عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree142Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #56  
قديم 04-12-2013, 07:55 PM
 
أيها الأعزاء
أعتذر عن تأخر موعد الفصل الخامس
ولكن بسبب الضروف التي أمر بها أحدها إنتهاء الامتحانات يوم الاربعاء بإضافة إلى رعايتي لأخي الصغير أخرجتي من أجواء الرواية
لذا كان من الصعب علي العودة من جديد الى اجوائها
أعلم ما سوف تقولونه بأني كاتبة مهملة وغير مسؤولة لكني احب حين أكتب أن اكتب بكل جوارحي وان أضع كل احاسيسي فيما اكتبه
فبهذه الطريقة اتمكن من ايصال ما يجري لكم كما اتخيله
وانا لا اقول كل هذا بحجة التأخير أنما انا فعلاً اعني كل ما قلته فلولا اندفاعي واندماجي فيما اكتبه لما تمكنت من كتابة الفصول السابقة بتلك الطريقة
لذا اعذروني احبتي على تأخيري الدائم والمتكرر .. آسفة جداً
رد مع اقتباس
  #57  
قديم 04-19-2013, 09:07 AM
 
الفصل الخامس


( تفاصيل صغيرة )


ما هذه الصدمات


أين أنا من حقيقتي


لماذا علي أن أعاني


إرهاق شديد حال بينها وبين نهوضها من على فراشها ،وهي تشعر بحرارة تسري في جسدها ،وتعب منهك أطاح بها حالما حاولت النهوض ،بإضافة إلى تلك الوخزة التي تحس بها في حنجرتها كلما أقدمت على فتح فمها .. لتضل على هذه الحال ما يقارب الساعتين على أمل بإن يخف ألم حنجرتها وحرارة جسدها لكن لا فائدة حتى الآن لذا كان عليها النهوض ببطئ وتحريك قدميها المرتعشتين نحو دورة المياه التي ما إن إستقرت أمام مرآتها حتى بان لها إحمرار عينيها وشحوب وجهها الذي تساقطت منه قطرات الماء البارد بعد غسلها له لعلها بهذة الطريقة تعيد شيء من نشاطها إليها.
***



وفي هذه الأثناء بينما هي تحاول جاهدة الضغط على نفسها والقيام بإعداد وجبة الفطور كان أحدهم يقف أمام باب المبنى التي تقطنه هو يفكر في شيء ما ،حسمه بتحريك قدميه نحو داخل المبنى قاصداً الطابق الثالث شقة رقم 4 والتي وقف أمام بابها متردداً بعض الشيء لكنه أخيراً قرر أخذ خطوة جريئة بطرق الباب ثلاث مرات ثم الإبتعاد عنه بخطوة واحدة يتنظر أن يفتح له أحدهم الباب .. ولم يدم إنتظاره كثيراً حتى رأى الباب يفتح بهدوء وسرعان ما أطلت من خلفه فتاة شابة لم يرها من قبل على هذه الحال فعينيها الضيقتين ضاقت أكثر ووجها النظر أصبح شاحباً كما أن إبتسامتها إختفت ولم يبقى منها سوى شفتان مرتعدتان هامستان له بوهن: " سيد سامويل هذا أنتَ "


أجابها الشخص المعني سامويل بهدوء قلق: " نعم هذا أنا آنسة آليس " .. سكت قليلاً وهو يدقق أكثر في ملامحها ثم سأل بتردد: " هل أنتِ بخير "


تفادت آليس الإجابة على سؤاله مبتعدة عن الباب بعد أن فتحته كاملاً وهي تشير إلى داخل الشقة داعية له بالدخول: " تفضل "


_ شكراً


تقدم سامويل بهدوء مجتازاَ آليس ليستقر في وسط الغرفة بينما هي أتت من بعده عقب إغلاقها للباب وقالت: " هذه هي شقتي المتواضعة " ألقت آليس نظرة على الفوضى التي ملأة الأرجاء فالسرير لا يزال على حاله منذ إستيقاضها وبعض الصحون لا زالت في مكانها على منضدة المطبخ المفتوح لتبلع ريقها بألم وتكمل حديثها بخجل: "والتي يبدوا أن صاحبتها لم تنظفها منذ شهور "


