احيانا لا نستطيع فعل شئ ابدا سوي الدعاء والتضرع الي الله
لانه هو الشئ الوحيد الذي سوف ينجدنا وهو الوحيد الذي يشعر بنا .














ولنا لقاء اخر باذن الله تعالي

جانا .

قال غاندي : .

لم اكن اريد تعلم الشطرنج لسبب صغيرا لم يفهمه اصدقائي

وهو اني لا اريد قتل جيشي وكل من علي الطاوله

" ليحي الملك " !



ان قابلنا الإساءة بالإساءه ...

فــ متي تنتهي الإساءه ؟

" غاندي "



ما كآن لك .. سيأتيك رغم ضعفك ..

وما ليس لك .. لن يأتيك رغم قوتك .



اذا دعتك قدرك لظلم الناس يوماً ...

فتذكر قدرة الله عليك .








لآ يسأل عنك ..

إلآ من يفتقدك ..

ولا يفتقدك

الا من لآحظ كبر الفراغ بعدك .




ولنا لقاء آخر بإذن الله ..

جانا .

ليس معقد ، ليس مكتئب ، ليس مريض ، ليس بشعاً بل هو فعلاً جميل !!

هو لا يصافح الفتيات ، هو يصلي الصلوات ، هو يحفظ القرآن ، هو يصوم مع الصائمين ، و



يسير مع الصالحين !!

هو شاب ناضج ... نعم بإمكانه تكوين علاقات مع فتياتٌ عديدة , لكنه ببساطة لا يريد! ..


يصاحب " أي فتاة أعجبته ، لكنه فعلاً يخشى الله !!

ليس عاجز ، بل هو مدركٌ فعلاً لما يفعل ...


إنه شابٌ يخاف الله ويعي فعلاً أنه "كيفما تولوا يولى عليكم "

ترك تلك الملذات لأهلها .. لأنه متيقنٌ بأن "من ترك شيئاً لله ، عوضه الله خيربن منه "

هو يعلم أنه لا هناءً إلا في الحلال ولا حبٍ إلا في ظل رضا الله ...


هو لا يستهزئ ببنات الغير !


هو فقط يعلم أن الله مع الصابرين ويعلم أن الحلال هو أفضل ما في الوجود ...


هو فعلاً جميل ، هو فعلاً راقي ، هو فعلاً رائع ...




اللهم أكثر من هذا الشباب و بارك فيه وأصلح حال أمتنا.

" تمسّكوا بأحبتكم جيّداً.. وعبّروا لهم عن حبكم.. واغفروا زلاتهم ..

فقد ترحلون أو يرحلون يوماً وفي القَلب لهم حديث وشوق ..

واحذروا أن تخيطوا جراحكَم قبل تنظيفها من الداخل [ناقشوا.. برّروا.. اشرحوا.. اعترفوا]

فالحياة قصيرة جداً، لا تستحق الحقد، ولا الحسد، ولا البُغض، ولا قطع الرحم ..

غداً سنكون ذكرىَ فقط، والموت لا يستأذن.. ابتسموا، وسامحوا من أساء إليكم .."

" الشيخ علي الطنطاوي "

يا الهي انا خجلة مما ساقوله حتماً
سمعت حديثا وكان اول مره اسمعه ..
رغم انني اقرء الكثير من الاحاديث لكن هذا الحديث نسيته او تناسيته
لا ادري ربما مر عليّ ولكن نسيته والمشكله انني افعل عكسه
لذا ساضعه لاجل ان يفيدني ويفيدكم باذن الله








قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا تقفوا أمام الباب ولكن شرّقوا أو غرّبوا ))




(أخرجه الإمام أحمد 5\421)








اتمني ان تكونوا قد استفدتم مثلي ^_^

جانا .