|
| |||||||
| أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#61
04-29-2013, 05:38 PM
| ||
| | ||
| أنا فعلاً مذهولة منكِ ^^" سردك ووصفك ممتازين , رغم أني فضلت لو تأتين بفكرة جديدة .. لكن لا بأس .. فما كتبته جميل وقد راق لي أيضاً أعجبني إدخال ليو للاختبار شيء لم أتوقعه ! ممممْ فقط لدي بعض الملاحظات .. أولاً أنا سعيدة لأنك لم تجعلي شيرازين بارداً فهذا ما كنت أخشاه , لكن هناك خطأ بسيط .. صحيح أنه يتحدث ببطء لكنه لا يتأتئ , إنه فقط يقوم بفصل الكلمات لأوضح أكثر فأنا لا أعرف كيف أشرح الفرق بين التحدث ببطء والتأتأة أخذت هذا النص اقتباس: م..ما .. كا.. كان علىّ .. ترك الساحة .. سي.. سيقولون عنى .. ضعيف ! هذا النص تأتأة أما التحدث ببطء فسيكون هكذا " مـ ـا .. كـ ـانَ .. عَـ ـليّ .. تَـ ركُ .. السّـا ـحة .. سَـ يَقو ـلون .. عـ ـنّي .. ضَـ ـعيف ! " نقطة أخرى , أليكس يا عزيزي انضم لهم فعلاً .. كتبت ذلك في فصلي , حتى إنه هو من طلب أن يعيدوا تعريف أنفسهم بعدما سألهم شيرازين .. لكن لدي حل فمن جملة نطقها , يمكن أن نجعله عاد لمركز الشرطة حتى يأتي بأوراقه .. يعني أنه ذهب ليخبرهم بموافقته على العمل في شركة ألتا , لكن حين أراد العودة للشركة تأخر القطار ... النقطة الثالثة هي خطأ إملائي بسيط في بعض الكلمات , ففيها قد استبدلت حرف الذال بالزاي << مشكلة طبيعية ناتجة بسبب لهجتنا العامية ^^" لديك اقتباس: مزهولة يفترض أن تكتبيها "مذهولة" وكذلك مثلها اقتباس: بزهول فتكون "بذهول" .. كلاهما كلمتان من كلمة "ذهل" ممم فقط هذا ما لدي =) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ~ من ستحجز الدور ؟! << سؤال يطرح نفسه , وأتمنى له إجابة قريبة .. أفـهـــمــتم ؟!! =)
__________________ أحْتاج للراحة ... التعديل الأخير تم بواسطة βlμe Яǿse ; 04-30-2013 الساعة 04:26 AM |
|
#62
04-29-2013, 07:44 PM
| ||
| | ||
| جآآآري قراءة البااارت + البارت القادم لييي .. ! حجززز ..  * نورهآن * likes this.
__________________ لا توقيع ! |
|
#63
04-29-2013, 09:12 PM
| ||
| | ||
| الجزء ( الثالث ) " استكمال اختبار المخاوف " اقتباس من آخر بارت :- تفتح تلك الغرفة و يختفى كل ما حوله يقطب الدكتور دويل حاجبيه قائلا بغضب : سيد ليو كنت غاية فى السوء التهور و الطيش و الكسل أعلم إنك لست حيوانا مثلهم و لكن على الأقل حاربهم فأنا لم اطلب أن تستخدم فوى خارقة لتقول يورى ببرود : هيى أنت .. لا تنعتنا بالحيوانات ! نظر إليها لبرهة من ثم قال : هل سيختار أحد دوراً .. أم أختار أنا أيضاً ؟ ............ عمّ الصمت فجأةً .. يبدو أنه ليس هناك أي أحد يوّد تأدية اختبار المخاوف ذاك .. ! نظر الدكتور دويل للأربعة المتبقيين ليتكلم بحزم فيقطع ذاك الصمت المريب : فليتطوع أحدكم حالاً ! قالت آندي ببرود : لا أحد يريد .. أ لم تفهم ذلك بعد يا هذا .. ؟! قطب ذلك المقصود حاجبيه ليقول بنبرةٍ الصارمة : دورك يا آندي .. ردت عليه ببرود : ومن قال أنني سأذهب .. أنا لا أخاف من شيء على أية حال .. ضحك بطريقة غريبة ليقول : إذاً أنت خائفة من شيء معين و لا تريدين لأحد أن يعرف ذلك .. ! عند سماع آندي لتلك الكلمات شدّت آندي على قبضتها لتقول : سأذهب .. ابتسم الدكتور ليهمس : سهلة الخداع .. سأسجل ذلك ! دخلت تلك الفتاة ذات الشعر البني القصير الغرفة بخطواتٍ ثابتة .. وجدت أن القرفة مقسومة لقسمين .. قسم أصفر مشع و آخر أسود مظلم .. كانت تقف على القسم الذي غلفه الظلام الحالك .. و قد كان عبارة عن غرفة قديمة ذات عدة أسرة كان المكان مألوفاً لها .. بل أنها حفظته تماماً .. ! و أما القسم الآخر .. فكانت به حديقة صغيرة و لطيفة .. نظرت آندي في أرجاء الغرفة لتتفحصها .. مرت ثانيتان حتى قالت : أ هذا كل ما في الأمر ؟ فجأة ظهر عدة أشخاص على الحديقة .. امرأة جميلة تبدو في العقد الثالث من عمرها .. ذات شعر بني طويل داكن و مموج .. و رجل طويل القامة و عريض الكتفين ذو شعر أسود يصل لما فوق كتفيه بقليل .. طفلان .. طفل تبدو في سنينها العشر الأولى .. و طفل قد يتراوح عمره ما بين الثالثة و الخامسة .. كانت العائلة تبدو سعيدةً جداً .. الكل يضحك و يتسامر .. كان الوضع باختصار رائعاً .. ! كانت آندي تقف في الجهة الأخرى تنظر إليهم بحقد تام .. نزلت دمعة لتشق طريقها إلى وجنتيها الورديتان .. لتتمتم بغضب واضح : أنتم يا ما كنتم عائلة لي .. تركتموني في أكثر الأوقات التي احتجت فيها إليكم .. بحجة أنني لا أنتمي إليكم بسبب هذه القوى الغبية .. نظرت للسريرين اللذان يقبعان في جهتها لتقول : رميتموني في الملجأ .. وحيدة .. ! سأقتلكم . جميعكم .. ! ركضت آندي باتجاههم بسرعة ووقد العزيمة يضيء عينيها البنيتين .. ولكن ما أوقفها ذاك الجدار كان ذاك الجدار الخفي الذي يفصل بين الجهتين .. بين الجهة المظلمة و الجهة المشعة .. الفرح والحزن .. السعادة و التعاسة ! حاولت آندي لكم الجدار لأكثر من مرة .. حتى امتلئت يدها بالدماء .. كانت تصرخ بصوتٍ حاقد و دموع حارقة قد تجمعت في مقلتا عينيها .. ! أتى ذلك الصوت من خارج الغرفة : أوقفوا هذا الاختبار .. يكفي آندي .. ! تبعه صوت آخر يقول : عُلِم سيد دويل .. توقف كل شيء .. ليدخل عدة ناس الغرفة .. ومن ضمنهم سيد دويل .. لم تُرِد آندي التوقف .. كانت لا تزال تلكم ذلك الجدار بشدة .. الذي لو كان انساناً لذرف الدموع من شدة الألم الذي كان سيتلقاه .. ! تكلم السيد دويل ليقول بنبرته الحازمة المعتادة : خدروها و ضمدوا يدها .. أمسك أحدهم مسدساً مخدراً ليطلقه على تلك الفتاة المسكينة .. لتقع فاقدة للوعي .. حملها أحدهم .. و قد هموا بالخروج .. لولا أن السيد دويل استوقفهم قائلاً ببرود : آه .. ودونوا أنها لا تستطيع السيطرة على غضبها بسهولة .. ! عاد السيد دويل لينظر لمآت ، يوري و تشارلي .. تنهد ليقول : أعيدها للمرة الأخيرة .. فليتطوع أحدكم .. قالت يوري بنبرة توضح ذكائها : و لكن هل ستفعل بنا مثل ما فعلت بها .. لن توقف الاختبار إلا عندما نتأذى تماماً صحيح ؟ ضرب السيد دويل كفه بجبينه ليقول بغضب : ادخل و حسب .. قالت تلك الفتاة بعناد : لن أفعل .. لن أنخدع بأخاديعكم تلك .. ! عم الصمت للحظات .. حتى قال مات : أنا سأدخل الاختبار .. فقد مللت فعلاً ! قال السيد دويل بعد أن تنهد براحة : جيد .. دخل ذلك الفتى تلك الغرفة الصغيرة .. ليظهر له طفل صغير .. و رجل عجوز هَرِم طاعن في السن .. كانت علامات الغضب بادية عل وجه الرجل العجوز بوضح .. كان المكان هادئاً للحظات .. حتى بدأ ذاك العجوز بضرب الفتى الصغير ضرباً مبرحاً بلا رحمة .. ! وكان الطفل الصغير يصرخ طالباً المساعدة .. ولكن لا حياة لمن ينادي .. لم يكُن أحد يستطيع سماعه إلا مات نفسه الذي وقف يشاهدهم .. ويتذكر نفسه .. لم يحتَج وقتاً ليستوعب أن الفتى الصغير كان هو .. ! لم يتحرك من مكانه لعدة ثوانٍ .. و لكنه فجأة قرر مساعدة الفتى الصغير .. و الاستجابة لصرخاته .. أو الاستجابة لصرخات نفسه كما في حالته هذه .. ! أمسك مات بيد العجوز ليبعده عن الفتى .. ويبدأ بضربه .. بتقطيعهم إرباً إرباً .. بلا أي شفقة أو رحمة .. لربما كان هذا الانتقام .. فكما يقولون : الانتقام عدالة قاسية ! و لكن الأمر لم ينتهِ بعد .. ظهرت جثتان إحداهم لامرأة تبدوا في أواسط الثلاثينيات والأخرى لرجل بنفس العمر تقريباً .. نظر مات إلى والداه ليتذكر مقتلهما .. ثم نظر لأشلاء جده الافتراضية ودمائه المتناثرة في الغرفة ليقول : كل هذا بسببك أنت .. كله خطئك .. ! بقي الوضع صامتاً للحظات حتى تكلم مآت ببرود : أعلم أنك تسمعني سيد دويل .. أوقف هذا الهراء .. ! ضغط سيد دويل على ذاك الزر الأحمر الكبير .. ليتوقف كل شيء و يخرج مات و الغضب يعتريه .. .. ! توجه السيد دويل لتلك الغرفة مجدداً لينظر ليوري و تشارلي .. ويقول : تشارلي هيا دورك .. ! لم يعلق تشارلي هذه المرة .. فقد علم أن الجدال لن يفيده .. بل توجه بصمت لغرفة اختبار المخاوف .. كانت تلك الغرفة المشؤومة .. تبدو كالمدرسة هذه المرة .. كان جميع الطلاب .. مستمتعين بوقتهم .. إلا ذلك الطفل الصغير الذي يجلس في زاوية وحيداً بجانب النافذة .. يتمعن السماء الزرقاء الصافية والبحر الهادئ .. فجأة تجمع كل الصف حوله وبدأوا بالسخرية منه .. و قذفوه بشتى الشتائم .. و الإهانات .. و لكنه لم يقابلهم بالبكاء و الحزن كما يفعل البعض .. بل كان يكتفي بالابتسام بهدوء لكي لا يظهر الحزن الذي كان يتملك قلبه .. شاهد تشارلي نفسه .. وتذكر كيف كان يواجه مشكلة في الاختلاط مع الآخرين .. تأمل نفسه قليلاً ليقول : أ هذا كل ما لديك سيد دويل .. ؟! توقف الاختبار .. ليدخل سيد دويل و يقول بابتسامة مريبة : أحسنت .. لقد تجاوزت الاختبار بنجاح تشارلي .. ابتسم تشارلي ليخرج ببرود .. ويتمتم : أ أضعت وقتي من أجل هذه الترهات .. لقد ظننته سيكون مسلياً .. >.