عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1117Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #441  
قديم 01-28-2014, 04:13 PM
 
هاييييي بلو
الرواية كانت حدهاااااا فلللللة
في تناسق و ترابط بين الافكار و الاسلووب برفكت
بسسس ليش تاخرتي في تنزيل البارت ح2
حدي متشوقة اعرف نهاية هذي القصة الشبه ماساوية بالنسبة لي












الشخصيااااااات




مينابو.. انا عشقت الشخصية هاذي تعجبني حكمتها في بعض المواقف و انوثتها وطفوليتهاحب8



اما السيد الصغير فهو انسان متلبد المشاعر غريب التفكير و غبي وايد غبي من ناحية الحب :noo:


السيدة كيران تكسر خاطري خصوصا مسألة مرضها فيني فضول اعرف محتوى الصندوق الي عطته مينابو




ريناتشي هاذي الانسانة خاطري اخنقها وافتك منها





كانا امممم شخصية مرحة اهي و صقيقتها اممم نسيت اسمها(هههه)





اما بالنسبة حق باقي الشخصيات فهي تعطي جو مرح واحيانا جاد -ممتع في القصة و ايضا درامي



اتمنى ترسلين لي البارت لما ينزل ...في الانتظارحب8
جااااااناااااااااااا
__________________
رد مع اقتباس
  #442  
قديم 01-30-2014, 10:55 PM
 
الرواية رائعه
و العقده مميزه و ان شاء الله تكملي الرواية وفي انتظارك على احر من الجمر
رد مع اقتباس
  #443  
قديم 02-01-2014, 05:22 AM
 
وين اتكمله
رد مع اقتباس
  #444  
قديم 02-01-2014, 08:58 PM
 
السلام عليكم...
أشكر كل من رد على روايتي
الشكر الجزيل فقد أسعدتموني من كل أعماق أعماق قلبي...
و إنتظروا تكملة الفصل...
جآآري إنزااالهااا...
ترقبوااا....
Mѕ. TєMαЯi likes this.
__________________
ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~





رد مع اقتباس
  #445  
قديم 02-01-2014, 09:27 PM
 






















تــــــــــــــــــــــابع

تكملة الفصل العاشر
.....
....
...
..
.
"بين ربوع الذكريات المرة تجتمع حلاوة اللقاء"


تلك القلوب المتسائلة هل ستجد جواباً...؟!
حول الغموض الساكن في الجوار ، هل ستفهم معنى الصمت السائد...
نقاط عدة تفصل سلسلة متلاحقة من الألغاز...
ستَحل
"فقط" إذا تكلم شخص
إذا أعطى إشارة منه لتنطلق رياح التغير....

