.
.





رواية : بيت الدمى "الدمية رقم ثلاثة و سبعون" ! ل.اندريا‎


(( ارتطمت عيناي بتلك الأعين الخضراء ذات الوهج الجليدي الساخر.
كان ينظر إلي من فوق و تلك الإلتوائه التهكميه لم تغادر شفتاه حين قال و قد لمح دبوس الشعر بين اصابعي و فهم مبتغاي : كاميرا ، دبوس شعر
أرجوك اخبريني ما التالي على لائحة الأسلحة

لم اهتم كثيرا بالرد عليه ملت قليلا محاولة رؤية ما خلفه حين اوصد الباب مانعا اياي من النظر

حرك قدميه بخطوات ثابتة و جلس على الاريكة بينما لم اتحرك عن الأرض قيد انملة

اردت القيام من مكاني و تطبيق كل طريقة هجوم علمتها اياي "ماريا" عليه
و لكني اعلم اني سأكون الطرف الحاضر ان فعلت ذلك كل ما استطيع فعله الان هو أن أكون اذكى منه لكي افهم سبب تواجدي هنا الان
معه))


~احترت ماذا اقتبس من رائعة أندي ...
كلها شائقة .. و كل حرف مع الآخر بديع !

.

*

.



رواية .. دماء نقية ... هذه هي حقيقة الانتقام .. ل.سمية


‏(( في الساعة الثامنة صباحا في يوم صيفي حار ألقى كلوندين بجسده على الأرضية الباردة وهو يرتدي بنطالا يصل إلى ما بعد الركبة و قد تدلت تلك القلادة من عنقه ..لم يكن يفكر ألا بكلام السيد جورج ديكات فقد كان في السابق رجلا هادئ و لكنه بدا بالأمس متوترا مرتبكا بسبب رسالة تهديد ..
لم يقتنع كلوندين لذلك فالسيد ديكات ليس من السهل اخافته بتلك الرسالة فهو رجلا رياضيا حازم .. ما الذي بامكانه أن يخيفه لتلك الدرجة بحيث أنه كل ما كان يلتفظ به طلاسم مغمورة بالحيرة
فتذكر كلوندين تعابير السيد كلاويس عندما أخبره ديكات بأن هذه الرسالة قد بعثت من السماء إليه بالذات

فأطلق ضحكة قوية و همس لنفسه بسخرية :-

‏-عقول الراشدين تبدو غريبة .. ومملة وسخيفة.))

‏~تعرفوا على كلوندين .. المحقق الذكي .. و شخصيتي المفضلة في رائعة سمية ! ^^


لي عودة مع مزيد من الاقتباسات ~
.
‎.

.
.





‎‏ ‎رواية : الحلم الضائع * جوهرة الحياة ! ل.وسام‎


‏(( أفكاره مشتتة يده ترتجف بعد رؤيته لمصرع أشخاص لا يكترث لأمرهم كما يدعي
أفكاره متضاربة كل واحدة فيها يريد الخلاص من شيء ما .. هو الآن موقن تماما أن نيكولاس أمر أتباعه بالتخلص منه .. وهو راض تماما بهذا .. و متأكد من أنه قدره المحتم،
بعد كل شيء هو لا ينتمي لأحد إن مات سيتخلص العالم من بؤرة شر
أغمض عينيه أخيرا راضيا بقدره الذي حتم عليه
أتاه صوتها الوامق يوقظه من غفلته : ابتعد أيها الغبي لن أدعك تموت .. ليس قبل أن أصفي حسابي معك
أطلقت من مسدسها بضع طلقات على هؤلاء الرجال بينما رمت له بمسدس ممتلئ الذخيرة ليدافع عن نفسه
رمقها ببصره مستغربا لبعض الوقت فقد كانت تقف أمامه مباشرة لم يكن صعبا عليه قتلها بما أنها تعرف نصف أسراره لكنه حقا لا يستطيع لمسها حتى .. أتبع نظراته تلك بابتسامة مقتضبة
رطب شفتيه بلسانه محاولا تناسي موقفه الحالي ليتكلم بسخرية :
ايتها الساكورا أرى انك تستطيعين المشي
أجابته بلكنة ساخرة مجاريتا لأسلوبه :
أنت تعلم جيدا أن الساكورا تزهر بالربيع مهما تعرضت للعواصف الشتوية
استدارت ناحيته بعد أن أنجزت مهمتها التي كلفت نفسها بها
مغيرة دفة الحديث :
أتريد الموت اليوم ؟
أجابها بلذعة مستهزئة :
أتريدين قتلي ...
لوح بالمسدس الذي يحمله مردفا :
لن تجرئي حتى على مس شعرة مني بينما أنا أستطيع تمزيقك إربا .. بتلاتك مازالت ضعيفة عزيزتي
حركت يدها اليمنى نحو مسدسه أمسكت به بينما لم يبدي أي مقاومة .. وضعته على قلبها بتحدي تكلمت :
إن تستطيع قتلي .. افعلها الآن ساي. ))



‏~هذا مشهد أعجبني جدا .. لإيساو و ساندرا ،،
لا أريد ضحكا لكنني وجدته رومانسيا >///<"
من رائعة وسام الشرير ..



و الآن .. أحب أن أرى اقتباساتكم جميعا ^^
.
.

.
.





هنا

























.
.