#121
| ||
| ||
الفصل الثاني عشر .. القادم من بعيد ! الأختفاء ! في المبنى الخاص بالعرض .. في أحد الممرات الهادئه .. كانت إينو تمشى بهدوء وهي تحمل كتاباً تقرأ فيه .. و لم تكن منتبهـ لليد التي أمتدت من الظلام .. محاولةً سحبهآ .. في مبنى التلفاز المركزي ... في الطابق الخامس .. في أحدى الغرف .. رآي وهي تتأمل الغرفه ( حديث نفس ) : لا يوجد شيء في ظاهر الغرفه .. يجب علي البحث في الأدراج .. أتجهت رآي نحو الأدراج و بدأت بالتفتيش .. حتى ظهرت لها حقيبه .. رآي بحيره : حقيبه ؟ كما أتذكر فهذا النوع من الحقائب يحتوي على مكان لوضع الأسم .. ! بدأت رآي بالبحث .. حتى وجدت بطاقه الأسم .. ثم أبتسمت بهدوء و أخرجت رسائل التهديد و نظرت مطولاً ثم أخرجت هاتفها النقال .. و ضغطت على زر الاتصال .. الطرف الآخر : مرحباً .. معگ أسامي آيكو .. ! رآي : آيكو .. هذه أنا .. رآي ! الضابطه آيكو : رآي ؟ ما الأمر ؟ رآي بتساؤل : أين أنتِ الآن ؟ الضابطه آيكو بحيره : في مركز الشرطه بالطبع ! ما زال لدي بعض الأعمال و يجب أن أنجزها بسرعه .. لماذا تسألين ؟ رآي و أبتسامه شيطانيه رسمت على محياها : هذا ممتاز .. هل هناگ فاكس حولگ ؟ الضابطه آيكو بحيره أكبر : نعم .. لماذا تسألين ؟ رآي : ليس هناگ شيء مهم .. فقط أريد أن أرسل لگ بعض الأشياء و تقومين بأعطائها للجنايات .. لكي يقوموا بمقارنته الخط .. هذا ما أريده ! الضابطه آيكو بدهشه : مستحيل أن أفعل هذا بدون إذن أحد الرؤساء ! رآي بهدوء : لكن .. أليس السيد أكيرا مفتشاً ؟ يمكنگ طلب ذلگ منه ! الضابطه آيكو بسخريه : هذا أصعب من الطلب من رجال الجنايات ! عندها سحب الهاتف من يد آيكو وظهر صوت لرجل في 27 من عمره .. ولم يكن ذلگ الرجل سوى المفتش أكيرا .. رآي بأستغراب : مرحباً ؟ آيكو ؟ آيكو ؟ المفتش أكيرا بعصبيه : هل لي أن أعرف من معي على الخط ؟ أرجو المعذره و لكنگ قمت بأزعاج عمل مهم ! رآي بنبره طفوليه : أوه ! مفتش أكيرا ! لقد مرت مده .. كيف حالگ ؟ المفتش أكيرا بدهشه ممزوجه بغضب : هذا الصوت .. ألست تلگ الفتاه الرجوليه التي تدعي التحقيق ؟ رآي وتعابير السخريه طغت على ملامحها ( حديث نفس ) : من هي الفتاه المسترجله التي تدعي التحقيق ؟ هاه ؟ المفتش أكيرا : ماذا تريدين الآن ؟ ليس لدينا وقت للعب مع الأطفال ! رآي : لا ! إنه شيء مهم .. ( شرحت له ما تريد بسرعه ) .. المفتش أكيرا بدهشه : هاه ! ذلگ ممنوع ! رآي : لكنگ مفتش ! وهذا مسموح لگ .. المسأله تتعلق بحياه أو موت ! سأرسل لگ لترى مدى أهميتها .. أعطني رقم الفاكس الخاص بگ ! المفتش أكيرا : سأراها فقط ! إن كانت مجرد لعب أطفال .. فسوف أقوم بفعل شيء لا تتمنين رؤيته .. إليگ الرقم .. راي وهي تضغط الأرقام : حسناً .. سيكون لديكم خلال دقائق .. بدت الأوراق تصل إلى مركز الشرطه .. و كلما وضحت الورقه بشكل أكبر أزداد اتساع أعين الضابطه و المفتش من الدهشه .. المفتش أكيرا وهو يمسگ الورقه : هل هذه حقيقه ؟ أخبريني حالاً ! رآي : نعم ! لذلگ أريد التحليل قبل الساعه التاسعه .. و لمعلوماتگ الشخصيه ... أرجو بأن لا يتم فضح هذه المعلومات ! إنها سريه .. لأنها حياه المؤكل .. أعتمد عليگ حضره المفتش ..! ( أغلقت الخط ) .. في مركز الشرطه .. بعد إغلاق المكالمه فوراً .. ضرب المفتش أكيرا بيده على الطاوله وزفر في غضب .. عندها تساءلت الضابطه آيكو بهدوء : سيدي .. ماذا سنفعل ؟ المفتش أكيرا : ليس لدينا خيار آخر .. حياه الكثيرين في خطر .. لنذهب . ! ( قال الكلمه الاخيره وهو يقف ) .. الضابطه آيكو : حاضر ! في مبنى العرض الحي .. في غرفه الأنتظار الخاصه بجوي و لولآ .. كان شين ( جوي ) يقرع الغرفه ذهاباً و إياباً وهو متوتر .. عندها فتح الباب و دخلت إينو ( لولآ ) بهدوء .. شين بفرح : إينو ! أين كنتِ كل هذه المده ؟ إنها الساعه الثامنه إلا ربع ! إينو بإبتسامه : يبدو بأنني تهت داخل الممرات .. لذلگ تأخرت ! شين بأستغراب : تهتِ ؟ هل أنتِ جاده ؟ إينو بتساؤل : لماذا هذا الأستغراب ؟ بالطبع أنا أتوه أيضاً ..! شين بهدوء : همم ! مهما يكن .. علينا التأكد من آخر التجهيزات .. لنذهب ! إينو : نعم ! لنذهب .. عندها دخل كين وهو مبتسم إبتسامه غامضه و ينظر نحو إينو التي كانت تنظر إليه بهدوء .. شين بأستغراب : سيد كين ! ماذا تفعل ؟ ألم تكن تحقق مع رآي ؟ كين بإبتسامه لطيفه : يمكنگ منادتي بكين فقط ..! أما بالنسبه لرآي ( رسم على وجهه ملامح المسكين ) فقد رفض أن يعمل معي .. يريد أن يحتفظ بالمجد لنفسه .. يا له من أناني بالفعل ! أليس كذلگ ؟ شين ببلاهه : هل كانت رآي من هذا النوع من الناس يا ترى ؟ إينو : مهما يكن .. لنذهب لأنجاز بقيه الأعمال .. ! كين بوجهه يفيض منه البراءه : حسناً إذن .. أبذلا جهدكما ...! ( < الكذاب بس يلعب بملامحه !! ض1 ) شين وإينو : حاضر ! ( خرجا و أغلقا الباب خلفهما .) عندها أبتسم كين أبتسامه تفيض منها الخبث .. وهو يقول بهدوء : لنرى .. ماذا سوف تفعل .. عندما ترى مفاجأتي .. أيها المجرم ! مر الوقت بسرعه كبيره ... حتى أصبحت الساعه التاسعه إلا ربعاً ... في تلگ الأثناء .. في مبنى التلفاز المركزي .. كانت رآي تقرع الأرض ذهاباً و إياباً ... فجاءه بدأ الهاتف بالرنين .. رآي تتحدث بالهاتف : مرحباً .. الطرف الآخر : أوه .. مرحباً أيتها الفتاه المدعيه .. إنه أنا أكيرا ..! رآي : المفتش .. ما الذي حدث ؟ هل أنتهى التحليل ؟ المفتش أكيرا : نعم .. لقد حصلنا على تحليل إيجابي .. أي أن الخط هو نفسه في كل الأوراق .. لكن .. رآي : هذا ممتاز ..! ( تحولت نبره صوتها للأستغراب ) لكن ماذا ؟ المفتش أكيرا : لقد لفت الأسم المكتوب نظري .. فطلبت من بعض الضباط أن يبحثوا لي عن أسمه في القضايا .. ( أكمل أكيرا الكلام لرآي فإبتسمت بتحدي وقالت ..) رآي : فهمت .. هل لگ أن ترسل لي أوراق التحليل ؟ لقد أرسلت لگ الرقم مسبقاً .. المفتش أكيرا : حسناً .. ( أغلق الخط ).. وصلت الأوراق لرآي التي بدأت بتصفحها بهدوء .. عندها رن الهاتف مجدداً .. فظهر الأسم واضحاً على الشاشه ( نودآ يتصل بگ ) .. ردت رآي قائله : مرحباً .. نودآ ! نودآ : أوه مرحباً ! أعتذر عن التأخير .. فقد أستغرق الأمر وقتاً أطول مما كنت أظن ! رآي وهي تتجه نحو المصعد : لا عليگ .. إذن ماذا كانت النتيجه ؟ نودآ : آه .. بالنسبه لهذا الأمر .. فكما قلتِ لقد وجدتها قد راجعت قسم الحنجره .. لكنني صدمت من الأمر .. فقد كانت شابه جميله .. .! رآي : إذن ؟ مما كانت تعاني ؟ نودآ : كانت تعاني من .... ! صدمت رآي عندما سمعت جواب نودآ .. ونظرت مطولاً نحو مبنى العرض الحي عبر زجاج المصعد ( المصعد شفاف ) رآي بهدوء : فهمت .. شكراً نودآ ..! نودآ : لا داعي لكل ذلگ .. نحن أصدقاء .. . أغلقت رآي الخط و خرجت من المبنى .. و أوقفت سياره أجره .. رآي وهي تجلس في المرتبه الخلفيه : أيها السائق .! خذني إلى مبنى العروض .. أقصد ذلگ المكآن ( أشارت للمكان ) …. السائق بأبتسامه : آه ! المسرح الذي ستقيم فيه فرقه YG عرضها الحي ؟ لگِ ذلگ آنستي ..! ( بدأت السياره بالتحرگ ..) رآي بأستغراب : أنت تعرفهم أيضاً ؟ السائق بنبره فرح : بالطبع ! أبنتي من أكبر المعجبين .. . رآي بإبتسامه : آه .. هكذا إذن ؟ إذن يبدو بأن اجأبنتگ مستمتعه بالعرض الحي .. ! السائق بأستغراب : كيف عرفتي بأن أبنتي هناك ؟ رآي : من العاده الأباء أن ينظروا بأتجاه المكان الذي يتواجد به أبنائهم .. خصوصاً إذن كان ذلگ المكان خطيراً .. و عندما كنت أصعد إلى الحافله .. كنت تنظر بأتجاه المبنى ! السائق بدهشه : مذهل ! لكن .. ما الذي جعلگ متأكده من ذلگ ؟ ! رآي بأبتسامه : ربما يجب أن تسميها بغريزه الأمومه .. أي أب أو أم .. سيقلقان على أطفالهما .. مما يدعهما ينظرون للمكان الذي يوجد به أبنائهما .. و بعضهم يذهبون لمراقبتهم عن بعد .. و هذا ربما يصبح حقيقياً أقصد المراقبه .. عندما يصاب الوالدان بوسآس القلق أو الشگ ! السأئق : فهمت ! أنتِ رائعه ! من أنتِ بالضبط ؟ رآي بأبتسامه ذكيه : تومويآ رآي .. محققه ! السائق بدهشه : محققه ؟ هذا مذهل ..! رآي بإبتسامه : شكراً لگ ! هلا أسرعت من فضلگ ؟ السائق : بكل تأكيد ! سأستخدم طريقاً مختصراً .. لأن الطرق الرئيسيه مغلقه بسبب الزحام الشديد ..! نظرت رآي نحو الساعه فوجدتها تقترب نحو التاسعه ببطء ثم قالت : حسناً ! أعتمد عليگ سيدي ! في مبنى العرض الحي .. في الكواليس .. شين بحماسهـ : إينو ! هل رأيتي ؟ الجماهير كثيره .. و المكان ممتلئ ! هذا رائع .. إينو بإبتسامه فرحه : حقاً ؟ الحمدلله ! لم أتوقع أن يكون الأمر كذلگ ! الآنسه آن : هذا رائع جداً ! لنستمر على هذا المنوال ! شين و إينو بإبتسامه : حسناً ! الآنسه آن وهي تنظر لساعتها : حسناً .. لم يبقى من الوقت الكثير .. هل أنتما مستعدان ؟ شين و إينو : نعم ! الآنسه آن : حسناً ، هذا ممتاز ! سأذهب لغرفه الأنتاج .. و سأبقى هناگ .. سنعطيكمآ الأشاره عبر السماعات الموجوده لديكما ، هل لديكمآ أي أستفسار ؟ شين بتساؤل : لكن .. ماذا عن القنـ .. ( وقبل أن يتم كلامها .. وضعت إينو يدها على فمه .. ) الآنسه آن بأستغراب : ماذا هناگ ؟ ما الذي كنت تود السؤال عنه يا شين ؟ إينو بتوتر : لم يكن يود قول شيء .. حسناً أذهبي لأتمام بقيه أعمالگ آنسه آن ! الآنسه آن بأستغراب وهي تخرج : حسناً .. بعدما خرجت الآنسه آن .. قال شين بغضب : ماذا عن القنبله ؟ إينو بإبتسامه : سأشرح لگ كل شيء ! ولكن أبقي فمگ مغلقاً ! شين : حسناً .. لن أخبر أحداً ! شرحت له إينو عده أمور بسرعه فائقه .. و قد بدأت ملامح الدهشه تطبع على وجه شين .. شين بدهشه : فهمت ! لهذا تأخرتي قبل قليل ! إينو : كما سمعت ! لذلگ أبقى هادئاً ! شين : حسناً ! في الممر المؤدي لغرفه الأنتاج .. الآنسه آن ( حديث نفس ) : ما الذي كان شين السؤال عنه ؟ هممم ! ( بدأت تتكلم بصوت مسموع ) القنـ .. ؟ هذا غريب .. عندها سمعت صوتاً يأتي من خلفها قائلاً : هل تقصدين القنبله يا آنسه آن ؟ ألتفت الآنسه آن نحو مصدر الصوت فوجدت رآي تقف وهي تحمل بضع أوراق .. الآنسه آن بدهشه : رآي ! ماذا تفعلين هنا ؟ و أين كنتِ طوال اليوم .؟ رآي بإبتسامه وهي تبرز الأوراق : كنت أقوم ببضع مهمات .. لنذهب إلى غرفه الأنتاج لأكشف المفجر ! الآنسه آن بأستغراب : مفجر ؟ ( بدأت بالتفكير قليلاً ثم تحولت ملامحها للخوف وهي تقول ) : يا إلهي ! نسيت هذا الأمر تماماً ! شين ، إينو ! رآي : لا تقلقي ! لقد عرفت مكان القنبله ! و طلبت من أحد الأشخاص الذين أعرفهم التعامل معها ! الآنسه آن بأرتياح : الحمدلله ! هذا مريح ! إذن لنذهب .. رآي وهي تتبع الآنسه آن : نعم ! في غرفه الأنتاج .. فتحت الآنسه آن الباب و دخلت .. ألتفت المنتج ( السيد كورو ) قائلاً : أوه ! آن ، جئت في الوقت المحدد ! كنا على وشگ أعطاء الأشاره للفرقه ! الآنسه آن : أوه ! ممتاز .. سأقوم بأعطائهم الأشاره ! المنتج و هو يضع السماعات و يشير نحو مهندس الصوت " السيد موري " ليبدأ : أعتمد عليگ ، آن ! بدأت رآي بتأمل الغرفه .. فكان المتواجدون هم ( مدير مبنى العرض الحي ، مهندس الصوت السيد موري ، المنتج السيد كورو ، مساعد المنتج السيد سوجي ، المشرفه على الزينه الآنسه آيانو ) ... أعلنت الساعه عن دخولها نحو التاسعه .. و بدأ العرض الحي أخيراً .. و معه بدأ العد التنازلي نحو الصفر .. رآي بهدوء : سيداتي و سادتي .. هلا أعطيتموني أنتبهاكم قليلاً ؟ نظر الجميع نحو رآي و الحيره مرسومه على ملامحهم ... رآي : لقد حان الوقت لأكشف مهدد التفجير .. الآنسه آيانو بخوف : ماذا ؟ مفجر ؟! هل أنتِ جاده ؟ الآنسه آن بأسف : أعتذر منكم .. لم أستطع إخباركم بالأمر .. لأنني نسيت ذلگ تماماً ! مهندس الصوت موري : حسناً هلا شرحت ذلگ لنا ؟ رآي وهي تخرج رسائل التهديد : لقد بدأت الفرقه منذ مده بتلقي رسائل تهديد غريبهـ ! مثل " سأفجر المكان " وغيرها من تلگ الأمور .. صمت الجميع .. و بدأ كل شخص بالنظر للآخر .. رآي بنبره تحدي : أليس كذلگ يا سيد سوزومي سوجي ؟ نظر الجميع نحو السيد سوجي الذي ما زال محافظاً على ملامحه الهادئه .. السيد سوجي بهدوء : ما الذي تقولينه يا آنسه ! هذه المره الأولى لي في هذا المكان ! رآي بهدوء : لا ! هذه ليست المره الأولى لگ هنا ! أليس كذلگ سيدي المدير ؟ المدير بأستغراب : هاه ؟ رآي : أنظر جيداً في وجهه ! ألا يذكرگ بشيء ما ؟ بدأ المدير بتأمل وجه السيد سوجي الذي أصبحت ملامحه الهادئه بالزوال تدريجياً .. فجأه صاح المدير : آه ! أنت ذلگ المصور الذي كان يأتي دائماً لتصوير الفرق .. ! نظر الجميع نحو السيد سوجي الذي كان هادئاً ... المنتج ( السيد كورو ) بتذكر : لقد كنت تعمل مصوراً كما أذكر ! و عندما قابلت قبل سنه .. كنت تنظر نحو هذا المبنى بنظره غريبه ! الآنسه آن بتساؤل : لكن .. لماذا يريد تفجير هذا المكان .. و قتل كل هؤلاء الناس ! رآي بهدوء و ببرود : من يعلم ؟! ( ونظرت نحو السيد سوجي بتحدي ) ربما كان السبب الأنتقام ممن حطم امآل شخص عزيز عليهـ .. تغيرت ملامح السيد سوجي عندما نطقت رآي العبارهـ الاخيره .. المدير بصدمهـ : أنت ! لا تقل لي بأنگ تفكر بالأنتقام للآنسه كانامي .. مهندس الصوت ( السيد موري ) بأستغراب : كانامي ؟ لقد سمعت هذا الأسم من قبل ! رآي بهدوء : كانامي كوي .. واحده من أعضاء فرقه Stage الحرهـ .. الآنسه آن بدهشه : آه ! الفتاه المدهشه تلگ .. لقد كانت رائعه بالفعل .. لكنها أنتحرت في النهايه .. ذلگ أمر غريب .. السيد سوجي بهدوء : غريب ؟ لماذا تقولين هذا الكلام ؟ ألا تعلمين بأنگِ السبب في موتها ؟ الآنسه آن بصدمه : أنا ؟ لماذا ؟ نظر الجميع نحو الآنسه آن المصدومهـ .. و السيد سوجي الهادئ الملامح بشكل غريب .. السيد سوجي بنبره غريبه : لو لم تقومي بأقتراح شراء هذا المكان .. لما أنتحرت كانامي ابداً ! المدير بصدمه : ما الذي تقوله ! أنت مخطئ .. انفجر السيد سوجي غاضباً : حسناً إذن .. لماذا أنتحرت كانامي إذن ؟ هاه ؟! أجبني حالاً ! المدير بحزن : أنتحرت بسبب .. قطعت رآي حديث المدير قائله : Laryngeal Cancer ! .. نظر الجميع نحو رآي بأستغراب حيث أنهم لم يفهموا الجملهـ .. ما عدا الآنسه آن التي بدت على وجهها علامات الصدمهـ .. الآنسه آن بصدمهـ : هل هذا صحيح ؟! الآنسه أيانو بتساؤل : ما الأمر ؟ رآي بهدوء : بعباره أوضح .. الآنسه كانامي كوي .. كانت مصابه بمرض " سرطان الحنجره " ( أبعد الله شره عنا و عن المسلمين ) و الذي كان إنتقل لها وراثياً .. حيث كانت هناك عده حالات في عائلتها .. و قد تفاقم الورم .. بسبب أنها كانت ترهق حنجرتها كثيراً ! صمت الجميع و على وجههم علامات الحزن و الصدمهـ .. السيد سوجي بصدمه : مستحيل ! هذا مستحيل ! المدير بحزن : هذا صحيح .. أتصلت كانامي ليلهـ أنتحارها وهي تبكي قائله ( سيدي ! أنا .. أنا لم أعد قادره على الغناء بعد الآن .. لا أستطيع فعل شيء .. علي البقاء فقط في المشفى .. لأنني مصابه بسرطان الحنجره .) و كانت تبكي بشده .. و قد قمت بتهدئتها .. وولكنني فوجئت بأنتحارها في اليوم التالي .. عندها فتح الباب بقوه و دخل شخص قائلاً : رآي ! رآي بأستغراب : بروفيسور ! أين القنبله ؟ البروفيسور رين بخوف : لم أجدها في المكان الذي طلبتي مني البحث فيه ! رآي بدهشه : ماذا ؟ أليست أسفل المسرح ؟ ( ألتفت نحو السيد سوجي و أمسكته من ياقه قميصه و قالت بغضب ) أنت ! أين القنبله ؟ أجبني حالاً ! السيد سوجي بخوف : لقد وضعتها أسفل المسرح ! تركت رآي السيد سوجي وقالت بصدمه : ماذا يعني هذا ؟ هل يوجد مجرم آخر هنا ؟ الآنسه آن بخوف : متى ستنفجر ؟ أجبني حالاً ! نظر السيد سوجي نحو الساعه التي كانت تشير نحو 9:25 مساءاً و قال : في الساعه 9:30 تماماً .. المنتج بخوف : 5 دقائق ! خرجت رآي مسرعه من الغرفه و أتجهت نحو المسرح و لم تـنـتـبـه لكين الذي كان واقفاً في الممر ... رآي وهي تركض : إينو ! شين ! أرجوكما .. كونا بخير .. كانت الساعه تقترب من 9:30 مساءاً .. و كلما تحركت الساعه قليلاً .. زاد الخوف .. مهندس الصوت ( السيد موري ) بخوف : أليست الساعه 9:30 هي نهايه العرض ؟! و فيها يقوم جوي و لولا بحركتهما الخاصه ؟ الآنسه أيانو : أنت محق .. لكن أنا لا أرى الخوف في أعينهما .. ألا يعلمان عن القنبلهـ ؟ الآنسه آن : لا ! إنهما يعلمان بالأمر .. أقتربت رآي من المسرح .. و عندما وصلت و فتحت الباب للدخول على العرض ( المسرح حيث يقف إينو و شين " جوي و لولا " ) لكنها كانت متأخره .. فقد دقت الساعه معلنةً إنتهاء العد التنازلي ... رآي وقد أختفت ملامحها حيث كان كل ما تراه هو الدخان .. : مستحيل ! ( و أنهارت ساقطةً على قدميها ) .. ظهرت يدان من الدخان .. نظرت رآي بدهشه و مدت يديها .. و وقفت من جديد و هي لا تكاد تصدق .. فقد كان كل من شين و إينو يقفان أمامها وهما يبتسمان بسعاده .. في غرقه الانتاج حيث كان الجميع يقف مدهوشاً .. الآنسه آن بدهشه : ما الذي جرى قبل قليل ؟ ( في الماضي ) .. قبل عده دقائق ... في غرفه الانتاج .. لحظه وصول رآي للباب .. و لحظه أنفجار القنبله .. كان الجميع خائفاً و متمسكاً بالآخر .. أنفجر شئ ما جعل الجميع من في الغرفه يدهشون .. فقد كانت الألعاب الناريه الدخانيه ذات الألوان تغطي المسرح .. لحظه قيام جوي و لولا بحركتهما الخاصهـ .. كان الأمر مدهشاً جداً .. ( في الحاضر ) .. السيد سوجي بدهشه : لماذا ؟ من المفترض أن تكون قنبله ! دخل كين وهو يحمل قنبله في يده و قال في هدوء : أتقصد هذه ؟ ألتفت الجميع في دهشه .. ونظروا نحو القنبله التي كانت في يد كين .. الآنسه آن في دهشه : كين ! أين كنت طوال هذه الوقت ؟ البروفيسور رين بتساؤل : و لماذا تحمل هذا الشيء معگ ؟ كين : آه .. في الواقع عندما كنت أمشي على المسرح .. أحسست بأن صوت خطواتي قد أختلف .. لذلگ شعرت بوجود فتحه ما .. و عندما وجدت الفتحه .. وجدت في داخلها القنبله ... فقمت بتعطيلها لأنها كانت من النوع السهل .. و خطرت على بالي فكره وضع متفجرات دخانيه فوضعتها .. .. بالمناسبه الشرطه على وشك الوصول .. في الممر .. شرحت إينو كل شيء .. و كانت تستمع في هدوء مرعب ( الهدوء ما قبل العاصفه ض1 ) شين بفرح : لكنه كان ممتعاً جداً .. أليس كذلگ إينو ؟ إينو : نعم .. ما هذا الصوت ؟ يبدو كصوت سيارات الشرطه .. شين : ربما أتوا لأخذ المفجر .. أليس كذلگ رآي ؟ نظر شين و إينو نحو رآي التي كانت هادئه ... لكنها بدأت فجأه بالضحگ بشكل مرعب .. و بدأت هالات مرعبه بالأنبعاث منها .. اينو وشين بخوف : ما الأمر ؟ رآي بنبره مرعبه : سأقتله .. صحيح .. يجب علي قتلهـ لكي يمكن للبشريه العيش بسلام .. أتت الشرطه و أخذوا السيد سوجي ، و أنتهى العرض في سلام .. أمام وكالهـ التحريات .. توقفت سياره الآنسه آن و التي كان على متنها ( إينو وشين و رآي و كين و الآنسه آن ) .. نزلت رآي من السياره .. و نظرت أمامها فوجدت سورآ التي كانت تطعم أحدى القطط الجائعه .. قبل إغلاق المقهى .. رآي بفرح : سورآ ... أوي ! سورآ بإبتسامه : رآي .. ما الأمر ؟ ألم تستطيعي إحضار دليل ؟ رآي بتحدي : لا ! لقد أحضرت .. شين ، إينو .. تعالا دقيقهـ .. نظرت سورآ نحو شين و إينو الواقفان أمامها و قالت : إذن ؟ ما علاقه هذان الأثنان بالتحدي ؟ رآي بإبتسامه .: إنهما جوي ولولآ ! سورآ بدهشه : هااااه ! حقاً ؟ أم أنگِ تكذبين ؟! الآنسه آن وهي تقدم بطاقتها : لا .. نحن فرقه YG .. أنا المديره كاتسومي آن .. و أنا والده كين أيضاً .. شين : أنا أدعى كوروبآ شين .. أسمي الرمزي هو جوي .. إينو : أنا أدعى يوشيدآ إينو .. أسمي الرمزي هو لولا .. سورآ بدهشه : مستحييل ! أنتما طالبان في المرحله الثانويه ؟ إينو وشين بأستغراب : نعم ! لماذا أنتي مندهشه هكذا ؟ رآي وهي تضع يدها على كتف سورآ : أعتمد عليگ من اليوم .. أريد إفطاراً شهياً ... سورآ بيأس : حسناً .. لگِ ذلگ .. غادرت سورآ .. و قالت الآنسه آن وهي تمسگ بمقبض باب السياره : حسناً نحن سنذهب أيضاً ... نراكما على خير .. رآي بأبتسامه : نعم .. إلى اللقاء .. صعدت رآي السلالم المؤديه إلى بيتها .. ثم نظرت إلى الأسفل .. فوجدت كين يقرأ رساله موجوده في صندوق البريد .. رآي بأستغراب : رساله ؟ أهي قضيه ؟ لكن كين لم يرد عليها كالعاده .. و ذهب متجاهلاً سؤالها .. رآي بغضب : أيها .. ! ( و دخلت المنزل و أغلقت الباب بقوه ) .. في صباح السوم التالي ... نزلت رآي مسرعه و أجهت نحو المقهى .. و فتحت الباب قائله : صباح الخير .! كان سورآ تمسح بعض الطاولات .. و دايتشي يمسح بعض الأكواب .. سورآ بإبتسامه : صباح الخير .. طعام الأفطار جاهز .. جلست رآي و بدأت بشرب العصير بهدوء .. لكنها فوجئت بصوت يقول لها : همم ! لم أكن أعلم بأنگ تتناول الأفطار هنا أيضاً ! سعلت رآي و ألتفت إلى جانبها فوجدت كين يضع قدم فوق الأخرى و يشرب بعض القهوه .. رآي بدهشه و غضب : هااااااااااه ! لماذا أنت هنا ؟ أيضاً توقف عن محادثتي بتلگ الطريقه ! سورآ بإبتسامه مزيفه ( تبي تنتقم لأنها خسرت ض1 ) : إن كين يتناول الأفطار دائماً هنا .. و في بعض الأحيان يتناول وجبات أخرى أيضاً .. رآي : سورآ أريد إلغاء حجزي .. سورآ : لا يمكن ! لقد وقعت على عدم نقض الحجز .. رآي وهي تمسگ رأسها : هذا لااااا يمكن ! وقف كين وقال بسخريه : لنستمتع يومياً بإفطار شهي ... ( و خرج ) رآي بغضب : لماذا أنا ذات حظ سيء !! خرجت رآي إلى مدرستها .. و في أواخر الظهيره عادت إلى المنزل .. ثم صعدت السلالم بسرعه ثم أتجهت نحو الوكاله .. و حاولت فتح الباب إلا أنه كان مغلقاً .. أخرجت المفتاح و فتحت الوكاله و دلفت إلى الداخل .. رآي بأستغراب : أهو خارج الوكاله ؟ ثم خرجت و أقفلت الباب .. و في اليوم التالي .. كان يوم عطلهـ .. لذلگ أستيقظت رآي متأخره .. نزلت رآي بسرعه و أخرجت المفتاح و دخلت .. و لكنها فوجئت بأن أي شيء لم يتغير .. رآي بأستغراب : لم يعد إلى الوكاله منذ البارحه .. أين أختفى يآ ترى ؟ ( تمت ) الأسئلهـ : أين أختفى كين ؟ ما أفضل جزأ أعجبگ ؟ ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟ ^^ التعديل الأخير تم بواسطة Rie Chan ; 09-11-2013 الساعة 11:05 PM |
#122
| ||
| ||
اول واحده ترد يااااااااااااااااا انا ابكى من سعاده ( تمت ) الأسئلهـ : أين أختفى كين ؟ لاعرف ما أفضل جزأ أعجبگ ؟ رآي بأبتسامه : نعم .. إلى اللقاء .. صعدت رآي السلالم المؤديه إلى بيتها .. ثم نظرت إلى الأسفل .. فوجدت كين يقرأ رساله موجوده في صندوق البريد .. رآي بأستغراب : رساله ؟ أهي قضيه ؟ لكن كين لم يرد عليها كالعاده .. و ذهب متجاهلاً سؤالها .. رآي بغضب : أيها .. ! ( و دخلت المنزل و أغلقت الباب بقوه ) .. في صباح السوم التالي ... نزلت رآي مسرعه و أجهت نحو المقهى .. و فتحت الباب قائله : صباح الخير .! كان سورآ تمسح بعض الطاولات .. و دايتشي يمسح بعض الأكواب .. سورآ بإبتسامه : صباح الخير .. طعام الأفطار جاهز .. جلست رآي و بدأت بشرب العصير بهدوء .. لكنها فوجئت بصوت يقول لها : همم ! لم أكن أعلم بأنگ تتناول الأفطار هنا أيضاً ! سعلت رآي و ألتفت إلى جانبها فوجدت كين يضع قدم فوق الأخرى و يشرب بعض القهوه .. رآي بدهشه و غضب : هااااااااااه ! لماذا أنت هنا ؟ أيضاً توقف عن محادثتي بتلگ الطريقه ! سورآ بإبتسامه مزيفه ( تبي تنتقم لأنها خسرت ض1 ) : إن كين يتناول الأفطار دائماً هنا .. و في بعض الأحيان يتناول وجبات أخرى أيضاً .. رآي : سورآ أريد إلغاء حجزي .. سورآ : لا يمكن ! لقد وقعت على عدم نقض الحجز .. رآي وهي تمسگ رأسها : هذا لااااا يمكن ! وقف كين وقال بسخريه : لنستمتع يومياً بإفطار شهي ... ( و خرج ) رآي بغضب : لماذا أنا ذات حظ سيء !! خرجت رآي إلى مدرستها .. و في أواخر الظهيره عادت إلى المنزل .. ثم صعدت السلالم بسرعه ثم أتجهت نحو الوكاله .. و حاولت فتح الباب إلا أنه كان مغلقاً .. أخرجت المفتاح و فتحت الوكاله و دلفت إلى الداخل .. رآي بأستغراب : أهو خارج الوكاله ؟ ثم خرجت و أقفلت الباب .. و في اليوم التالي .. كان يوم عطلهـ .. لذلگ أستيقظت رآي متأخره .. نزلت رآي بسرعه و أخرجت المفتاح و دخلت .. و لكنها فوجئت بأن أي شيء لم يتغير .. رآي بأستغراب : لم يعد إلى الوكاله منذ البارحه .. أين أختفى يآ ترى ؟ ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟ همممممممممممممممممممممم احدااااث مشوقه رااااااااااااائعه مذهله مثيره للاعجاب والاهتمام ههه لاتنسئ ترسلى رابط بارت جديد واريقاااااااااااااتو على رابط هذا جانا
__________________ |
#123
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة. بارت رائع جدا وكثير مشوق وممتع ^^. الأسئلهـ : أين أختفى كين ؟ ربما يحقق في قضية جديدة بدون علم رآى. ما أفضل جزأ أعجبگ ؟ الجزء الاخير. ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟ احداث رائعة ومشوقة كالعادة. يسلمووو على ارسال الرابط. ننتظر البارت الجاي بشوق. في امان الله.