تابعوا معي


تغير الجو حولها...
نحو غروب أخير ، غروب كان جامعاً لجمال لقائهما الأشبه بالوداع الصامت...
تحت صوت نغمات أمواج البحر الواسع
نظرات من عيون تحدق ببعضها ، مأساة رسمت بلونها العسلي الداكن
كآبة غريبة
وهج ذاك الهواء المنذر بشرر الشتاء زاد من حدة الموقف...
صوتها لم يخلو من نبرة الحزن كما بدا رغم بروده
- إذا ستذهبين مع أمي...!
تنهدت الأخرى بضيق يخفي وراءه حسرة و هي ترد
- أجل
- متوقع منكِ...
- لو لا....لـ...
بقيت تحدق بنظرات مدهوشة نحو فتاة تقف أمامها بغموض و عيون متنكرة لما تسمعه
قاطعتها بصرخة متجمدة
- كيران...لما تفعلين هذا ، لما...؟
- هاكوران ليس بيدي...
- بلى بيديكِ كل شيء...أوقفيها بإمكانكِ فعل هذا ، أرجوكِ
رياح خفيفة جعلت من مقابلتهما شيئاً حتمياً المضي به...
لحظات قليلة تناثرت بها خصل شعريهما البني ببرود كما الشعاع اللامع المتجه نحو الغروب
ترددت تلك التعابير البائسة في الظهور
قالت مترجيةً
- هيا لا تجعلي الأوان يفوت...
- لا أسـ..لا أستطيع هاكوران
كانت كيران لا تستطيع التحكم بما ستقوله فهاهي بين قرارين أحلاهما أكثر مرارة من الآخر
الفراق أم الموت بين براثن الفقر...
وضعت رأسها بحال مرثي له بين يديها ثم سدت أذنيها عن كلام من تجابهها و عن الدنيا جميعها فحتى صوت تكسر أمواج البحر على ذاك الشاطئ زاد من غرقها في الأعماق ، أغمضت عينيها على وقع أنها سبب في كل ما يحصل
ما يجري
و هي لم تبلغ حتى الثانية عشر من العمر...
تلوم نفسها حتى وجدت تلك الدموع ضالتها نحو الخروج...
صمتت لتجثو أرضاً و هي تصرخ شعرت بفراغ صعب ملئه في داخلها...
صاحت
- هاكوران ، آسفة لن...لن أعود معكِ لن أفعل هاكوران آسفة أنا...أنا آسفة...
وضعت هاكوران يديها على فمها من الدهشة القاتلة
اتسعت عينيها بفاجعة...
ردت مجيبة على كيران
- لكن...أبي سـ...
- آسفة....أنا لا أستطيع...
ثم سعلت بقوة من شدة شهقاتها و تحسرها في حين أن من كانت تقف مقابلة لها لم تنطق...من هول ما أدركته
سمعت صوتا كانت قد كرهته منذ أن هجرت منزلهم إلتفتت
فوقفت كيران بتثاقل و هي تنظر لتلك المرأة القادمة نحوهما كانت عيونها فرحة بإبنتيها المجتمعتين ها هنا...
لكنها غاضبة من كيران التي غادرت دون علمها
هنا أفاقت هاكوران من تشبث عينيها بتلك المرأة الآتية
عادت ببصرها نحو كيران بحزن أجفلت عينيها بعيداً...
و بتقبل قالت
- حسنا...لن أقلقكِ مجدداً ، وداعاً...
- هاكوران توقفي عندكِ ،...
- لن أفعل أيتها الخائنة...إرحلي من هنا...
توقفت هاكوران عن الركض مبتعدة مسافة ليست بالقليلة إلتفت صوبها بعيون صامدة لكن دموعها باتت نقطة ضعفها شعرت تلك المرأة بأي ذنب قد إقترفته
فقالت بحرقة
- لست خائنة يا ابنتي ، تعالي معي و ستعيشين بمكان جيد و ستكون حياتنا سعيدة
- لن أفعل ، لن أترك أبي...لن أفعل أمي إرحلي و لا تعودي إلى هنا مجددا
و بحدة واثقةً أكلمت
- فأنا...فأنا لن أفارق أبي حتى تفارق روحي جسدي...
- أرجوكِ هاكوران تعالي ، لا تغادري
كانت كيران تنظر لهما بشكل هائم
لحقت بهاكوران تركض محاولة إعادتها لكن تلك المرأة منعتها...
من الوداع ، اكتفت برؤيتها تبتعد و هي تضع يديها على عينيها تحاول محو الدموع...
ركضت بين تلك الأزقة الضيقة ، حيث الجرذان تغزو المكان
تتخبط مبتعدة عن العثرات تكاد تسقط هنا ثم تنهض هنا...
جو رطب و مكان مظلم أشبه بوكر الأشباح
كانت تركض ، تبكي بحرقة
قالت
- لما ، "الحياة ظالمة" ؟؟
تتذكر كيف كان أربعتهم معاً تحت سقف واحد في غرفة صغيرة باردة ، لكن حبهم كعائلة دفأهم...
و الآن ها هي تعود لوحدها مع والدها...هي و هو فقط أي عذر ستلقى به وجهه البشوش تحت كآبة تهلك جبالاً...
تناقصت وتيرة ركضها و هي تكاد تصل منزلها القابع بين البيوت المتهالكة...
وضعت يدها على بوابته الخشبية المتصدعة ، سمعت صوت سعاله المتعب من الحياة...
فتحت الباب على مصرعه كما فتحت عينيها مجالاً لسيول من الدموع
نظرت نحوه بمكانها
- أبي لقد...غادرت ، لقد غادرتا
شعره البني يغطي وجهه ذا الملامح المنهكة و المرهقة...
هزيل و ضعيف
الفقر هيئته بدت صارخة بمنظر أب فقد...أسرته ، و تشتت عائلته أمام عينيه
كل ما بناه تحطم و لا حلم قد يعود لجمع ما تفتت من سعادة انتهت
لم يتحرك و لم يرفع رأسه كأنه جسد خاوٍ دون نبض...
صرخت صغيرته تعيد كلامها
- أبي لقد غادرتا إفعل شيئا...
- كل شيء إنتهى
رفعت رأسها و عينيها الدامعتين تلاحظ ما وصل إليه حاله من اليأس...بعد ما نطق به من حروف
قالت بشرود
- أبي...
لم يرد عليها ، بنفس حالته بقي ، رق قلبها بحزن مع دموعها الجارية...
فجأة و بقوة أسرعت و إرتمت عنده بين يديه هو الشخص الوحيد المتبقي لها...
لم يحرك يديه من كثرة إرهاقه ، رفعها بصعوبة مريرة يربت على رأسها و هي تنتحب بذراعيه بصوت مبحوح و رنين حزن دامع...
لا أمل ممن غادروا ، تلك كانت حياة أختين فرقت بينهما الحياة "الظالمة" بين فينة و أخرى تنتهي حياة شخص و تبدأ أخرى...
لكن هناك تتساءل العيون عن مستقبلها المنتظر...
رفعت رأسها من على يديها بهدوء ابتسمت شاردة تحاول كبح جماح دموعها بيوم خطبة وحيدها ، رحل تساؤلها بسرعة عندما قالت
- آسفة أبي ، سيعلمان هذا السر لن أرتاح إلا عندما ينتهي الأمر ببقائهما معاً
و بحزم أضافت
- معا ، إلى الأبد أبي راي
وقفت ثم إتجهت نحو شرفتها لاحت بعيونها الحانية نحو السماء المظلمة
قالت بنوع من الشدة
- كما كنت سبباً في تفرقنا ، سأكون سبباً في إجتماعهما معاً
إبتسمت و هي تمسح دموعها عن مجراها ، إستجمعت قوتها من جديد و استدارت عائدة
لكن ما إن بلغت يدها مقبض الباب حتى طرقته يوسان...
فتحته كيران بسرعة و خرجت بإبتسامة تقول
- هل بدأ كيوجا بالعزف...
- لا ، لكن هناك رجل سألني عنكِ
- من هو ؟؟؟
أجابت يوسان بتحير
- يبدو بأنه مهتم بالرسم ، فمنذ أن دخل القصر و عيناه تجوبان كل ركنٍ من لوحة تامينا التي رسمتكِ بها
ضحكت و فهمت من هو هذا الشخص المولع بشغف
أردفت و هي تجيب
- أظن بأنني عرفته يوسان ، لا تقلقي نفسكِ كثيراً...
أومأت يوسان برأسها ثم غادرت للأسفل ، بينما عادت أنظار كيران فجأة لأعلى الدرجات نحو السطح و كأنها تشعر بتلك المواجهة بين إبنها و خادمته سابقاً...
تخلل وجهها القلق لكن تلك الإبتسامة مسحته لتعود بسيرها نحو مكان الإحتفال





