08-22-2013, 05:18 PM
|
| |
[COLOR=rgb(139, 0, 0)] مرررررررررحبااااا صبايا كيفكن؟؟؟
البارت وصل:
في البارت السابق كان إيمورا يتمشى وحدوو في الحديقة،..... و بعدين ....حبست البارت..
يلااااااا نبدأ:
...ثم .....
إصطدم إيمورا بتلك الفتاة الجميلة..لم يكن رافعا رأسه و لا هي التي انحنت قصد الإعتذار
ميني:آ..آسفة سيدي لم أنتبه..
إيمورا واضعا يده وراء رأسه و مغمضا عينيه:أنا الذي عليه الإعتذار،آسف أنا المخطئ
لتلتقي نظراتهما بعد ذلك
ميني:أ هذا أنت؟؟صديق كايتو..
إيمورا:أجل أنا صديق كايتو،أدعى إيمورا آنسستي..
ميني:متشرفة بك،أنا أدعى ميني..
إيمورا:أعذريني على التدخل لكنه مجرد فضول،ما الذي تفعله آنسة جميلة مثلك في هذا الوقت المتأخر من الليل خارجا؟
ميني:ههه نفس السؤال لك؟؟
ابتسم إيمورا ابتسامة غرور و كم لبقت عليه ثم داعب خصلات شعره البرتقالية و قال بغرور:ليكن في علمك يا آنسة
الرجل ليس كالمرأة.
ميني:مم حسن معك حق في ذلك،سأجيبك الحديقة تحمل ذكريات جميلة بالنسبة إلي لذا أنا حب التجوال فيها ليلا.
إيمورا:جواب مقنع،ممم حسنا و أنا كذلك لي ذكريات مع هذه الحديقة..
حلت ثوان من الصمت ،نظرت ميني إلى ساعة يدها الزهرية ف وجدتها...
في نفص الوقت نظر إيمورا إلى ساعته السوداء الرجالية وقال لها بصوت هادئ:23:30 تأخر الوقت،علي الذهاب..
غمز لها فاحمرت وجنتاها:هذا ما كنت على وشك قوله،أليس كذلك؟؟
أشاحت وجهها كي تتفادى نظراته و قالت:أجل،معك حق.
إيمورا بتكبر:أحم ليس من الشهم ترك شابة بجمالك أن أدعها تذهب وحدها في هذا الليل...
ميني بدون تردد:حسن بما أنك صديق كايتو فسأذهب معك.
فرح إيمورا لذلك ،رافقها في ذلك الطريق المظلم الذي لا ينيره سوى نور القمرو كانا طوال الطريق يتحدثان و يتعارفان إلى
بعضهما حتى أنهما كان يبدوان كثنائي [/COLOR]  حتى وصلا إلى منزل يقع في المنتصف،منزل فخم و جميل ألوانه غير واضحة بسبب ظلمة الليل
ميني:لقد وصلنا،شكرا لك على مرافقتي،شرف لي أن أتعرف عليك..
إيمورا ميتسما:لا شكر على واجب يا آنية،لم أكن لأتركك تغادرين وحدك.
إستدارت و مشت بضع خطوات..توقفت على صوته الدافئ الذي قال:يا آنسة ميني،هل سنلتقي مرة أخرى؟؟
لم تستدر إليه و كل ما نبع منها هو صوت حزين:ربما،ربما شاء القدر أن يجمعنا مرة أخرى.
لم يتفوه بأي كلمة و كل ما فعله هو الإنصراف.
**************************************************************************************************** ********
المكان مظلم، غرفة مظلمة يتسللها نور القمر الذي كان صوب عينيه الزرقاوتين القاتمتين،روحه قلقة ،مضطربة،حائرة
تتصارع فكرتان فيه عقله المشوش[/COLOR] 
قصته التي ستروى؟ظيا الهي ساعدني..