لم يأبه سامويل لوضع الغرفة أو لما قالته آليس وأخذ مقعده على أحد الكراسي ثم أجاب: " إذاً عليكِ إلقاء نظرة على غرفتي فأنا لم أكلف نفسي عناء تنظيفها لشهور "


جلست آليس على الكرسي المقابل له وهي تقول: " إذاً مقارنة بغرفتكَ فشتقي أنظف "


رفع سامويل كتفيه بضجر ثم ركز ناظريه على ملامح الفتاة المرهقة وسألها بشك: " أنتِ لستِ بخير .. أليس كذلك "


إبتسمت له آليس بلطف وهي تجيب: " لا عليكَ .. إذاً ما الذي أحضركَ إلى هنا سيد سامويل "


تنهد سامويل بيأس بعدها بدأ حديثه قائلاً: " ولو لمرة واحدة أتمنى لقاء أحدهم دون سؤالي عن سبب قدومي "


ضحكت آليس بنعومة لكن سرعان ما إمتزجت ضحكتها بسعال طفيف رحل ما إن إستنشقت القليل من الهواء ثم قالت: " هذا لأنكَ شرطي .. كما أن معرفتنا ببعضنا لم تتعدا ليلة واحدة مليئة بالإثارة "


_ لم أخطأ حين نعتكِ بالذكية


_ ربما .. إذاً هل هنالك أمر ما


_ لا شيء ،كل مافي الأمر انني جأت للإعتذار ...


لم تعط آليس سامويل فرصة لإكمال حديثه فقد قاطعته بقولها: " لا عليكَ ،ثم لا ذنب لكَ في ما حصل "


_ ربما ،لكن كنت موجوداً وكان بإمكاني مساعدتكِ


_ حتى وإن ساعدتني في الحالتين كنت سأخرج ،كرامة الإنسان يجب ألا تهان


حدق سامويل بالأرض في الوقت نفسه الذي شبك أصابعه ببعضها ليجيب بغموض: " افهمكِ جيداً "


أحست آليس بإن خطباً ما أصاب سامويل حالما سمع جملتها الأخير فرده كان حزيناً بعض الشيء لذا غيرت دفة الحديث بقولها بعد وقوفها: " يا إلاهي نسيت أن أسألكَ كيف تفضل شايكَ "


أتاها رد سامويل سريعاً: " ليس هناك داعي "


إتجهت آليس ناحية الفرن وهي تقول: " في هذه الحال لأن أكون آليس ،فلم يخرج أحد قط من عندي بلا ضيافة "


إبتسامة لطيفة رسمها سامويل وهو يتأمل الفتاة الواقفة أمام الفرن تحضر لإعداد الشاي رغم تعبها الملحوظ وعدم قدرتها على التوازن فبين الحين والآخر كانت تستند بكفيها على حافة الفرن خشية الوقوع أما هو فما كان منه إلا أن يقول: " غريبة الأطوار "


" هل قلت شيء " كان هذا سؤال آليس الذي طرحته على سامويل بستفسار ليجيبها: " لا شيء ،كنت أحدث نفسي فقط "


_ حسناً إذاً


تنهدة سامويل بإطمأنان وحدث نفسه قائلاً: " الحمدلله .. لم تسمعني " بعدها رسم إبتسامة ساخرة على وجهه لتمضي عدة دقائق بصمت عادت للحياة بعد إنتهاء آليس من إعداد الشاي وتقديمه لسامويل الذي حالما رآها وقف من فوره قلقاً: " لا يبدوا لي أنكِ بخير "


قطرات عرق إنزلقت على جبينها وإحمرار واضح في عينيها كما أن جسدها بات يرتعد أكثر وصوتها إختفى كلياً حالما حاولت الحديث ،هذا ما لاحظه سامويل عليها لكنها على الرغم من ذلك رفضت الإستماع إليه وأخذت مقعدها على الكرسي وهي تجد صعوبة في التنفس زالت بعد دقائق من جلوسها بالإضافة إلى إسترجاعها لصوتها فقد قالت: " أنا بخير الآن "


صمت سامويل قليلاً وهو يركز نظره عليها ثم قال: " حسناً .. يجدر بي الذهاب الآن "


