! ʝυѕт тнє ωαу уσυ αяє - عيون العرب

**яαcυℓ яєgιиα∂** · #1 06-06-2013, 12:17 PM

كيفكم يا حلوين =) ..؟
ان شاء الله تمام *^*
أخباركم ؟ وأخبار الصيف معاكم ؟
والي لسه في الاختبارات .. عساكم تخلصون بسرعة D: < شماته xD
المهم خلوني ادخل في الموضوع بسرعة لانه ما فيّ حيل مقدمات

قبل فترة ، أبوي الحبيب دخل في غيبوبة ..
والحمد لله هو بخير يعني تطمنوا ^,^ !
المهم قررت أخلي رجعتي برواية ..
الرواية في العصور القديمة [ الأمراء ، الفرسان ، الممالك ]
والكلام الكثير هذا .. المهم هي مو خيالية يعني ما فيها شيء فوق الطبيعي !
ما ابغى أطول اكثر هذي هي البداية ..
^ قبل شوي تقول ما في مقدمات ، يعني هذي ايش :|

вяв
ارجو عدم الرد =) ..

**яαcυℓ яєgιиα∂** · #2 06-06-2013, 12:18 PM

: صباح الخير ، امي ابي !
: أهلاً صغيري ، كيف كانت ليلتك ؟
ضحك بخفة من رد امه ، على الرغم من انه سيبلغ الـ 18 من عمره بعد عدة أيام ، الا انها تعامله كانه في الـ 8 .. ومن المستحيل ان ينكر بان هذا يعجبه !
قال بحب وقد اقترب منها مُقبلًا خدها : طالما اني نمت بعد رؤيتي لوجهك ، فبالتأكيد ليلتي ستكون رائعه !
ابتسمت بحب لرده ، الا ان صوت والده الملول أتاه من وسط الغرفة : حقًا جولييت ، منذ ان أنجبتيه حتى اصبح هو زوجك ، لا .. انا !
قال كلمته الاخيرة وهو يشير لنفسه بحزن مصطنع ، ردت جولييت وهي تشيح بوجهها عنه : الأمر لا يختلف عنك ، فمنذ ان ولدت جيسيكآ وانت تعاملها كأنها حبيبتك !
قاطع هذا الجو الحار بينهما 'والذي اعتاده كل من يعرف الملك والملكة' ابنهما الشاب جآك : هذا لا يهم الآن ، انا حقًا متشوق لمعرفة هدية عيد ميلادي لهذه السنة ، الا يمكن ان افتحها مبكراً ؟
قالها وهو ينظر لوالدته التي قالت بحب وهي تميل برأسها : اوه ، عزيزي ، أتمنى ذلك لكن ..
تغيرت نبرتها من الحب للحدة : هذا مستحيل !
وأعادت نظرها للمرآه حيث تسرح شعرها ، تأمل الأب وابنه المرأه بتعجب لم يخلوا منه رعب النظرة الحادة التي رمقتها لـ جآك ، قاطع ذلك دخول جيسيكآ حيث قالت وهي تمشي لوالدها 'على الرغم من ان بطنها منتفخة بسبب حملها الذي وصل لأخره' بخطوات رشيقة : صباح الخير ، ابي !
جلست بجانبه واضعه يدها فوق معدتها : لدي خبر رائع لك ، جآيد يلقي تحية الصباح عليك !
ضحك الملك جوي بخفة قائلا وهو يعتدل بجلسته حيث اقترب منها واضعًا يده فوق بطنها : اوه حقًا ؟ ، صباح النور يا صغيري !
قال جآك بسخرية وهو يشير بيده لشقيقته الكبرى : نحن هنا !
نظرت اليه ببرود ، سرعان ما حولت نظرها لوالدها قائلة : ما الذي يفعله هذا هنا ؟
وقفت الملكة جولييت قائلة بحدة وهي تنظر لإبنتها : لديه اسم ، جيسيكآ !
حركت يدها بعدم اهتمام ، قائلا وهي تنظر لجآك بطرف عينها : من الجيد باني سأحضر له هدية في حفلة عيد ميلاده !

