عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree242Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #166  
قديم 05-25-2013, 01:01 AM
 
:n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m: :n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m::n3m:
__________________
رد مع اقتباس
  #167  
قديم 05-26-2013, 05:09 PM
 
متى البااارت ؟؟ و لا تنسين الروابط بلييز
__________________
رد مع اقتباس
  #168  
قديم 05-26-2013, 09:14 PM
 
مرحبا لقد قرات القصة كلها اتمنى ان تنزلى البارت القادم باقصى سرعة ممكنة ارجوكى
اعتبرينى من المتابعين
__________________



رد مع اقتباس
  #169  
قديم 05-28-2013, 03:25 PM
 


البارت 8 أسفة جدا تأخرت بسبب الامتحانات واسفة ان تأخرت أيضا بارسال الروابط أو لم أرسلها لأن وقتي ضيق جدا .. عموما ها هو البارت :


...:::---::البارت 8::---:::...

المقدمة .. :

ما أسوأ ذك الشعور ..

حين تحس أن أقرب شخص إليك ..

يمكن أن يخونك ويتخلى عنك ..

ثم لا تبقى لك أي ذكرى في داخله ..

وتتجلى لك الحقيقة المرة ..

حقيقته التي كان يحاول إخفائها عنك ..

الحقيقة .. التي يمكن أن تغير معنى الحياة بالنسبة لك ..

...:::---::البارت::---:::...

كان جميع من في القرية سعداء .. يتبادلون التهاني والقبلات والحضنات.. منذ سنين طويلة وهذه القرية المعزولة تعيش حالاً بائسة .. فظيعة .. مريعة ..سكان كثير هجروها خوفا على أنفسهم وأهلهم وأولادهم .. وأخيرا .. جاء اليوم المنتظر.. أناكا تتحرر من ذلك القيد الكبير المسيطر عليها .. وما زال الجميع في ذلك الفرح حتى قاطعهم صوت حازم ممتزج بالقلق والاضطراب :

" لا تصدقوا ذلك .. إنه .. لم يمت .. ! "

وفجأة حل صمت رهيب .. صمت يعم المكان .. وفي طرفة عين مشاعر الفرح والانفعال العارمة تتحول إلى مشاعر الخوف والقلق المعتادة من جديد .. الجميع يحدق باتجاه الصوت .. الحيرة تعم في الأرجاء ..

إنه هو .. بوجهه الرتيب الذي تجتاحه مشاعر القلق والاضطراب تماما مثل سائر الوجوه ..

كان العمدة السيد ..... شاحباً مرتجفا .. وقد زاد من اضطرابه رؤية الجميع ينظرون نحوه ..

وفي تلك الأثناء بين البشر التعساء المتجمعين أمام منزله .. كانت فتاة نحيلة رقيقة في العشرينات من عمرها تتخلل الزحام سعيا للوصول لذلك المنزل الذي أضفت عليه أستار الليل الكئيبة منظرا لا يوصف .. وبعد قليل أطلقت صيحة عالية دبت لها قلوب الحاضرين واستيقظ من هولها النائمون ..

ثم بكت متوسلة بصوت ضعيف متقطع : " أرجوكم .. إبنة ناغاساكي ..لقد ... "

لم تستطع أن تكمل .. وسرعان ما غرقت الحسناء "آكي" في نوبة نحيب حادة ..

تحولت لها جميع الأنظار .. وكان أول ما تبادر إلى أذهانهم عندها ..صورة الفتاة الصغيرة .. والدماء تتقاطر من حول جثتها ..

هالهم الأمر .. أخذ البعض يتناقلون الأخبار .. بينما أخذ البعض يرفعون اصواتهم في استقصاء .. تعالت أصواتهم بالسؤال ..

استجمعت ما بقي في داخلها من تماسك لتكمل قائلة : " لقد .. توجهت إلى القلعة .. ! "

أخذت الأصوات تعلو بصياح النساء والصرخات العالية ..