__________________ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#124
| ||
| ||
اقتباس: الأسئلهـ : أين أختفى كين ؟ لاعرف ما أفضل جزأ أعجبگ ؟ رآي بأبتسامه : نعم .. إلى اللقاء .. صعدت رآي السلالم المؤديه إلى بيتها .. ثم نظرت إلى الأسفل .. فوجدت كين يقرأ رساله موجوده في صندوق البريد .. رآي بأستغراب : رساله ؟ أهي قضيه ؟ لكن كين لم يرد عليها كالعاده .. و ذهب متجاهلاً سؤالها .. رآي بغضب : أيها .. ! ( و دخلت المنزل و أغلقت الباب بقوه ) .. في صباح السوم التالي ... نزلت رآي مسرعه و أجهت نحو المقهى .. و فتحت الباب قائله : صباح الخير .! كان سورآ تمسح بعض الطاولات .. و دايتشي يمسح بعض الأكواب .. سورآ بإبتسامه : صباح الخير .. طعام الأفطار جاهز .. جلست رآي و بدأت بشرب العصير بهدوء .. لكنها فوجئت بصوت يقول لها : همم ! لم أكن أعلم بأنگ تتناول الأفطار هنا أيضاً ! سعلت رآي و ألتفت إلى جانبها فوجدت كين يضع قدم فوق الأخرى و يشرب بعض القهوه .. رآي بدهشه و غضب : هااااااااااه ! لماذا أنت هنا ؟ أيضاً توقف عن محادثتي بتلگ الطريقه ! سورآ بإبتسامه مزيفه ( تبي تنتقم لأنها خسرت ض1 ) : إن كين يتناول الأفطار دائماً هنا .. و في بعض الأحيان يتناول وجبات أخرى أيضاً .. رآي : سورآ أريد إلغاء حجزي .. سورآ : لا يمكن ! لقد وقعت على عدم نقض الحجز .. رآي وهي تمسگ رأسها : هذا لااااا يمكن ! وقف كين وقال بسخريه : لنستمتع يومياً بإفطار شهي ... ( و خرج ) رآي بغضب : لماذا أنا ذات حظ سيء !! خرجت رآي إلى مدرستها .. و في أواخر الظهيره عادت إلى المنزل .. ثم صعدت السلالم بسرعه ثم أتجهت نحو الوكاله .. و حاولت فتح الباب إلا أنه كان مغلقاً .. أخرجت المفتاح و فتحت الوكاله و دلفت إلى الداخل .. رآي بأستغراب : أهو خارج الوكاله ؟ ثم خرجت و أقفلت الباب .. و في اليوم التالي .. كان يوم عطلهـ .. لذلگ أستيقظت رآي متأخره .. نزلت رآي بسرعه و أخرجت المفتاح و دخلت .. و لكنها فوجئت بأن أي شيء لم يتغير .. رآي بأستغراب : لم يعد إلى الوكاله منذ البارحه .. أين أختفى يآ ترى ؟ ماذا تتوقع من الاحداث القادمه ؟ همممممممممممممممممممممم احدااااث مشوقه رااااااااااااائعه مذهله مثيره للاعجاب والاهتمام ههه لاتنسئ ترسلى رابط بارت جديد واريقاااااااااااااتو على رابط هذا جانا |
#125
| ||
| ||
جزء جمييل للغايية ، اعتذر على تأخييري عزيزتي ، روآيتكِ جدآ ججميلة وأحببتها بحجم السمآءء ^^
__________________ !! Ŀoиŀy Like a ќing .. .... .. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡ الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله استغفرالله العـلي العظيم اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ! ......... مُدونتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |