عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree268Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #56  
قديم 04-28-2013, 09:21 AM
 
أوك أنا بحجز دور الأن
βlμe Яǿse likes this.
__________________
كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
.

  #57  
قديم 04-28-2013, 02:14 PM
 
^
^

ممتاز , أمامك ثلاث أيام أو 72 ساعة
ابذلي جهدك ولا تتأخري ^^"
__________________
أحْتاج للراحة ...
  #58  
قديم 04-28-2013, 02:22 PM
 
ترى هل سننجح ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
و أبقينا يا رب دائما مسلمين
البارت الثالث بعنوان ترى هل سننجح ؟
سيكون تكملة لما كتبته وينتر و لكل الأسباب التى قالتها سأكتب عن ثلاث شخصيات فقط لأنى أستنتجت قوى ضعفهم
لنبدء

لاحظ الجميع الغضب على ملامح آناليا و شيرزان عندما خرجا من تلك الغرفة
ينظر الجميع إلى بعضهم بقلق و منهم من أعتلى قسمات وجهه البرود
يخرج الدكتور دويل قائلا :
و الأن من التالى ؟ !
مرت دقيقتان و لم يجد متطوع تظهر قطرة ماء على جبينه و يقول بخبث :
حسنا أنتم من أضطرنى لفعل هذا .. سأختار بنفسى !
وقفت أندى قائلة ببعض الغضب :
لا يعلم أحدا منّا ما الذى تفعلونه و لكن على مايبدو إنه ليس جيداً
لتقول ميرندا بهدوء :
آنسة أندى هذا فقط لقياس قوتكم
لتقف يورى بكل ثقة و تقول ببرود :
أنتى كاذبة أنتم تفعلون هذا لا لتعرفون مقياس قوتنا بل للتحكموا بها و لتعرفون كيفية توجييها
ضرب الدكتور دويل رأسه قائلا بغباء :
يالنى من غبى نسيت إنكى تقرأين الأفكار .. حسنا سأجد حلا لهذا الامر
توقف لبضع لحظات ثم عاد ليقول :
مهما يكن هذا فى مصلحتكم و الأن سأختار ليون !
ليرد ليون ببرود :
و لمَ أنا ؟
الدكتور دويل بقلة حيلة :
أنتم لم تتركوا لى حيلة إلا الأختيار و قد وقع الأختيار عليك أنت هيا تفضل بدون مناقشات
قفز برشاقة من على الكرسى الذى يجلس عليه و علامات التذمر تكسو وجهه ذو الملامح الباردة قبل أن يدخل غرفة الأختبار أوقفه مات قائلا :
كن حذرا و لا تجعلهم يتلاعبون بمشاعرك
أكتفى ليون بالأبتسام بغموض لتقول ميرندا :
عليك أن تحافظ على رغباتك لأن الاختبار سيكون بنقاط ضعفك
نظر إليها ببرود شديد و لم يبدى أى ردة فعل من ثم دخل لتلك الغرفة

