عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree5Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-15-2013, 10:27 AM
 
"The Mystery Murder"..منقول

روايه جميله حبيت ان انقلها لكم

http://www.banaat.cc/uploads/images/...e52cb6c3ef.png



صبـاحُ الغُموض..
مساءُ الدمـاء..

دماءُ الماضي عادتْ لِتُسطرَ أحداثَ اليومْ..
لتُزيحَ خوفًا عششَ في قلوبٍ ضعيفه!
وتنسجَ خُيوطَ أملٍ ظنّت الّن نُبصرَ نورًا!

قِصةُ اليومِ مُختـلفـه..
فهيَ مزيجٌ بينَ دماءٍ وغُموضٍ وتحليلات..
كوميديا وأكشن!
أصدقـاءَ تكبدّوا عناءَ البحثِ في قضية قتلِ صديقتهم!
لتنقلبَ حياتهُم مأساة!
وتصيرَ حياتهُم مرهونةً بحلّ تلكَ القضيّه..


وقفـةٌ مع الشخصيـاتْ:

سيمون*

البطلُ الحقيقيُ للقصـة..
خفيفُ الدمّ وذكـي.,لمّـاح!
ذو عينِ خضراءَ وشعرٍ أشقرْ..
وحيدُ أبويهِ..مُدللٌ كثيرًا!
17 عـامًا.,الصفُ الثاني الثانويْ

نتالـي*

لطيفة,ذكيّه..
ذاتُ شعرٍ أحمرَ وعينانِ خضراوانْ
17 عامًا.,الصفُ الثاني الثانويْ

وايت*

مُثقفْ.,يرتدي نظاراتٍ ويحملُ كتابًا معه دائمًا
ذو شعرٍ أسودَ وعينانِ بُنيتانْ
17 عامًا.,الصفُ الثاني الثانويْ

ليندا*

خجولـة إلـي حدِ الغثيان!
بطيئة النُطق .,وذاتُ وجهٍ احمرَ علي الدوام!
ذاتُ شعرٍ اشقرَ وعينانِ زرقاوتينِ
17 عامًا.,الصفُ الثاني الثانويْ


آندي*

توأمُ ليندا..
لكنه مُختلفٌ تمامًا عنها..
فهو إجتماعيُ ولطيفْ
ذو شعرٍ اشقرَ وعينانٍ زرقاوتينِ
17 عامًا.,الصفُ الثاني الثانوي

ليلي*

بـاردةٌ لاقصـي درجه!
لا تهتمُ سوي بأظافرها وجمالها ^^"
ذاتُ شعرٍ اسودَ وعينانٍ رماديتانْ
17 عامًا.,الصفُ الثاني الثانوي


بعضُ الشخصيّات الثانويه:

مستر لايتْ

مستر رايت

مستر نايتْ

مس لولا

والمُديره قطميره الفَطّارْ


كانَ هذا تعريفًا سريعًا للشخصياتْ
وغيرهم سيظهرُ في الاحداث ^^
Nami san likes this.
  #2  
قديم 07-15-2013, 10:07 PM
 
The mystery murder


part 1

"اليومُ المدرسيُ الاول"!

-هيـآآآآآآآ..حان الصباحُ يا عزيزي!
-اوووه..يا لكِ من ماما !
-كفي يا سيمون!..هيا يا عزيزي..إنه يومُكَ الاولُ في المدرسه أسرع كي لا تتأخر..
رفعتُ الغطاءَ عن وجهيبتثاقلٍ فظهر شعريَ الاشقرُ الجميل..
وفتحتُ عيناي الخضراوانِ فرأيتُ وجهَ اميّ المدورَ الجميل..
فأنا طبقُ الاصلِ منها فهي ذاتُ شعرٍ اشقر وعينانِ خضراوانِ ايضًا
قُلتُ لها بدلال:اوه..امي اقالَ لكِ أحدُ من قبلُ أنّكِ جميله؟
-كفي يا ولد! لا تُحاول ان ترشُوني بكلامكَ المعسول..هيا قُم!
عندما سمعتُ كلماتها وتقطيبَ حاجبيها ادركتُ انني لو انهلتُ عليها بأشعارٍ من الحُبّ فلن تتركني في حالي لأنام بسلام
وبما أنّها اعلنت الحرب عليّ بأن تُنادي ابي فقد اضطررتُ للنهوضِ من سريري الدافئ المريحِ علي مضض!
-عيبٌ عليكَ يا سيمون! لقد اصبحتَ في السابعةَ عشرةً ولا زلتُ اوقظكَ مثل الاطفال!
-وما المُشكله؟! اريد أن اعيش سني!!
-هيا..تقدم إلي الحمام امامي بدون كلام
كانت امي تحمل المنشفةَ فلم ارهقْ نفسي بالبحثِ عنها في غُرفتي التي تُشبه "الزريبه"
تقدمتُ الي الحمامِ ودخلت فدخلت امي خلفي ..
فتحتْ امي الصُنبور واخذت تغسلُ لي وجهي
ماذا؟ هذا عادي بالنسبه لي فأنا وحيدُ ابواي ويدللانني في كُل شئ حتي في هذا
خرجنا من الحمامِ بعد ما قامت امي بتنشيفِ وحهي بالمنشفة التي في يدها واوصلتني إلي غُرفتي واتجهتْ لأسفل لتُعد الساندويتشات لي ولأبي
دخلتُ الغُرفة لارتداءِ ملابسي..
جلستُ نصفَ ساعةٍ ابحثُ عن اكثرِ قميصٍ مُلفت بين قُمصاني..
فهُناكَ دائمًا من يقول "ارتدِ شيئًا بارزًا او غير مُلائمٍ في يومكَ الاول لتلفتَ انظارَ الجميلات"
حسنًا..ها قد عرفتُم مُبتغاي البرئ
واخيرًا..وبعد جُهدٍ لم اعتد عليه قررتُ إرتداءَ قميصٍ احمرَ فاقعِ اللون وبنطالٍ اسود علي كابٍ ابيض
وقفتُ امامَ المرآه..كُنتُ جميلاً وجذابًا..
تمنيتُ لنفسي يومًا جميلاً وخرجتُ من حُجرتي بحقيبتي المدرسيه..
نزلتُ الدرج بخُطي واثقةٍ وانا اذكرُ نفسي انني فتي ذكيّ ولا شكَ انني سأكسبُ العديدَ من الاصدقاء من اولِ ثانيةٍ لي في المدرسه
وضعتُ حقيبتي علي المائده فتناولتها امي ووضعت الطعامَ بداخلها ..
اخذتُ اقلبُ جريدة الصباحِ التي كانت علي المنضدةِ عندما احسستُ بأبي يضعُ يده علي كتفي ويقول"يا لذيذ يا رايق ..ستجعلُ الفتياتِ يُفتنّ بكَ هكذا "
امي-ماتش! اهذا بدلَ ان تنصحه ان يلتفتَ لمذاكرته!
ابي-يا روح قلبي إبننا واد ذكي وميتخفش عليه
ووضع يده علي كتفها واحتضنها..
فإحمرت وجنتاها وقالت:اوه..يا لكَ من ماكرٍ يا ماتش!
حسنًا اعرفتُم الان؟ امي لا تُقاوم الكلام الجميل
كانتْ الساعةُ الثامنةَ عندما ركبتُ السيارةَ إلي جوارِ والدي ليوصلني للمدرسه..
ادارَ ابي مُحركَ السيارة وخرجنا من المنزل ونحنُ نراقبُ امي وهي تلوحُ بيدها وتتمني لنا يومًا سعيدًا