أخذ الخبر ينتشر بسرعة في أرجاء المنطقة ليمزق النفوس صادما الجميع ..

وفي ذلك الوقت كان الجميع ينظر بإشفاق إلى ذلك الصرح المتلاشي وراء الضباب ..


لم يلبث الخبر أن وصل إلى الوالد .. ما أن وصل الخبر ..

حتى حل كالبرق صاعقا إياه بقوة .. فقد عقله جرَّاءَ الصدمة ..

انطلق مذعورا إلى ذلك المنزل الذي يتوسط القرية .. يلحق به ابنه" أوكي " صامتا ..

بينما رجعت الأخت الصغرى " مياكي " إلى المنزل بعد هنيهة لما رأت حال والدها حين وصول الخبر إليه ..

ذهب مترجيا إلى منزل كبير القرية : " أرجوكم .. ابنتي في خطر ..يجب أن نذهب هناك لمساعدتها .. ! "

وصل ذلك النداء إلى جميع الحاضرين في تلك الساعة المتأخرة من الليل ..

لم يرد أحد منهم أن يخذله .. أخذ الجميع يعد العدة للإنطلاق ..

لكن صوتا أجشا قاطعهم فجأة : ماذا هناك يا ناغاساكي .. ؟

خرج كبير القرية من منزله ثائرا متهوجا يراقب المشهد غاضبا .. قبل أن يصيح فيهم معاتبا :

ما الذي تفعلونه أيها الأغبياء ؟! هل تصدقون أن فتاة صغيرة مثل " ابنة ناغاساكي " يمكنها أن تتوجه إلى تلك القلعة أو حتى تفكر في ذلك ؟! ظننت أنكم أكثر عقلا من ذلك .. ما الذي تفعلونه .. ؟! ترغبون بالذهاب إلى هناك ؟! أنتم ؟!

تنهد بغضب : هيا أقلعوا عن هذا التفكير الساذج .. ! لا قوة لكم به مهما فعلتم .. ! ولن تخرجوا من هناك أحياء .. !

لكن والدها تقدم منه مصرا : ولكن ماذا عن ابنتي .. !!

-لا داعي للقلق .. ثق بي يا رجل وستكون بخير .. بذمتي ستعود لك سالمة..
استسلم أخيرا للواقع باصرار ,, بينما طأطأ الجميع رؤوسهم ورجعوا إلى منازلهم حائرين ..


ظلت كامي تنظر إلى ذلك الشخص الغريب الذي يتقدمها .. الذي لا تزال لا تعرف عنه سوى الاسم وعلاقة مجهولة مع والدها .. لكن لا يزال أمل في الخروج من هذه المتاهة المظلمة من الممرات قائما في داخلها ..

سألته في أمل :

من أين طريق الخروج.. ؟!

-لا يوجد طريق للخروج ..

-كيف ؟؟!! ولكن الباب الذي دخلت منه ......

-ذلك الباب يفتح من جهة واحدة ..

صمتت وطأطأت برأسها .. ثم عادت لتقول في إصرار :

ألا تعرفون أي طريق آخر للخروج ؟!

ظل صامتا لبعض الوقت .. وتعلق الحوار برهة .. يئست من سماع الجواب ..

ثم قطع صوته الصمت فجأة وهو يتوقف عن السير : هناك طريق واحد للفرار..

انفرجت أساريرها وابتسمت بسعادة ..

ثم قالت بحماس : هل يمكن أن تدلني عليه .. ؟

وكان لا يزال متوقفا في مكانه ,، التفت إلى كامي التي كانت وراءه ثم قال : حسنا .. اتبعيني ..

التزمت أمره وسارت خلفه برضى ..

لم تعد تخاف المصير .. شعرت أنها تثق به .. كان يجب أن تثق به .. لأنه كان أملها الوحيد .. سَهَتْ عن العالم من حولها .. تلك المشاهد القبيحة عن جانِبَيْها ،، لم تعد تراها .. لقد كانت منغمسة في التفكير ..

