|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
summer's memories روايتي الأولى خيال رورمانس غموض أوهايو مينا ساما السلام عليكم واتاشي وا تيفاني ديس يوروشيكو كيف حالكم تمام الحمد لله و أنا ايضا تمام المهم ندخل في صلب الموضوع بصراحة أنا من عشاق الروايات خاصة الروماسية طبعا يعني أنا بنت و أيضا الخيالية انا أميل للخيال أكثر من الواقع خرجت عن الموضوع غومين و بعد نزاع طويل مع قلمي أو الكيبورد خلونا نعتبروا قلم أحسن المهم قررت أطرح رواياتي الاولى و هي أول موضوع أكتبوا في عيون العرب و ان شاء الله يتممها على خير شيء آخر أنا لا أحلل النقل بذكر الإسم أو بدونه يعني أرفضوا تماما يا ناس الواحد متعب حالوا و بعدين يجي واحدا ينقلها و أرجو التفهم من الأعضاء الآخرين الفصل رح يكون مقسم لقسمين البارت الأول و البارت الثاني حاولت أجمع في روايتي أنواع عديدة الرومانسية أكيد و الأكشن و كمان الخيال و شوية كوميديا و بوليسية يعني بكل بارت رح حط نوع من أنواع الروايات بس الطابع الغالب هو الخيال و الرومانس أصلي حاولت أكتب رواية واقعية فانتهى بي المطاف هكذا و العنوان انا لم أقتنع به بعد أريد آراءكم وإذا لم يلق الموضوع تفاعلا سأوقف كتابة البارتات طبعا و حنجرب بمنتدى تاني و هكذا حتى أجد متابعين و شكرا الآن لنبدأ الرواية التي هي بعنوان: summer's memories الحياة حوادث, الذكريات حوادث, حتى الزمن حوادث كل ما نمر به حوادث متتالية و متتابعة و من بين هذه الحوادث هناك دوما حادثة تغير مجرى الحياة, الذكريات و الزمن هذه الحادثة التي تقلب حياتك 180 درجة و تختلف النتيجة باختلاف طبيعة الحادثة و رد فعلك تجاهها. الفصل الأول: رصت المباني بطريقة متوازية مما جعل الحي يبدو منظما تقابلها أشجار محاطة بسياج حديدي مزخرف هناك في آخر الشارع مجموعة متاجر و محلات متنوعة و لكن المبنى الذي فرض وجوده بقوة كان تلك الثانوية أشهر ثانوية في مدينة الضباب لندن أو على الأرجح في انجلترا كلها مبنى كبير شاهق مطلي باللون الأزرق السماوي الجميل تحيط به الأشجار من كل جانب كان يشغل نصف الشارع و بمجرد المرور أمامه حتى يجذبك شكله الفريد من نوعه أما من الداخل فهو لا يختلف كثيرا فقد كان الممر نظيفا ذو أرضية لامعة لشدة نظافتها حتى خزائن الطلبة كانت رائعة تدل على رقي طلبتها و تحضرهم ولكن في هذا الوقت من السنة بالذات يختل هذا النظام . في ذلك الصف الواقع في آخر الرواق كل الأعين كانت مسلطة عليها مركزة تماما تنتظر اللحظة الحاسمة لحظة الحقيقة اللحظة التي يحلم بها الجميع إنها لحظة حياة أو موت كل القلوب تتحين لها متى ستحين متى؟؟ أثناء انشغال الطلاب بالنظر إلى خاطفة القلوب و الأبصار و الأرواح "الساعة" المعلقة على الحائط كان الأستاذ يلقي خطابه الطويل, أقل ما يمكن أن أقول عليه هو كان أنه ممل لدرجة تجعلك تنام ألفي عام قائلا: الحياة تستوجب مسؤولية عظمى و معرفة بالأولويات و المصالح ..........و ها قد انتهى عام آخر من حياتكم.........تحلوا بالحكمة في مواجهة ......الخ حرك نظارته الطبية و قال: إنها لحظة الوداع إنها محزنة جدا أعلم و لكني سعيد لأن...لأن.....لأنني لن أدرسكم العام القادم ستنتهي معاناتي سأفتح مدرسة و لكم الشرف أن تكونوا أول من يستمع لخطابي الذي سألقيه 5.......4.......3......2.....1 تررررررررررن تررررررررن تررررن أخيرا حانت اللحظة كان صوت الجرس شفاء للحرقة الذي كانت تعصر قلوب الطلبة كأنه إشارة لبداية سباق ما فبمجرد سماعه خرج الطلبة من الصف غير آبهين لصراخ الأستاذ كأنهم جيش من الحيوانات المفترسة التي شاهدت فريستها ومن بين هؤلاء الطلبة كانت هناك شابة بنية الشعر تتسلل خفية بين حشود الطلبة ولكن صراخ الأستاذ باسمها جعلها تعود أدراجها إلى مقعدها محبطة من اكتشافه لأمرها "أنديـــــــــــــــــــــــ" و أردف: "أمثالك هم من يسودون معيشتي .....أين تظنين نفسك ذاهبة بعد ما فعلته" ردت ببراءة: "إلى منزلي فأنا جائعة للغاية" صرخ غاضبا: "لا تتحامقي معي .....أنت الشر على أصوله لو لم يكن خالك هو المدير لكنت إما قتلتك أو جعلتك تدرسين في الصيف أو شنقتك" قالت بطفولية: "وااااااو أستاذ لديك أهداف كثـيــــــــــــــرة في حياتك عليك السعي خلفها و أنا أيضا سأفعل بالمثل و حلمي حاليا هو أن آكل لذلك سأذهب..." قاطع كلامها وهو يمسك بكتفها : "لن تذهبي إلى أي مكان سوى مكتب المدير" ......................... في مكتب المدير دخل الأستاذ صاحب النظارة بعد أن فتح الباب بقوة و دفع أندي للداخل بقوة كان هناك شابان واقفان شاب أحمر الشعر بعينين خضراوتين و آخر يشبهه تماما و لكن لون شعره بني أما في المنتصف فقد كان يجلس خلف المكتب رجل في الثلاثينات من عمره و قد بانت ملامح الغضب على وجهه قال بملل: "ها ماذا فعلت ثانية" قال بني الشعر :"مرحبا بك معنا" قال الأستاذ بغضب : "قريبتك هذه اغلقت علي الباب في خزانة المكانس " قال المدير:"هذا فقط" "لا انتظر لم اكمل كلامي بعد و احرقت شعري انظر لقد اصبحت اصلع و انا في ريعان شبابي" قاطعه ثانية: "انت في نعمة يا صديقي" "ليس هذا فقط بل دمرت مخبر العلوم العزيز على قلبي و ألقت علي بالبيض الفاسد شم رائحتي حتى الذباب تقزز منها " كان سيقول المدير شيئا لكن الأستاذ قاطعه: "وما بقي أعظم لقد أكلت غدائي و استبدلته بطعام الكلاب و أنا كدت أموت جوعا لذا" قال المدير: "أكلته صح" الأستاذ :" لا قررت ان أشرب الماء فقط لأسكت جوعي لكنها و ضعت بدلا منه كلور التنظيف " ثم انفجر الأستاذ باكيا لكن أندي لم تستطع كتم ضحكتها فقد انفجرت هي و صديقيها بالضحك حينها قال المدير بغضب: "يمكنك الذهاب الآن سأهتم بالأمور من هنا" و بمجرد خروج الأستاذ حتى صرخ المدير في وجوههم قائلا : "لم أرى في حياتي كوارث حية بقدركم أنتم وحوش و بخاصة انت يا أندي يفترض ان تكوني مثلا للطلبة كونك قريبتي" أندي و هي مازالت تضحك: "أنا مثل بالفعل" ازداد هيجانا :"في ماذا ؟