_ لم تشرب شايكَ


تنهد الفتى كمن يحاول الهروب من شيء بعدها أجاب: " إذاً لا مفر "


إبتسم آليس بلطف وهمست: " لا مفر "


_ حسناً إذاً .. سأشرب الشاي بعدها سأرحل


_ كما تشاء


رفع سامويل قدح الشاي لشفته ثم إزدرق القليل منه وعيناه لم تفارقا ملامحها المرهقة لذا كان عليه التفكير في شيء ما يستطيع من خلاله الخروج من هنا فبقائه سيسبب لها المزيد من التعب لكن حديثها قطع عليه أفكاره: " هل تعلم شيء سيد سامويل "


_ ماذا


_ لا أعلم سبب مجيئكَ إلى هنا لكني على ثقة أن ما أتيت من أجله لا شأن له بيوم الأمس


وضع سامويل القدح على الطاولة ثم قال: " معكِ حق .. لكن الآن ليس الوقت المناسب .. أنتِ متعبة "


_ لا تقلق بشأني سأكون بخير


_ عملي كشرطي يحتم علي الحفاظ على سلامة المواطنين حتى وإن كنت بين الحياة والموت


_ لكنكَ لست في مهمة الآن


_ ربما


كان رد سامويل غامضاً من ناحية ومتردداً من ناحية أخرى فما يلاحظه أمامه فتاة تضغط على نفسها كثيراً وتحاولة جاهدة البقاء مركزة بحديثهما فجفنيها كانا شبه مغمضين بينما جسدها المرتعد كان ليناً وغير قادر على الإحتمال يريد بعض الراحة لكنها هي نفسها لا تريد .. لهذا وقف سامويل مودعاً لها ثم إتجه إلى الباب وهي تلحق به ببطئ ليمسك هو بمقبض الباب فيفتحه ثم يستدير إلى الخلف حيث .. رآها في وسط الغرفة تترنح في مشيتها وتجاهد للوصول إليه رجليها لم يعودا قادرين على حملها وعينيها أغمضتا لتهوي على الأرض بلا شعور منها ثم تلتقطها السجادة الحمراء وآخر ما تمكنت من سماعه صوت قريب كان ينادي بإسمها إخفتى تدريجياً لتسافر هي إلى ينابيع الراحة الأزلي حيث الهدوء والأمان وروائح الزهر تعطر المكان وعصافير تشدو بفرح مغردة على الأغصان .
***



_ مرحباً عم لويس كيف حالكَ


_ أنا بخير يا بني .. أعلمني عنكَ وعن أحوالكَ


_ لن تسركَ أحوالي يا عم لكنها تسره بالتأكيد


_ لا تدع اليأس يتربع في قلبكَ لينس ،فالأمل لا يزال موجوداً مع إشراقة شمس الصباح


تنهد سامويل بضيق وإكتفى بطرح سؤال سريع: " كيف حال بريس وكريس "


_ ليتكَ تعلم ما الأحوال هنا .. قرر السيد نقل بريس إلى مدرسة كريس الداخلية


سخرية رسمها لينس على وجهه وقال: " كنت أتوقع هذا .. فهو لا يريد لإبنه أن يتأذى "


_ إبنه يكون أخوكَ يا لينس


" أخي " كلمة قلبها سامويل في عقله كثيراً ولم يصل لحل لها إلى الآن لذا أجاب: " لكننا لسنا كما تعتقد سيد لويس "


_ إعتقد ماذا .. أنا أعلم بكل شيء هنا لينس وأعلم سبب عدم قدرتكَ على العودة للبلاد .. أنا لستت مجرد رئيس الخدم هنا وأنت تعلم هذا جيداً


لم يعد بمقدور لينس الصبر أكثر فنحيبه المفاجأ تردد في مسامع لويس ليهمس ذلك الأخير له بعطف: " أصبر قليلاً لينس .. لم يبقى إلا القليل


_ حاضر عم لويس


وبهذه الطريقة ودع كل منهما الآخر وبقي لويس يحدق في عدة أوراق وضعها أمامه ثم قرأها بتأني وهو يركز في كل كلمة يقرأها إلى أن خطت شفتيه رسمة الإنتصار لينهض سريعاً من على مكتبه ويضع الأوراق في ظرف بني ثم يحمله معه ويغادر المنزل بعد طلب إذن من السيدة ويلنتون
***



