عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1222Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 14 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #146  
قديم 06-03-2013, 03:29 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im39.gulfup.com/QEyir.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

.. ديانا ..
بعد إنتهاء العرض، رجعت حيث غرفتي، عندما وصلت لم اغير ملابسي، بل إتصلت لسيد تيتسويا لكي اعرف أين هو الآن، عندما إتصلت له، سمعت في نفس الوقت رنة هاتفه ،كان الصوت في الغرفة، عندها إتجهت نحو مركز الصوت، و وجدته بأنه هاتف السيد تيتسويا، و للأخبركم بأنني لم اقطع الخط..
تفاجأت! بأنه قد اسماني في هاتفه "الحثالة رقم 6"!
عندها مرت كلمات هاروكا في اذني مرة اخرى و تردد صداها في عقلي..
هو يأخذ العارضات و كانهن لعبة، ثم يرميهم كالقمامة في الزبالة
عندها إنتصبت على رجلي، و خلعت الفستان و رميته على الارض، ثم إرتديت ملابسي الاعتيادية، و حملت حقيبتي و هاتفي، و توجهت نحو الباب لكي اخرج! لكن.. و في نفس الوقت..!فتح السيد تستسويا الباب..
كان قد غير ملابسه، لكن ما شد إنتباهي هو آثر أحمر على خده، عندها سألته:ما هذا الاثر الاحمر الذي على خدك؟
فقال بإبتسامة طيبة لطالما إنخدعت وراء قناعها المزيف:لا شئ، فقط وقعت.
ثم قال مغيراً الموضوع:على كل، إلى أين أنت ذاهبة؟
فقلت له و أنا اشد على الخاتم الياقوتي الذي على يدي:إلى المنزل..
فإقترب أكثر، بينما أنا تراجعت للوراء، و قال:لماذا؟ لماذا لا تبقي أكثر؟
إلى أن وصلت إلى نهاية الطريق و هو الجدار، أصبحت ملاصقة الجدار، بينما وقف السيد تيتسويا أمامي ،لكنه و بدون أن ينتبه داس على الفستان الذي رميته على الارض، فنظر لي بإستغراب و قال بغضب مكتوم:لماذا رميته على الارض؟!
لم استطع التفوه و لو بكلمة واحدة، فقط فتحت فاهي مثل البلهاء عاجزة عن الكلام، عندها أمسك يدي و لاصقهما بالجدار، و قال لي:هل تدركين بأن الملايين من الفتيات يرغبن في إرتداء هذا الفستان؟ لماذا رميته على الارض.
فتوسعت عيني، و أبعدته عني، و ركضت للباب لكي أخرج، لكن على ما يبدو بأنه مقفول من الخارج، عندما إلتفت للسيد تيتسويا رأيته واقفاً مكانه و عينيه خلف خصلات شعره السماوي و هو يقول:يبدو بأنك قد عرفتي..
عندها تقدم لي، و أمسكني من يدي و دفعني على الارض، عندها حاول فتح الازرار الامامية من ملابسي! لكني لم اسمح له! لم اتحمل! لقد إكتفيت! رفعت يدي و صفعته..! كانت مجرد أنصاص ثانية.. لاح شعر السيد تيتسويا و تطاير..
كانت الدموع تملأ مقلتي، بينما السيد تيتسويا كان في حاله تعجب، ثم دفعته بعيداً عني و ظللت جالسة على الارض، و قلت له و أنا أمسح الدموع قبل أن تسقط:كنت أظن بأنك شخص طيب، لكن ما تبين هو العكس بذاته..
ثم قلت:هل تظن بأن الفتيات محطات؟! في كل يوم تقف عند واحدة! لا! حتى لو مرت كل واحدة منهن مرور السحاب عليك.. فالكراهية التي تكونت في قلوب الخمس السابقات سوف تظل.. و في يوم سوف تلقى العقاب الذي تستحقه!
عندها ظل يعانق الارض و قد وضع يده على خده مكان الصفعة.. ثم انكس رأسه للأسفل و ابتسم من طرف فمه و قال:لاشك في انك مذهلة..
ثم اردف:عرفتي بأنك الضحية السادسة، لكنك ترفضين بأن أفعل لك مثل الخمس السابقات، فالخمس السابقات إنقادوا إلي مثل الحمل الوديع إلى الذئب-