نظر ذلك الشاب فى ساعته من ثم نظر للطريق .. تنهد بقلة حيلة و لم يبدى أى ردة فعل تجاه هذا التأخر كان الوقت مثل السيف الذى يقتله مرت نصف ساعة أخرى و هو مازال واقف ليقول بتذمر ملحوظ :
تبا هم من طلبونى لست أنا من طلب العمل معهم و لكن الأمر بيدى لكنت رفضت حتى قبل تجربتى
عندما دخل ليون الغرفة وقف قليلا بدون أى حركة فالظلام حالك و لا يرى أى شئ و الهدوء القاتم يجعله يشعر بالملل ليصرخ قائلا بغضب :
و هل أنا هنا لأظل واقفاً مكانى ؟ !
شق سكون هذا المكان صوت أقدام بدى له بعيداً و لكنه يقترب كل لحظة أتجه و ألتفت ناحية اليمين بالنسبة له فقد عرف إن الصوت قد جاء من تلك الجهة ليقول ببرود :
من هناك ؟
سمع ضحكات ساخرة و رأى ضوءٍ صغير يظهر ثم يختفى و كأنه ضوء شمعة فى كل مرة يظهر الضوء يظهر فى جهة مختلفة مما أشعر ليون بالضيق لتجاهل سؤاله ليعيد عليه ببرود :
سألتك من أنت ام إنك اصم ؟
تعالت ضحكات هذا الشخص مما زاد من غضبه و لكن سمع صوته الجاف يقول :
ربما إذا أخبرتك من أنا ستكون أكثر إنزعاجاً من الأن .. و لكن سأخبرك
أنتاب ليون الفضول ليعرف من هو ليقول بهدوء :
من ؟ !
يقول بسخرية :
أنا من قتل والديك أيها الطفل الغبى
لم يعرف ماذا حدث له فى تلك اللحظة و لكنه شعر بسهم يخترق قلبه ها هو من دمر ساعدته و حياته يبعد عنه بمسافة قصيرة و لكن ماذا سيفعل ؟ هذا هو السؤال الذى كان يسأله لنفسه يفكه من شروده صوت هذا الشخص مجددا :
و الأن حان دورك لأنتهى منك نهائيا !
شعر ليون بخطواته السريعة تجاهه ليمد يده لتمسك بعنق هذا الشخص من وهل المفاجأة لم يستطع هذا الرجل الأبتعاد
و بحركة سريعة وقف ليون أمامه قائلا :
أحمق إذا ظننت للحظة إنك ستفلت منى
بدء فى ضربه دون أى رحمة .. خارج الغرفة و قف الدكتور دويل قائلا :
ليون يكفى سيموت الرجل ليس هو من قتل ابويك هيا أتركه
و لكن ليون لم يصغى إليه و تابع فى ضربه و كأنه كالبركان الثائر الذى كان ينتظر و لو أى حجر صغير لينفجر و قع هذا الرجل أرضاً من كثرة الضرب و لكن عاد الدكتور دويل قائلا :
ليون حقا سيموت هيا أتركه !
تذكر ليون فى تلك اللحظة إنه مجرد إختبار ليترك الرجل و يضرب الباب بغضب و بضيق قائلا :
هيا أفتحوا باب تلك الغرفة سريعا .. هيا
أسرعت ميرندا لفتح الباب ليخرج غاضباً و ينظر حوله باحثاَ عن شخصٍ ما عندما وجده أتجه نحوهه و كاد ان يوجه له لكمة و لكنه تماسك و قال بكل غضب :
ليس لك الحق بفعل هذا و إن حدث هذا مرة أخرى فسأذهب من هنا .. فأنا لستّ مجبراً على هذا
من ثم ترك الساحة بغضب ليزفر الدكتور دويل براحة قائلا :
ميرندا ذكرينى أن نعلمهم جميعهم كيفية الكلام ايضاً فهكذا سأموت من رعبى فى كل أختبار
أكتفت ميرندا أن تبتسم بهدوء و يتجه الأثنان إلى الباقى بهدوء و حقا رغب الجميع لو أن لا يقع الأختيار عليهم حالة ترقب على الجميع و لكن قال الدكتور دويل :
سأختار بعد أن نذهب لذلك الشرطى

حسم ذلك الشاب أمره و قرر الذهاب و لكن قاطعه صوت القطار ألتفت غليه ليقول بصوتٍ خافت :
و أخيراً
وقف القطار أمامه و فُتِحَ الباب ليظهر أحد العاملين بالقطار قائلا بإبتسامة :
تفضل سيدى
دخل الشاب القطار ليقول ذلك العامل مجددا :
سيد أليكس عذراً ستستريح فى جناحك الخاص إلى أن ينتهى دكتور دويل من عمله
ظهر عليه التذمر و الضجر و قال :
حسناً لا بأس