لم يستطع كبح دموعه ، هذا الجو كان صباحًا فقط ، الآن جآيد بين يديه يبكي وبشدة ، هو ملطخ بدماء شقيقته ، في وسط الغابة قرب مُهرته ، نظر لـ الصغير الذي يبكي في حضنه ، لا فكرة لديه عن ما يجب عليه فعله الآن !
وضع يده الملطخة بالدماء على وجه جآيد ، سكت جآيد وهو ينظر ليد خاله تقترب من وجهه ، مسح دموعه لتحل محلها الدماء ، همس بإذنه : يكفي عزيزي ، لا فائدة من البكاء ، انا وانت وحدنا الآن !
وقف ببطء وحذر شديد محاولًا الالتهاء بالطفل عن جرحه الذي خرق جنبه الأيسر ، تنهد وقد تعرق وجهه قليلاً قائلا بهدوء : أظن بانه يجب علي الخروج من كلآرينس ، السؤال هو .. الى اين سأذهب ؟
وقفت مُهرته ليركبها ببطء قائلا وهو يربت على رأسها : سنذهب الى السيدة أندريا ، فيبدو بأني لن استطيع الذهاب وجآيد جائع !

طرق باب المنزل بقوة كي تسمعه صاحبته ، فصوت اصطدام قطرات المطر بالأرض عالٍ جداً ، كان يخبئ جآيد داخل زي الفرسان خاصته كي لا يبرد !
دقائق فُتح الباب فيها لتخرج مرأه بدت خمسينية العمر على الرغم من صحتها الشبه ممتازة ..
امتلكت شعرًا اسود تخلله الكثير من الخصل البيضاء ، عينان خضراوتان باهتاتان .. قطبت حاجبيها باستغراب من حالته .. كان مبللًا بالكامل .. كما ان الدماء تغطي جسده كله .. لم تفكر بسؤاله بل انها ابتعدت عن الباب لكي يدخل ..

دخلت المنزل من جديد بعد ان وضعت مُهرته في الحضيرة .. نظرت لجآك الذي جلس على أريكة موجودة في الغرفة القريبة من الباب الذي دخل منه !
لم يكن المنزل كبيرًا .. فقد تكون من مطبخ يوجد بجانب باب الخروج .. الغرفة التي جلس فيها .. كما ان هناك غرفتين نوم تنام السيدة أندريا في إحداها ..
نظر إليها قائلا وهو يشير لجآيد الصغير : هل تستطيعين مساعدتي ، سيدة أندريا ؟
ابتسمت قائلة وهي تقترب من الصغير : امممم ، طبعاً .. لكن ابن من هذا ؟
تنهد جآك بآلم ، قائلا بصوت هامس : جيسيكآ ..
قطبت السيدة حاجبيها سأله أياه باستغراب : وأين هي الآن ؟
ابتلع ريقه محاولًا عدم البكاء أمامها : لقد توفيت بعد ولادته !
رمشت أندريا بصدمة ، قائلة وهي تحمل جآيد : سأذهب لأغسله واحضر له الحليب .. عندما أعود اخبرني بكل شيء !
هز جآك رأسه بصمت ما ان ابتعدت أندريا عنه حتى ابعد معطف زيه عن مكان الجرح ..
هو ينزف وبشدة وهذا سيء .. لكنه لن يثير قلق السيدة .. عندما يصل لمملكة بيوتا سيساعده الملك بكل تأكيد !