أكيد عرفتموه إنه كايتو،الشاب الذي أراد الإنتقام فأضحى يحب،ماهي تتمة القصة يا ترى؟؟لنتابع
إنقضى ذلك اليوم و ها هي الشمس تعلن بداية يوم جميل،استيقض من نومه على صوت زقزقة العصافير فحياها كما هي
عادته،استحم و انتقى من خزانته بذلة رياضة سوداء بخطوط حمراء عليها ماركة Nike،بعثر شعره الأزرق كما العادة
و كانت وجهته مقهى الحي،‘نه مقهى قديم يديره شيخ طاعن في السن لطيف،كانت طاولات مستديرة بلون بني قاتم
خارجا أمام المقهى،جلس على احد الكراسيو أخذ ينتظر...ما هي إلا دقائق حتى سمع صوتا مألوفا لديه:و...و و لكن يا
سيدي تعلم جيدا أني لم و لن أكون بارعا في هذا المجال...حسن حسن سأتدبر أمري،أقفل الخط و قال:بففف يا له من صباح.
كان الشخص هو إيمورا مرتديا قميصا فضي اللونو سروال جينز رماديا بائسا مع الصباح.
قال له كايتو بهدوء:غجلس مكانك و دعني أساعدك علني أجد ما الذي يريده الرئيس.
جلس إيمورا قبالة كايتو و وضع رجله على الاخرى و يده على خده بعينين متململتين
كايتو:أخبرني ليس من عاداتك التململ هكذا فأنت دائما نشيط
إيمورا بملل:لا تذكرني يا صاح،كلفني المدير بكتابة قصة في صفحة قصص الشباب،لست بارعا في كتابة القصص.
كايتو:ياي،دعنا من ذلك ،أمن أخبار جديدة؟
إيمورا بعد أن ابتسم و ترك تململه:أجل،التقيت البارحة بميني.
كايتو:مستحييييييييل.
وضع إيمورا يديه و راء رأسه و قال:ولما المستحيل،و الأهم من ذلك أنني قمت بغيصالها المنزل.
كايتو بشفقة:يبدو أنك لا تعرف قصتها المسكينة،عانت كثيرا في حبها الأول لأان الغبي الذي أحبته كان يمضي الوقت بها.
إيمورا مقطبا حاجبيه:يا له من وغد،أتعلم سأحصل علها مهما كان الثمن.
صمت كايتو قليلا ثن نظر إليه نظرة سخرية
كايتو:أنظرو يبحث عن قصة و نسي قصته.
إحمرت و جنتاه لأنه شعر بالغباء لكن سرعان ما انفجر ضاحكا في وجه رفيقه و رد عليه بسخرية:القصة أمامي و أنا
لم أنتبه،هل تعلم بأن القصة ستكون بعنوان الحب أو الإنتقام،ستكون في غاية الروعة،(بدأ بتقليد المخرجين)إنها تحكي
عن قصة شاب أراد الإنتقام فوقع في الحب.
كايتو بغضب مصطنع:أتهزء بي يا هذا،إن كتبتها فسأنتقم منك أنت الآخر.
فضحك مرة أخرى و كلمه و هو يضحك:هههه،احترس..احترس أن لا تقع في الحب مرة أخرى
غضب كايتو من كلامه و قام من مكانه
كايتو:أصبح مزاحك لا يحتمل،سأغادر.
إيمورا:هي هي لا تقل لي أنك غضبت مني؟؟
كايتو:كيف سأغضب من أخي،أنا الآن في دوامة لم أجد لها مخرجا.[/COLOR]  غادر كايتو محتارا كالعادة.....
ها هي الأيام تمضي و تمضي،و هاهو كايتو يبات محتارا بين الذي سيختاه،أن يحب أو أن ينتقم؟؟سؤال حيره حقا..حتى
أتى اليوم الذي استطاع الإجابة عن سؤاله و و جد مخرجا للمتاهة التي كان يعيشها
نهض ذلك اليوم مبكرا و كأي يوم،ارتدى بنطلونا أسودا و بلوزة بيضاء بربطة عنق سوداء و انتعل حذاء أسودا،بعثر
شعره الأسود القاتم ،ليضع لمسة أخيرة و هي رش بعض العطر على نفسه حيث أصبح في أبهى حلة له
[/COLOR]
[COLOR="rgb(139, 0, 0)"] و بدأ يكلم نفسه في المرآة
يكفي الآن،قررت مذ هذه اللحظة أن أنسى فكرة الإنتقام،فإييمي لا تستحق الانتقام،و سأغتنم فرصة اليون يوم الحب كي
أصارحها بمشاعري نحوها.