لنعود إلى تلك الغرفة الشاسعة جاء عاملاً قائلاً :
دكتور دويل لقد وصل الشرطى
أكتفى الدكتور بأن يبتسم له بإمتنان ثم لف نظره مرة أخرى للباقى من الثمانية و قال :
و الأن سأختار الآنسة فيوليت
وقفت فيوليت و قالت بدون إدراك :
لا أنا خائفة و أكرهك أيضاً أيها الرجل الكريه
ضحك مات و تشارلى و أندى على عفويتها فى الكلام بينما الباقى لم يبدى أى ردة فعل
أبتسم الدكتور قائلا :
لا تخافى آنستى عليكى ان تكونى قوية أمّا موضوع كرهك لى هذا فسأعالجه بمرور الزمن هيا تفضلى
ما جعلها توافقه والذهاب معه هو ضحك الثلاثة عليها فشعرت بغبائها و إنها أضعفهم
فذهبت خلف الدكتور بكل عزم على أن تنجح بالأختبار
قالت لها ميرندا نفس الكلام تقريباً من ثم جعلتها تدخل أول ما رأته .... رأته فى الحقيقة هى لم ترى شيئاً لأنها كانت مغمضة العينين لم تفتحها إلا عندما سمعت صوت صفق الباب بقوة فتحت عينيها تدريجياً ليتضح لها ذلك المنظر العادى فهى تبدو فى شارع طويــــــل و لكنه هادئ هدوءًا مريب نظرت حولها لا ترى أى شيئاً مثير لأهتمام سوى إنها سمعت همهمات بعض الأشخاص متجهة نحوها ألتفتت حولها و لكنها أعادت نظرها للأمام لسماع صوت بكاء و يبدو لو إنه طفل أتجهت إلى الصوت بخطوات مترددة لترى تلك الطفلة تجلس فى أحد المزقات و تبكى بحرقة أتجهت إليها و جلست على ركبتيها و قالت بلطف :
لماذ تبكين يا صغيرتى ؟ هل أصابك مكروه ؟
رفعت الفتاة وجهها و قالت :
أشعر إن أخواتى يكرهوننى بشدة .. و أنا أيضاً لا أحبهم
من ثم عادت الطفلة للبكاء .. و قفت فيوليت مزهولة مما قالته الفتاة و شعرت بتلك الرغبة الشديدة فى البكاء فتلك الفتاة تذكرها بنفسها و لكنها تذكرت إنها بإختبار لهذا تماسكت رغم رغبتها الشديدة فى البكاء لتقول بحزن :
آسفة لأننى سأتركك و لكن علىّ الذهاب !
و لكن أوقفها ذلك الصوت الساخر :
إلى أين يا حلوتى لم نستمتع بعد
التفتت بزهول إليه لتجد شاباً و معه اثنين من أصدقائه و لكنها بددت ملامح الخوف و قالت بثقة قائلة :
أنت لن تكون أسرع من الأرنب أنا لست خائفةً منك
وجدت الفتاة تقف و تجرى مسرعة و كإنها خائفة من وحش لم تستطع أن تخفى الشعور بالأرتباك الذى أجتاحها لتقول بصوت متهدج :
و ماذا تريدون منى ؟
ليرد أحد صديقيه قائلا بخبث :
فقط التسلية لا تخافى فقط سنسخر منكى قليلا !
لتقول بعدم وعى :
أنا لست محط السخرية أيها الحمقى
وضعت يدها على فمها لنعتهم بالحمقى لتجد الثلاثة يضحكون بسخرية عليها لم تستطع أن تكبت رغبتها الجامحة فى البكاء فنزلت دمعتين منها بهدوء و لكنها مسحتهم سريعا و قالت بثقة :
أنتم فعلا حمقى .. سأريكم من هى فيوليت
تقدمت إليهم بسرعة و عضت قائدهم بقوة من ذراعه ليصرخ معبرا عن ألمه ليبعده أصدقائه عنها و يجرون بسرعة أبتسمت بمرح قائلة بطفولية :
رائع اظننى نجحت
هنا أنفتح باب الغرفة و ظهرت على محيا الدكتور دويل أبتسامة عريضة قائلا :
أحسنتى آنستى .. حقا عملا رائع و لكن مازلتى تحتاجين المثابرة على عدم البكاء و لكن رائع !
أبتسم الخمسة المتبققين براحة فهناك أحد خرج سعيداَ
لنذهب لذلك الشاب الذى كان يجلس على سريره بتملل يقف قائلا :
م..ما .. كا.. كان علىّ .. ترك الساحة .. سي.. سيقولون عنى .. ضعيف !
خرج شيرزان من غرفته ليجد آناليا تفتح الباب بنفس اللحظة و على وجهها يبدو الشحوب فقال ببعض القلق :
ءأ .. أنتى بخير ..يي يا .. آنستى ؟
لم تكن آناليا تنتبه له لتنظر إليه و تبتسم بهدوء :
بخير شكرا لك .. هل أنت ستنزل للأسفل ؟
أكتفى بأن يومئ بالإيجاب بإبتسامة لترد إليه الإبتسامة قائلة :
و أنا ايضاً سأنزل لارى ماذا يفعلون .. هل تمانع فى مرافقتى ؟
هزّ رأسه نافياً لينزلا سويا