كانت تصرخ وهي تصارع الألم الذي يصاحب الولادة .. ينظر هو لها بقلق وخوف شديديّن محاولًا إيجاد طريقه ليخلصها من هذا الألم !
قطعه من التفكير بهذا صوت بكاء طفل صغير ، نظر جآك اليه بصدمة سرعان ما أعاد نظره لأخته التي قالت وهي تبكي : عدني جآك ، اعتني بجآيد ، اعتني به وبنفسك أيضًا ..
قاطعها قائلا وقد بدأت دموعه بالنزول : لا ، لا تقولي هذا ، ستكونين معنا !
امسكت بيده بقوة ، بدأت دموعها تنزل ، لتهمس له بحب : أسفة عزيزي ، تمنيت هذا لكن .. هنا نهايتي .. أنقذ المملكة ، واجعل جآيد أميرًا رائعاً مثلك أخي ..
شهقت من الألم الذي حل بها فجأه ، الا انها أكملت وهي تتنفس بصعوبة : كنت أريد ان اختار الفتاة التي ستتزوجها بنفسي لكن ...
أغمضت عينيها قائلة وقد خفت من مسكها ليد شقيقها : اتبع ما يمليه عليك قلبك .. هذا كل ما استطيع ان أقوله لك جـ..ـآ..ك
وانقطع صوتها ما ان أنهت جملتها ، بالنسبة لـ جآك فقد كان يبكي وبشدة وهو يحتضن جثة شقيقته ، يبكي اكثر من الطفل جآيد الذي وُلد قبل قليل
ابعد جيسيكآ عنه متأملًا وجهها ، مسح دموعه بيديه الملطخة بدمائها ، تركها على الأرض متجهاً لجآيد حمله ببطء ليقف مُتجهًا لمُهرته ، ألقى نظره أخيره على أخته ، سرعان ما ذهب وقد بدأت دموعه تنزل من جديد من تركه لأخته هنا دون دفنها !

أغمض عينيه وهو يتنهد بآلم : هذا ما حصل !
نظرت أندريا لجآيد النائم بينهما على الأريكة الثنائية ، سرعان ما قالت وهي تعيد نظرها للشاب : ما الذي ستفعله الآن ؟ ، يجب ان تستعيد مملكتك !
هز رأسه إيجابياً : اعلم ، لكني لن استطيع فعل هذا وحدي ، سأذهب لمملكة بيوتا انا متأكد بأن عمي سيساعدني للإنتقام لأخيه واستعادة مملكته السابقة !
قالت أندريا وهي تقف : ستذهب بهذه العاصفة !
رد عليها جآك وهو يقف حاملاً جآيد معه : لا خيار لدي ، يجب ان اذهب قبل ان يصل لهم الخبر الكاذب الذي لفقه رويل ..
انزلت أندريا رأسها سرعان ما قالت وهي تتجه للمطبخ : حسنا ، انتظرني هنا قليلا !
نظر جآك لأثرها باستغراب وهو يستمع للضجة التي تصدرها السيدة من المطبخ ، سرعان ما نظر لجآيد حيث نظفته السيدة أندريا وأطعمته كي ينام ، كما انها البسته زيًا دافئًا ولم تنسى تغطيته بغطاء ثقيل !
بالنسبة له فقد نظف نفسه من الدماء وقد غسلت السيدة أندريآ ملابس الفرسان خاصته بوقت قياسي ، ولم ينسى ان يضمد جرحه لكن بطريقه فوضوية آلمته قليلا ، لم ولن يكون ماهراً في أمور الطب هذه ..
خرجت أندريا من المطبخ وبيدها حقيبة جلدية بلون بني .. أعطتها لـ جآك قائلة : لقد وضعت فيها بعض الطعام لرحلتك ، كما ان هناك 4 زجاجات حليب للصغير ، اذا ذهبت من غابة لينزا ستصل خلال 3 ساعات ، ولا أتوقع ان يستيقظ جآيد في هذه الحالة !
نظر لها جآك بامتنان قائلا : شكرًا لكِ سيدة أندريآ ، انا حقًا مدينٌ لكِ !
ابتسمت السيدة بلطف : لا داعي لهذا ، فقط طمئني عليك برسالة بعد وصولك !
هز رأسه بصمت لتردفت بعد ان رأته يتجه للباب : رحلة آمنة !

ارتفعت القبة 6 أقدام عن الأرض مُظهره النجوم برونق رائع خاص بها ، بينما احتلت منتصف القاعة طاولة دائرية 'كما القاعة' بها جميع أصناف الطعام ، ستائر ذات لون احمر مذهبه عند الأطراف ، أرضيه ذات لون ذهبي ، عند الجدار خمس كراسٍ حمراء اُضيف عليها بعض اللون الذهبي ، جلس عليها الملك وزوجته وابنيهما بينما كان احد الكراسي فارغًا ، الموسيقى الهادئة انتشرت في كل أنحاء القاعة ، كما ان نبلاء مملكة بيوتآ قد ملأوا القاعة إناثاً ورجالاً شيوخًا وشباباً ، البوابة البنية المُذهبة التي ملأت الجدار كانت مفتوحة مما اظهر ذلك الدرج الكبير ذهبي الأرضية ، بسجاد احمر مفروش عليها ، ومازال المدعوون يتفاودون لداخل القاعة الرئيسية للقصر ، هذا كان الجو الرائع للأُمسية التي اعدها الملك بمناسبة استقبال ابنه الأكبر ذا الـ 22 ربيعًا ، الاخير كان بين المدعوين يتحدث معهم بانفتاحيته التي عُرف بها منذ صغره ، فجأه دخل احد الحراس جاذبًا نظر المدعوين كما العائلة المالكة ، قائلا بصوت متقطع جراء هرولته الطويلة : سيدي الملك ، احد الفرسان الغرباء قد اقتحم القلعة !
ما ان أتم كلمته حتى دخلت مُهره بيضاء على ظهرها فارس اتشح باللون الأسود مُخفيًا شعره بقبعة معطف زيه ، اتجه وبسرعة ناحية الملك متفاديًا المدعوين بمهارة ، وقفت المُهره أمام الملك لينزل الفارس عن ظهرها قائلا وقد جلس القرفصاء أمام عرشه : جلالتك ، أتيت مسالمًا لذا ابعد فرسانك عني !
قالها وهو يفتح الحزام الحامل لسيفه من خصره ، واضعًا اياه بجانبه ليسحبه احد الفرسان ومازال يوجه سلاحه للفارس ، وقف الملك قائلا بجبروته المعروف : عرف عن نفسك ايها الشاب !
بالنسبة للحارس الذي سحب السيف من جانب الفارس ، فقد سُحب السيف منه من قِبل الأمير الأول لمملكة بيوتآ وضيف الشرف لهذه الحفلة كريس ، حيث قال مُستغربًا : هذا السيف يبدو مألوفًا لي !
سرعان ما اتسعت عيناه بصدمة وهو يعيد نظره للفارس الذي خلع القبعه المُتصلة بمعطفه ، ليُصدم كل من في القاعة بأن هذا الفارس هو : جآك ، ما الذي تفعله هنا ؟
قالها كريس باستغراب وهو يقترب من جآك حاملاً سيفه معه ..
صمت جآك وهو يبعد معطفه عن جآيد الصغير الذي وكما قالت السيدة أندريآ ما يزال نائماً .. قطب كريس حاجبيه وهو يسأل باستغراب : لمن هذا الطفل ؟
قال جآك بآلم وهو يتأمل جآيد : هو الفرد الاصغر والاخير للعائلة المالكة لمملكة كلآرينس ، ابن الاميرة جيسيكآ ، جآيد !
دُهش الملك وتقدم لجآك أعتدل جاك بوقفته ليضع الملك كلآريس يديه على كتفي ابن أخيه قائلا : ما الذي حدث في مملكتك جآك ؟

اجتمعت العائلة في القاعة الرئيسية للقصر ، حيث جلس الملك جوي على عرشه بجانبه تجلس الملكة جولييت بدورها على عرشها ، بينما يقف جون أمام زوجته التي قد اتخذت مجلسها أيضًا بجانب والدها وقد كانت تتهامس مع زوجها الذي ارتدى زيه العسكري كقائد للجيش لهذه المملكة ، جلس جآك بجانب والدته وهو يقول بملل : امي ، ارجوكِ ، أريد الخروج قليلا لاستنشاق الهواء !
هزت جولييت رأسها سلباً راده عليه بحزم : اعتذر عزيزي ، لكن تعلم بان هذا خطير لأمير مثلك !
زفر جآك هامًا بالكلام لولا ان دخول المستشار الأول لمملكة كلآرينس وخلفه عدد كبير من الجنود قاطعهم ، تكلم الملك جوي باستغراب : ما الذي يحدث هنا ؟ رويل
وقف جآك وهو ينظر لملامح الرجل الخبيثة بحذر ، حيث قال رويل وهو يرفع يده موجهاً اياها للملك : لقد حان وقت انتهاء حكمك ايها الملك !
استل جآك سيفه كما فعل جون هاميّن بالهجوم ..

