♥̨̥̬̩̣̣̣̣̃̊̃̊ ωدمآءَ نقية ...هذه هي حقيقية الأنتقام ω♥̨̥̬̩̣̣̣̣̃̊̃̊ - عيون العرب

**علي** · #1 04-18-2013, 05:52 PM

-لقد رتب لكل شيء
هكذا أبتدأ الشخص الغامض مكالمته ولم يقل أي شيء آخر أغلق الأخر بدوره الهاتف
وجلس على مقعده المعتاد يحتسي الكوب الذي أعده بنفسه وتمتم بسعادة :-
-سوف يحسم الأمر الآن .
بقي طوال الوقت يرتب الأوراق الصفراء الباهتة ويلعن أخرى ..ويقبل ورقة أخرى .أسند ظهره على المقعد فقال كمن لدغته أفعى :-
-لن يرضى ذلك التافه ..سوف يقاوم ..ذلك الضعيف ..لايجرؤ حتى الأقتراب
قطع حبل أفكاره طرقات باب هادئة نهض بسرعة وأخفى الأوراق بالأدراج الخلفية لمكتبه وأتجه ناحية الباب بعد أن قام بتعديل ياقته وقام بفتح الباب رويداً رويداً وهو يطلّ برأسه بمكر قابل تلك الطريقة المقززة من الأيرل سمتس
بهدوء ورفع قبعته وقال بلهجة حاسمة :-
-هل سيكون الليلة ؟!
تراقص الأيرل قبل أن يأذن للطارق بالدخول فقال بخبث :-
-يجب أن نخطط بشكل أوسع ..وألا .
نظر أليه بنظرة فاحصة لكنه لم يبالي اتجه الى المقعد ورمى بالمعطف بكل أهمال وسحب المنشفة بكل وقاحة ومسح بها قطرات العرق المتصببة على وجهه لم يغضب الأيرل أبداً بل جلس على المقعد وأخرج حقيبة بالية الصنع وقال
بعد أن نظفها من الغبار :-
-كل شيء في الداخل ...ليس الأمر بذلك السوء .
-طبعاً ..فأنا معتاد على ذلك .
كره الأيرل تلك اللهجة الواثقة العمياء وقال بأمتعاض :-
بالتأكيد ..ولاتنس بأني الرأس المدبر هنا .
-كيف لي أن أنسى شيئاً كهذا ...فأوامرك مطاعة .
صرخ الأيرل بحدة وقال بغباء مصطنع :-
-أوليفر .
نظر أليه الشخص الذي أمامه كمن يريد الأجابة فضحك الأيرل ضحكة خفيفة قبل أن يجيب :-
-أمزح ،فأنت تعرّف جيداً ..طريقة حياتي .
-أنا مطمئن ..لقد قلت لك سابقاً ..
تمتم الأيرل وهو يشعل سيجارته :-
-فهمت ..وأنا متاكد بأنه الطعم المناسب .
-جيد..ولكن يجب أن يقام بالأمر الذي ذكرته لك في الهاتف قبيل الظهيرة .
نهض الأيرل ونظر ألى محدثه بكل شموخ وقال :-
-بالطبع ..فهو مهما تكون مكانته ..عبارة عن طعم مناسب لتلك الضحية المترفهه.
-ديانته أرثوكسية ياسيدي.
-مهما يكن ...فأنا لن أتردد .
-هل سوف يكون من المناسب فعل هذا وفي هذا الشهر .
-نعم ،سوف ينتقلون الى هنا خلال غضون ساعات .
-هل سوف تقابل ذلك المدعو شارل ؟!
تطلع الأيرل ناحية النافذة وظلّ دقائق طويلة ينفذ الدخان وحسب ..تململ الشخص في مقعده وسعل عدة مرات حتى يعيد ذلك الشاب الصغير الى واقعه فتنبه الأيرل وقال :-
-اشعر بالحزن أتجاهه
-قبل قليل...
نظرّ أليه بحدّة وقال :-
-مهما يكن سوف أقوم بذلك حتى لو كان الضحية معلمي .
-لا ،أنا أقصد شارل .
بدا الأيرل منزعجاً من نبرته فقال :-
-يكفي ،أطلب منك المغادرة .
نهض بكل لباقة وأرتدى معطفه وقال بلهجة مرعبة :-
-ماك ..أنه هو ...أفهمت ؟!
أطفئ الأيرل سيجارته ووجم بمكانه قليل قبل أن ينخرط في نوبة ضحك أزعجت ذلك الشخص ودفعته الى المغادرة .

#####################33

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حاولت بكل جهدّي أن أنهي هذه الرواية ولقد أستطعت فعل ذلك وبصعوبة تامة
وأودّ أن أسعدكم بأنها كاملة ...لكن ماأودّه دفعة من كلماتكم وانتقاداتكم لأضعها كاملة
هذه الرواية جاهزة ومطبوعة عندي كل جمعة ...وثلاثاء
سوف أضع فصلاً ...وهذه فقط هي المقدمة :$
في أمان الله ^^"

**Mѕ. TєMαЯi** · #2 04-18-2013, 06:16 PM

أهلا بنتي !
كيف حالك ؟ ..

omg
^0^
أسلوبك تحسن فعلا فعلا .. آه يبدو المشهد أمامي .. والرواية عن الانتقام -/-.!
مشهد البداية كان حاصلا جدا .
وغامض فعلا :O :|
رغم أني لن أسامحك أذا لم تكملي روايتك الاولى =)
أعرف انك لا تريدين غضب ماما >=)

والمشاهد بالوسط كانت مؤثرة أي تمازجت معها =)

وأسلوبك الجديد يشبه أسلوب أختك ^^
أعني بالاتقان .!
وتبدو الشخصيات رائعة ومتناسقة مع الاحداث بشكل جم .. جم .. جميل !

متشوقة .. بل على نار .. متحمسة للفصل الثاني وماذا سيحدث؟ وكيف ؟ وماذا؟ وهذا ؟

أبدعتي صغيرتي ^^.
متابعة X.
بالتأكيد .. وهل أقاوم ؟! ..
شكرا لك على الفصل الاول أو المقدمة =)
ننن نن نن نتظر القادم */*

**علي** · #3 04-18-2013, 11:04 PM

#الفصل الأول #
#الخطى المجنونة #
.

في عاصفة هوجاء كان يقف رجل يناهز الاربعين شاحب الوجه ذا شعر أسود قصير.. بجانب الرصيف عيناه تدوران هنا وهناك فمه يودّ الصراخ والبكاء بشكل صاخب ولكن الذي يعترضه ازدحام المارة عندما فتحت الاشارة ليندفع المارة بأمان الى الرصيف المجاور بعد توقف السيارات المزعجة لكن هذا الرجل مختلف عنهم كانت عيناه مازالتا تستمران بالدوار هنا وهناك ويداه تخفيان شيء ما ...كان يركض بسرعة جنونية لفتت نظر المارة أليه نبضات قلبه تتزايد العرق يتصبب منه لايدري ما يصنع ؟ هل سيعود أدراجه ؟ أم يتابع الذي نوى القيام به ؟ وكلما أراد العودة أثناه ذلك المفتاح المعدني عتيق الصنع عن ذلك ارتطم بأحد الرجال أثناء سيره فأسقط عنه أوراقه.. فلم يبالي بذلك بل تابع سيره وصراخات الرجل تنهال عليه وهو غير مكترث لما يقول فالمهمة التي أوكلت أليه أنسته الواقع ومرارة الذنب تتأجج بقلبه .

وقف بجانب بيت صغير شعبي تزينه بعض الأنوار الموضوعة للزينة وبعض الازهار المبهتة اللون طرق الباب عدة مرات وكان يأتيه صوت خشن يكاد يمزق أضلاعه :-
-لايسمح بالدخول فصاحب البيت غير موجود .
وقف الرجل وقفة متململة وهو يحاول وبكل جهدّ أن يهمهم بطريقة طبيعية وقال بصوت يشوبه رغبة بالبكاء :-
-ولكن سيدي أنه أنا شارل وليم .
عاد ذلك الصوت مجدداً الذي لم ترغب أذناه بموسيقاه المزعجة :-
-شارل وليم ولكن لم أسمع بهذا الاسم من قبل
-أنا الذي طلبت منه أن يحضر لك المفتاح من بيت عائلة السيد مارشلو لقد جعلتني أقول كل شيء.
-حسنا سوف أفتح لك الباب ياشارل .
أعادت تلك الجملة الى شارل بعضاً من القوة التي تناقصت منذ قيامه بمهمته ..لايودّ الآن أي شيء سوف الأندفاع الى الداخل
وأخيراً فتح الباب... ووقف رجل يناهز الثلاثين من عمره ذا شعر كستنائي وعينان بنيتان تشبهان حبة اللوز بجمالهما ومظهر أنيق جداَ ابتسم أبتسامة راضية قبل أن يمدّ يديه ليسمح لضيفه بالدخول :-
-تفضل بالدخول ياشارل
-أدام الاله فضل سيدي
تقدم صاحب البيت على شارل وطلب منه الانتظار كان البيت مختلفا ولم يكن أطاره صورة طبق الاصل عن داخله أرضية نظيفة وأثاث متناسق وصور متنوعة وكتب مصفوفة بطريقة عصرية داخل خزانة من الخشب الغالي الثمن ومدخنة حديثة الصنع لقد كان تصميمه فرنسياَ .
-لقد أحضرت لك بعض الشاي بالنعناع لانه يناسب هذا الجو وانت تعرفني جيدا ياشارل فأنا لا أطيق رؤية الخدم في بيتي لسبب أجهله تماماَ هذا عجيب . فأصدر ضحكة خفيفة أثارت رغبة شارل في قتله ..أنه يمقته ..ولكن من أجل المال والفائدة العظيمة يجب عليه أن يجاري هذا الشاب الصغير التافهه لعبته الدامية نظرّ أليه شارل وهو يحاول أخفاء مشاعره المدفونة وقال مبتسماَ:-
-هذا مؤكد ياسيدي .
أدخل شارل يده بجيبه ليخرج ذلك المفتاح اللعين ...الذي سوف يخلصه مما تورط به ولكن السيد كارل أوقفه وهو يبتسم أبتسامة ساحرة لطالما أراد شارل قتلها وبأي طريقة قال له السيد كارل بطريقة طفولية :-
-لاتتعجل ياشارلي فأنا أقدر قيمة ماتحمله جعبتك ولكن أخبرني أولا كيف تعرفت على صوتي؟ بالرغم أني أتنقت أداء الصوت الخشن .
تنحنح شارل في مقعده قبل أن ينطق بكلماته التي أختارها بعناية ...حتى لايقع بغضب الشيطان الصغير :-
-بكل بساطة أنا أفطن بأنك تعيش بمفردك حتى لو قدّم شخص لزيارتك فأنت لاتسمح له بالرد أو فتح الباب .
ضحك كارل ضحكة خفيفة وقال مقلدا نبرة الصوت الشخص :
-هذا هو شارل الذي أعرفه .
أطبّق صمت طويل على المكان ...أخترقه صوت الهاتف المزعج ..نظر كارل الى شارل الذي بدأ غارقاً بالتفكير وكأنه يسترجع ذكرى مزعجة من الماضي ..نهض كارل ورفع سماعة الهاتف ولم يلتزم المتصل بقول التحية أو المقدمات الرسمية المعتادة ولكن تلفظ بكلمة واحدة :-
-العملية !!
أرجع كارل السماعة الى مكانها وقبض عليها وهو يكتم غرائز شيطانيه مخيفه ...فالتفت الى شارل بطريقة درامية وقال بأبتسامة وصوت رزين :-
-مارأيك بأخذ حمام ساخن كمكافأة على مهمتك ؟!
نظرّ أليه شارل وقد طرف بعينيه عدة مرات ...وهو لايصدّق مايسمعه ...ياله من كارل مجنون هذه الفكرة التي كانت تجول بمخيلته قبل أن يجذبه كارل كطفل يودّ اللعب معه وقال ضاحكاً :-
-لا داعي للخجل ،فأنت متعب للغاية ..وأثره مرسوم على ملامحك .
ماذا يمكن أن يفعل شارل ؟! سوى الأستجابة لهذا الطفل الكبير التافهه ...الأستحمام هل هذه مكرمة من هذا الشاب الحقير ؟! كيف يكون هذا ...بأمكانه الأستحمام بالمنزل فطنّ شارل الى مرمى كارل فقال وهو يعاود الجلوس :-
-هذا معروف عظيم ...ولكن كما تعلّم فأنا لاأجيد أستخدام الحمامات الفرنسية .
نظرّ أليه كارل بشك وهو يتفحصه بكل دّقة ويراقبه بنظراته الفضولية وجلس مقابل له وقال :-
-أنت متزمت بشكل رهيب .
-لاياسيدي ، هذا لايسمى تزمتاً أطلاقاً .
رفع كارل رأسه وحملّق بالسقف محاولاً أيجاد فكرة مناسبة لأقناعه بالأستحمام ...فأجفل لحظة ونهض يقول وهو يتطلع الى النافذة بمكرً:-
-ولكن رائحتك لاتطاق .
لم يعلّق شارل على ذلك ...ونهض من مكانه ودفن يديه داخل جيبه وقال بحدّة :-
-تصرفاتك مريبة ...أنها تفسرّ ماقلته عندما كنّا بالمقهى .
وأستدار وهو يرّمق كارل من طرف عينيه :-
-أنت ...لاشيء ...بدون هذا .
أخرج المفتاح وهو ينظر الى كارل نظرة المنتصر ...الذي قد غلب خصمه بضربة قاضية ..ولكن ليت الأمر هكذا ..فكارل هو خصم عنيد وشعاره لايحمل الأستسلام ..خطا كارل خطوتين الى الأمام وقال وعيناه قد برقتا بذلك الوميض الأخضر الذي أعتاده شارل :-
-مازلنا على الحلبة ...والحكم لم ينطق بالنهاية بعد ...ولكني سوف اجعله يفعل ذلك .
أستدار ناحية النافذة وقال بلهجة مزقت شارل داخلياً الى قطع صغيرة متبعثرة تمتم شارل بصدى صوت كارل :-
-روميو ...رونالدو ...ريتشارد ..أليست هذه الأسماء هي أسماء زعماء العصابة ((monster)).
نطق بالكلمة الأخيرة بكل خوف وقد أظطربت أعصابه وتزلزل جسده ودارت الأرض من حوله ..عندما نظرّ أليهم وهم يشهرون بأسلحتهم أتجاهه ..أنه موقف عصيب ...لقد كان يتمنى ويدعو الله ألا يلتقي بهم ..وهاهم الان يقفون أمامه بأنتظار أشارة البدء للأنقضاض عليه والتهامه بأسلحتهم المرعبة بالغضّ عن أوجهم الكفيلة بأدخال الرعب ...لم يشعر ألا بيد كارل تسقط على ذراعه وهو يهمس له :-
-لكل لقاء نهاية ...ولكن النهايات قد تكون سعيدة ...أو مرعبة .
قال كلمته الأخيرة وهو يلعق شفتيه بلسانه الصغير الخبيث ...التفت شارل بصعوبة ناحية كارل ..وهاله مارأى ..ليس كارل السابق أنه شيطان بهيئة بشري ...بريق عينيه المخيف يعضّ على قلب شارل الصغير الذي بدأ بالخفقان بطريقة غريبة وغير متوافقة ..بدأ نفسه بالأنقطاع عندما صاح كارل بقوة :-
-أقتلوه ..هذه المخلوقات التي يجب أن تفنى ..مخلوقات تافهه ..ضعيفة ...مملة .
غرس ريتشارد ذي العين الواحدة سكينه ببطن شارل الذي انحنى فوقه وقد أنسال الدم وبغزارة من فمه وتلطخ بملابس ريتشارد الذي أنسحب وتقدم بعده روميو ذا الوجه المشوهه الكريهه ليغرس السكين الأخرى بمقدمة رأس شارل وهو مازال يلّعق لسانه بشكل مقزز ...لقد أظهر كارل شيطانيته المرعبة على شارل المخدوع الذي سقط على الأرض جثة هامدة وعيناه الجاحظتين قد أفرغت دموعاً قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة .
كانت مهمة رونالدو هي حمل الجثة ودفنها بمكان بعيد ...دلف كارل الى حجرته وهو يكرر جملة شارل الأخيرة :-
-رقبتي ...على عاتقك ياكارل ...لم أفعل شيء ؟!..كنت أعاملك كطفل من أطفالي .
أستلقى كارل على السرير وهو يحملّق بالسقف وقد أتسعتا عيناه وبدأ الوميض بالأنطفاء...أخرج المفتاح وقلبه برهة بيديه المرتجفتان وضحك ضحكة هيسترية وهو يداعب وسادته ذات الريش الناعم .
-أنها البداية ..وهذا فوزك الأول وحسب .
هكذا قال وهو يطفئ نور غرفته ويغادرها ناظراً الى المفتاح الذي أخفاه بسرية تامة .