هاقد أعلن الوقت على مضي ساعة كاملة له في غرفة الإنتظار بينما هي لا تزال على سرير أبيض بيدها إبرة موصولة بسائل شفاف مغذي والممرضة لم تفارقها لحظة واحدة فحراراتها وصلت لـ 40 درجة ولم تنخفض حتى الآن والطبيب لا يزال على أمل بأن تنخفض حرارتها قبل مضي الساعتين وإلا أخذ إجراء آخر بإعطائها إبرة اسبرين .. وعلى هذه الحال ضلت آليس راقدة فوق سرير المشفى ما يقارب الساعتين والنصف إلى أن أخذ الطبيب قراراً حاسماً بإعطائها الاسبرين ففي العادة تنخض حرارة الأفراد ما إن يوضع لهم المغذي ونادراً ما تجد أن هنالك أجساد لا تستجيب له لهذا أمر الطبيب الممرضة بإعطاء آليس حقنة الاسبرين .. وهكذا إنقضت ساعة أخرى ليصبح المجموع 3 ساعات وخلال هذه الساعة إنخفضت درجة حرارتها لتصل إلى 37 درجة في حين أنه سمح لسامويل بالجلوس معها بعد إنخفاض حرارتها .
***



فتحت عيناها ببطئ وهي تشعر بتخدر في أطراف جسدها وشيء ما عالق في كفها ثم سمعت صوت ليس ببعيد يقول: " أخيراً أفقتِ لقد ظننتكِ دخلتي في غيبوبة أزلية "


مالت هي برأسها ناحية محدثها بستفسار عقدت من خلاله حاجبيها وهمست: " ماذا جرى "


_ لا شيء فقد وقعتي على الأرض وأتيت بكِ إلى هنا للتأكد من سلامتكِ وأنتِ هنا مايقارب الثلاث ساعات ونصف "


أغمضت آليس عينيها من جديد بينما تابع سامويل حديثه: " لقد أحضرت لكِ بعض الطعام .. هل تريدينه الآن "


_ شكراً


قالتها آليس بعد أن ألقت نظرة على سامويل الجالس على كرسي بالقرب منها لينهض سامويل ويحضر علبة طعام قدمها لآليس بعد أن ساعدها على النهوض ثم خرج تاركاً لها راحتها لفعل ما تشاء وفي هذه الحظات بينما هو في الخارج أتاه إتصال أجاب عليه سريعاً: " مرحباً .. أنا في المشفى .. لا تقلق لست أنا المريض إما هي .. ومن غيرها يا ذكي ،لما علي شرح كل شيء لكَ .. حسناً فهمت وداعاَ يا هذا "


حين عاد سامويل للغرفة كانت آليس قد إنتهت من تنال الطعام وسمح لها بالخروج بعد خوضها لحديث مطول مع الطبيب فهي لا تزال تعبة لكنها أصرت على الخروج والعودة لشقتها لهذا أوصلها سامويل لباب شقتها ثم قال: " عليكِ أن ترتاحي الآن ولا تجهدي نفسكِ كثيراً "


إبتسمت آليس بحياء وشكرته قائلة: " شكراً لكَ على كل شيء سيد سامويل ،أعتذر عم حصل آسفة "


_ لم يحصل شيء يذكر كما قلت سابقاً أنا شرطي مهمتي الحفاظ على أمنكم وسلامكم


بعدها ودعت آليس سامويل وألقت بجسدها المرهق على السرير ولم تمضي ثوان حتى سمعت صوت هاتفها وهو يستقبل رسالة من تيفاني كان نصها ( لا تنسي موعدنا في الغد كوني جاهزة وكما قلت لن أكون وحدي أراكِ غداً آلي )


إبتسمت آليس لرسالة صديقتها الننصية وأعادة إرسال رسالة أخرى لها بعدها أرجع الهاتف لمكانه ثم همت بإعداد شيء تأكله فهي لا تزال تشعر بالجوع إثر فقدها للكثير من طاقتها اليوم وحالما إنتهت من تناول ما أعدته إستلقت على سريرها مغمضة عينيها تفكر في العديد من الأمور .. أمور تتعلق بحياتها الجديد والماضية .. وبم أخبرها بريس عنه وما إن أشارت الساعة إلى التاسعة مساءً حتى غفت آليس تاركة كل شيء خلفها .



