06-13-2013, 03:28 PM
|
| |
| ! My best friend took my body
آنيوو جميعآاً ¡
ههنا في هَذآ القسسٍم أقضِـي مُعظمَ آوقَآتي ..
قِصصٌُ كثٍيرهه قرأتهًا تمنَيتُ لهإ نهآيةة مُختلفهه ¡ ..
الآن ،، سافتَتحح روآيتـيي التٍــي لهَآ بدأية ونهايةً مـمن تآليـفي ..
روآيتـي الاولـى ..,
لـن يفـًوحَ شذآإهًـآ سسوى بـٍ إنتقــآداتكمم وردودَكـم الجميلهه ..
فَـلا تبخخلوا علي منهآ وأتمنـى ان احوزَ علىٰ رضضآكم ~ ,,
***
روايتـِي من نسسج خيَآلي لا أعلمم ربما حَدثت بمكان ما او بزمان ما ¡ .. من يدري ؟
خيآل مافوق الطبيعه - كوميديا - رومنسية " هادئة " - رعـب - قوى خارقه
،,،
وَقد اضعع لمسآت صغيره من شرآئح آلـ حياة¡
الفصصل الاول :-
بعـد قليــل ..
[هـذههِ الايـآآم ¡ بدئَت أمقتهِهَآ *, ]
آنتقلت قهقآت لعـدة اصوات مختلفه فوق تلةة غير بعيدة عن ضوضـآء المدينةة
- آوهه ماذا بعد اكملي ؟ , ماذا قال لكِ بعدما نعتيهِ بالـ " الاحمق " !
قَآلتها بحماس وهي تدآعب خصلةً من شعرها تميزت بلونٍ وردي
آكملت القَابعة امامَها وهي تتبجحَ وتحاول ان تجعل م حَدث آقرب الى الحقيقَه ..
- لَقد اعترَف بحبِه امامِي , عندَها سكبُت عَصير" البرتقَآل " الخخآص بي عليه .
نَظرت لهَآ فتاةٌ اخرى لَم تضحك او تَتكلمّ مُنذ بداية هَذهِ الرحله اللطيفهَ
تَمتلِك ايضاً خصلةً ورديه تشابِه لـ خصلة " سولي " , تنَهدت وهي تَرآ صديقآتهاَ
تجمَعن حولَ تلك الفتـآه التِي انضمتّ لهن فجاءة ! في الايَآم القليلهً الماضيةة .
لم يعدنَ عصصآبة ( F4 ) بـل تحولنّ ( F5) بوجـود هذٍه " الدخيـله " !.
- الـِم تقَولي البارححهِ بان لديكِ " حساسيَة " مِن البرتقآل عندممَا اردنا آن ناكل الكعكَ ؟ .
لكزَتهآ فتَآة ذآت آصولٍ تايلندية .
عَقدت " كريستَآل " ححاَجبيها مـن لكزِ " لونا " لهَآ وقَآلت بصوتٍ منزعج
- " لـونا " الى ششجَرة الكرز , حالاً ! .
ششجَرة كرز ¡ , ليست كآي شجرة عادية هذهِه الشجرة بالنسبة الى الفتيـآت
هي كل شيء , هنا قبـل 9 سنوآت بدئت معَرفتهن وصداقتهن التي لا تزال قائمه حتى الآان !
- ارجوككِ " كريس " ! , كفِ عن ظلمِ " آيم " انهَا حقاً لطيفه !
كَآن قلب " لونـآ " واسعاً بما فيه الكفاية ليحتضن " ايميلي "
و 4 فتيات اخرياآت
- آوه ايضاً وضعتِ اختصاراً لاسمهَآ * آكملت بانفعآل * الآترين انهآ تكذب بكل حرفٍ لعين تنطقه !
تنهَدت " لونَا " واكملت ببتسآمتهآ المعهودة
- آنت تغَآريـن فحسب , " سسولِي " تحبكَ حقاً ولن تنساكِ بمجرد وجودَ صديقة جديدة .
- انتِ لآ تفهمين ... !
تَوقفت " كريستال " عَن الحديث عندمَآ رآت " آيم " تتآمل شكل الـ " القلب " الذي حفِر على الششجرة
بدى قديماً وهي تتآمل 3 حروف نقِشت لكِن حرف وآحد كـآن بحالةٍ مزرية لم تتعرَف للحرف هذآ
لكنهآ ايقنت بان صصآحب هذآ الحـرف لن يعيش طويلآً
امسكت " سكيناً " آحضرتها " فيكي " لتقطِيع الفاكهة وحِفرت حرفاً بجانب حرف " سسولي " الصغير
- م ممَ مآذا تظنّ نفسهَآ فاعله ؟ , تباً لك
كادَت " كريستال " آن تفقد آعصابها لولا انَ " لـونا " قيدت معصمهَآ
واشارت لهَآ الا تقتَرب من " ايميلي "
شبه للفتيـآت ظلآان يمرحآن و ضحكاتٍ اننوثية تنتطلق منهماَ كلماَ
دغدَغت " فكتوريا " " سولي " بخفههَ
- " فيكي " , هذآ غير عادل ارجوكِ ! توقفي اششعِر باننِ ساتقطع الى اشلاءٍ من الضحك !
آبتسمت بسرعه وهي تركض باتجاه " سولِي " محاولةً دغدغتهَآ مجدداً
- لآيهم * اطلقت ضحكةً قصيرة واكملت * انا استمتِع بما آفعله .
واستمرت هِذهه الليلة بوسط ضحكات " فكتوريا و سسولي " بينمَآ " كريستال و لونا " لم يتعبن من الوقوف ولا حَتى من مشاهدة لعب صديقتيّهما , بينمَآ " الدخيلة " تتأمل هذا المشهَد تارة تبتسم والهدوء القاتل يغزوا عينيها الداكنه المليئة بالححقد والكرِه !
- آوه آبي مفسد الممَرح ! , انهه يتصل بِي علي الذههآب بسرعة
شهقَت " لـونآ " وهِي تنظُر الى ساعتهَا الحمرآء التي اشارت لمنتصف الليل !
بعـد ان اغلقت هاتفها .
وهكذآ بدئت كل وآحده باطلاق الاعذآر والاسراع للمنزل حتَى بقيت " كريستال " وحدها
كَآنت مستلقية على العشب الطويل الذي داعب وجههَآ .
فجاءة شعَرت بالبرد يتسللَ الى جسمهَآ احتضنتْ يديهآ وقرَرت الرحيل
لكن استوقفَهآ صوت تحطم شيء تحت قدمَهآ ! رفعت قدمهَآ ببطء متسآئله عن هوية هذآ الشيء
الذي اتضح انه سوار " سولي و كريستال " الذي تعاهدتا الا تخلعانه مادمن صديقآت !
توسعَت حدقة عينيها الزرقاء وهِي تممُد يدهـآ المرتجفه لتلقط ذلك السوآر ذو الصصناعة اليدوية !
- آنهـ.. انهِاا حقاً تتخلى عني ! " سولي " لـقد ..
عجِز لسسانهَآ عن التعبِير وهي تتآمل السوار الخاص بالثنائي " سولكير " الممرح
الذي تدلى منهُ بلورآت صغيرة بعضهآ انتثر على الارض والاخر بقي صامداً
كما تأمل " سولي " بالصمود
تعَآلت شهقات بكائها شعرت بِضيقةٍ كبيرة , لم يآتها الفضول لتلفتَ وترا تلك العيون المراقبه لهآ
اكتفت بالذهآب لمنزلهـآ وهي لا تزال تمسك السوآر .
- حسسناً الى اللقاء شكرا لك على الهدية انها مذهلة " جيس "
( اخذت تتدحرج على سريرها )
- آوه حقاً , انا ايضاً علمت بهذآ
( نهضت واخذت تعبث بدفتر ذكرياتها الوردي )
- موعـد ! , بالتاكيد سوف اذهب معك !
( ابتسمت قليلاً وهي تحرك قلمها الصغير المغطى بالريش )
- لاتقلق , لايعرف احد بهذآ اعدك !
هذا ماكان يسمعه شقيق " سولي " وهـو مختبئ خلف مقبض الباب الذهبيّ
وقد " التصق " تماماً بالباب
- هممم " جيس " , هل يمكنك الانتظار * بصوت انثوي * قليلاً !
توجهت بسرعهه للباب اغمضت عينيهاَ وهِي تحاول تذَكر اخر محاضره القتَها
على شقيقّها الطائِش , ثم فتحتهُ بسرعه
- غريـب ! , يبدوا انني اتخيل ؟ * اكملت وهي تحرك انفها * هذا العطر ! انهُ ..
اخذت تمشي بطريقةٍ غريبة ومضحكة بدَت كالارنب الذِي يبحث عن جزرَته المفقودة
توقفت عندما سمَعت اغانٍ صاخبه تصدر من غرفةٍ مآ
نست بان " جيس " ينتظرها على الهاتف وفتحت باب الغرفة بقوة لتجد
شقيقها مستلقٍ على سريره ويتظاهر بالنوم .!
جلست على طرف السرير وقالت بحِدة
- كيف تنام مع هذآ الصخب اتظنني حمقآء * اخذت تهزه * هيا استيقظ ! اعلم بانك كنت تجسس علي
فجاءة صدر صوت انكسار شيء مآ في الاسفل ويليه صوت شجآر حاد
- ههل يتـ يتشاجران مرة ... اخرى
قآلها بصعوبة الفتى الذي يبلغ الـ 16 ربيعاً , وهو يشهد يومياً دراما " شجار الوالدين "
هذهِ الدراما تستمر ليلاً ونهاراً ولا تتوقف ابداً لدرجة انها تؤثر بـ " جيريكو " لدرجة غير معقوله !
انتفض عن سريره بسرعه وهو يتقرب ببطء من الباب , وقفت امامه معترضاً طريقه
وقالت بـ بوح بكاء
- توقف ! , لايمكنك ان تنزل الى الاسفل
ارتجفت شفتيه واكمل وهو يحاول حبس دموعه
- لمم ! , لم يحتقرآن بعضهما هكذا , اليس من حقنا ان نعيش .. كـ اسرة عادية !
كان صوته واضح بمافيه الكِفاية ليسّمعهُ " جيس " من خِلف الهاتف
تنَهد قبل ان يغلق هاتِفه وهاهُو يكتشف سراً جديداً خلف هِذه الفتاة المرحه الانوثية
توجـد احزان لا تحَصى !
كآنَت آلشَّمْسُ قَد آرْتفَعت مُعْلِنَةً تجآوُزآ لحظات
الفجْرِ الهآدئة إلَى صبآحٍ شهِد حيَاة جديْدَةً بعَثت ضوْضآءَهـآ
فِي الششوارِع
فتحَت عينيهّآ بسرعه وهي تتمنـىٰ بان مَ حدث البارححه مجرد كآبوس وانتهى
التَفتت لتجِد السوار , تنهدت , اغمضت عينيهّآ ماذا بعَد هل ستذهب !
- مستحيل !
قَآلتها بعد ان ضغط على زرٍ احمر صغير على لوحة مفاتيح غريبة لم تكن لحاسب ما !
لتغلق الستائر الحمراء ويقفل الباب اوتماتيكياً وايضاً ذلك التلفاز ذُو الحجمِ الهآئل والاضوآء الخافتـة !
ابتسمتْ بهِدوء , وهي تجرب فاعلية اخترآع والدها الجديد سيحِدث ضجةً كبيرة .
تنهَدت وهِي تتخيِل زراً يمكنهَآ ضغطهَ لترجِع للمـآضي لتقِطع تلِك " الدخيـله " ارباً !
ضحكِت للفكَرة المجنونةَ , امسَكت لوحَة التحكم وقَعت عينيآها على زرٍ احمر
ضغطِت عليه بسرعة لتتحَرك جمِيع الاشيـآء بسرعه تغلق و تفتَح بد المكان مخيفاً وكأن اعصاراًً
تحَآط بالمكان
- تـ تباً !
قالتهَا وهي تضغطِ على الازرارِ بعشوائية , رمِت لوحة التحكِم ونزلت صارخةً باسم والدهآ
هبِطت اللوحـة بجانبِ السواريـين وقـد اخَذت ترِسل لهما اشعاعآت ذآت لونٍ باهت
 |
التعديل الأخير تم بواسطة رين سما ; 06-13-2013 الساعة 03:44 PM |
المواضيع المتشابهه 
55Likes
.png "Icons(25)")
العرض العادي