خرج من الحمام ليجد إيمورا جالسا في المطبخ ينتظره بابتسامته الساحرة
[/COLOR]  و قال له بمرح كما العادة:أهلا أهلا بالوسيم،ترى ما الذي قرره اميرنا؟
كايتو:أتريد المعرفة حقا؟سأترك الإنتقام.
إيمورا:كنت واثقا من ذلك،اعترف ألم أقل لك أنك ستأتي يوما ما وتقول لي هذا الكلام.
كايتو:و انت ما أخبار قضيتك؟؟
إيمورا:سأدعوها اليوم مغتنما هذا اليوم و صأصارخها بمشاعري.
كايتو:و كأنك سمعت ما كنت أقوله توا..
إيمورا بسخريو:هل جننت؟؟آآآ نسيت أن الروائيين يعشقون التكلم وحدهم.
كايتو بتساؤل:دعنا من هذا الكلام،و اتركني أسألك السؤال الذي يطرح نفسه و الذي أتعجب منه دائما،كيف تدخل الشقة مع
أني أغلق الباب دائما؟
ابتسم إيمورا ابتسامة خبيثة
إيمورا:ليس من شأنك بما أننا إخوة
كايتو:قال اخوة قال،لا نحمل نفس الإسم
إيمورا بتهرب:علي المغادرة الآن
كايتو:يا لك من جبان.
غادر إيمورا المكان[/COLOR]  نذهب الآن إلى قصر يوهورو،لنجد إييمي مرتدية قميصا أحمرا شتويا و سترة كلاسيكية سوداء،و تنورة سوداء قصيرة
تكشف على بياض خذيها منتعلة حذاء أحمر ذا كعب عال،و كان يدور في فكرها انها ستخبر كايتو عن مشاعرها
اتجاهه بما أنه عيد الحب،و كم كانت جميلة و مغرية
[/COLOR]  فطلبت من والدها أن تذهب إلى المتجر فكان لها ذلك،و اصتطاعت أن تقنع ميني بمرافقتها،ذهبت إلى تجر فخم خاص
بالهدايا و اختارت هدية له،و عادت إلى المزل تنتظره.
كان الجو جميلا رغم أن الفصل فصل شتاء،الشمس مشرقة و الهواء ليسا عاصفا بل كان مناسبا ليوم كهذا اليوم،يوم
العشاق
وصل كايتو الآن،و التقيا في الحديقة كما العادة
كايتو:صباح الخير آنستي،كيف حالك اليوم.
كانت وجنتهاها متوردتان و كم كانت جميلة لتفتن كايتو،قالت:صباح النور،أنا بخير شكرا على السؤال.
ابتسم كايتو ابتسامة جميلة و ساحرة زادت من وسامته،نظر إلى السماء و استنشق بعض الهواء ثم كلمها بلطف:
إييمي،اليوم يوم جميل على غبر المعهود في مثل هذا الشهر،سأقترح عليك فكرةظ
إييمي ببراءة:أجل و ما هي؟؟
كايتو:ما رأيم أن نذهب إلى مدينة الملاهي؟
إييمي بفرح:أجل موافقة.
ابتسم كايتو لها و هي بالمثل اتسمت له و ذهبا في سبيلهما خلسة....
Stooooooooooooooooooop
الواااجب الآن:
رأيكم في البارت؟؟
ما رأيكم بلقاء ميني و إيمورا؟؟؟و هل يمكن أن يشكلا ثنائيا؟؟و هل يلقان ببعضهما؟؟
كيف كان كايتو؟؟؟و رأيكم في قراره؟؟
توقعاتكم في إكمال هذا اليوم الذي لا أحبه؟؟ههههو هل سينتهي على ما يرام؟؟
أحسن مشهد
آراأكم تهمني و متابعتكم أكثر لا تنسو ردودكم [/COLOR] |
[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________   |
المواضيع المتشابهه 
607Likes
العرض العادي