أخبريني في ماذا ؟ " أكملت : " أنا اقود ثورة ضد طغيان الأساتذة و ما قمت به اليوم كان احتفالا بنهاية السنة فحسب" ألمدير : " هذا كان احتفالا يا إلهي لا أستطيع تخيل الكوارث التي ستسببونها لو أنكم اقمتم جنازة يا إلهي مجرد التخيل يصيبني بالقشعريرة لكن صدقوني لن تخرجوا من المدرسة اليوم على خير ستعاقبون أشد عقاب . " أندي : "و لكننا لم نفعل شيئا يستحق العقاب" _"أتعلمين ماذا فعلتم لقد تسببتم في إغراق المدرسة بالماء إحراق المسبح الذي ما زلت حتى الآن حائر كيف فعلتموها , كل اسوار المدرسة صارت سوداء و أخيرا تشاجرتم مع البقرة مع البقرة " كريس (ذو الشعر الأحمر):" كنا فقط نحاول أن ندرسها المصارعة" كايد (ذو الشعر البني) : "أليس هذا ما قلته علينا تدريس الحيوانات" المدير: "حمقى قلت أن ندرس عنها" أندي : "لم يحدث لها شيء كنا نلعب معها فقط" المدير: "لقد هشمتم عظامها كسرتم كتفها و صارت تعرج في مشيتها, أنا أحلم أن أخرج من هذه الثانوية يوما ما في حياتي سعيدا و أذهب للبيت مبتسما أندي مقاطعة: "إن كنت تعني بسيارتك ف..." نظر إليها بشك ثم اتجه نحو النافذة ليرى سيارته المحبوبة التي ورثها عن ابن عم جد جده الأكبر صارت خردة, الزجاج مكسور هيكلها محطم تماما و مكتوب عليها بالأسود نهاية عام سعيدة هنا اشتد غضبه : "طفح الكيل كنت سأرحمكم بما أنها نهاية العام لكن لا سترون..." .................................................... الساعة السابعة مساءا خارج المدرسة ها قد خرج ثلاثتهم من ثانويتهم العتيقة بعد أن أخذت العدالة مجراها و تحصلوا على عقابهم المرير بتنظيف كل أرجاء المدرسة شبرا شبرا بما في ذلك المراحيض التي ليس هناك داع لوصف حالها المزرية مراعاة لمشاعر أبطالنا المحرومين كانوا يسيرون على الرصيف و الشمس قاربت على الغروب تتقدمهم أندي بابتسامتها العريضة المعتادة يليها التوأم المختلف كريس و كايد كانت تقفز قفزات متتالية على الطريق و تغني أغنية ما كالأطفال طالما قال عنها الناس أنها طفلة من الداخل ليست طفلة ,ان صح التعبير طفل لكن ما من شيء سيعكر مزاجها فهي بداية العطلة الصيفية أولا و آخرا كما أن والداها وعداها بأن يمضيا معها العطلة هذا العام لذا هي في أوج سعادتها ما إن بلغت منزلها الاصفر الجميل حتى توقفت لتلقي التحية عليه : "مرحبا " بصوت عالي كعادتها لتخرج لها الجارة كالعادة :" اصمتي لقد نام صغيري الآن فحسب هل حان الوقت لتفقدي صوابك " حيتها أندي و علت من صوتها:"مرحبا كيف حالك كيف حال ابنك الصغير" و مع كل كلمة يرتفع صوتها إلا أن صدر صوت بكاء حاد لطفل صغير من بيت الجارة حينها ابتسمت أندي و قالت : "سلمي لي على طفلك" أما الجارة فقد أخذت تشتم أندي بالمقلوب وقفت أمام باب المنزل و هي تفكر أخيرا عندما أطرق سيفتح لي أحدهم لكنها قررت أن تدخل وحدها لتكون مفاجأة أحسن و لكنه