أطاح جاك برجل بعد ان طعنه بسيفه ، التفت بسرعة عند سماعه لصوت صراخ والدته ، اتسعت عينه بصدمة وهو ينظر لوالده الذي وقع ارضًا جثة هامده بعد ان طعنه رويل في صدره ، قتل احد الجنود الذي كاد يهاجمه من الخلف ، وهم بأن يتجه لوالدته الا انه وجدها واقعه ارضًا مقتوله كما والده الذي بجانبها ، ابتلع ريقه وقد وقف في مكانه من الصدمة ، سمع صوت جيسيكآ التي تحاول أبعاد رويل عنها ، اتجه جآك لهما بسرعة واقفاً أمام شقيقته مُوقفًا هجوم رويل الذي عض على شفتيه بانزعاج ، فجأه وقف جون بجانب جآك قائلا له بحدة : جآك خذ جيسيكآ واهرب !
نظر جآك لجون الذي يقاتل رويل بدهشة ، سرعان ما قال بعصبية : وأتركك هنا ؟
رد جون عليه وهو يدفعه هو وجيسيكآ ناحية الباب : هيا اذهب ، سأكون بخير ، أم انك نسيت من انا ؟
تأمله جآك للحظات ، قبل ان يمسك بيد جيسيكآ مُتجهًا للباب ..
توقف للحظات وهو يعيد نظره للخلف جراء كلمات رويل : حتى وان هربت ايها الأمير ، سأمسك بك ، سأخبر كل من في المملكة بأنك قتلت والديك وقائد الجيش جون ، واختطفت أختك الحامل بعد ان أصبت بتخلف عقلي ، ستصبح مطلوباً ايها الأمير !
مع ان جيسيكآ قد لاحظت ارتجافة يده بسبب رؤيته لجون المطروح ارضًا بلا روح وكلام رويل الخبيث ، الا انه اصطنع الهدوء قائلا وهو يسحبها لخارج القاعة : سنرى ذلك ، ايها الخائن !

وقف أمام مُهرته قائلا وهو يربت على رأسها : يبدو انكِ ستجرين كثيرًا ، سونيآ !
اردف وهو يمد يده لـ شقيقته : هل تستطيعين الصعود وحدك ؟
هزت جيسيكآ رأسها وعلى الرغم من الدموع التي بللت خديها قالت : اجل ، لكن احتاج لبعض المساعدة !
امسكت بيده لتصعد سونيآ بحذر ، صعد جآك أمامها قائلا بحدة بعد ان سمع صوت أقدام الحراس القادمة للحظيرة : تمسكِ بي جيدًا !
وانطلق بسرعة خارجاً من اللحظيرة وهو يصطدم كل من يتعرض لطريقه !

سكت قليلاً حيث يجلس على عرش كريس ، سرعان ما قال : جنود رويل كثيرون ، يبدو انه خطط للانقلاب منذ فترة ليست بالقصيرة !
ربت كريس على كتف جآك قائلا بهدوء وقد بانت علامات التأثر على وجهه بسبب موت عمه : لا بأس جآك ، سوف نعيد لك مملكتك ، وننتقم من ذلك الخائن !
قال الملك وهو يمسك بيد جآك : لكن قبلًا يجب عليك ان ترتاح ، كما ان الطبيب قد حضر ليعالج جرحك !
أغمض جآك عينيه معيدًا رأسه للوراء ، 'ننتقم من ذلك الخائن' ، هذا هو الشيء الوحيد الذي اهتم به من بين كلامهم ..
هو سيقتله بكل تأكيد ، سيقتله بيديه لأجل جآيد الذي يُتِّم منذ ولادته ، لأجل مملكته ، لأجل نفسه ..
انتهى هذا اليوم الثقيل على جآك بعد ان عالج الطبيب جرحه وأعطاه مخدرًا كي ينام قليلا .. هذا بعد طلب جآك فالأخير لم يكن ليستطيع النوم بعد ما حدث ..

