01-24-2014, 02:43 AM
|
|
البارت الرابع عشر و الأخير هدية إلى صديقتي miko
Beautiful بعنون ( العودة إلى الديار )
بعد قفز أوبو إلى الحفرة بدأت ذكريات سيرن بدخول على عقلة فكان يرى عندما كانت صغيرة تعذيب خالتها لها وأيضا تعذيبها من صديقاتها فكانت منبوذة منذ صغرها لقدرتها على التحول إلى قطة فعندما شاهد أوبو هذا جمع قبضتيه و قال في نفسه
أوبو : من المستحيل أن أجعلك تمتين
بعد هذا الكلمات و الغضب تشكل حاجز حول أوبو مما جعل الحفرة لا تبتلع روحه و هكذا بداء البحث عن سيرن
و كان يصرخ بأعلى صوت
أوبو : سيرن أين انتي ؟ سيرن أرجوك أجيبي
و كان يبحث يمينا و يسارا و في هذه الأثناء كانت سيرن تحاول أن تفتح عينيها و تقول بصوت منخفض لا يكاد يسمع
سيرن : م ماذا ؟ مـ من يناديني ؟ هـ هل أنا احلم لا هذا ليس حلماً هناك أحد يناديني لكن أنا لا أستطيع الاجابه
كانت سيرن تحاول و تحاول أن تفتح القيود التي كانت تقيد يديها و قدميها لكن لا فائدة فا قوتها ضعيفة جداً
بعدها بقليل استسلمت و قالت
سيرن : من المستحيل الخروج من هنا هذا نهايتك يا سيرن
فجأة أتت سيرن روح الملكة و قالت
الملكة : سيرن أنا لم أعهدتك هكذا ؟ هل تستسلمين بسهوله ؟ أصدقائك في الخارج ينتظرونك فهل تتركينهم يرحلون بدونك ؟
هذا قرارك ؟
بعد هذه الكلمات اختفت الملكة و بدأت سيرن تشعر بقوة تجري في عروقها و قالت
سيرن : من المستحيل أن أموت هنا ....
بعدها أطلقة صرخة استطاع سماعها أوبو فتوجها نحو الصوت مباشر
فوجد سيرن مكبله بسلاسل فأسرع إلى فتحها و كان سيرن تنظر إليه بي ندهش و تقول في قلبها :
سيرن : لماذا ؟ لماذا ؟ أتى إلى هذا المكان وهو يعرف أنه سوف يلق حتفه .... حقاً بداء قلبي بي الوقوع في حبة
ثم توجهت أنظار أوبو إلى سيرن و ابتسم لها ابتسامه جعلت قلبها ينبض بقوة فامسكها أوبو و حملها بين ذراعيها و قال
أوبو : تمسك جيد يا أميرة
فكان وجه سيرن كالطماطم من الخجل ثم انطلق أوبو متجها نحو المخرج حتى سد طريقه وحش اسود اللون حول رقبته علامة غريبة و مقيد بسلاسل وقال موجها كلامه إلى أوبو
الوحش : لن تخرج من هنا سوف تخسر روحك الآن
و بداء بإطلاق أشعه خضراء فقالت سيرن بقلق
سيرن : أوبو ماذا تفعل اهرب و تركني
فأجابها أوبو بثقة كاملة
أوبو : لا تقلقي سوف نخرج من هنا أحياء و بداء بترديد كلام لم تفهم معناه سيرن و فجأة انفتحت بوابة صفراء اللون قال أوبو : إلى اللقاء يا وحش
ودخل أوبو البوابة فأخرجتهم إلى خارج الحفرة و كان الجميع جالسا قلقا على أوبو حتى ظهرت بوابة صفراء خرج منها أوبو وسيرن فا وقف الجميع مذهولين فهم توقعوا موت أوبو لكن ظهر العكس فاتجها الجميع نحو أوبو خاصتاً شيري من شدة الفرحة عانقت الاثنان وعينها ممتلئة بدموع و قالت
شيري : حمد على سلامتكما فقد كنت قلقه للغاية
أما ترانكس فامسك بي أوبو من كتفه وقال
ترانكس : لم أكن اعلم انك تستطيع أن تفتح بوابة الانتقال هذا حقا رائع
أوبو : نعم لم اعلم أنا أيضا
ترانكس : حقا هذا غريب
شيري بمرح : هي سوف نذهب الآن ربما الجميع قلق علينا
فأجاب الجميع : حسناً
بعدها طار الجميع نحو الحلبة فكان الجميع قلقا عليهم
غوكو : هل هم بخير ياترى
فأجاب فيجيتا
فيجيتا : بتأكيد يا أحمق فمعهم ترانكس و تلك الفتاة
غوكو : ربما أنت محق
و بعد مدة
جوهان ينظر إلى الأعلى فوجد أن ترانكس والبقية قد وصلو و معهم سيرن
فقال بصوت عالي
جوهان : لقد وصلوووا !
فبداء الجميع في الوقوف و استقبال ترانكس والبقية
بولما : هل انتم بخير ي أولاد
سيرن : نعم يا سيدتي نحن بخير
غوكو : أن طاقتك ضعيفة جداً
و كان سيرن بي بالكاد تستطيع الوقوف فقالت شيري
شيري : عليها أن ترتاح و أيضا أنا عليه أتمام بعض الأمور
فتدخلت بولما وقالت
بولما : ترانكس أدخل سيرن إلى الداخل إلى الحجرة الطبية
فأجاب ترانكس
ترانكس : نعم
شيري : شكرا لكم سوف اذهب اهتموا بي سيرن جيدا
فا حلقة شيري إلى أعلى مكان في المدينة و جلست على برج كان و وسط المدينة و كانت تفكر و تفكر عن شعورها نحو ترانكس و قطع عليها صوت تفكيرها صوت الملكة تقول
الملكة : كيور دريم هل تسمعيني
فوقفت شيري و قالت بتعجب
شيري : نعم يا سايا ساما !
الملكة : حمد لله كيور دريم سوف أرسل لكي قلادة تستطيعين من خلالها العودة للوطن
فكانت هذا الخبر صدمت عمرها
سايا : هاهي حول عنقك ..... انتظر عودتك فشرير ولفرين يحاول السيطرة على المملكة
فأجابت شيري
شيري : سوف أعود انتظريني يا سايا ساما !
بعدها بقليل اختفى الصوت وجلست شيري تفكر بي ترانكس و تقول
شيري : هل اعترف له أم لا ......حسننا سوف اعترف
ثم نهضت و توجهت إلى منزل بولما و فتحت الباب و قالت
شيري : لقد عدت
بولما : أهلا بعودتك
شيري : أين سيرن
بولما : أنها في الحديقة مع بيكولو يحاول إرجاع قوتها لها
شيري : أوه حسننا سوف اذهب إلى هناك
و توجهت شيري إلى الحديقة فتحت الباب ووجدت سيرن تضحك فدهشة من هذا المنظر فشعرت بسعادة غامرة لكن تذكرة أمر المغادرة و كان قلبها يتقطع فقد تعلقت بي هذه العائلة
لحظ ترانكس وجود شيري عن نافذة الحديقة و بداء بي مناداتها فلم تشعر شيري بصوته من التفكير برحيل حتى تفاجأ من ترانكس انه كان أمامها فقفزت إلى الخلف و قالت
شيري : هي لقد أخفتني ؟
و كان ترانكس يضحك على ردت فعل شيري أما هي فهي في قمت الإحراج
ترانكس : هل تريدين الخروج معي في موعد
فتحت شيري عيناها بقوة من شدة لصدمت وقالت
شيري : مـ ماذا ؟ لا مستحيل فان لا أستطيع ذلك
فكانت نظرات ترانكس لا تفارق شيري و قال
ترانكس : لماذا ؟
شيري : لان سوف ارحل اليوم
فصدم ترانكس من هذا الجواب و قال بصوت متقطع
ترانكس : ماذا ؟ ماذا تقصدين بهذا
شيري : أعنى أن سوف اذهب إلى وطني أنا آسفة حقا لكن أنا
فغضب ترانكس و قال بصوت عالي استطاع الجميع سماعه
ترانكس : و لماذا تخبريني الآن بعد أن بدأت في حبك
شيري و عيناها لا تفارق الأرض
شيري : هذا ليس قراري بل قرار الملكة أنا آسفة .. لكن
فقاطعها صوت ترانكس
ترانكس : لكن ماذا
شيري تمسك ترانكس و تضمه إلى صدرها و تقول
شيري : أنا أحبك !
فكان الجميع مندهش من المشهد حتى أن بولما التقطت صورة
الجميع بصراخ : ووووووااا !!!!!!!
ترانكس و دموعه تتساقط واحدة تلوى الأخرى وكانت حالت شيري ليست أحسن منه
فقال ترانكس : أذا لماذا ترحلين
شيري : عليه أن اقتل الشرير ولفرين قبل أن يسيطر على مملكتي أنت سوف تبقى حب الأول و الأخير
ابتعدت شيري هن ترانكس و خرجت خارج المنزل في الحديقة تماما و قالت و كانت توجه كلامها للجميع
شيري : شكراً لكم على ما فعلتموه من أجل و أجل سيرن
و توجهت إلى سيرن و قالت
شيري : هيا الملكة بانتظارنا
سيرن : حسننا
شيري توجه كلمها لي ترانكس
شيري : اعتني بنفس ترانكس و انتم أيضا
أمسكت شيري القلادة و كسرتها ففتحت بوابة و دخلت فيه و بعد مدة
ترانكس : أنا لان أنساكِ شيري سوف تبقين حبي الوحيد
The end
1: ماريكم بي القصة و النهاية ؟
أخيرا خلصت الرواية أتمنى أنها نالت إعجابكم و أن شاء الله ألقاكم في روايات أخرى |
__________________
قريبا روايتي :
" عندما تختلف الجنسيات و تبقى رابطه واحده "
|