_ لقاء الغد بين آليس وتيفاني ماذا يخبأ من تفاصيل ؟؟



_ لويس قال بانه يعلم كل شيء ويعلم سبب عدم تمكن لينس من العودة .. فماذا كان يقصد ؟؟



_ كريس شخص سينقل بريس إلى مدرسته فمن يكون ؟؟



_ سامويل والسر الذي زار من أجله آليس ماذا يكون ؟؟


بعيداً جداً هناك


وجدت نفسي أحلق بين السحب

وحولي أطياف أحبتي تطوف
رد مع اقتباس
  #58  
قديم 04-19-2013, 09:12 AM
 
إليكم أيها المتابعين الأعزاء نبذة صغيرة عن شخصيات الرواية التي ظهر في الفصول الخمس الأولى:


آليس ويلنتون: شعرها أخضر طويل .. عيناها رماديتان
النبذة: هي بطلة الرواية التي تبلغ من العمر 19 ونيفاَ .. هربت آليس من منزلها لأسباب مجهولة بعثاً عن الراحة والأمان لكنها في المقابل تجد أن الماضي الذي هربت منه لازال يتبعها .. فماذا ستفعل لتخطي حواجز الماضي ؟؟ وهل ستتمكن من ذلك ؟؟ .. كل ما عليكم فعله مو متابعة الفصول القادمة وبإذن الله ستجدون حل الأسألة جميعها.


تيفاني هايريس: شعرها وردي محمر قصير .. عيناها زرقاوتان

النبذة: تبلغ من العمر 19 سنة وهي الصديقة والأخت بالنسبة إلى آليس .. تيفاني يتيمة الأبوين من الصغر لكنها على الرغم من ذلك تتحلى بشخصية مرحة ومتفائلة وقوية عند اللزوم كما أنها جريئة جداً ولا تهاب أحداً.


لويس كارديسون: شعر أبيض بسبب الشيب .. عينان داكنتان
النبذة: خادم عائلة ويلنتون لسنوات ناهز 53 من عمره إلا أنه لا يزال يحافظ على نشاطه


رامينيا ويلنتون: شعرها أشقر دائماً ما ترفعه .. عيناها رماديتان
النبذة: رامينيا هي والدة آليس وقد ظهرت في الفصل الأول من الرواية عمرها 46 سنة والباقي لا يزال مخفي.


كابريس لون: شعره بني فاتح .. عينانه بنيتان داكنتان
النبذة: شاب في 21 من عمره له ذكريات مع آليس وتيفاني .. في ما مضى كان يحقد على آليس ويريد الأنتقام أما الآن فقد إختلف الأمر فبات يحدق على شخص واحد فقط لكن من هذا الشخص لا أحد يعلم.

كيم تراي: شعره تركوازي .. وعينانه تركوازيتان
النبذة: هو أحد ضباط الشرطة أوكلت إليه مهمة سرية يساعده فيها زميله سامويل .. 26 عاماً.


سامويل لينون: شعره نيلي .. عيناه داكنتان
النبذة: سامويل ابن 24 عاماً .. يساعد كيم في مهمته بصفته ظابطاً في الشرطة .. مزاجه غير مفهوم .. أحياناً مرح وأحياناً هادئ وفي أحياناً أخرى تراه ساخراً أو حاد المزاج .. وفي نظري أن هذا ما يميزه عن البقية.


فرناند غوبلاس: شعره سماوي .. عيناه صفراوتان
النبذة: يكبر كيم بشهر .. شاب ساخر ومستهزء ولعوب .. أهم شيء لديه هو إرضاء كبريائه وغروره لهذا قام بطرد آليس من عملها.


بريس ويلنتون: شعره أشقر .. عيناه تفاحتين
النبذة: أخ آليس الصغير في 11 من عمره .. طفل كباقي الأطفال يحب اللعب واللهو .. تأثر بريس كثيراً بأمر هروب آليس فهي ليست مجرد أخت كبرى بالنسبة له.


