عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree12160Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #2471  
قديم 10-26-2013, 12:26 AM
 
يتفـــآخــرون ويظنــــون ـأن رجولتهـــم تــزدآد بــزيــآدة عـدد ـآلفتيــــآت!!

,
,
,
... ... ,
,

ولكن ـآلرجولة هي زيـآدة عدد ـآلركعـآت وـآلسجدآت وـآلتقرب من ـآلله في جميع ـ
آلصلوـآت
__________________
ليلى
رد مع اقتباس
  #2472  
قديم 10-26-2013, 03:54 PM
 

‫إعتقلوني إن أردتم ، ولكنني سأبقى أُمارس وطنيّتي ، وأهتف بالحرية وقوميّتي ،
وأهز الأرض بالقدمِ ، وأُمطرها عليكُم بشُعلة الحجر !‬



__________________
ليلى
رد مع اقتباس
  #2473  
قديم 10-26-2013, 03:59 PM
 
  • ارجوكم اقرءوها لعلكم تتعظون

    تحذير خطير جدا
    44 ثانية فقط لقراءته

    ثلاثة وديان في جهنم

    احذروا منها وهي :

    1-وادي الغَّي .
    2-وادي الوَّيل .
    3-وادي سقر.

    إليكم تفصيلها:

    1- وادي الغي :

    وهي لمن يجمع الصلوات في صلاة واحدة ، قال تعالى [ فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ] ..
    وهذا الوادي " وادي الغي " تستعيذ منه جهنم كل يوم من شدة حرارته فهل يتحمله بشر ؟ .

    2- وادي الويل

    : وهي لمؤخر الصلوات بدون عذر و هو وادي مليء بالعقارب والحيات لقوله تعالى [ ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ].

    3- وادي سقر :

    وهو لتارك الصلاة حيث قال تعالى [ماسلككم في سقر ، قالوا لم نكن من المصلين ] و قال [وماأدراك ماسقر ، لاتبقي ولا تذر ] ، وهذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاة تذوب عظامه من شدة الحرارة وتارك الصلاة يحشر مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعة النبي صلى الله عليه.

    رجـــاءا

    أرسلها لكل شخص عندك
    فقد تنقذهم من هذه الأودية والنار
    وتجعلهم يحافظون على صلواتهم
    ويتمسكون بها ويُؤدونها في






__________________
ليلى
رد مع اقتباس
  #2474  
قديم 10-27-2013, 02:30 PM
 
عندما وقع أسيرا بأيدي المسلمين في غزوة بدر اقترب عمر بن الخطاب من رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال



" يا رسول الله.. دعني أنزع ثنيّتي سهيل بن عمرو حتى لا يقوم عليك خطيبا بعد اليوم"..

فأجابه الرسول العظيم:

" كلا يا عمر..

لا أمثل بأحد، فيمثل الله بي، وان كنت نبيا"..!

ثم أدنى عمر منه وقال عليه السلام:

" يا عمر..

لعل سهيلا غدا يقف موقفا يسرّك"..!!

...


دارت نبوءة الرسول..

وتحوّل أعظم خطباء قريش سهيل بن عمرو الى خطيب باهر من خطباء الاسلام..

ولنتعرف عليه أكثر فهو سهيل بن عمرو..

واحد من زعماء قريش المبرّرين، ومن حكمائها وذوي الفطنة والرأي فيها..

وهو الذي انتدبته قريش ليقنع الرسول بالعدول عن دخول مكة عام الحديبية..

ففي أخريات العام الهجري السادس خرج الرسول وأصحابه الى مكة ليزوروا البيت الحرام، وينشؤا عمرة، لا يريدون حربا، وليسوا مستعدين لقتال..

وعلمت قريش بمسيرهم الى مكة، فخرجت لتقطع عليهم الطريق، وتصدّهم عن وجهتهم..

وتأزم الموقف، وتوترت الأنفس..

وقال الرسول لأصحابه:

" لا تدعوني قريش اليوم الى خطة يسألونني فيها صلة الرحم الا أعطيتهم اياها"..

وراحت قريش ترسل رسلها ومندوبيها الى النبي عليه الصلاة والسلام، فيخبرهم جميعا أنه لم يأت لقتال، انما جاء يزور البيت الحرام، ويعظم حرماته:

وكلما عاد الى قريش أحد مندوبيها، أرسلوا من بعده آخر أقوى شكيمة، وأشد اقناعا حتى اختاروا عروة بن مسعود الثقفي وكان من أقواهم وأفطنهم.. وظنت قريش أن عروة قادر على اقناع الرسول بالعودة.

ولكنه سرعان ما رجع اليهم يقول لهم:

" يا معشر قريش..

اني قد جئت كسرى في ملكه، وقيصر في ملكه، والنجاشي في ملكه..

واني والله ما رأيت ملكا قط يعظمه قومه، كما يعظم أصحاب محمد محمدا..!!

ولقد رأيت حوله قوما لن يسلموه لسوء أبدا..

فانظروا رأيكم"..!!

عندئذ آمنت قريش أنه لا جدوى من محاولاتها وقررت أن تلجأ الى المفاوضة والصلح.. واختارت لهذه المهمة أصلح زعمائها لها.. وكان سهيل بن عمرو..

رأى المسلمون سهيلا وهو مقبل عليهم فعرفوه، وأدركوا أن قريشا آثرت طريق التفاهم والمصالحة، ما دامت قد بعثت آخر الأمر سهيلا..

وجلس سهيل بين يدي الرسول، ودار حوار طويل انتهى بالصلح..

وحاول سهيل أن يكسب لقريش الكثير.. وساعده على ذلك، التسامح النبيل والمجيد الذي كان الرسول عليه الصلاة والسلام يديره في التفاوض والصلح..

ومضت الأيام، ينادي بعضها بعضا، جتى جاءت السنة الثامنة من الهجرة.. وخرج الرسول والمسلمون لفتح مكة بعد أن نفضت قريش عهدها وميثاقها مع رسول الله.

وعاد المهاجرون الى وطنهم الذين أخرجهم بالأمس كارهين..

عادوا، ومعهم الأنصار الذين آووهم في مينتهم وآثروهم على أنفسهم..

وعاد الاسلام كله، تخفق في جو السماء راياته الظافرة..

وفتحت مكة جميع أبوابها..

ووقف المشركون في ذهول.. ترى ماذا سيكون اليوم مصيرهم، وهم الذين أعملوا بأسهم في المسلمين من قبل قتلا، وحرقا، وتعذيبا، وتجويعا..؟!

ولم يشأ الرسول الرحيم أن يتركهم طويلا تحت وطأة هذه المشاعر المذلة المنهكة.

فاستقبل وجوههم في تسامح وأناة، وقال لهم ونبرات صوته الرحيم تقطر حنانا ورفقا:

" يا معشر قريش..

ما تظنون أني فاعل بكم"..؟؟

هنالك تقدم خصم الاسلام بالأمس سهيل بن عمرو وقال مجيبا:

" نظن خيرا، أخ كريم، وابن أخ كريم".

وتألقت ابتسامة من نور على شفتي حبيب الله وناداهم:

" اذهبوا...

فأنتم الطلقاء"..!!

لم تكن هذه الكلمات من الرسول المنتصر لتدع انسانا حيّ المشاعر الا أحالته ذوبا من طاعة وخجل، بل وندم..

وفي نفس اللحظة استجاش هذا الموقف الممتلئ نبلا وعظمة، كل مشاعر سهيل بن عمرو فأسلم لله رب العالمين.

ولم يكن اسلامه ساعتئذ، اسلام رجل منهزم مستسلم للمقادير.

بل كان اسلام رجل بهرته وأسرته عظمة محمد وعظمة الدين الذي يتصرّف محمد وفق تعاليمه، ويحمل في ولاء هائل رايته ولواءه..!!

...


ولما انتقل الرسول الى الرفيق الأعلى، لم يكد النبأ يبلغ مكة، وكان سهيل يومئذ مقيما بها، حتى غشي المسلمين هناك من الهرج والذهول ما غشي المسلمين بالمدينة.

واذا كان ذهول المدينة، قد بدّده أبو بكر رضي الله عنه ساعتئذ بكلماته الحاسمة:

" من كان يعبد محمد، فان محمدا قد مات..

ومن كان يعبد الله، فان الله حيّ لا يموت"..



فسيأخذنا العجب حين نرى سهيلا رضي الله عنه هو الذي وقف بمكة، نفس موقف أبي بكر بالمدينة.

فقد جمع المسلمين كلهم هناك، ووقف يبهرهم بكلماته الناجعة، يخبرهم أن محمدا كان رسول الله حقا.. وأنه لم يمت حتى أدّى الأمانة، وبلّغ الرسالة. وأنه واجب المؤمنين به أن يمعنوا من بعده السير على منهجه.

وبموقف سهيل هذا، وبكلماته الرشيدة وايمانه الوثيق، درأ الفتنة التي كادت تقلع ايمان بعض الناس بمكة حين بلغهم نبأ وفاة الرسول..!!

وفي هذا اليوم أكثر من سواه تألقت نبوءة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ألم يكن لعمر يوم استأذنه في نزع ثنيتي سهيل أثناء أسره ببدر:

" دعها فلعلها تسرك يوما"..؟!