لم يكن ليرد عليها و إن بقي طول عمره بمثل اللحظة ، خطى مبتعداً بعد صمته القاتل لمشاعرها الصادقة نحوه
لم تفهم بما أجابها تشاجرت الظنون بعقلها دون تفكير يثبت أقواله
قبضت يديها ثم توجهت ورائه ، مضت حتى سبقته تحير منها لبرهة ما لبث أن غادره ذلك حين التفتت خلفها مصوبة أنظارها الحادة نحوه
بجدية قالت
- انسى ما قلته لك...لا تكترث به مثلما تفعل عادةً ، عن إذنك
ركضت متوجهة للداخل متجاهلة لأي رد منه
سئمت كل شيء
باعت مكنون قلبها للزمن
دخلت بسرعة تركض نحو أي مكان ، أي مهرب
قلبها بات يدق سريعاً نافياً لأي حزن يدخله خفت من ركضها ، سارت بشكل عادي يائسة
وضعت أصابعها برقة على الزهرة المتموضعة في شعرها ...أنزلتها
ثم همست بشرود
- لقد فعلت ما علي ، لم يكلف نفسه حتى بقول أي كلمة
بتحسر نظرت للمكان الذي وصلت إليه قدماها دون إدراك...
مطبخ الخدم الفارغ حالياً
أضافت بشبه إبتسامة
- كما عادته متصلب المشاعر ، أي مشكل وقعت به...في النهاية تكلمت...لم أعد أريد الإهتمام برأيه
رمت الزهرة بعيداً عنها بفضاضة
و قالت و هي تحملق بها
- لست بالشخص الضعيف ، أبداً
توقف الأخير عن السير في ذات المكان يرقب يديه بتحير
- ما بال ميدوري ، هل ما قالته كذب...تحبني أنا ؟
علت شفتيه ضحكة بلهاء و سار دون تعليق يضيفه ، لم يستطع معرفة ما يصيبه...
حولها ، رفضها بأسلوب سكون قاتل في نفسها...
لكنه أفضل له من أن يدخل فيما لا يحمد عقباه





