــعــــــــة ~
__________________
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 02-18-2013, 11:19 PM
 
بانتظلرك اسسول
__________________
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 02-18-2013, 11:36 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوآطئ الليلك ♥

الاســـــــــئــــــــــــــــلـــــــــــــــــة :~


ماذا تتوقعون حدوثه بعد تغيير وزير العدل ؟
اتوقع الكثير , فظاهرياً يبدو للناس وزير احمق بينما حقيقةً يتولى الوزارة الوزير القديم وهذا بالتاكيد سيؤثر كثيرا
ما رأيكم المفصل بـ ( تآيلر , ليديآ , الينور , رون , الرئيس ) بهذا الفصل ؟
تآيلر : جيد انه يشعر بالذنب لعلَّ هذا يمنعه من تعاطي المخدرات مجددا , تدراكه للحقيقة سيغيره , و محادثته النفسية مع نفسه تلك تنبئ بانه يرغب بالتغيير , و هذا اول الطريق , و اعتقد سيحاول تغيير نفسه من كلمة " اسوأ " لـ " افضل "
ليديآ : اشفق عليها فصلاً بعد فصل , و طفلة بسنها الذي اتوقعه صغيرا لوصفك لها لن تتحمل هذا , و لكن تشاء الاقدار و لا نعترض ~
الينور : اخت وفية و محبة , تبسمها في وجه " آديلآيد " كان الداعم الاهم لآديلآيد المتحملة للكثير .
رونآلدو : يضحكني جدا جدا يا الهي بت اعشقه فعلياً , يعامل آديلآيد و كانها طفلة لا تعي شيئا بينما هي تتجاهل طلباته الملحة بمناداته باسمه الحقيقي " رون " لما لا ترضى بمسماك الجديد ؟ يروق لي ~
الرئيس : رأس الفساد و التخطيط , يذكرني بحالنا العرب , سيكون السبب باي شيء سيء سيحدث , و يوما ما سترد له مضاعفة واثقة من هذا !

رأيكم بالرواية عامةً ؟
رواية رائعة بحبكتها و الاحظ بعض التطور البسيط مع كل فصل , ثغرات يمكن ملؤها بسهولة , الفكرة رائعة و مبهرة و تعالج قضاياً عدة , لها مستقبل مشرق باذن اللهـ
افضل مقطع لديكم و السبب ؟
_"رون!"



نادت سكرتيرها رونالدو , قام (رونالدو) بفتح الباب بعصبية قائلاً :-

"سيدتي آديلايد , أتمنى ان تقدري مني محاولاتي المعذبة في افهامك كيفية نطق اسمي , فاسمي هو رونالدو صدقيني ! "


لوحت بيدها بلا مبالاة :-

"رون , لقد انتهيت من اوراق هذه القضية , متى موعد المحكمة ؟
يا امرأة لما لا تستوعبي ما يُقال , افضل شيء تجاهلها له و لاكانه هواء عابر , يضحكانني بشدة , سئم رونآلدو :laaaa:"
ما سبب ما حدث لآديلآيد بآخر الفصل ؟
شيء غريب ملفت للنظر و لا اعتقد بانه وهم او حدث عابر , خبايا يخفيها عقلك ايتها الليلكية و ما بيدنا الا الانتظار بشغف ~
اتـــمــــنى لــــــــكم قـــــــراءة مــــمــــــــتـــــــعــــــــة ~

Aωαу and Prismy like this.
__________________
All the love from an empty broken heart
all the love from a ruined damaged soul


Insta
book1
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ωнιтє ƒłσωєя тнσяηѕ кιłłєя ♣ | جمَآعِي | LoLa Senbay أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 419 01-05-2013 05:39 PM
» тнє вєѕт ƒяιєη∂ѕ !♥’ « ياقوت أزرق هادي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2024 12-31-2012 07:29 PM
∂єαтн ƒσя нυмαηΐту y u r i أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 03-12-2012 08:56 PM


الساعة الآن 03:59 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011