ففي هذا اليوم.. وحين بلغ المسلمين بالمدينة موقف سهيل بمكة وخطابه الباهر الذي ثبت الايمان في الأفئدة، تذكر عمر بن الخطاب نبوءة الرسول.. وضحك طويلا، اذ جاء اليوم الذي انتفع فيه الاسلام بثنيتي سهيل اللتين كان عمر يريد تهشيمهما واقتلاعهما..!!
__________________
ليلى
رد مع اقتباس
  #2475  
قديم 10-27-2013, 02:32 PM
 
وعلى الرغم من جاهه في قومه، وثرائه العريض، وتجارته الناجحة فقد حمل حظه من اضطهاد قريش، اذ وكل به وبأبي بكر نوفل بن خويلد، وكان يدعى أسد قريش، بيد أن اضطهادهما لم يطل مداه، اذ سرعان ما خجلت قريش من نفسها، وخافت عاقبة أمرها..

وهاجر طلحة الى المدينة حين أمر المسلمون بالهجرة، ثم شهد المشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، عدا غزوة بدر، فان الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد ندبه ومعه سعيد بن زيد لمهمة خارج المدينة..

ولما أنجزاها ورجعا قافلين الى المدينة، كان النبي وصحبه عائدين من غزوة بدر، فآلم نفسيهما أن يفوتهما أجر مشاركة الرسول صلى الله عليه وسلم بالجهاد في أولى غزواته..

بيد أن الرسول أهدى اليهما طمأنينة سابغة، حين انبأهما أن لهما من المثوبة والأجر مثل ما للمقاتلين تماما، بل وقسم لهما من غنائم المعركة مثل من شهدوها..

وتجيء غزوة أحد لتشهد كل جبروت قريش وكل بأسها حيث جاءت تثأر ليوم بدر وتؤمّن مصيرها بانزال هزيمة نهائية بالمسلمين، هزيمة حسبتها قريش أمرا ميسورا، وقدرا مقدورا..!!

ودارت حرب طاحنة سرعان ما غطّت الأرض بحصادها الأليم.. ودارت الدائرة على المشركين..



ثم لما رآهم المسلمون ينسحبون وضعوا أسلحتهم، ونزل الرماة من مواقعهم ليحوزوا نصيبهم من الغنائم..

وفجأة عاد جيش قريش من الوراء على حين بغتة، فامتلك ناصية الحرب زمام المعركة..

واستأنف القتال ضراوته وقسوته وطحنه، وكان للمفاجأة أثرها في تشتيت صفوف المسلمين..

وأبصر طلحة جانب المعركة التي يقف فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فألفاه قد صار هدفا لقوى الشرك والوثنية، فسارع نحو الرسول..

وراح رضي الله عنه يجتاز طريقا ما أطوله على قصره..! طريقا تعترض كل شبر منه عشرات السيوف المسعورة وعشرات من الرماح المجنونة!!

ورأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من بعيد يسيل من وجنته الدم و يتحامل على نفسه، فجنّ جنونه، وقطع طريق الهول في قفزة أو قفزتين وأمام الرسول وجد ما يخشاه.. سيوف المشركين تلهث نحوه، وتحيط به تريد أن تناله بسوء..



ووقف طلحة كالجيش اللجب، يضرب بسيفه البتار يمينا وشمالا..

ورأى دم الرسول الكريم ينزف، وآلامه تئن، فسانده وحمله بعيدا عن الحفرة التي زلت فيها قدمه..

كان يساند الرسول عليه الصلاة والسلام بيسراه وصدره، متأخرا به الى مكان آمن، بينما بيمينه، بارك الله يمينه، تضرب بالسيف وتقاتل المشركين الذين أحاطوا بالرسول، وملؤا دائرة القتال مثل الجراد..!!

ولندع الصدّيق أبا بكر رضي الله عنه يصف لنا المشهد..

تقول عائشة رضي الله عنها:

" كان أبو بكر اذا ذكر يوم أحد يقول: ذلك كله كان يوم طلحة.. كنت أول من جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال لي الرسول صلى الله عليه وسلم ولأبي عبيدة بن الجرّاح: دونكم اخاكم.. ونظرنا واذا به بضع وسبعون بين طعنة.. وضربة ورمية.. واذا أصبعه مقطوع. فأصلحنا من شانه"
__________________
ليلى
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كـــلمـة تتـــألــم لهـا الــروح ..... المتمييز مواضيع عامة 2 12-31-2011 03:29 PM
بكاء الــروح!!!! طبيب العراق أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 02-23-2007 03:50 AM


الساعة الآن 10:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011