**

كانتْ بضعُ دقائقَ فقط عندما وجدتُ نفسي امامَ باب المدرسه..
لم يكُن هُناك احدُ في الساحـه..وكان ذلك بلا شكْ لانني تأخرت في القدوم!
لم التفتْ لذلك كثيرًا وتوجهتُ لصفي ..اما عن سرّ معرفتي له هو ان المُشرفة اخبرتني بمكانه عندما اتيتُ هنا لتقديم اسمي.,
مشيتُ في الممرِ الطويلِ حتي وصلتُ لبابِ الفصلْ...
لم اطرُقِ الباب وفتحتهُ علطول
دخلتْ فرأيتُ حشد الطُلابِ المُحدق بي
إبتسمتُ وقلت:هآآآآي
فبدأت الفتياتُ ينظرن لبعضهن ويبتسمنْ..والبعضُ منهن كان يضحك..
اما الفتيّه فإستطعتُ رؤية وجوههم المُقطبة جيدًا
لم اشعُر بوجودِ احدٍ بجانبي ويقفُ علي مقرُبة مني إلا عندما قال:إحم إحم..لا شكّ انّك سيمون!
وكان شخصًا نحيفًا وقصيرًا فقُلتْ:الباشمهاندس سيمون..وانت يا هذا من تكون؟!
حينها سمعتُ شهقاتِ بعض الطلبه وسخريّة بعضهم ورأيتُ بوضوح وجه ذاك الشخص الغاضبْ الاحمر وهو يكادُ يقتلني غيظًا
وقال: انا الاستاذ لايت يا سيمون!
عندها حدقتُ به بكل براءة وقٌلت :لايت؟ اما كان من الافضل لأمك ان تُسميّك دارك؟! إنني اميزُ عينيكَ السواداوين من علي وجهكَ بصعوبه!!
عندها دبّ الضحكُ في ارجاءِ الصفّ رغمَ انني كُنت اتحدثُ بعفويه ولم ارد السُخريّه
ولكن ذاك اللايت قام بطردي حتي نهاية الحصّه !
وقفتُ بالخارج وانا اقول:عظيم!..بداية مُشجعة حقًا يا سيمون
وبعد نصفِ ساعةٍ خرج ذاك اللايت وطلب مني الدخول والاعتذار..فإعتذرتُ كي لا ينتهي بي الامر خارجَ حُدودِ اميريكا
ثُم قام بتقديمي للصفّ قائلاً :هذا سيمون طالبٌ جديد..اريدكُم ان تعتنوا به!
جعلهم يقومون بتحيتي ثُم قال:بما انّك جديد لنختبر مُستواكْ
وقام بكتابة مسئلة رياضية علي السبورة ..
وما إن نظرتُ إليّها حتي إبتسمتُ بذكاء وقُلت:مسئلةٌ سهله..
امسكتُ قلمَ السبورة وبدأت في كتابة ارقامٍ و ارقام حتي إمتلأت السبُورة وقُلت :ما رأيك؟
إتسعتْ عينا مستر لايت وقال مُتلعثمًا:لا يُمكن ! لقد حللتها بثلاثِ طُرقٍ مُختلفه! رغم انها مسئلة من مُستوي مُتقدم!
إبتسمت وقُلت:هذا..لانني عبقريّ
وبعد دقيقتين عندما افاق مستر لايت من الصدمه قال:أ..أنت عبقريّ حقًا يا سيمون..حسنًا اين تُريد الجُلوس؟
لم يكُن لديّ خيار
فلم يكُن هناك مكان فارغ سوي بجانب فتاةٍ ذاتِ شعرٍ احمر وعينانِ خضراوان
قٌلت بنفسي:ليست سيئه
جلستُ بجانبها وقٌلت:مرحبًا
-اهلاً بكْ..
-ما اسمكِ؟
-نتالي وأنتْ؟
-سيمونْ
-تشرفنا ^^
-أأنتِ جديدةٌ هُنا؟
-لا انا هُنا منذ السنة الماضيه
-جميل! سيكون رائعًا ان تعرفيني علي اصدقائك
-سأفعل بالطبع

وبما أنّه اليومُ الاول فقد مضي سريعًا دون حصصٍ كثيره!
وامضيتُ مُعظمَ الوقتِ احادث نتالي ..
علمتُ منها أننا مُتشابهان في كثير من الاشياء
فهي وحيدة ابواي مثلي وتتمتعُ بذكاءٍ حاد مثلي ايضًا..
هذا واشياءٌ اخري كتناول الشوكولاه اثناء مُشاهدة افلام الرُعب!!
وقامت نتالي بتعريفي إلي ليندا الخجوله التي عانيتُ حتي اسمع كلمة مرحبًا منها
والي وايت المُثقف فقد كان لطيفًا جدًا واصبحنا اصدقاءً بسرعه
كذلك آندي توأمُ ليندا ..بدت لي شخصيته مثيرة للاعجاب وقد تأقلمنا معًا سريعًا..
اما ليلي..تلك الفتاةُ المُزعجة فأنا لا انفكُ عن الشجارِ معها! فهي لا تُبالي بشئ سوي بجمال مظهرها!

مضي اسبوعان مُنذ بداية الدراسه وقد احببتُ الوضع هُنا..
وظهرَتفوّقي سريعًا في كافةٍ المواد الدراسيّه
وصرتُ محطّ إعجاب الكثيرينْ ممن يكبرونني سنًا ايضًا..

لم تكُن المدرسةُ جميلةً بدايةً لولا وجودُ هؤلاء الاصدقاء قُربي
وفي يومٍ خرجتُ من الصفّ بعد إنتهاء الدوام متأخرًا برفقتهم ..
مشينا في الممرِ الطويل ..
هتفَ آندي:لم يكُن علينا التأخر هكذا..كما الساعة يا سيمون؟
-أ..الخامسه!
إرتجفت ليندا فجأة وامسكت بقميص آندي الذي قال:آه حسنًا..هلآ نذهبُ سريعًا؟
قُلت:لِمَ ترتجفُ ليندا هكذا؟
نتالي:إنّها تخافُ الاسطورةَ المُذاعةً حولَ هذه المدرسه!
سيمون:أي اسطوره؟
وايت:تلكَ الاسطورة تقول أن هناكَ شبحًا يظهرُ في المدرسةٍ بعد الساعة السادسة عندما يحلّ الظلام..
ذلك الشبحُ ضخمٌ وشرير ويُطاردُ الطلبة والطالبات الذين يرونه ويقتلهم!!
سيمون:هاهاهاهاهاها..اتريدُون إضحاكي؟!
"فلتضحكِ الانْ ولكنكَ إن قابلته فستندم"!
جاءَ الصوتُ باردًا وقاسيًا كالجليد..إلتفتُ بسرعةٍ مُبالغٍ فيها فرأيتـه!
لقـد كـان...!؟!!!

