نآي قال وهو يعبث بشعره :
- لست أهتم ، ثم بماذا ستخبرها بالضبط ؟

__________________
أحْتاج للراحة ...

هانآ
قلت وأنا أحرك قبضتى للأمآم والخلف
"أنه حفل زفافك أنت وليس أنا...عليك تحمل مسؤليه زفافك...وألآ فكيف ستصبح أباً جيداً"

إدوارد
أجبت ناى بخبث : أم سأخبرها أن ناى اللطيف لا يريد مقابلتها
نظرت لهانا و أحمرت وجنتاى قليلاً قائلاً : مازال الوقت مبكراً على هذا ى.. ثم إنها بطاقة دعوة و هذه الأمور للفتيات

__________________

نآي تمتم بانزعاج :
- أخبرها ، إنها أمي بالرضاعة ولست ملزماً بها .
أكمل بمكر :
- إلا إن كنت تريد أن آخذ مكانك عندها ؟ ثم يا رجل تحدث مع أحدنا فقط وليس الاثنين معاً >.>

__________________
أحْتاج للراحة ...

هانآ
قالت له بضجر
"لما لا تأتى لنشترى تلك البطآقه ...وننتهى من الأمر"