**Prismy** · #4 04-19-2013, 09:23 AM

⁯

‏.
.

‎فك الحجز‎‏

مرحبا سمسومة ،،
أخبرتك أنني راغبة في أن اقرأ لك ، و قد أسعفني الحظ فعلا .. رواية جديدة يا سلام

أحب الانتقام و أعشق الغموض و القتل << أنا شريرة اعترف

‎‏*العنوان‏ كان أول ما لفت نظري .. ثم اسمك طبعا ،
عنوانك جميل جدا و معبر ..
يوحي بأحداث دموية في الطريق

‎‏*الأسلوب
مبهر جدا .. سلس و أنيق ، مفصل دون أن يفضح عن الغموض ... أراك متمكنة من مفرداتك و وصفك بشكل مميز ..

‎‏*الشخصيات‏
كارل أولا .. أظنه نفسه الإيرل من المقدمة .. أعشق ألقاب النبلاء ،،
بالرغم من كل شيء .. أنا أحببت المزيج العجيب في شخصية كارل ،
يبدو داهية .. يقتل بدمويه .. دون أن يرف له جفن ..
و مع ذلك يحتفظ بجو من الهدوء و اللطف ..
لما ينتقم يا ترى ؟!!
‏<<أنا حجزته من الآن

شارل ..
أشفقت عليه .. لكنه بدا كشخص على وشك الموت من البداية ،
على كل .. لست ادري هل انتهت قصته هنا ،
أم سيكون لها تبعات فيما بعد ..

من ماك ؟!
و عن أي معلم تكلم كارل بحزن ؟!
ما سر ذلك المفتاح ؟!

الكثير من الغموض يختفي في سطور روايتك ،
و أنا أحببتها جدا جدا .. كانطباع أولي ،،
و أنتظر القادم بشووووق شديد ..

متابعة لك سمسومة .. ^،^

خالص ودي
‎.
.

⁮‏

**Mѕ. TєMαЯi** · #5 04-19-2013, 09:28 AM

حجز ><

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
هام جداً♥♥ تنبيه الأخوات عن الخضوع بالقول في المنتديات♥♥نسأل الله العافية♥♥	أحلى صحبة	خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية	21	07-02-2017 04:52 PM
♥♥♥♥ظلـمونى وقتــلونى♥♥♥♥ / أول رواية لي	<{RiN}>	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	45	03-02-2015 01:17 AM
♥♥♥آلآنمي بآبهى صوره ومختلف وضعيآته }}~~ مشترك * ♥♥♥	╝◄♥ سهم الحب ♥►╚	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	38	08-12-2012 07:18 AM