вяв
الرجاء عدم الرد =) ..

**яαcυℓ яєgιиα∂** · #3 06-06-2013, 12:18 PM

وفي النهاية ..
خذوا راحتكم في التعليق !
ما راح يكون في أسئلة ..
بس قولوا لي رأيكم في بطلنا جآك ..
مع انه شخصيته ما وضحت كثير بس مع البارتات راح توضح ان شاء الله ^,^
هذي هي صورته =) ..

يجنن مو *^* ؟
ما أطول عليكم اكثر !
~ فِيْ أَمَآنْ الله وَرِعَآيَتُه !

L Y D I A ◊ · #4 06-06-2013, 12:25 PM

حجز

^

عدت ^44^^44^

بخير الحمدلله و انتِ ؟
بدايتا حمدلله على سلامة الوالد حفظة الله لكم :7b:

بالنسبه للقصة
يييييييييياااه فرسسسسان و امراء و عصور قدييييييمة < تماما كما احببببببببب *.*
لما قرأت التصنيف اول ما تمنيته هو ان يكون سردك يناسب هذا النوع من القصص
و عندما بدأت بالقراءة تحققت امنيتي , الله عليك ِ .. ما هذا الجمممال ؟ :7b::7b::7b:
لقد اسرني اسلوبك بالسرد جمييل بسيط و سلس لا يحتوي على تعقيدات .. < هو المفضل بالنسيه لي
احسست اني اندمجت مع الاحداث و هذا اما جعلني اقرأ بدون توقف و اقترب للشاشه كالمجنونة .. :ha3:
بالنسبة للبطل : تائهه , لا الومة مات والديه امام عينيه على يد خائن حقير وهو واقف بلا حول ولا قوة و توفيت شقيقته تاركه له طفلها و عبئ ثقيل
الى الان لاباس به .. و كما قلتي شخصيته لم تتضح بعد :hmmm:
اندريا هذه العجوز المنقذه اتوقع تكون شخصيتها مرحه و ساخره .. احببتها :wardah:
احببت ايضا الملكة الام ههههه شخصيتها لطيفه و صارمه بنفس الوقت , للاسف ماتت
و جايد ياللطفل المسكين ): *اسمه جمييل *

"لم يستطع كبح دموعه ، هذا الجو كان صباحًا فقط ، الآن جآيد بين يديه يبكي وبشدة ، هو ملطخ بدماء شقيقته ، في وسط الغابة قرب مُهرته ، نظر لـ الصغير الذي يبكي في حضنه ، لا فكرة لديه عن ما يجب عليه فعله الآن !
وضع يده الملطخة بالدماء على وجه جآيد ، سكت جآيد وهو ينظر ليد خاله تقترب من وجهه ، مسح دموعه لتحل محلها الدماء ، همس بإذنه : يكفي عزيزي ، لا فائدة من البكاء ، انا وانت وحدنا الآن ! "

^
احببت هذا المقطع , تحشرج صدري و ظليت اقول بنفسي تعالو لحضني يا فديتكم

رواية مذهله ماشاءالله تبارك الرّحمان ! :7b::7b:
مسروره لكوني اول من يرد و اول من يفك الحجز :7b:
ساكون بانتظارك :looove:
في حفظ الرحمن :wardah:

Eмτeпαи · #5 06-06-2013, 12:25 PM

حجز 1

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
:) ѕтαят уσυя ℓιƒє ωιтн α ѕмιℓє	ميـآر	مِكس ديزاين	25	10-13-2013 11:30 AM
lσνєd уσυ fιяѕт \| ωє'яє уσυиg	яαcυℓ яєgιиα∂	قصص قصيرة	24	06-05-2013 11:50 PM
lσνєd уσυ fιяѕт \| ωє'яє уσυиg	♛ Яσиα	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	6	05-26-2013 01:41 AM
» тнє вєѕт ƒяιєη∂ѕ !♥’ «	ياقوت أزرق هادي	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	2024	12-31-2012 07:29 PM
∂єαтн ƒσя нυмαηΐту	y u r i	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	1	03-12-2012 08:56 PM