فجأة! فتح الباب.. أو بالاحرى كسر من الخارج! لم نرى سوى شين و هاروكا يتوسطان الغرفة..
فقلت بتعجب:شين؟! آنسة هاروكا؟!
.. شين ..
كسرنا الباب أنا و أخت تيتسويا، المدعوه بهاروكا، و للأعترف هي فتاة، لكن لديها قوة الرجال!
ظللت أنظر لأرجاء الغرفة بأعين متفحصة، إلى أن وجدت ديانا في جهة من الغرفة، و تيتسويا في الجهة الاخرى، كان تيتسويا واضع يده على خده، بينما ديانا كانت ترتعش، و تغلق أزرار ملابسها الامامية..
فرفعت يدي لكي ألكم تيتسويا.. لكنني توقفت عندما أحسست بتلك الايدي تطوق صدري.. عانقتني ديانا من الخلف.. و هي تبكي بحرقة و تقول بألم:لم تحل المشاكل بالعنف! دعني اتولى الامر!
عندها تراجعت قليلاً.. في النهاية خضعت لديانا و إبتعدت عن تيتسويا، بينما جفت ديانا على ركبتيها أمام تيتسويا الذي يجلس على الارض في وضع مثير للشفقة..
ديانا: قل لي، لماذا تفعل هكذا في الفتيات؟ سمعت الكثير عنك من الآنسة هاروكا، و فهمت من كلامها بأن حلمك كان بأن تصبح مصمم أزياء، و قد تحقق هذا الحلم، لكن لماذا تفعل هذه الاشياء الفظيعة؟
إبتسم تيتسويا من طرف فمه، و قال:صحيح بأن هاروكا هي اختي التوأم، لكنها لم تفهمني ابداً! و أنا لم افهمها!
ثم نظر لوجه كل منا باعين حادة وقال:أنا مريض بمرض نقص المناعة المكتسبة! "الايدز"!
وقعت كلماته كالسيف القاطع الذي شق قلوبنا، عندها إبتعدت ديانا عنه، ووقفت قربي و أمسكت يدي بخوف، بينما أنا و هاروكا تراجعنا للوراء! الايدز؟! الايدز في دفعة واحدة؟!
تيتسويا:انظروا كيف تنافرتم انتم مني عندما سمعتم، لكن لا يهم! فأيامي معدودة حالياً.
هاروكا بإرتباك:تيتسويا! إن كانت هذه مزحة، فسوف-
قاطعها و قال و قد بدأ يبكي كالطفل الصغير:اتمنى بأنها مزحة! فأنا ايضاً إنصدمت عندما سمعت الخبر..
ثم قال و هو يمسح دموعه:قبل أشهر، كنت أشعر بأعراض مرضية غريبة، مثل حمى قوية، كنت كل ما استعمل الادوية لا يجدوي نفعاً، إلى ان ذهبت للطبيب، و هناك اكتشفت بأنني مريض بالمرض، عشت في خوف منذ تلك اللحظة ،خوف من الموت..
ثم اردف:مع خوفي من الموت، كنت اتصرف بطبيعتي أمام الناس، مع ان قلبي كان يموت ألف مرة من الخوف في كل يوم، و في نفس الوقت، كان قلبي لا يزال يحمل غيرة إتجاه الفتيات، فأنا كنت ارغب في أن اولد كفتاة، لهذا قررت الانتقام منهن!
هاروكا بهدوء:فهمت، فالمرض ينتقل بالطريقة التي استعملتها للضحية.
قالت ديانا متمتمة:و تقتل هؤلاء الفتيات من خلال نقل المرض لهن، هل قتلتهن بسبب الغيرة فقط؟
.. ديانا ..
إنكمشت شفتاه الآنسة هاروكا بعدما اكملت جملتها، و شدت على اسنانها بغضب مع ألم، فجأة! ركضت للسيد تيتسويا و لكمته، فعانق الارض، ثم ركبت فوقه، و ظلت تلكمه، لكمة وراء لكمة، و هي تقول:شخص مثلك.. شخص مثلك.. شخص مثلك!
عندها ضربت الارض بدلاً منه، ظللنا نشاهد بإستغراب و تعجب شديدين! في النهاية عانقته بحرارة! و ادخلت وجهها في كتفه و قالت بحرقة:هل تذكر؟ كيف كنا ننام مثل الجسد الواحد عندما كنا أطفال؟! كنت أنت توأم روحي! لكن لماذا تغيرنا هكذا؟
إمتلأت عين السيد تيتسويا بالدموع، بينما اكملت الآنسة هاروكا كلامها:أنا آسفة، كنت دائماً اريد نصحك، لكن نصحي يكون على هيئة غضب و حمق، لهذا تفهمني بشكل خاطئ، فأنت دائماً تقول بأننا لا نفهم بعضنا، ربما أنت لا تفهمني، لكنني أفهمك، أو ربما كنت احبك، لكن هذا الحب قتل من قبل الغضب و الحماقة، لكن روحه الآن رجعت لي، لذا! دعنا في آخر لحظات حياتك نكون مثل الاخوة التوأم.. لا! بل أكثر! مثل الشخص الواحد!
عندها إبتسم، لكن سرعان ما إختف هذه الابتسامة عندما توسعت عين تيتسويا، و أبعد الآنسة هاروكا عنه، ثم أسند ظهره على أحد الجدران، و قال:يبدو بأنها النهاية..
ثم نظر لي و قال:ديانا، ربما إلتقيتك مؤخراً، لكن للأكون صريحاً، لقد احببتك، لكنني لم احبك كحبيبة، لكنني احببتك كشخص اهتم به، لا اعرف لماذا؟ مع انني كنت سوف أضرك..
فجأة اخذني شين و ضمني له، و امسك يدي و قبلها و هو ينظر لسيد تيتسويا، و كأنه يوجه نظرات تحدي للسيد تيتسويا، بينما ظل السيد تيتسيويا مسنداً على الجدار، لكنه سرعان ما إبتسم، و قال لشين:إهتم بها من اجلي!
شين:ليس من اجلك، بل من اجلي.
امسك السيد تيتسويا قلبه:لا يهم، لطالما الشئ الذي اريده سوف يتحقق بعدما أموت، على الاقل استطيع ان انام بإرتياح و طمأنينة.
. . .
تم نقل السيد تيتسويا للمشفى، و هناك تم وضعه في غرفة خاصة ،بينما أنا و هاروكا و شين كنا في الخارج ننتظر، ننتظر ماذا؟ لا نعلم، مع اننا كنا نعرف بأن هذا المرض لا ملجأ منه، لكننا كنا نكذب على انفسنا فحسب!
إلى أن قال شين بملل:آآه! سوف أذهب و اشتري شيئاً للأكل!
هاروكا:سوف أذهب معك.
ثم انصرفوا بعد أن قلت لهم بأنني لم اذهب، في نفس اللحظة، خرج أحد الاطباء و هو يلبس ملابس خاصة من غرفة تيتسويا و قال لي:آنسة ديانا، صحيح؟ السيد تيتسويا يريد أن يقابلك، يقول بأنه يريد أن يخبرك بشئ مهم.
عندها قمت، و ذهبت مع الطبيب حيث سوف يعطيني الملابس الواقية لكي ادخل لسيد تيتسويا، ربما اخذت نصف ساعة أو اكثر و أنا ارتدي الملابس، ثم دخلت لغرفة السيد تيتسويا، و هناك كانت الفاجعة!
لون أحمر يكسو الغطاء الابيض، و جسم بدأ يبرد و يبرد، إنها علامات خروج الروح! عين تائهة وسط مسكنها، و أطراف جامدة، و ثقب في صدر السيد تيتسويا، بإختصار! تم قتله برصاصة!
.. بعد مرور شهرين ..
بعد مرور شهرين، تم إقفال ملف قضية السيد تيتسويا بعد محاولات يائسة في العثور على دليل مقنع، حتى أن القاتل دمر كاميرات المراقبة! لكني أملك تخميناً.. هل يمكن بأن السيد تيتسويا لديه يد في قضية أمي؟ هل يمكن بأنه يعلم شيئاً عن هذا اللغز؟ أم هو كان متعاون على قتلي بنقل المرض لي مع قاتل أمي؟ فقلته قاتل أمي عندما حاول إفشاء مخططاته.. على كل! حتى لو توقعت و توقعت، و كان توقعي صحيحاً! ليس لدي دليل في النهاية!
مر شهر على وفاة السيد تيتسويا، و في هذا الشهر، بدأت كآبة الخريف تنحسر عن البلاد، و بدأ الشتاء يقلب صفحاته علينا، فرجعت أنا للعمل في المقهى، و اصبحت أداوم بشكل طبيعي في المدرسة، أما عن الآنسة هاروكا، فصارت مثل الصديقة المقربة بالنسبة لي، فهي تأتي للمقهى بشكل يومي، فأصبحت علاقتي معها جيدة، و اصبحت تحكي لي عن مشاكلها و ماذا تفعل؟ و كأنني أنا الملجأ الوحيد لها الذي ترتاد له إذا إحتاجت للأحد لكي تتكلم معه.. أما عن ريفين و السيد جون (قاتل أم ديانا).. لم اراهم و لا اعلم عنهم و لو خبر واحد يجعل قلبي يستقر.. بينما الوردة الالماسية الزرقاء لا تزال تزرع في غرفتي.. هي و دفتر المذكرات..
نسيت أن اقول لكم، بأنني احتفظ بالفستان الذي لبسته يوم العرض الحي، الذي صممه السيد تيتسويا، صحيح بأنه إنسان لديه سوابق سيئة و مخزية، إلا انه تغير في آخر لحظات حياته، و يجب أن اقدر هذا..
لقد رتبت لكم الاحداث في أسطر لكي تعرفوا ما القصة، و بما ان الشتاء بدأ يحل، فمعناه بأن سنة جديدة سوف تأتي ،لهذا سوف يقام مهرجان في المعبد الذي يقع هنا في المدينة بمناسبة حلول السنة الجديدة..
لذا أنا الآن في المقهى، حيث اعتبرتني السيدة سيري مثل اللعبة، تلبسني أي شئ تريده، و أنا اقصد بالطبع ملابس تقليدية يابانية، إلى أنا انتهى بها المطاف بإختيارها للباس بنفسجي اللون مثل زهور البنفسج، يتوسطه حزام بنفس اللون عليه وردة بلون زهور الجوري..
.. يوم المهرجان ..
.. في الليل ..
أنا، شين، هارو، سايا، فومي، كوجو، هاروكا و السيدة سيري، ذهبنا مع بعضنا للمهرجان، كان المكان مزدحم بشكل فظيع، و ضحكات الاطفال تتعالى، و إبتسامات تعلو وجوه الناس بمناسبة السنة الجديدة، على العموم! التفاصيل ليست مهمة.. لكن في النهاية، إنتهى المطاف بالانقسام لمجموعات..
أنا و شين.. هارو و سايا و السيدة سيري.. و فومي و كوجو و هاروكا.. فالمكان كان مزدحم مما ادى إلى إفتراقنا.. على كل حال! بدأت مراسيم نهاية المهرجان.. حيث سوف يتم إطلاق الالعاب النارية..!
ظللنا نمشي أنا وشين وحدنا بين أشجار لونها السواد من وشاح الليل، لم أكن ارى سوى حبات اللؤلؤ المتناثرة في السماء، كان المكان حالك الظلمة، آآه! تسألون إلى أين نحن نمشي؟ قال شين بأنه يعرف تل مرتفع يجعل مشاهدة الالعاب النارية أكثر جمالاً، لهذا نحن متوجهين لهذا التل..
و نحن في الطريق، ظللت بين الحين و الآخر أقفز من الخوف مجرد أن يمر شئ، مثلاً مرت قطة بين الحشائش فقفزت مرعوبة، فقال لي شين بإنزعاج:لا تقفزي على اتفه الاسباب.
فقلت له:أنا آسفة، لكن المكان حالك الظلمة..
عندها ظل صامتاً، و كأن في قلبه كلمات يريد أن يقولها لي، يريد أن يتخلص من عبئها، لكنه في النهاية تراجع و لم يقل شيئاً، عندها ظل صامتاً و كأنه يصارع نفسه من الداخل..
أمسكت يده، فتشابكت اصابعنا، كانت يده دافئة، مما جعلني اهدأ قليلاً، و انسى هموم الحياة، واذهب في فترة نقاهة مؤقتة ياليتها تدوم للأبد، نسيت كل شئ! وفاة أمي.. ريفين.. و القاتل الغامض جون.. و وفاة السيد تيتسويا.. و المقاطع التي تظهر لي بين الحين و الآخر و كأنها قطع ذاكرة مبعثرة..
لم ينطق شين بكلمه، لكنه إبتسم بطيبة، فإرتحت بمجرد رؤية إبتسامته، إلى أن وصلنا إلى تلك التل اخيراً! استطيع رؤية المدينة بأكملها من هنا تقريباً! و أضواء المهرجانات تصدح في الافق! بينما نفحات تفتح الشتاء تهب علينا و تحرك خصلات شعري الخريفي..
فجأة قال شين:آآه! لقد بدأت!
فجأة! تم إطلاق الالعاب النارية في دفعة واحدة! و للأكون صريحة... هذه أول مرة أرى فيها الالعاب النارية بعيني.. رأيتها مرات سابقة في التلفاز.. لكنني لم اراها بنفسي.. هذه أول مرة! و كأنها قطع أحجار كريمة تطلق في السماء ثم تتبعثر في الافق! بألوان مشرقة و زاهية تزين سماء الليل الكئيبة..!
عندما نظرت لشين.. رأيته ينظر للألعاب النارية بإستمتاع.. و كأنه يتذكر ذكريات طيبة مع الالعاب النارية! فجأة! قطع جميع هذه اللحظات التي لا اراها عادة.. صوت رجولي يقول:لقد وجدتك!
عندها إلتفتنا لمصدر الصوت، رأيت رجل في العشرينات من عمره، ذو شعر أسود طويل و مرتب، و عين كحلية، ملابسه كانت ملابس أي رجل عادي..! و للأكون صريحة! شكله مثل أي رجل بسيط.. بل أبسط من البسيط لكي يخطر على بالكم! مع انه كان وسيماً في نفس الوقت!
لحظة! ماذا يقصد بـ"لقد وجدتك!".. هل يقصدني؟! هل هو شخص آخر من اتباع ريفين أو السيد جون؟ مالقصة؟
قطع حبل أفكاري شين و هو يقول بحده:يوزان؟ ماذا تفعل هنا؟


