#57
| ||
| ||
كتبت رداً ..ولكنه مسح بالكامل والآن أصبت بقهر شديد ..أعتبري هذا حجز نهائي وخاصة مع حالة المنتدى المتدهورة ^^"
__________________ / |
#58
| ||
| ||
....... الفصل السابع .. أسطوره الينابيع المسكونه .... جزء البدايةة .. كين بهدوء : نعم ، إنها دعوهه لقضاء 3 ليال في الينبوع الحار .. نودآ بحماس : وآو ! هذا رائع ، سأذهب أنا أيضاً ! رآي وهي تنظر لنودآ : أوي ! أنتظري لحظةة ... ستذهبين معنا ! لماذآ ؟! نودآ بحماس : من هو الأحمق الذي سيفوت رحلةة إلى الينبوع الحار ، ومجانيةة أيضاً ! رآي في نفسها و بإبتسامةة ساخره : أنظرو إلى من يتحدث ! أبنةة أغنى وأكبر الشركات " سلسلةة شركآت إيزومي الكبرى " ! كين : مهما يكن ! سنطلق غداً الساعةة 2 ظهراً ! إذا لم تأتي سأرحل .. نودآ وهي تخرج : حسناً ! إلى اللقاء ! أراكما لاحقاً ! رآي بإبتسامةة ساخره : هذه الفتاه ..! ( وقفت على قدميها وقالت ) حسناً ! الآن ماذا يجب علي أن أفعل ؟! كين وهو يخرج : لدي بعض الأعمال المهمةة .. لذلك سأذهب الآن .. عندما تنتهي أغلق الوكالةة بالمفتاح .. لقد وضعت نسخةة منه لك على الطاولةة ....! رآي بغضب : لا تحدثني بتلك الطريقةة ! كم مره قلت لك هذا ؟! هل أنت أصم أم ماذا ؟! خرج كين متجاهلاً حديث رآي وأغلق الباب خلفه .. رآي وهي تتجه للمكتب لتخذ المفتآح : تباً ! هاه ؟! ( نظرت إلى النافذه لترى أمراه تبدو في الثلاثين تقريباً لكنها جميلةة كأنها في العشرينآت تقف أسفل الوكالةة ) من هذه المرأه ؟ هل جاءت من أجل قضيةة ما ؟ هذا غريب ! لم أسمع عنها ..؟ أصابت رآي دهشه كبيره عندما رأت تلگ المرأه ، تركض مسرعةة نحو كين وتضمه ! رآي بدهشه : هاااااااااااه ؟ من هذه المرأه ؟ حبـيـبـته ؟ خطـيـبـته ؟ زوجـتـه ؟ ( صرخت وهي تمسگ رأسها ) لم أسمع عن هذا الأمر مطلقاً ! في اليوم التالي .. أمام الوكالةة .. وفي أحدى السيارات .. كين وهو جالس أمام المقود : ألم تصل بعد ؟ رآي التي كانت واقفه خارج السياره : أنتظر لحظه ! ( صرخت بسعاده ) نودآ نحن هنا ! وصلت نودآ وقالت وهي تلهث : أعتذر بالفعل ! كين : حسناً ! المهم الآن أن تصعدوا ! ركبتا السياره .. وأنطلقوا مسرعين ... بعد برهه من الزمن ... كين بهدوء : لقد شارفنا على الوصول .. نودآ بتساؤل : لكن ... إنه مفترق طرق ! واللوحةة التي أمامنا ليس واضحةة أبداًً ! ماذا سنفعل ؟! رآي وهي تنظر حولها : ينبغي أن نسأل أحداً ما ! ( وأشارت إلى الأمام ) صحيح ! لنسأل ذلگ العجوز ! تقدم كين بالسيارة قليلاً ثم قال : أوي ! أيها العجوز ... العجوز وهو ينظر لكين : ماذا تريد أيها الشاب ؟! نودآ بتساؤل : نريد أن نذهب إلى منتجع هيروما للينابيع الحاره ! هلا أخبرتنا الطريق من فضلگ ؟! العجوز بإبتسامةة غريبةة : آه ! إن من المفترق الأيمن ! لكن يا أولاد كونوا حذرين .. رآي بتساؤل : حذرين ! لماذا ؟! العجوز بإبتسامةة مرعبةة : أتقولين لماذا ؟! ذلگ لأن تلگ الينابيع تملگ أسماً آخر ... إنه يدعى .. منتجع الينابيع المسكون ! نودآ بخوف : مـ.. مـ.. مسكون ! أهذا يعني بأنه مليئ بالأشباح ؟! العجوز وهو يسير مبتعِداً : من يعلم ! إلى اللقاء أيها الأطفال ..! كين وهو يحرك السيارة إلى المفترق الأيمن : حسناً ! لنذهب نحن أيضاً ! نودآ بخوف : أنتظر لحظةة كين ! لماذا لا نعود ؟! كين : هاه ! نعود ؟ لماذا ؟! نودآ وملامح الخوف في وجهها : لأن مسكون بالطبع ! هل أنت أحمق ؟! رآي وهي تهدأها : مهلاً مهلاً ! لا داعي لكل هذا الخوف ! الأشباح مجرد خرافات ! ثقي بي ! كين بسخريةة : ربما أنت تخاف من الأشباح أيضاً يا رآي ! رآي بغضب : أيها ... ! أنا فتاه ! كما أنني لا أخاف الأشباح ! نودآ وهي تمسك رآي : مهلاً مهلاً ! إنه يمزح ، لا داعي لأستخدام العنف ! كين وهو يشير أمامه : آه ! نودآ وهي تنظر : لقد وصلنا ! أخيراً ..( تغيرت نبرتها للخوف ) أتمنى أن لا نرى أشباحاً أبداً ! رآي بإبتسآمةة ساخره : أوي ! نزل الجميع من السياره و توجهوا للبوابةة الرئيسيةة ... رآي وهي تنظر حولها : هذا رائع ! لم أزر ينبوعاً حاراً في حياتي من قبل ! نودآ بإبتسامةة ساخرهه : نعم ! لأنكِ ذهبتي لأمريكا ! أتت فتاه ترتدي الزي التقليدي ( الكيمونو ) تبدو في العشرينات ... الفتاه بترحيب : أهلاً و سهلاً بكم في منتجع هيروما ! كيف يمكنني مساعدتكم ؟! هل تريدون الحجز ؟ كين بهدوء : لقد حصلنا على حجز لمده ثلاثةة أيام ! وهذا هو إيصال الحجز ! أخذت الفتاه المضيفةة الأيصال ... ثم قالت بإبتسامةة : يسرناً خدمتكم ..! الحجز تم لغرفتين فقط ... رآي : غرفةة لنا ! وغرفةة له ( وهي تشير لكين ) ! نودآ بتساؤل : المعذرهه ! ما أسمك يا آنسه ؟! الفتاه بإبتسامةة : اكيمي سايوري ... أعمل هنا كمضيفةة .. تسرني خدمتكم ! و الآن سأرشدكم لغرفكم ... أتبعوني من فضلكم .. بعد السير في ممرات المنتجع .. توقفوا أمام غرفةة ... الآنسه سايوري : هذه غرفتكما أيتها الآنستان ... رآي بإبتسامةة : أدعى تومويا رآي .. وهذه إيزومي نودآ ... نودآ وهي تكمل : وهذا كاتسومي كين ... الآنسه سايوري : سررت بخدمتكم .... عندها حضرت عجوز قصيره تلبس الزي التقليدي ... العجوز بتأنيب : سايوري ! كفِ عن الحديث مع الزبائن ! الآنسه سايوري : آه ! المالكةة ! أنا آسفةة ! رآي بتساؤل : المالكةة ؟! الآنسه سايوري بإبتسامةة : إنها السيده هيروما ريكو ! ورثت المنتجع بعد وفاة السيد زوجها .. نودآ ومن معها : تشرفنا بلقائك .. المالكةة بحزم : تشرفنا ! ( ألتفت لسايوري ) أرشدي الشاب لحجرته .. سايوري : آه صحيح ! إنها هنا ( أشارت للغرفةة الملاصقةة لغرفةة رآي و نودآ ) ! رآي بإبتسامةة : حسناً ! شكراً لكِ آنسه سايوري ! الآنسه سايوري وهي تذهب : إنه عملي ! إذا أحتجتم لشيء أطلبوه ! أرجو أن تعجبكم المياه الحاره هنا ! دخل كل شخص لحجرته .... في حجره الفتيات .. نودآ وهي تنظر من النافذه التي تطل على منظر جمييل جداً ( الأشجار الحمراء التي تملئ الجبل بإكمله ) : إنه منظر رائع ! أليس كذلك ؟! رآي وهي تنظر : أنتي محقةة ! نودآ ؟ نودآ بتساؤل : همم ؟! ما الأمر ؟ رآي بعيون متـألقةة ومضحكةة ✨✨ ( متحمسةة ) : هل نذهب إلى الينبوع الآن ؟! نودآ بسخريةة : تبدين كطفلةة تذهب في رحلةة ميدانيةة لأول مره ! ( ثم أبتسمت ) لنذهب ! رآي وهي تقفز : رائع ! أنا متشوقةة جداً ! كين من الغرفةة المجاوره و بنبره ساخره : كف عن القفز هكذا ! سوف تحطم المنزل ! سقطت رآي على وجهها ورفعت رأسها غاضبةة : أنت مزعج ! إنك تتدخل حتى وأنت هناك ! ألا يمكنك أن تصمت ! لم يجب كين .. وبقي متجاهلاً رآي ... رآي وهي تتجه للباب لولا إمساك نودآ لها : أيها .... نودآ ! دعيني أقوم بقـتـلـه ! نودآ بسخريه : أنتِ محققةة وعملك هو إيقاف المجرمين ! كيف تـقـتـلـين شخصاً ؟! أأنتِ حمقاء أم ماذا ؟! رآي وهي تتجه للخزانةة : حسناً لقد فهمت ! ( أخرجت الزي التقليدي الذي يرتدى بعد الأستحمام في الينابيع الحاره ) دعينا نذهب ! نودآ وهي تأخذ الخاص بها : بالتفكير بالأمر يا رآي ... كين ، لم يُرنا رسالةة الدعوه ! لماذا ؟ رآي بنبره ساخره وهي تأخذ منشفتها : من يعلم ؟! ربما كان مستعجلاً ليقابل فـتـاتـه ! نودآ بدهشه واضحةة 😱 : فـ فـ فـتاته ! هل لديه حبـيـبـةة ؟! متى ؟ كيف ؟ و من هي ؟ رآي وهي تهدأ نودآ : و ما أدراني أنا ؟ لقد رأيتها البارحةة فقط ! نودآ بلهفةة : يبدو بأنني على وشك أن أشهد قضيةة رومانسيةة ... رآي بغضب : أوي ! كفِ عن التفكير بتلك الطريقةة الغريبةة ! أنتي هكذا منذ أن تم رفضك من ذلك الفتى في المرحلةة الثانيةة الإبتدائيةة ( مستعجلةة على الحب 😂 ) نودآ وقد أحاط بها جو من الكآبةة : لماذا ذكرتني بهذا الأمر ! ( أمسكت رأسها وقالت بنبره باكيةة ) أنا مجرد فتاه قد رفضت وهي في الأبتدائيةة ! رآي بنظره ساخره وفي نفسها : ألستِ أنتِ من قمتي بالأعتراف ! وكذلك بسرعةة كبيره ! نودآ وهي تنظر للساعةة : آه ! علينا أن نسرع ! وقبل أن نذهب للينبوع .. لنسأل كين .. ( وخرجت من الغرفةة وهي تغني بسعاده ) رآي بدهشه : لقد شفيت بسرعةة ! نودآ وهي تطل برأسها : هيا بسرعةة ! وإلا تركتك .. رآي وهي تتجه للباب : حسناً حسناً ! أمام غرفةة كين ... رآي وهي تطرق الباب : أوي ! أأنت موجود ؟ فتح كين الباب ثم قال ببرود ساخر : ماذا ؟ هل أكتشفت أنك لا تستطيع النوم مع فتاه وجئت لتنام هنا معي ؟ ( أبتعد عن الباب ) تفضل بالدخول ... رآي بغضب : أيها ... ! كيف تجرؤ على قول ذلك ؟ نودآ وهي تزيح رآي عن الباب : مهلاً ! كفا عن الشجار ! ( ألتفت نحو كين ) نريد أن نرى الرسالةة التي وصلت مع الدعوه ... كين وهو يتذكر : آه ! أدخُلا أولاً .. في غرفةة كين ... كين وهو يعطي رآي الظرف : ها هو ! رآي وهي تفتح الظرف لتفاجئ من الرسالةة ... : هاااه ! أهذه دعوة بالنسبةة لگ ؟ نودآ بخوف : لقد شعرت بشيء خطير في هذا الأمر .. ( الرسالةة مكتوبةة باللون الأحمر الدموي ... نص الرسالةة هو : ساعدوني .. ساعدوني ... لا أستطيع التنفس ... أرجوكم أنقذوني ... ) كين ببرود : نعم ! إنها دعوه للمساعده .. نودآ بغضب : هاااااه ! لماذا لم تقل هذا من قبل ؟ ( وقفت وهي تشد رآي ) لنذهب ! لا أعلم كيف تتواعد معه تلك الفتاه ( حبـيـبـةة ) ! كين بتساؤل : فتاه تتواعد معي ؟ خرجت رآي و نودآ من الغرفةة ... في الممرات ... نودآ بغضب : تباً ! يا له من شاب ! رآي بإبتسامةة جانبيةة : ألم أقل لك ؟ ( أنتبهت رآي لشخص يسير في الأتجاه المعاكس لنودآ وهي لم تـنـتـبـه له ) نودآ ! أنتبهي ! نودآ وهي تلتفت لتفاجئ بأصتدامها بشخص في طولها تقريباً ..( قصير بالنسبةة لشاب بالعشرين ، طوله مثل طلاب الثانوي ) نودآ وهي واقعةة على الأرض : آخ ! رآي وهي تمد يدها : هل أنتِ بخير نودآ ؟ نودآ وهي تقف : كن حذراً أكثر أيها الفتى .. الشاب وهو يقف : أرجو المعذره ! لقد كنت مستعجلاً ، كما أنكِ تشاركيني الخطأ نفسه .. رآي وهو تأنب نودآ : ما يقوله صحيح ! كوني أكثر حذراً .. نظر الشاب نحو رآي لبرهه ... ثم نظر لنودآ ... ثم قال : آسف ! يجب علي الأنصراف ... نودآ و رآي بتعجب : آه ! حسناً .. ثم غادر مسرعاً .. أتجهت الفتيات نحو الينبوع الحار الخاص بالنساء ... نودآ بنبره فرحه : أخيراً ... أنا متشوقةة .. كين بهدوء : لا يجب عليك الدخول إلى هناك يا رآي ... حمام الرجال هنا ... نودآ و رآي برعب : آآآآآآآآ ! رآي بغضب : متى تسللت خلفنا ؟! ( رمت عليه المنشفةة ) أنا فتاااه ! كين وهو يتفادى الضربةة متجاهلاً رآي ويدخل الحمام بهدوء ... رآي وهي تأخذ المنشفةة : ذلك الشخص .... إنه يزعجني ! صوت من الأمام : المعذره ... نظرت رآي أمامها فوجدت امرأه في الثلاثين ... في حمامات النساء ... في البركةة تحديداً .. رآي بإسترخاء : هااااه .. شعور رأئع ... أليس كذلك آنسه آكي ؟ السيده آكي ( فيونو آكي ، 30 سنةة ) : أنتي محقةة ... أهذه أول زياره لكِ ؟ رآي بإبتسامةة : تقريباً ... كنت في أمريكا منذ الثامنةة .. السيده آكي : أمريكا .. فهمت ! نودآ بتساؤل : بالمناسبةة .. هل أتيتي لوحدك ؟ السيده آكي : لا ! أتيت مع زوجي ... كآخر زياره لنا مع بعضنا ... رآي بتساؤل : آخر زياره ؟؟ السيده آكي بهدوء : لا تهتمي ... بعد الأستحمام ... وفي الغرفةة توجد بجانب الحمامات .. حيث يوجد بها ( تنس طاولةة ، آلةة بيع عصير ، كراسي ، مقاعد تدليك آلي ..) أتى رجل في الثلاثين من عمره .. واتجه نحو رآي و نودآ ... الرجل .: أيها الفتاتان ... نودآ و رآي ( كانوا عند تنس الطاولةة ) : همم ؟ ! عندها أتت السيده آكي ..: أوي ! كاناو ! توقف عن ملاحقةة الفتيات صغيرات السن ! السيد كاناو ( فيونو كاناو ، 32 سنةة ) : ما شأنك يا آكي ؟ رآي بتساؤل : أهذا هو زوجك يا سيده آكي ؟ السيده آكي وهي تسحب زوجها بعيداً : نعم ! أعتذر منكما ... ذهب الزوجان نحو زوايةة الغرفةة ... ( حيث كان في الغرفةة المالكةة ، سايوري ، الشاب الذي صدم نودآ ، الزوجان ، أحدى المضيفات ، نودآ و رآي ) رآي وهي تهمس لنودآ : ألا تظنين أن نسأل تلگ المضيفةة عن سبب إطلاق أسم منتجع الأشباح .. نودآ بهمس : أظن ذلك ! أتجهت كل من رآي و نودآ نحو المضيفةة ... نودآ : المعذره ! هل لي بسؤال ؟ المضيفةة بهدوء و إبتسامةة لطيفةة ...: كيف أستطيع خدمتكما ؟ رآي بتساؤل ..: هل لي أن أعرف .. لماذا أطلق أسم منتجع الأشباح على هذا المكان ؟! المضيفةة في حيره : من يعلم ؟! لكني قد سمعت بعض الأشاعات .. نودآ بتساؤل : أشاعات ؟! من أي نوع ؟! المضيفةة : لقد سمعت بأن طفلةة في السادسةة قد ماتت غرقاً قبل 10 سنوآت .. تلگ الطفلةة كانت قد أتت مع أحد أفراد عائلتها .. لكنها ماتت ! وما زال شبحها يدور في أرجاء الفندق .. وقد سمع بعض الأشخاص ذلك الشبح وهو يقول ..: ساعدوني .. ساعدوني .. لا أستطيع التنفس .. أرجوكم أنقذوني ..! هذا ما سمعته من إشاعات .. رآي في صدمةة : ماذا ؟! طفلةة غرقت ! وما زال شبحها يدور في المكان متمتماً بتلك الكلمات ؟! ما أن أنهت رآي كلامها ، حتى تغيرت وجوه جميع من كان في الغرفةة ! نودآ بنظرات جانبيةة نحو الجميع ، ثم ألتفت نحو المضيفةة : شكراً لكِ .. في المساااء .... عندما دقت الساعةة نحو 2 صباحاً ! رفعت رآي رأسها : تباً ! لا أستطيع النوم ! ( سمعت صوتاً الرياح الخفيف ، فنظرت نحو الباب ( نطام المنتجع ، على النظام التقليدي للبيوت اليابانيةة ) حينها تغيرت ملامح وجهها للخوف والدهشه حيث قالت ) Impossible, but ... it's a ghost ! ( مستحيل ، لكن .. إنه شبح ! ) ( ما رأته رآي هو شبح لطفلةة صغيره في السادسةة .. كانت تسير في الممر بسرعةة ..) في صباح اليوم التالي .... نودآ وهي تمشط شعرها : ماذا تقولين ؟! رأيتِ شبح الطفلةة ؟! هل قالت شيئاً ؟ رآي وهي تفكر : لم تقل شيئاً ! كل شيء مر أمامي في لمحةة ! خرجت الفتيات من الغرفةة .. لأخذ حمام صباحي .. نودآ بتفكير : هل أنتِ متأكده مما رأيـتـيـه ؟ رآي وهي تشير لعينيها : لقد رأيته بعيني ! أنا لا أكذب ! عندها سمعتا صوت سقوط شيء ما في حمام النساء ..أتجهتا بدون تفكير نحو المكان ... فوجدتا الباب مفتوحاً .. دخلت رآي بسرعةة : ما الأمر ؟ آه المالكةة ؟ المالكةة وهي تشير للبركةة : هناك ! أتجهت رآي نحو البركةة فصدمت من هول ما رأت : السيد كاناو ! ( جثةة السيد كاناو ، رأسه مليئ بالدم .. ) نودآ بخوف : يا إلهي ! رآي بهدوء بعد أن تفحصت قلبه : لقد مات ! أتصلوا على الشرطةة .. نودآ : حسناً .. كين وهو ينظر : جريمةة قتل كما يبدو لي ... رآي بصدمةة : متى أتيت ؟! "تمت" ! الأسئلةة : من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ أي أنتقادات أو شكاوي ؟! ^^ |
#59
| ||
| ||
هيهيهيهيهي اول وحدة هاهاهاهاهاهاهاهاها المهم البارت روعة مخيف رعب لكن روعة من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! اممم أظن أخته ولا صديقته ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ رائعة كمان رائعة ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ امممم الكثير من تشويق وأكشن والاثارة أي أنتقادات أو شكاوي ؟! لا يوجد رائع بكل معنى كلمة لا تنسينى الرابط البارت الجايء
__________________ |
#60
| ||
| ||
الأسئلةة : من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! أضن أمه أو أخته أو صديقته ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ حلوة وابداع جميل والشخصيات ممتازة و رائعة ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ لا أعرف أي أنتقادات أو شكاوي ؟! لا يوجد تسلمي على البارت مرة يزننن جانا .......
__________________
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |