البارت كان روعة بس عندي اقتراح بسيط
هو انه البارت فيه وصف كثير و أتمنى انك
مات علي و البارت روووعة بس هو انه الوصف
كثير و الفواصل روووعة و أتمنى انك ما تتأخري
زي اول و لا تنسي ترسليلي الرابط في أمان الله
أهلين حبيبتي...."أميرة الحسناوات"...
منورة الرواية...
آخ الوصف....
هه آسفة بس أنا من طبيعتي أحب أوصل ما في خيالي للقارئ يعني ما أمر على الموقف مرور الكرام...
بس من إقتراحكِ البسيط أحس إنك مليتي....من طريقتي...
أوكِ راح أحاول أعمل برأيك....
مع إني جربت أنقص في هذا البارت....
ما عليك مني المهم أنه مروركِ أسعدني....
شكرا
يً هلآآ و مرحبآ ,كيفكًككك !! بخير يٍ رب
يـآآآآهه البآرتت يجٌنن مرهه جميل .. خيآلي بشككُل مو طبيعييي ^^
أممُ نلاوح للوـآججُب ,
1- ما رأيكم بعلاقة ميدوري و يوغامي, هل إكتشفتم أي رابط يمكن أن يتجسد بحكايتهما...؟ أممممُ أتـوقع أن يوغآمي يححٌب كـآنـآ مو ميدوري مٌ بعرف ,ممكن أككٌون غلططٌآنه ^^"
المهٌم علآآقتهم جميله بسسُ لآآزم يعرف يوغامي بحب ميدوري له عشُآن تحلآآ أكثر ^^
2- تامينا أظن أنها...بالنسبة لكم شخصيتها و لما رفضت كل من قام بخطبتها ؟ تآمينــآ ,يآ ربآه هألشخصييه عجبتني مرهه مره لآآنهـآ تعصُصب في كيوجــآ
أححُسن يستآهل المغرور المهم و بختصصُآر شخصيتهآ جميله جميله و مرحه كمآن ^^
,و بالنسبه لخطآبهآ اللي ترفضهم فآممكن كآنت تححٌب شخص فالمآضضُي و خسرته و هيككٌ فمآ عآدت
تبغى أححُد يخطبهآ و هيكك ^توقع مثل وجههٌي
3- هايتو و مينابو...كيف ستكون حياتهما في المدينة ؟ أممَ اتوقع تصصُير معهم مششٌآكل و أكششن و تسذآ ^يآ رب
4- كيوجا...أي خيار سيختار هل سيرضى بالواقع أم سينتقم بجريمة ؟ لآآ ينتققم ^^
5- ما سر كيران و الجد راي...و هل سينكشف ذاك الوعد المدفون أم سيموت مع...؟ مُ بعرف بسسُ اتوقع يكون عن كيوجـآ و مينآبو و صآحبه الشعر الحمرآء [نسيت أسمهآ]
6- إنتقداتكم...و ملاحظاتكم...مقطع شد إنتباهكم..."أرجو ان تعذروني على التأخر فلكل حادث حديث و أسئل الله أن يوفقني" لآآ أنتقآدآت ولآآ ملآآحضآت كذآ حلـو ^^ المقطعع أعجبني و بكآني هوو
كيوجا بإمتعاض: لست مغفلا...يا خرقاء...
عادت إيابا لتركض أمامه أيضا...
مينابو: لا شأن لك أيها المغلف...
زم شفتيه بتعصب و عينيه زادت شررا...ليشدها و يعيدها إليه من ملابسها...
كيوجا: توقفي عن تجاهلي...
شبكت يديها بعدم إهتمام...لتضم لعبتها
مينابو: لا شأن لك أيها المغلف...
سحب دميتها من بين يديها ليرميها بعيدا و يضحك بمكر...
كيوجا بغرور: تعلمي النطق أولا أيتها المغلفة...
لا حيلة بيد طفلة بعمر السادسة غير البكاء...صرخت بإسم "جدي"...
فزع ليركض ناحيتها و كذلك يوسان أيضا ليحملها و يهدئ من روعها...
الجد راي:ما الأمر صغيرتي...لما البكاء...
أخذت يوسان تسأل كيوجا مؤنبة: سيدي الصغير ما الذي فعلته للصغيرة...
و في نفسها: أإلى حد الآن لم ينسى أمر الصفعة إنه عنيد...
ليجيبها ببرود...
كيوجا: لا...لم أفعل أي شيء لها...لقد هربت الدمية و هي تبكي لأجلها
دهشت يوسان لتنظر للجد و كأنها تستسمح منه...
رمقها بنظرات متفهمة ليرفع وجهه بإبتسامة لحفيدته التي دكت رأسها بصدره الحاني...
راي: هل سمعتي لقد طارت و ستعود عندما تتعب...فقط إهدئي
مينابو: جدي لكنها دميتي...
و تحت هذا الحديث سحبت يوسان كيوجا الصغير من يده لتعيده للداخل و تصرخ به...و تلومه...بتأنيب لكنها صمتت فقد أحس بالتجاهل منهم و خصوصا بعد مجئ هذه الدخيلة و حيازتها على تأييد الجميع
رفع رأسه و الدموع حامت على عينيه ليعقف حاجبه بتعصب...
كيوجا: جميعكم تكرهونني,...دائما مينابو مينابو لا تكفون عن لومي أنا,لما لا تفعلون ذلك معها...أنا...
و بصراخ: أنا وحيد...دائما ما تذهب أمي و تتركني هنا,ريناتشي لا تلعب معي,هيجيكا يدخل و لا يفتح لي باب غرفته...و ليس هناك أحد يجلس بقربي في المدرسة أيضا...أما هي فجدها معها و أنتِ أيضا خنتني و ذهبتِ إليها صارت الشغل الوحيد لكم...أمي تجلس بجانبها أكثر مني...
و بصوت مرتفع: لهذا إبتعدوا عني...لا أحتاجكم
علا صوته في البيت لتعلوا نبرة صوتها أيضا...
إحمر خده من تلك الصفعة القوية...
آتية للتو و مرهقة من العمل تفكر في حال الخادم الجديد و حفيدته معهم...
لتصدم بأقوال وحيدها...
كيران بغضب: لقد أسرفت في دلالك كثيرا...و أعطيتك أكثر مما تستحق طفلة كانت أبرع مني في وضع حد لك...أيها السئ...
وضعت يوسان يدها على فمها مستغربة مما قاله و من مواجهة أمه له...
و في نفسها: يا إلهي إنها أول مرة تقوم فيها السيدة كيران بضرب السيد الصغير...
توقف عن صراخه,هالة غموض أحاطت به لتجمع بين أواصر أخطائه...
كيوجا: بل أنتِ أم سيئة,لما تركتي والدي يرحل...
كانت ستغادر لكن كلماته تلك أجبرتها على التوقف...
كيران بهدؤ: لست سيئة بل أنت من تقذف أخطائك على عاتق الآخرين...
أعاد بنفس نبرته...
كيوجا: لما تركته يرحل...
كيران بتعصب: أصمت لقد تناقشنا بهذا الأمر...مسبقا والدك قد رحل عن العالم منذ سنتين و لازلت تذكره و تذكر ما قاله لك لقد غادر والدك عن الدنيا لهــ...
نزلت دمعة على خدها في الوقت الذي أحست بيديه و هما تحتضنانها بمعناة رسمت على ملامح وجهه الغامض...
كيوجا: أمي لا تغادري مثلما فعل أبي أرجوكِ...
نظرت إليه يوسان بشفقة و تحسر...لتبصر هذا المنظر بعيون حنونة و محبة...
كيران: سأحاول وعدك بني...سأحاول
ثم رفعت يدها و مسحت دموعه بعد أن إنحنت لمستواه...أما هو فقد رفع يده كذلك و مسح دموع أمه التي ضمته إلى صدرها و كبت عليه بالقبل...
هناك شعر بدفئها بأن أمه معه إلى جانبه...
لحظة أراد البقاء عليها للأبد في حماية من مخاطر الحياة و عواصف المشاعر المتداخلة بها...ملجأ لا يمكن لأي بشر أن يجد مكانا أكثر أمنا منه...
رفعت عيونها العسلية لتبتسم بود...
كيران: لديك صديقة جديدة حاول أن تحبها...و تكسبها
أومأ برأسه منطلقا لرغبة أمه و مع ذاك الزمان عاد بأدراجه نحو العجوز الذي تعب من البحث عن الدمية المختفية...
أطل عليها ليجدها تتبع خطوات جدها و عيونها طائشة هنا و هناك...
توقفت عن البحث لتصرخ بوجهه...
مينابو: إبحث لي عنها عليك إحضارها الآن...
كيوجا: حاضر...
مينابو مستغربة: لكنك...
دهشت عندما تسلق أحد أشجار التفاح بعد أن تجاهلها و عاد و هو يحمل الدمية...
كيوجا بود: لقد طارت هناك...و عادت لأنها صديقتك...
رفع يده و أعطاها حبيبتها لتمسك بها أيضا بإبتسامة...
مينابو: شكرا لك...سأعتني بها لأنها من عند جدي...
شعر بالغرابة من حديثها ليفكر...
كيوجا: تستطيع أمي أن تشتري لكِ واحدة أحسن منها...
نفخت وجنتيها بتعصب...
مينابو:إنها هدية من جدي...و لن أقبل بغيرها...
ثم رفعتها مقابلة له لتردف: أنظر إنها تريد أن تكون صديقتك أيضا...
ضحك كيوجا ليضع يده على رأسها: أجل سنكون كذلك...
نظراتها تخللتها الطيبة و البراءة...ليشرد بالنظر لجمالها الطفولية و تتسع عينيه بما لم يلحظه فيها...
فهو قد عاملها بغير حب فأعطته إبتسامتها الودودة...
دون مقابل فقط لأنها طفلة ضحكت من قلبها...
إنتشلت شرودها بعسر من هناك فجدها معها و أي مكان أفضل من ذاك فمن أعطاها حياته هدية لتسعد في عالمها..."الجد راي"...
تنفست بهناء و راحة لتنظر لدمية رث قماشها بفعل الزمن...
إبتسامة شاردة حائرة...
مينابو: جدي,سأعود للمدينة كما كنت سابقا لكن لست مشردة...هذه المرة سأعمل بكرامة و جهد...أعدك بأنني لن أتخاذل أو أبخل عن أحد سأعطي مثلما أعطيتني لغيري سأبتسم كما أردتني دائما...
رفت رأسها لترى طيفا واقفا كأنما يكلمها..." أثق بكِ صغيرتي العزيزة لكن إحذري الحياة فأمواجها عاتية...القوي هو من سيبقى...البقاء للأقوى"...
شردت بذاك الظل الذي إضمحل وسط الغرفة لتقف و تحاول إمساكه بفزع أن يهرب...لكنه ذهب و ودعها...
لم تكن لتبكي فكل ما قاله حقيقة و قد جرى عليها أن لاقتها بضعف و عدم قدرة على الإستمرار فبحنان أمسك يدها ليمنحها أغلى مشاعره...
سيدها الغامض أخذت إبتسامته و روحه سلبته راحته في ليالي حسرتها و دموعها المملؤة كآبة...أرهقت كاهله...
آن الأوان له أن يهنئ منها و يفتك من حملها الذي قهره...
ستبتعد من حقيقتها التي لم تنكرها ستهرب بعيدا عنها لمكان حبها المنتظر...
عادت بخطاها لتغلق آخر حقيبة لها و تصفها أمام أخواتها بهدؤ غادرها عندما سمعت صوت صرير الباب الذي ستشتاق إليه...رفعت عينيها و إذا بها...
كانا: مينابو تعالي حالا...هناك شيء أريدكِ أن تريه
مينابو بحيرة: لكن علي ترتيب الغرفة...
نظرت كانا للغرفة فهي شبه خالية رهف قلبها لتسحب نفسها بهدؤ
كانا: هيا فقط بعض من لحظاتكِ...
ثم عادت لتتقدم منها و تسحبها من يدها راكضة بها بسرعة...
مرتا أمامه ليمشي الوقت ببطء عندما لاحظ هيئتها الطبيعة...
أين ملابسها الخاصة بالعمل...؟
بل إلى أين هي ذاهبة و لم تنظر إلى كيوجا, حتى أنها لم تره شعور سيء دب في نفسه...
إبتسم بدون إكتراث يذكر ليلتفت لغرفته,أنيسه الوحيد من آلامه الخامدة...
لم يستطع رؤية ما بإصبعها...
ذاك الخاتم الذهبي,رباط جديد لحريتها...
وصلت بخطاها المهرولة و نظرت لتامينا بمرح بينما تسحب مينابو بعناد و خفة...
كالغائبة عن العالم لاحقتهم نظراتها الغير واعية,مدهوشة فما الذي سيفعلونه بها...هنا أظلمت الدنيا أمام عيونها الشاردة لتزيد من غرابة موقفها...
رفعت يدها لتلتمس الشيء الأسود الذي منعها عن الرؤية...
أحست بصفعة خفيفة على يدها جعلتها تنزلها...
تامينا: أتركي العصابة لا تنزعيها مينابو...
أجابت بإطاعة: حسنا...لكن ألن يفهمني أي منكم ما يحصل هنا...
يوغامي بأمر و حدة: لن يخبركِ أي أحد مينابو...
زاد فزعها أكثر لتغوص في أعماق التساؤلات...
مينابو: حسنا...
قادتها بود و هي تربت على يدها...
يوسان: أعلم أنني لو تركتكِ فستعرفين الطريق...لكنني سأشتاق ليديكِ
تعجبت من كلامها لتومئ برأسها...فقد تراكمت الكلمات دون سبب في جوفها لتحبسها...فلو نطقت فلن تسلم من البكاء...
مشت ببطء مع يوسان و هي تحاول تذكر الطريق..
رسمت مساره بعقلها لتقول...
مينابو: تجاوزنا الردهة,و الآن مطبخ الخدم...و الرواق كذلك,"سيدة يوسان"...
إبتسمت يوسان بود: أجل الملحق...غرفتكِ قديما...
توقفت أمامها لتقوم يوسان بنزع تلك العصابة السوداء و تنحدر بهدؤ تحت تعجبها...من وقوف ميدوري و يوغامي أمام الباب...
يبتسمان لها بود و الكثير من الإمتنان ظهر من هيئة كل منهما...
ميدوري في نفسها: لم أكن لأجد شخصاً أحن منكِ و قلوقاً على الجميع...أحبكِ يا صديقتي...
يوغامي في نفسه: لن أستطيع وصف أخلاقكِ في هذه اللحظة و لا كل حياتي...فقط أرجو لكِ حياة سعيدة...
نظرا لبعضهما بمعانٍ كثيرة لا يمكن لأحد فهمها سواهما و إبتعدا عن باب الغرفة بهدؤ...
تقدمت خطوة بخطوة لتضع يوسان يدها على كتفها و ترمقها بنظرات آمنة...
رفعت يدها و فتحت الباب لكن...
الجميع هنا مجتمعين خدم القصر كافة الطباخين و المسئولين عن الحديقة و السائق و الآخرين المعتمد عليهم في شؤون القصر...كلهم صاحوا بحفاوة لأجلها...
تجمدت في مكانها و هي تنظر لتلك الكعكة الكبيرة و التي أعدت لأجلها فقط...
زادت بسمتها على ثغرها بطفولية...
مينابو: تعبتم لأجلي...أرهقتكم معي
تامينا بمرح: أبدا...كنت أرغب بأن تبقي أكثر لكن لِسؤ حظي...
لترفع يدها بعدم مبالاة...نظرت مينابو لميدوري التي بدت حريصة على كل شيء...
مينابو: سيكون القصر بخير بوجودكِ...سأرتاح
كانا بغيرة: ماذا عني مينابو...ألست جديرة بثقتكِ
إتجهت نحوها لتبعثر شعرها بغباء...
مينابو: طبعا و أنتِ كذلك...
لم تتماسك لتندفع بشهقة جعلتهم متوترين...
كانا ببكاء: آسفة مينابو لقد كنت أسبب لكِ الإزعاج كل مرة...أخطئ فيها...
ميدوري بحنق: توقفي عن هذا كان أنتِ تشوهين حفلتي
حملق بها و في شكلها المختلف ليقوس شفتيه بإمتعاض و ببرود...
يوغامي: و ما الذي قد فعلته أنتِ...من دون تعليماتي
لاحظت تامينا إنسجامهما أو ربما الذي يدعيان به لطرد الحزن من جمعتهم...لتهجم عليهما و تضع يديها على رأس كليهما بمرح...
تامينا: كم أنتما غبيان...لكي لا تلحظا أنني هنا
يوغامي بملل و همس: تبا...
ميدوري بضحكة: أعتقد أن وجودك مفرح لي...عكس بعضهم
لتنظر بمكر ليوغامي الذي إبتعد بحزم عنهما...
تامينا بصوت منخفض: لا تقلقي إنه أغبى مما تظنين و سيقع حتما في مشاعره
ميدوري بود: و إن يكن...فالزمن وقته
و ضحكتا بينما كانت يوسان على حالها,جو كئيب في قلبها فكيف لها أن تتحمل ذهاب من ربتها كإبنتها و أكثر إنسحبت بهدؤ من ذاك الجمع...
لتكفكف دمعها المنهمر بحرقة...و تذهب لمكان بعيدا عنهم...
عودة لأجواء حفل الوداع...
وقفت لتنظر لوجوه الكل هناك...و تذكر أسمائهم جميعهم...
و بود
مينابو: لم أتوقع وجودا لهذا اليوم فبالغد عندما تنامون لن أكون معكم بنفس البيت...سأكون عند شقتي و ربما بعدها مع زوجي...
بدا الحزن طريقا سالكا لكنهم أخفوه و ها هي تعيده...
مع نظراتهم المكتئبة و المتلعثمة هم ذاك الغبار لينفض الحزن على وجوههم...
لتكمل بمرارة: أشكركم لوجودكم جميعا...عشنا حياتنا معا و حان الفراق ...لكل شيء نهاية هذا ما عدت للإيمان به,أحببت كل شبر في هذا القصر و كل شخصٍ أيضا...
لتبكي بعدها و تمسكها إحدى الخادمات هناك...
و بحنانها تجيب: كنتِ أفضل من فينا...
و بمزاح: حتى يوغامي عند حضورك لا نطيعه...
ليضحك الجميع عدا هو فقد عقف حاجبيه و إكتفى بالصمت...
في حين تكلم آخر: لا تنسينا مينابو...عيدينا بأنكِ ستزوريننا...
كانا: أجل كلامه صحيح لا تنسينا...
ميدوري: بالطبع سأخبر السيد هايتو بأن يترككِ تبقين أيضا...
سعادة وسط الدموع معالم الفرح إتضحت على قسمات وجهها الجميل...
و في نفسها: الآن علمت قيمتي لديكم...جميعا لن أنسى أفضالكم علي...
كمـآن فيه تكمله له بسسٌ هذآ اللي قدرت أنسخه ><" رأيكم في الفواصل و الخلفية ( من تصميمي...>.<). جميل بششُكل مو ططٌيبعي غلآآتي ,ششكرـآ ععٌ البآرت الجميل كآن يستحق الأآنتظظـآر
ججـــــآنــــــــــــــــــآ