إلى أن وصلت إلى نهاية الطريق و هو الجدار، أصبحت ملاصقة الجدار، بينما وقف السيد تيتسويا أمامي ،لكنه و بدون أن ينتبه داس على الفستان الذي رميته على الارض، فنظر لي بإستغراب و قال بغضب مكتوم:لماذا رميته على الارض؟!
فجأة اخذني شين و ضمني له، و امسك يدي و قبلها

أمسكت يده، فتشابكت اصابعنا، كانت يده دافئة، مما جعلني اهدأ قليلاً، و انسى هموم الحياة، واذهب في فترة نقاهة مؤقتة ياليتها تدوم للأبد، نسيت كل شئ! وفاة أمي.. ريفين.. و القاتل الغامض جون.. و وفاة السيد تيتسويا.. و المقاطع التي تظهر لي بين الحين و الآخر و كأنها قطع ذاكرة مبعثرة..
لم ينطق شين بكلمه، لكنه إبتسم بطيبة، فإرتحت بمجرد رؤية إبتسامته..
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #147  
قديم 06-03-2013, 03:31 PM
 
حجز
هههههههههه شفتي انا سريعة حجزت قبل ما ترسلي الرابط
__________________




sasuke-kun you are not alone
because she loves you so much
more than her own life



رد مع اقتباس
  #148  
قديم 06-03-2013, 03:33 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im42.gulfup.com/GUnv4.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


يوزان، 23 سنة..
تتعرفون عليه في الفصل 9!
.
.

من يوزان؟
.
.
هل تفاجأتم لما عرفتم بأن تيتسويا مريض؟
.
.
جزء اعجبكم؟ جزء لم يعجبكم؟
.
.
إقتراحات، إنتقادات، توقعات؟
.
.

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
.
.
،*
Laugh until tomorrow ♡
رد مع اقتباس
  #149  
قديم 06-03-2013, 03:46 PM
 

من يوزان؟
شخص يعمل دى رايفين
.
هل تفاجأتم لما عرفتم بأن تيتسويا مريض؟
.
.كثييرا لكن هذا لا يعطيه الحق ليفعل ما فعل
جزء اعجبكم؟ جزء لم يعجبكم؟
.لعجبني وصفك للالعاب النارية
و لا يوجد شيء سيء
.
إقتراحات، إنتقادات، توقعات؟
.
.امممم لا يوجد



شكرا على القصة الرائعة
__________________




sasuke-kun you are not alone
because she loves you so much
more than her own life



رد مع اقتباس
  #150  
قديم 06-03-2013, 04:10 PM
 
حجز 2 عودة بعد القراءة
__________________








رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مآآ [ لِلغِيآبْ ] بِـ . . عَـآلمْ الحُبْ تَبْريرْ тяυмρ مِكس ديزاين 8 11-08-2011 02:48 PM
الحُبْ شِيَّ ثآنِيَّ ! F5 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 02-16-2011 11:32 PM
حــَـَـًلوؤهـ نع‘ــِـِـِـيش الحُبْ بقلؤ ؤ ؤ ب آلآطفآإل "!~ مَنفىّ ❝ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 05-09-2010 05:18 PM
~×[ Skip Beat ]×~ // عِنْدَمآ يَتَحَوْلُ الـ " الحُبْ " إِلى إِنْتِقَامْ ~ كايتو كايد أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 11-21-2009 06:18 PM


الساعة الآن 02:20 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011