كانت لا تزال تفكر فيه .. سيمون .. كيف يمكن .. ؟؟

" لقد وثقت بك ... "
أخذت تتذكر ذلك المشهد ...



أدى بهما السير المتواصل في تلك المتاهة المظلمة إلى درج ضيق متهالك مؤد إلى أعلى .. كان يتقدمها .. الصمت لا يزال يعم المكان .. عدا صرير الدرجات الخشبية المتآكلة وصوت الريح التي تخترق الشبابيك وبضعة أصوات أخرى كالوطاويط المحلقة في الأرجاء ..

ومن ذلك الدرج .. ممر واسع طويل لا يختلف عن سابقه اللهم أن كان هذا أقدم عهدا وأبلى منظرا ..

وراء ذلك درج ثان ..

لم تعلم بالضبط كم استمر ذلك الوضع .. وهما يصولان ويجولان في الممرات المظلمة .. حتى توقف أمام باب خشبي قضى عليه العهد .. دفعه بهدوء ليصدر صريرا مزعجا أصدر صدى في الممر ..

وأخيرا دخلا إلى هناك ..

ألقت نظرة على الغرفة الصغيرة التي كانت بداخلها .. لم تر بها سوى نافذة عالية غاية في الصغر وجدرانا قديمة العهد توشك على الوقوع .. وعدا ذلك ..

لمحت بعد غير قليل من الوقت حجرا ثقيل مطبق على أحد تلك الجدران .. وفي أسفله حلقة ربط بها حبل يتدلى طرفه الآخر في ركن ثان من الغرفة ماراً من خلال بَكَرَةٍ في السطح ..

وقبل أن تستطيع التفكير أكثر أو التساؤل عن سبب وجودها في ذلك المكان.. كان تسوغارو قد أخذ مكانه مسرعا عند النهاية الثانية للحبل ..

ثم قال لها : << هذا هو المخرج الوحيد الذي أعرفه .. وراء ذلك الحجر فتحة صغيرة تؤدي بك إلى ممر .. من خلاله يمكنك الخروج .. سوف أقوم الآن برفع الحجر من خلال سحب هذا الحبل .. وما إن ينزاح تَمُرِّينَ أنتِ في الممر بسرعة ..وبعد ذلك .. >>

وحين طال صمته سألته : << وبعد ذلك .. ؟

-لا أعلم ... لم يسبق لي أن ذهبت أبعد .. >>

نظرت إليه في شيء من الاستغراب والفضول مع الشك .. : ولكن ما الذي يبقيك هنا حتى الآن .. ؟ لماذا لا تهربون من هذا الجحيم بينما هنالك مخرج .. ؟>>

تنهد وهو يستعيد ذكريات الماضي : << لقد حدث ذلك منذ فترة ،، إنها قصة .. قصة طويلة .. ولا شك في أنك ستعرفينها يوما ما .. >>

وفي تلك اللحظة تناهت إلى أسماعهما أصوات غريبة .. تشبه عويل الذئاب.. أو الصياح ..

أخذت الفتاة تتسائل وقلبها يدق بشدة .. عندئذ كان الآخر يضغط بكل قوته على ذلك الحبل .. ثم قال بصوت حازم حين رأى الحجر ينزاح بالكاد .. :

هيا .. لا يوجد وقت لتضيعيه .. !

لكنها لم تتحرك ..

ظَلَّت واقفة بدون استجابة لما قاله ..

فجأة شعرت بالعجز ..

شعرت بالضعف ..

تأنيب الضمير أخذ يحرق قلبها ويزيدها ألماً على آلامها ..

شعرت عندها برغبة جامحة في البكاء ..

أرادت أن تبكي لتعبر عن مشاعرها ..