< في تلك الردهة .. لم يتبق غير يوري .. واقفة لوحدها .. لم تنتظر ان يأتي سيد دويل .. بل توجهت للغرفة لوحدها فقد علمت أنه لا مفر من ذلك .. و لا خيار آخر لديها حالياً .. وصل السيد دويل خبر أن يوري قد دخلت الاختبار .. لذا غير طريقه و توجه لغرفة التحكم .. دخلت يوري تلك الغرفة بخطواتٍ واثقة و حَذِرة .. وقفت في منتصف تلك الغرفة المظلمة .. لتظهر العديد و العديد من الجثث الهامدة .. والمليئة بالدماء .. كان المنظر مقززاً و لكن بالنسبة يوري .. لم يَكُن كذلك مطلقاً .. ! تكلمت بنبرة هادئة : أتظنني سأشعر بالذنب لقتلهم الآن .. في حين أن الشعور بالذنب و الندم لم يأتني طوال حياتي .. ؟! فجأة وقفت إحدى الجثث .. كانت لفتاة تبدو بعمر يوري .. كان رأسها مليئاً بالدماء و إحدى عيناها خارجة من مكانها .. تكلمت تلك الجثة بنبرة مخيفة و غريب : " يوري صديقتي .. لما قتلتني .. كنا سعيدتين .. لما حرمتني متعة الحياة .. " ارتبكت يوري .. وقد دمعت عيناها لتنطق قائلةً بندم : كان علي ذلك .. ولم أستطع السيطرة على نفسي آن ذاك .. آسفة .. آسفة .. ! و لكن تلك الجثة لم تهدأ .. قد بدأت تنطق نفس الكلمات بلا توقف " لما قتلتني .. لما قتلتني .. لما قتلتني " انهمرت دموع يوري لتصرخ قائلةً : توقفي .. توقفي .. ! توقف الاختبار ليدخل سيد دويل قائلاً ببرود : عليك السيطرة على دموعك تلك . ! مسحت دموعها لتقول ببرود هي الأخرى : اصمت .. و إلا .. لم تكمل جملتها حتى خرجت بغضب من تلك الغرفة الصغيرة التي عانى بسببها أبطالنا .. نظر السيد دويل لمساعدته بعد أن رجع من المختبر ليقول : "اعرضي علي كل شخص فيه وما مخاوفه و التحليلات التي حللتموها من خلال الاختبار .. " ............ انتهى .. !
__________________ لا توقيع ! |
|
#64
04-29-2013, 09:29 PM
| ||
| | ||
|
آسفة لعدم الرد على البارتات السابقة ولكننا في وسط الاختبارات و وقتي محدود .. يوم الخميس ان شاء الله :]
* نورهآن * likes this.
__________________ لا توقيع ! |
|
#65
04-30-2013, 12:13 AM
| ||
| | ||
|
يسعدنى إنى اول من يرد البارت رائع و أعجبنى و لكنك وصفك ليس كافيا لم يكن إختباراتهم مقنعة بأنها لنقطة ضعفهم و لكن بالنسبة للسرعة فهو رائع أنتظر الدور التالى بفارغ الصبر
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم .. كن نور الحق فى عتمة الحياة ! كن عوناً دوماً للناس .. . .  |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| مُدَوِنتْـــيُ}ْ"●●● لا عنــوان.~- »»» "●●● ..ْ يشّرِحُـهَــٍا... ●" | Cheery Blossom | مدونات الأعضاء | 358 | 09-21-2013 10:32 AM |
| ●°°●•-«["أهَمٌيٌةْ المَرأَهْ فِيْ الإسْلآمْ"]»-•●°°● | مَنفىّ ❝ | مواضيع عامة | 8 | 01-21-2009 12:56 AM |
| ""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |
268Likes
العرض العادي