أحست بخيبة الأمل كبيرة عندما لم تجد أحدا بالمنزل فهو كما تركته تمام غير مرتب و لكنها لم تفقد الأمل ربما تأخرا فقط اجل تأخرا و سرعان ما عادت الخيبة عند سماعها لرسالة أمها على الهاتف التي تقول: أهلا حبيبتي اعذريني طرأ أمر طارئ الممثلة الرئيسية في فيلم الرعب الجديد قد مرضت و عرضوا علي الدور تعرفين كم أحب افلام الرعب آسفة حقا علي السفر إلى اليونان لتصوير الفيلم طيلة العطلة إلى اللقاء اتصلي بي عندما تعودين و مباشرة بعدها رسالة ابيها الذي يقول فيها : مرحبا يا بحارة كيف حال السفينة الم تغر ق بعد إنه أنا ابن جدك أنا اعلم أنك بخير و تهتمين بنفسك صحيح و شيء آخر لن استطيع المجيء غدا حاليا انا أعمل على سلالة كوالا مهددة بالانقراض ما رأيك في العام القادم و سأعوضك أعدك 'صوت شخص ما يناديه ' انتظروا سآتي لقد اتصلت بالعمة ليزا حجزت لك تذاكر و هي تستقبلك في مزرعتها غدا في مدينة ليون وداعا" زفرت بضيق : العمة ليزا مجددا ..... المزرعة ...معزولة عن التكنولوجيا و طعام سيء و فتاتان متعجرفتان ها قد فسدت عطلتي بالكامل . توجهت نحو المطبخ و بالضبط نحو الثلاجة و اخرجت الكثير من الطعام هذه هي طريقتها في الترويح عن نفسها عندما تكون حزينة و انقضت على الطعام بلا رحمة ............................... خرجت مسرعة و هي محملة بالحقائب التي منعتها من رؤية سيارة الأجرة التي كان يفترض ان تقلها للمطار و لأنها كانت منشغلة بالتحدث على الهاتف و تجاهل صيحات الجيران من الجلبة الكبيرة التي احدثتها في بداية الصباح إنها أندريا و من سواها يتأخر في النوم يوم سفره و ما زاد الطين بلة هو تنورتها التي أعاقتها تماما فلم تستطع الركض كعادتها . _ سأذهب الآن ......أنا في طريقي........أجل سأحضر لك .........لدي قائمة .......ماذا أيضا.....كريس علي الإغلاق الآن ...... إذا لاحقا تنهدت بضيق هذا الأحمق يستغل ذهابها إلى مدينة ليون ليعطيها قائمة طويلة من المشتريات بعد تلك التنهيدة أطلقت العنان لقدميها نحو المطار* * * * بعد نصف ساعة كانت تجلس في مقعدها تتفقد قائمتها _ أصل إلى المطار تمام ,كل حقائبي معي تمام , هاتف سماعات و طعام كل شيء جاهز بعد هذا مباشرة وضعت سماعات الموسيقى و غطت في نوم عميق كانت لا تستيقظ إلا عندما تقدم مضيفة الطيران الطعام للركاب و مباشرة عند مرورها بجانب أندريا حتى حتى يلتقط أنفها الرائحة الزكية التي تفوح من الطعام فتستيقظ تلقائيا أسرع من صاروخ احترق في الغلاف الجوي المضيفة: دجاج أم لحم أندريا تفكر : انتظري لحظة ... سآخذ اللحم المضيفة : لقد نفذ اللحم .....ماذا تختارين دجاج أم لحم أندريا و هي تتعمق أكثر و أكثر في التفكير : ربما دجاج المضيفة : الدجاج للصغار فقط ....مجددا ماذا تختارين أندريا : أنت محقة إنتظري لحظة أنا أريد ... لا لا لا غيرت رايي ...بل أريد أمم ....ربما.....لا لا ليس هذا...هل آخذ....