قالت بصوت يتخلله الحزن :

" أنا ... عمي ... أنا لا أقدر ... "

قال لها متعاطفا وقد أفلتت يداه ما كان يمسك به :

" كامي ... "

عند إذ صرخت وكأنها تكلم نفسها أكثر مما تكلمه : " ما الذي فعلته.. ؟! بل ما الي حققته .. ؟!

لم أستطع فعل شيء ... لقد وعدت الخالة أن أعيد لها طفلها .. ولكنني لم أفعل .. عرضت حياة الجميع للخطر .. لم أستطع منعه عن القرية ولو لليلة .. وثقت به كل ذلك الوقت .. وفي الأخير أكتشف أنه .... "

أحست بأنها لم تقدر على الإكمال .. غصة قوية بحلقها منعتها من ذلك ..

أكملت وقد بللت الدموع خديها : " ما هي الجدوى من كل هذا ؟! أنا لا أفعل شيئا سوى الهروب من الواقع ... "

تمالكت نفسها بعد أن كادت تدخل نوبة بكاء هيستيرية حادة ..

لكنه تقدم منها ورَبَّتَ على كتفها بحنان أَبَوِّيّْ ..

<< كامي .. أنا أعلم بِمَ تحسين الآن .. لقد شعرنا جميعا بهذا الشعور في وقت ما .. حتى أنا .. ولكنني الآن واثق .. أنكِ مهما ظننتي ومهما كانت فكرتك عن نفسك .. فاعلمي جيدا .. أنه يمكنك أن تكوني أفضل من ذلك .. وأنا واثق من أنك سترجعين هنا يوما ما .. وثقي .. أنك سترجعين يوما ما بعد أن تصبحي أكثر قوة وشجاعة ..

أنت يمكنك أن تفعلي الكثير .. يمكنك أن تخلصي أناكا .. من الخطر المحدق بها في كل وقت .. يمكنك أن تتغلبي عليه .. أنت لا تزالين في بداية الطريق.. >>

واتبع ذلك بابتسامة واثقة مطمئنة ..

وقد أعطت الكلمات مفعولها المنتظر .. توقفت الفتاة عن البكاء ونظرت إليه بنظرة جادة .. شعرت بما كان يرمي إليه ..

<< لقد فهمت ما ترمي إليه ... أنا ... أشكرك .. >>

في تلك اللحظة شعرت بالشجاعة .. أحست بأن كلماته تلك أدخلت الثقة في نفسها ..

شعر بالسعادة لأن أثر عليها ذلك التأثير .. كان سيعود إلى مكانه من جديد .. ولكنه توقف ورجع إليها مرة أخرى .. وأدخل يده في ثيابه ثم أخرج منه صندوقا صغيرة مقفلا بإحكام بقفل منيع .. وقال بصوت أكثر هدوئا .. :

<< هذا هو ما يرغب فيه سيمون .. احتفظي به .. >>

اخذته منه وهي مندهشة .. فقال .. :

<< أنت الآن كفؤٌ لذلك >>

ثم أعطاها ظرفا صغيرا مكتوب عليه بحبر اختفى بشكل غير كلي :

<< وأرجو أن تعطي هذه لوالدك .. >>
ثم رجع إلى هناك ..


أخذت قطرات العرق تتقاطر من يديه وهو يشد ذلك الحجر الثقيل إلى أعلى..

وعندما انزاح قليلا .. استعدت كامي لمواجهة مصيرها .. عرفت أنه الإختيار الوحيد .. وتذكرت والديها .. لا بد أنهما قلقان عليها الآن ..

وتذكرت آكي المسكينة .. أخذت تتساءل عَمَّ تقول لها .. ولكنها قررت أن لا تخفض ذراعيها لهذه الأفكار متناسية ما ينبغي أن تفعله ..

وتذكرت سيمون ..

سيمون .. أية حبال صداقة وأية مشاعر تلك التي كانت تكنها له ؟!

" سيمون .. لسوف أرجع ثانية .. أرجوك انتظرني .. "

ثم التفتت ناحية تسوغارو .. وقالت :

<< أشكرك يا عم على المساعدة .. أعدك أن يبقى ذلك الصندوق بأمان عندي .. وأعدك أن أرجع ..

-حافظي عليه من أجلي .. >>
وحان موعد الفراق ..


على الرغم من ما ظهر لها من سهولة اجتياز ذلك الممر في البداية ..فإنها لم تستطع اجتيازه إلا بصعوبة .. بل لم تكن تعبره إلا زحفاً بسبب ضيقه الشديد..

وبعد قليل بدأ الممر يتسع تدريجيا .. حتى صار بإمكانها الوقوف والسير على قدميها ..

ولكن قبل أن تواصل السير .. لمحت ظلالا سوداء تقترب منها ..

توقفت عن التقدم .. كانت تصدر أصواتا مرعبة تشبه العويل يسمع صداها في الممر ..

لم تعرف كيف تتصرف .. رغبت بالرجوع إلى الوراء .. والتفت لترجع ..

ولكنها تذكرت كلامه .. :
<< أنت يمكنك أن تفعلي الكثير .. يمكنك أن تخلصي أناكا .. من الخطر المحدق بها في كل وقت .. يمكنك أن تتغلبي عليه .. أنت لا تزالين في بداية الطريق.. >>
عندئذ اتخذت قرارا حاسما .. :
<< لن أرجع إلى الوراء الآن ... لن أرجع إلى الوراء أبدا ..
يجب علي أن أواجه المصير .. لسوف أتغلب على خوفي وأمضي إلى الأمام .. ! >>
قبضت على حقيبة ظهرها بقوة ثم انطلقت إلى الأمام بأقصى سرعتها ..
وفي ثوان معدودة كانت تجتاز تلك الأرواح السوداء بقوة جعلتها تتمزق تاركة جروحا منتشرة في أنحاء جسدها ..
أثناء ما كانت تلتقط أنفاسها .. استطاعت أن تلفظ كلمة الإنتصار .. :
<< لقد فعلتها .. لن أرجع إلى الوراء أبدا .. >>
وحين التفتت إلى الوراء رأت مشهدا غريبا ..
كانت الأرواح المتمزقة أمام عينيها ترجع للتكون من جديد ..
فهبت مسرعة نحو الخارج ..
وعندئذ ..
بدأت تبصر شعاع نور الفجر الضئيل ..
- نهاية البارت -

الأسئلة :
- ما رأيكم بالبارت - سراحة ؟
- ما التقييم الذي تعطونه له ؟
- هل أزعجكم غيابي الطويل _ أعرف الاجابة مقدما لكن لا بأس ؟
- هل الطول مناسب ( أمضيت 500000 سنة لكتابته ) ؟
- انتقادات ؟
وشكرا مقدما للجميع


__________________


رد مع اقتباس
  #170  
قديم 05-28-2013, 04:11 PM
 
- ما رأيكم بالبارت - سراحة ؟ حلو جدا
- ما التقييم الذي تعطونه له ؟ 100%
- هل أزعجكم غيابي الطويل _ أعرف الاجابة مقدما لكن لا بأس ؟ كنت رح اجى اموتك
- هل الطول مناسب ( أمضيت 500000 سنة لكتابته ) ؟ يب
- انتقادات ؟
وشكرا مقدما للجميع
__________________

عذرا لا اقبل صداقة الاولاد

نوركم
http://vb.arabseyes.com/t352297.html
الساعد الايمن لحاكمة الفومبير
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صر انمي مصاصي دماء برعايه !..مصاصي الدماء والاشرار فقط..! أهل الخير أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 34 04-29-2012 04:46 PM
مصاصي دماء نصابين mbn أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 05-22-2007 10:10 PM


الساعة الآن 06:50 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011