أغمضت عينيها بشدة ، ضمت يديها بهزيمة فما الذي يفكر به كيوجا حالياً
نظر نحو ذاك الخاتم الذي طوق إصبعها فهي محرمة عليه الآن و لا دخل له بحياتها اختارت منحى و ها هي تسلكه
كذلك مثيل لها فبعد دقائق قليلة سيرتبط مصيره بإبنة عمه المتبجحة
شعرت مينابو بأنه قد ابتعد عنها ثم مر كنسمة مشبعة بالبرد القارس
توقف عن السير ، إلتفت بتعصب شديد
مشيراً نحوها
- لا أرغب بأن تبقي بنفس هذه الهيئة المثيرة للاشمئزاز
لم ترد عليه فقد كانت في دوامة من المشاعر ، خوف دب في نفسها من إشارته نحوها
فتح عليها الكثير من أبواب الماضي الغابر صمتت و ها قد غادر بنفس خطواته المختلطة بالحزم و الثقة الصارخة
أحست مينابو بأن دموعها تلك
قد تجمدت على خديها المحمرين حرجاً ، لم تعهده بمثل حالته و تلك الريبة التي تتطاير من صوته...
أدركت أنه كان غاضباً لسبب جهلته لعدة سنوات
ألفت نبرته المتحجرة ، لكنها لم تكن بساخرة منها في يوم من الأيام
ذهب كيوجا للأسفل مغلقاً الباب بقوة كما أوصده على قلبه
جثت على الأرض بلا وعي ، فكرت...رفعت ناظريها نحو السماء تراقب النجوم البعيدة بحيرة غير مبالية
فهل الدرب الذي تمشي عليه الآن سهل ، أم أنه خطر...؟؟
وضعت يدها بإنسياب أنزلتها مع دمعة جفت على خدها
هدأت نفسها الخائفة
مر على ذهنها بأنها بحاجة له اللحظة ليخرجها من معضلتها
من المشاعر الضالة بغير هداية
تذكرته لتقول
- أين هو هايتو الآن ، هذا يكفي من الواضح أن عمله إنتهى
رفعت الهاتف من جيب زيها ، ضغطت على عدة أزرار
برجفة
ها هو ذا يرفع هاتفه من الجهة الأخرى
يكلمها
- مرحباً عزيزتي ، كيف حال الحفلة ؟؟؟
- هــ...، هايتــ ، هايتو
شعر بإنقطاع صوتها فتكلم سريعاً قلقاً
- ماذا ألم بكِ عزيزتي ، ما الأمر ؟؟!!!
نفت بسرعة ثم أجابت
- لا...لا شيء مطلقاً ، لكنني أرغب بالعودة للبيت ، أشعر بنعاس غريب و في الغد لدي عمل
- سأمر بعد أقل من ساعة ، ثم سأهنئ كيران و أخذك بعدها...
بإرتباك
- سأحاول عدم النوم حتى ذاك الحين...
- إنتظريني لن أتأخر
- عُلم ، سأبذل جهدي
ضحك ببشاشة و أضاف
- حسناً ، سآتي بسرعة
أغلق هاتفه بعد أن أغلقت الخط من عندها
عيون هايتو القلقة من صوتها لم ترتح
شعر بشيء تخفيه عنه زفر بملل و أرجع أنظاره متجنبا لأقاويل نفسه
عائداً بها للعمل مجبراً إياها على عدم التخمين بأي مكروه قد حصل لمحبوبته