لينس ويلنتون: لا يزال شخصاً مجهولاً وما نعلمه عنه أنه أخ آليس فقط ظهر في نهاية الفصل الأول مع بريس في محادثة هاتفية والآن ظهر من لويس في مكالمة هاتفية أيضاً
رد مع اقتباس
  #59  
قديم 04-19-2013, 01:40 PM
 
مرحبووووووووووووووووش
كيفك :kesha:
يا سلام شو هالبارت الحلو ..بجنن اسلوبك رائع جدا :baaad: بنفع اصير طالبة عند حضرتك >>:hmmm:

_ لقاء الغد بين آليس وتيفاني ماذا يخبأ من تفاصيل ؟؟

اممممممممم..اعتقد بتنصدم اليس لما تشوف كابريس مع تيفاني اعتقد :kesha:

_ لويس قال بانه يعلم كل شيء ويعلم سبب عدم تمكن لينس من العودة .. فماذا كان يقصد ؟؟

.................اممممممممممممممم ,انتي الكاتبة :kesha:

_ كريس شخص سينقل بريس إلى مدرسته فمن يكون ؟؟

اخووووووووووووه ,, :kesha:

_ سامويل والسر الذي زار من أجله آليس ماذا يكون ؟؟

يسالها عن عائلتها عن سبب هربها :kesha: كل شي وارد

ما تتاخري في تنزيل البارت :kesha:
rave angel likes this.
__________________
؛

아쌀라
أنعش من حولك أقلها بالكلمة الطيبة "



رد مع اقتباس
  #60  
قديم 04-19-2013, 07:59 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ∂вℓα¢к ℓιηє χ
مرحبووووووووووووووووش
كيفك :kesha:
يا سلام شو هالبارت الحلو ..بجنن اسلوبك رائع جدا :baaad: بنفع اصير طالبة عند حضرتك >>:hmmm:

_ لقاء الغد بين آليس وتيفاني ماذا يخبأ من تفاصيل ؟؟

اممممممممم..اعتقد بتنصدم اليس لما تشوف كابريس مع تيفاني اعتقد :kesha:

_ لويس قال بانه يعلم كل شيء ويعلم سبب عدم تمكن لينس من العودة .. فماذا كان يقصد ؟؟

.................اممممممممممممممم ,انتي الكاتبة :kesha:

_ كريس شخص سينقل بريس إلى مدرسته فمن يكون ؟؟

اخووووووووووووه ,, :kesha:

_ سامويل والسر الذي زار من أجله آليس ماذا يكون ؟؟

يسالها عن عائلتها عن سبب هربها :kesha: كل شي وارد

ما تتاخري في تنزيل البارت :kesha:



مرحبتييييييييين
أنا بخير بطلتك :wardah:
أنتي الي بتجنني يا عسل :looove:
:waat:طالبة عندي أنا ما أعتقد أني ماهرة عشان اكون مدرسة :ha3:
ماراح أحرق عليك الحكاية تابعي وهتشوفي :kesha:
شكراً جزيلاً على تشجيعكِ لي والله اسعدني مرورك وفرحني كثييييير :a7eh:
أن شاء الله بحاول انزله في اقرب فرصه
ميـآر and andrya like this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زوايــ/ـــــا ( بـقـلـمـي ) قْلْبْ إنْسْآنْ نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 7 08-29-2012 12:40 AM
على شاطئ وجداني ( بـقـلـمـي ) rave angel أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 19 06-26-2012 01:12 AM
اخوان حنا لو يجي بيننـا شيـن ومـا نفتـرق دام المحبـه نديـه << الصداقه A t h E e R قصائد منقوله من هنا وهناك 9 03-02-2011 04:01 PM
][ ادخـل ومـا بـتـنـــدم .. صدقـنـي ][ abuhamdanah مواضيع عامة 0 08-23-2010 01:00 AM
اسـتـرجـع مـلـفـاتـك الـضـائـعـة ولـو بـعـد 10000 فـورمـاتـج : لاتفـوت الفرصـ steve_love أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 12-27-2009 05:26 PM


الساعة الآن 10:51 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011