اتّساق قَمر | إطلالَة سَماويّة. - الصفحة 374 - عيون العرب

**سَرْمَد** · #**1866** 07-19-2016, 10:08 PM

-

أسفة لاني اعطيتكم قيمة أكبر من حجمكم
واسفة لاني فكرت فيكم كاصدقاء مقربين

-

**سَرْمَد** · #**1867** 07-19-2016, 10:41 PM

-

توكر توكر توكر توكر تاكتتا
توكر توكر توكر توكر تاكتتا

" class="inlineimg" />

-

**سَرْمَد** · #**1868** 07-19-2016, 11:03 PM

-

أسعد اللي حولك ولو بكلمة

" class="inlineimg" />

-

**سَرْمَد** · #**1869** 07-20-2016, 01:55 AM

-

كل اشي يصير غير مع ناس يحبوك ويحترموك

ويهتمي لك مو بالاسم بس ,, بتلاقيهم متل الظل حوليك
مو شغل مظاهر وتظاهر قدام الناس , ولا ممكن يحسسوك انك اقل منهم باشي ; مهما كانوا بعيدين بتحس بقلوبهم جواك ,, دعواتهم لالك
بعلمك او بدون , ولا عمرهم بحسسوك انك رجل طاوله لما يكون معكم
حدا مقامه اعلى او يعنيله اكتر , هو اللي رح يصنع اتفه الاسباب مشان يضله معك , واللي رح يجيك اول ما يحس انك رح تبعد مشتاق ,, اللي برضاك بكل حالاتك وبسمع كل همومك وتفاهاتك , اللي بذكرك بصلاتك و
وعلاقتك مع ربك ,, اللي ببني معك الحلم و بشجعك عليه , اللي مهما حكيت معاه ما رح يزهقك ويطنشك , اللي برسم البسمة على وجهك بس بكلمه منه ,اللي بشيل عنك حملك وبتشيل حمله , اللي بفكر فيك
بكل لححظة, اللي بيقف معك بالحق وبيوقف بوجهك اذا اخطئت ,
اللي عمره ما رح يذلك مشان غلطه صغيره , اللي ما بحطم طموحك ولا مشاعرك هاد الشخص ولا ممكن يجرحك لانه بحبك , وحتى لو جرحك فلمصلحتك
هاد الشخص ممكن يكون اي حدا بحياتك, ممكن يكون بالواقع او حتى هون باطراف المنتدى او اماكن التواصل الاجتماعي ,, هاد الشخص ممكن يكون انت بالنسبه لشخص تاني !

" 20.07.16 "
#فراغ

-

**سَرْمَد** · #**1870** 07-20-2016, 12:12 PM

-

" 18.07.16 "

