ماري مصاصة دماء من النبلاء من عائلة رايدل وتشتهر كل العائلة بانهم دائما سيليس وهي خطيبة لينن تحب ازعاجه جدا وهي تحب البشر

اغلب مصاصي الدماء بالغين اي اعمارون فوق ال100 ولكن عم يذهبوا للمدرسة لقضاء الوقت ولهيك اغلبهون عم يواعد او مخطوب و ممكن متزوج
اشكال مصاصي الدماء لا تتغير بعد سن 18 الا باذنهم اي يستطيعون ان يبدوا في ال18 و 90 على راحتهم ويعيشون حتى يقتلو اي لا يكبرون لا يمرضون لا يجوعون
لا يحتاجون الدماء للبقاء على قيد الحياة بل يحتاجونه لاستخدام قواهم اي يعيشون من دون دماء ولكن يكونون ضعفاء وهم بالطبع لا يرضون بذلك<<<<<حاجي حكي بلشي البارت >>>>>





:wardah::wardah::wardah::wardah::wardah:البارت :wardah::wardah::wardah::wardah:
جلست على حافة الممر الكبير المطل على الحديقة المحرمة تلك الحديقة لطالما سمعت مصاصي الدماء يتكلمون عنها وعن جمال ورودها اهه كم تعشق الازهار لكنها لا تستطيع الدخول فالدخول اليها باذن الاميرة كالورينا او الامير ايميلينا و حتى الحاكم لا يستطيع ان ياذن لاحد بالدخول
نظرت الى الساعة انها ال9 ليلا عليها العودة لغرفتها والنوم قبل العاشرة لان اليلة ستكون سوداء بلون الدماء مزهرة برانحة الموت >>>>الكلام لايمي


"لينا لينا اين انت ؟" تعالى صوت الصراخ انه يبحث عنها منذ نصف ساعة اين تكون ذهب رفاقه للغابة وهو ما زال يبحث عن خادمته الحمقاء لقد اصابه الملل كشبح يتهاوى استقر داخل جسده وبدا يتحكم به الغضب اكتساه كعبائة ملكية مثقلة بجواهر الحقد : "لينا اين انت يا حمقاء "

كانت نائمة كملاك طفولي والبسمة بين شفتيها تتخللها لألئ الدموع سمعت صوتا ينده باسمها في صدى هذا السجن الماسي
: "لينا اين انت يا حمقاء"
اسرعت لتفتح باب الغرفة وتتجه نحو صوت سيدها تقف امامه وتنحني احتراما لفتى لا يكاد يذيدها بعددة شهور "يا لسخرية القدر فتى احمق لا يجيد التفريق بين ابسط المكونات السحرية سيد علي " قالت في خوالجها واردفت بصوت كنغمات الطيور :"ماذا تريد سيد لينن "
لينن بغضب واضح: "اين كنت علينا الذهاب الان"
لينا قالت باسنفهام : "علينا سيدي "
لينن بملل ممزوج بالاستعجال:" نعم علينا الذهاب الى الغابة"
لينا : "الغابة سيدي"
لينن وقد فقد اخر ذرة صبر :" الغابة يا حمقاء اليوم هو يوم الاضاحي "
ولم يلبث ان انتهى من الجملة حتى صبغ وجه لينا بالسواد وقد كرهت الحياة اكثر وهي ترى شبح الموت يقترب وزهرة القبور تتفتح


لنذهب الان من جو الدماء الموحش الى موقع اكثر رفاهة مفعم بالحياة برائحة الحب وندى الحياة حيث وقفت الامير كالورينا
بثوبها وردي اللون ساحر التصميم وعقدها ذا الماسة السوداء وهي ترقب وجه من تحب " لايت الن تذهب للغابة "
لايت بصوته الملائكي:"لا اعتقد لم احب يوم الاضاحي ابدا كال افضل البقاء هنا معك "
كالورينا:" لكن الامير كريسبن سيغضب "
لايت:"لم يكن راضيا ليغضب"
كالورينا بصوت عتاب :"لايت لا تقل هذا "
لايت بصوت فيه من لمحات الحزن الكثير :"لا كال لا تقولي شيئا جميعنا يعلم ان اخي لا يحب او يحترم احدا الا الاميرة ايميلينا وهي ليست هنا "
كالورينا :"لايتي لا تحزن" اقتربت من وضعت يداها على صدره وخبئت جسدها بين ذراعيه وهمست :"ساكون دوما بجانبك"





وخلص البارت
الاسئلة :
احلى مقطع >>بليز حددوا مقطع
لايت كالورينا ثنائي حلو ولا بلغيه
شو يوم الاضاحي