بخطى واثقة و آبية للإنكسار مرة أخرى مضى
غادره بصيص أمله نحو البعيد ، لم يدركه لتأخره
هيجان مشاعره راح يتململ كاذباً
ألقى كيوجا بعيونه الشهباء حول غرفة والدته طرقها بخفة و فتحها بعد أن أحس بعدم وجود أي شخص
تنفس براحة لكن ليس كأي راحة لمرة أخرى
بإلتباس قال
- أمي ،...لما لا تقولين الحقيقة
رسم إبتسامة سريعة على ثغره و هم بالنزول لحفله
ما إن وصل حتى صوبت الأنظار من جديد نحوه هو
سلبها بجدارة من خطيبته المزعومة
تقدم منه سرب من الأشخاص ذوي النفوذ و أخذوا يهنؤنه
إتسعت ضحكة ابنة عمه ما إن رأته فعاودت لهجة الغرور الظهور بحديثها و تتعالى بمن امتلكته
حولت أنظار الفتيات ممن درسن معه قبلاً نحوه
همست إحداهن للأخرى قائلةً
- لم يكن هكذا قبل خمس سنوات
- هل تقصدين بأنه أصبح أوسم
زفرت بملل تجيب مشيرة نحوه
- أنظري إليه إنه يبتسم
- آآآه أجل إنه كذلك ، "شديدة ملاحظة"...
و بحيرة
- لكنه لم يكن يبتسم عندما كان مع "ميمي"...
- أجل ، خرقاء مثل ميمي "تلك" لقد ضيعت كيوجا من بين يديها أشفق عليها...
- أجهل كيف كانا فجأة متفاهمين و هي ألم تقل أنه كان سيخطبها
ابتلعت ريقها و هي تجيب
- لا أعلم ما جرى بينهما ، و الآن ها هو مع ابنة عمه ، إنها جميلة ...الزمن يتغير فعلاً
ثم عادتا للنظر نحوه
بدا و كأنه سعيد بما دفنه من مشاعر حارقة
ذبل ذاك الحب منذ تلك اللحظة التي رُبط فيها مصيرها بعيداً عنه


__________________
ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور الانمي kaichou wa maid sama cao pi صور أنمي 19 02-10-2015 08:40 PM
مجـــــرد خادمــــــة E V A أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 11-06-2013 10:28 PM
Kaichou.wa.Maid-sama ^^ الاميره هينا أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 04-18-2012 07:31 AM
||~.. Kaichou wa Maid-sama_Avatars ..~|| ღ« يكفي عتب « ღ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 06-19-2010 05:51 PM
|~ْ Kaichou wa Maid-Sama ْ~| © مَـنـتـوهـيْ مَنفىّ ❝ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 46 04-28-2010 05:18 PM


الساعة الآن 06:22 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011