فليتعلّم "الجميع" من "أبوديس"
#‏مقال_بقلم.:نجيب مفارجة
استقبلت أبو ديس قبل يوميْن بطليْن من أبطالها محرّريْن من سجون الاحتلال الظالم، بعد رحلة عذابات واعتقال دام اثنيْ عشر عاما، أما وقد حباني الله شرف المشاركة في استقبالهما، فقد لفت انتباهي أمورٌ ثلاثةٌ قلّما تراها في مكان آخر، فاستدعت منّي التعليق..
في "أبوديس" رأيت آلافاً مؤلّفةً تخرج في استقبال "أسيريْن محرّريْن".. كلّ البلدة.. بكلّ عائلاتها وأهلها.. ترى الشيوخ والعجائز والشباب والصبية وحتى النساء والصبايا.. كلّ البلدة سارت خلف "فؤاد وعامر" في مسيرة راكبة من أول "العيزرية" استغرقت أكثر من ساعة لتصل دوّار "أبوديس"، حيث لا تحتاج المسافة أكثر من دقائق معدودة في الوضع الطبيعي.. ثمّ توحّدت البلدة كلّها.. بكلّ فئاتها المذكورة خلف المحرّرين في مسيرة راجلة رفعت فيها بطليْها على الأكتاف.. بينما تحلّقت "كلّها" حولهما في حلقة زفّة "عراضة شامية" وسط البلدة.. هذا المنظر الذي قلّما يجود زمان فلسطين "الجديد" بمثله يعني أنّ شعبنا لا يزال حيّاً .. شعبٌ حيٌّ بترابطه.. حيٌّ بتماسكه.. حيٌّ بسلمه الأهلي وأمنه المجتمعي.. والأهم أنّه حيٌّ بالتفافه حول أسراه.. رمز قضيتنا وعنوان نضالنا.. بالتالي فإنّ "أبوديس" تجدّد من خلال مظهرها الفريد على عهد شعبنا مع قضيته ووطنه.. عهد الوفاء والانتماء.. عهد احتضان المقاومة والمقاومين.. مهما كانت صعوبة المرحلة !!
وفي "أبوديس" رأيت أبناء فتح والجبهتيْن الشعبية والديمقراطية يشاركون بلدتهم فرحتها بتحرّر فؤاد وعامر.. يرفعون راياتهم جنباً إلى جنبٍ مع رايات حماس .. التي ينتمي لها المحرّران .. يتوشّحون أوشحتهم ويتعصّبون عصباتهم الصفراء والحمراء.. في مشهدٍ أبى إلّا الوحدة.. فقد ضمّ الأخضر والأصفر والأحمر.. والأسود – وإن لفت انتباهي أنّها راية واحدة – إلّا أنّها تقول لنا أنّنا – أي الجهاد – هنا معكم ولن نتخلّف عن موقف يتوحد فيه شعبنا.. هذا منظرٌ غاب عن الضفة المحتلّة منذ غياب المقاومة ومسيرات انتفاضة الأقصى.. مشهدٌ يختصر حكاية الوطن والقضية : أنّنا قدرٌ لبعضنا.. ولا مفرّ لأحدنا من أخيه.. وأنّه مهما كان حجم الخلافات إلّا أنّه ما أسرع وحدتنا.. كيف لا وهي دائما على فلسطين.. أبوديس قالتها بصمت رائع : "فلسطين توحّدنا" !!
وفي "أبوديس" الرائعة كان الخطاب رائعاً.. وكان الهتاف مميّزاً.. لم يكن حزبياً وإن ظُنّ كذلك.. فحين تسمع "حط السيف قبال السيف.. تحية لمحمد ضيف" تعتقد أنّه هتافٌ حزبيٌ ما ينبغي أن يردّده شباب حماس في موقف كهذا.. غير أنّ السرور يملأ قلبك حين ترى يقيناً أنّ من يهتف بالناس ليسوا بحماس.. حقّاً فأبناء فتح واليسار في "أبوديس" هتفوا معا "من أبوديس التحية ..ومحمد ضيف الشرعية" !! يا إلهي .. ما الذي يجري .. فهناك شعبٌ حيٌّ ما انحرفت بوصلته بعد.. ولا تلوّثت وجهته حتى الآن.. بل تشير دوما نحو "المقاومة" ممثّلة برأس حربتها .. الضيف.. ونحو الغرب بضعَ أمتار.. القدس المحتلّة.. فيما تجلّت أبهى صور الروعة حين "رقص" الكلّ على أنغام "طلع الصاروخ.. يا حيّ الله القسامية" !!
ختاماً أقول بأنّ "أبوديس" اختصرت الطريق : وحدة الأهل .. وحدة الفصائل.. وحدة الهدف والبوصلة.. فحين تصبح كلّ بلادنا كـ "أبوديس".. وفقط حينها .. سنحقق ما نصبو إليه.

-

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
- قَمر تلفحةة الشَمس - جريان وظمأ لا يرتوي " عطارد "	ِ	مواضيع عامة	12	08-04-2015 03:31 AM