غير صحيح و بعد ساعة أنا سآخذ ... لا أظن أنه إختيار صائب ربما ....أمم لا لا ليس هذا بعد ساعتين لقد قررت المضيفة و جميع الركاب الذي ينتظرون :أخيرا أندريا : أنا متأكدة من هذا سآخذ _أجل _سآخذ _أجل _أتعلمين أنا لست جائعة لقد تناولت طعامي بالمنزل طبعا انهارت المضيفة عصبيا ثم انتحرت و عادت أندي تستمع للموسيقى و ما أيقضها للمرة الثالثة هذا اليوم كان صوت المرأة التي بجانبها و التي أخذت تتحدث إليها دون انقطاع و لكن عزيزتنا أندي لم تفهم كلمة مما تقوله يبدو أنها يابانية مسافرة إلى فرنسا إن صوتها مزعج أرادت أندي اسكاتها و ذلك أن تتكلم هي فسألتها: هل انت مسافرة إلى فرنسا مثلي فأجابتها : لا أنا ذاهبة إلى اليابان فكرت جيدا اليابان لكن هذه الطائة متوجهة نحو فرنسا _لكن هذه الطائرو متوجهة نحو فرنسا أومأت لها المرأة سلبا يال الحظ السيء يال الحظ السيء كيف وقعت في هذا الخطأ لابد أنه الزحام |
#2
| ||
| ||
حجز !! طبعا برجع بعد القراءة !❤ |
#3
| ||
| ||
الرد الاول ياااي بداية الرواية مرررة يجنن ههههههه اندي عجبتني كثييير يالبى قلبها مشاكسة ههههههه اصحابها الاثنين كايد و كريس هههههه حرقوا المسبح و علموا البقرة هههههههه من غبائهم هههههههههه اندي مزعجةة مسكينةة الجارة شعرت بمأساتها ههههههههههههه وش ذا المضيفة تقولي خلص اللحم بعدين تقولين لحم ولا دجاج == بسس الحمدلله اندي ذكية ههههههه هههههههههه وجعع طلع حق الصغار هههههه بسس والله تقهر ذي المضيفة هههههههه واااااه طلعت رايحةة اليابان هههههههه ابوو الغلط الي كذا مسكينةة هههههههههه ... روايتك كثييير حلوة طبعا من متابعينك ما ابغاك تطولي علينا في انتظار البارتات مثل بعض الناس خخخ تاابعي بانتظارك .. و ما عندي اي نقد اسلوبك عجبني << تراه لسع البارت الاول << عااارفة --؛ تشااوو ❤ |
#4
| |||
| |||
حجز2
__________________ آلبَكِيْ مهمَآ " بكيِنَآ ’ مآيخَفِفْ الألَمْ , مآيخَفِفْ الألَمْ , مآيخَفِفْ الألَمْ , ) :glb::rose::glb:النيم القديم ,,,,,ملامح مزيفهه
:wardah::wardah: ♫•ηαηα :wardah::wardah: احبها لانه صديقهه رائعهه
|
#5
| ||
| ||
اقتباس: رواية رائعة جدا حبتها يوم لعبت بعقل المضيفة تقبلي مروري |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
روايتي الاولى {هل انتي فتاة ام ......} غموض-اكشن-رومانسي-كوميديا | MEeMEe 1998 | روايات و قصص الانمي | 22 | 02-15-2017 11:14 PM |
غموض و رومانسية في روايتي الاولى | amaral | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 39 | 04-06-2014 01:47 PM |
روايتي الثانيه بليتش و ناروتو في المدرسه(رومنسيه،غموض.دراما.تشويق.( | گاهارا عآشقة ساسگے | روايات و قصص الانمي | 23 | 02-22-2014 10:18 AM |
تقرير ونبذه عن روايتي ||•اجتماع جواهر الحب•|| [رومنسي•كوميدي•تشويق•غموض] | سر الجاذبيه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 08-26-2012 02:33 AM |