كان الدكتور دويل على وشك قول من التالى و لكنه توقف عندما دخل شيرزان و آناليا تلك الغرفة ليتنهد الجميع براحة و يقول مات :
حقا شكرا لكما حقاً أنقذتموننا
لتقول آناليا بشقاوة :
عفواً مع إننا لم نقصد
ليقول الدكتور دويل بإبتسامة :
سعيدا لروجوعكم
شيرزان ببعض الغضب :
مع.. مع إنن.. لست سعي.. سعيداً
تنهد الدكتور دويل بقلة حيلة و ألتفت إلى الأربعة المتبقين لجد منظر أغضبه وجد ليو نائم و فى سابع نومة ليقول بصوتٍ غاضب :
هيى سيد ليو ءلن تتوقف عن تلك العادة السيئة ؟
أفاق ليو بذعر ليسمع ضحكات الجميع ليقول بغضب :
و ما دخلك أنت ؟ ... أختر فقط من تريد و بسرعة
غضب الدكتور من رده ليقول :
إذاً ستكون أنت التالى
ليقول ليو ببلاهة :
حقاً ؟
ضحك الجميع مجددا ما عدا يورى الذى أرتسم على وجهها علامات السخرية ليقول ليو بضجر :
ماذا أفعل و لكن تستمر الحياة !

وقف بكسل و إتجه إلى تلك الغرفة و قال :
كن لطيفا معى فأنا حقا اشعر بالنعاس
دفعته ميرندا بلطف قائلة :
هيا أدخل
دخل بتذمر ليجد مكان أشبه بالأحتفال يقف ينظر حوله بتعجب لماذا هو هنا ؟
سار بهدوء وسط تلك الحشود ليرى ذلك الرجل يسرق حقيبة إحدى السيدات و جرى بسرعة يجرى ورائه بأقصى مالديه و ما أن لحق به حتى ألقى الحقيبة لأحداً من رفاقه ليصدم به ليو و يقع أرضاً و لكنه لا يجد معه الحقيبة فظن إنه أخطأ الهدف عندما رأى الحقيبة مع رجلا آخر ليقول :
عذراً
أبتسم الأخير بخبث و كاد جون أن يمشى إلى أن وجد نفسه أرضاً ألتفت لذلك الرجل الذى مدّ قدمه ليجعله يتعثر وقف بغضب و أمسكه من قميصه قائلا :
أيها الرجل الاحمق
ليرد عليه الرجل بخبث :
أنظر عاقبة طيشك لقد هرب الرجل
تركه ليو بقسوة و أنتبه للرجل الذى يجرى ليجرى خلفه مسرعاً و تدريجياَ يجد نفسه فى شارع خالى و يرى الرجل أختفى عن أنظاره لم لبث قليلا إلا و وجد مجموعة من الرجال يخرجون من أماكن عدة
يقف ينظر إليهم بثقة و بصمت و قال بتذمر :
لماذا دخلت بالإختبار أنا لست مثلهم تباً يا إلهى .. أتركونى الأن فأنا اشعر بالكسل
تفتح تلك الغرفة و يختفى كل ما حوله يقطب الدكتور دويل حاجبيه قائلا بغضب :
سيد ليو كنت غاية فى السوء التهور و الطيش و الكسل أعلم إنك لست حيوانا مثلهم و لكن على الأقل حاربهم فأنا لم اطلب أن تستخدم فوى خارقة
لتقول يورى ببرود :
هيى أنت .. لا تنعتنا بالحيوانات !
نظر إليها لبرهة من ثم قال :
هل سيختار أحدا دورأ ؟ أم أختارأنا أيضاً ؟


أنتهى الفصل أرجو أن يكون بالطول المناسب
كنت أفكر عن أكتب عن تشارلى و لكنى فضلت أن أقرءه من من سيكتب غيرى
أرجو أن يكون قد نال أعجابكم فقد كتبته بسرعة عذرا للتأخر عن ميعاد البارت
__________________
كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
.


التعديل الأخير تم بواسطة ♥ ҒlŎωèř ♪ ; 04-28-2013 الساعة 02:43 PM
  #59  
قديم 04-28-2013, 04:10 PM
 
البارن ماشاءالله ابداع فى ابداع سلمات اصابعك اللي طلعت هذه الدرر
__________________

عذرا لا اقبل صداقة الاولاد

نوركم
http://vb.arabseyes.com/t352297.html
الساعد الايمن لحاكمة الفومبير
  #60  
قديم 04-28-2013, 04:43 PM
 
البارت مرره حلو ابدعتي كثيراً حبي

__________________




 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مُدَوِنتْـــيُ}ْ"●●● لا عنــوان.~- »»» "●●● ..ْ يشّرِحُـهَــٍا... ‏●" Cheery Blossom مدونات الأعضاء 358 09-21-2013 10:32 AM
●°°●•-«["أهَمٌيٌةْ المَرأَهْ فِيْ الإسْلآمْ"]»-•●°°● ‏ مَنفىّ ❝ مواضيع عامة 8 01-21-2009 12:56 AM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 09:49 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011