من كـان ذاك الشخص؟
وهل الاسطورة حقيقّه؟
وماذا سيفعلُ سيمون واصدقائه؟
Nami san likes this.
  #3  
قديم 07-27-2013, 09:01 PM
 
القصة جميييييييييلة بس فين التكملة اعتبرينى من المتابعين
reoOo likes this.
__________________
  #4  
قديم 07-27-2013, 11:17 PM
 
The Mystery Murder

part 2

"حقيقـة الاسطُوره"

جاءَ الصوتُ باردًا وقاسيًا كالجليد..إلتفتُ بسرعةٍ مُبالغٍ فيها فرأيتـه!
لقـد كـان...!؟!!!

لقد كـانت تلك المرأة السمينة..ذاتِ الجيبة القصيرة وشعرُها الذي علي هيئة كعكة ونظارات عينيها الكبيره!

صرخت ليلي:الانسه قطميره الفطّار
وما إن نطقت ليلي الاسم حتي إنهرتُ من الضحكِ
نظرتْ لي نتالي نظرة تأنيب بينما استمررتُ في الضحكِ والدموعُ علي وشكِ الانهمار مني
قطميره:ماذا اري! ايضحككَ اسمي هكذا؟!
سيمون:آخ..آخ يا بطني ! ما بكِ ايتها العجوز؟اما كان من الاجدر لوالديكِ ان يُسمياكِ يقطينه؟علي الاقل فأنتِ سمينة مثلهـا .. مع ان اليقطينة اجملُ منكِ!
ثُم..ثُم آنسه؟!ها ها ها ليس غريبًا ولا عجيبًا فكيفَ لعجوزٍ مثلكِ ان تتزوج!انتِ عانس..اجل عانس
كانت قطميره مُقطبة لحاجبيها دائمًا..لأكن بعد كلامي قطبت حاجبيها بطريقة مُروعه!
وبينما كان آندي يُحاول إخفاء ضحكته ووايت يتعرق وليلي تلعب بأظافرها وليندا علي وشك البُكاء ونتالي ترمقني بنظرات تأنيب
كُنت لا ازالُ انا غارقًا في الضحك!
ثُم سمعتُ صوت قطميره تقول:حسنًا يا سيمون! يبدوا انّكَ الضحيّة التاليه!
عندها حاولت النُطق وقُلت:ضحيه؟لماذا؟للعنوسه! ها ها ها لا لا تقلقي انا مش هعمّر مع الاوانس زيّك!
نتالي:كفي يا سيمون!هذا عيب!
قطميره:امامكم ثُلث ساعةٍ للخروجِ من المدرسه..قبل ان تلقوّا مصيرًا مُشابهًا لمصير كايري!
والتفتت ببطئ وبدأت المشي في الممر الطويل ترقبها اعيننا حتي اختفت عن الانظار
سيمون:مُذهل! ومن كايري تلك؟!
آندي:كايري فتاةٌ في مثل عُمرنا..او هكذا يُفترض!
اشاعتْ انّها ستبقي هُنا في احد ايامِ السنة الماضيه لتكشفَ لغز الشبحٍ ذاكْ
سيمون:وماذا حدث لها؟
وايت:عندما اتينا في اليوم التالي لم نجدها!..وبقينا ثلاثة ايامٍ نُفتشُ عنها في المدرسة بعد ما كُنا علي إتصال دائمٍ بأهلها الذين أكدوا انها لم تعد للمنزل حتي..
سيمون:حتي ماذا؟؟؟؟؟!
نتالي:حتي عثرنا علي جُثتها..
سيمون:وآآآآآآآآآآآآآآآآآآو
وايت:كفي يا سيمون! فقد كانت كايري صديقة ليندا المُقربه!
سيمون:آ..آه حقًا؟!
نتالي:اجل..ومنذ ذاك الحين وليندا علي هذا الحال!
سيمون:مُؤسف!واين عثرتُم علي جُثة كايري؟
وايت:عثرنا عليها مُعلقة في قبو المدرسه والدماءُ تسيلُ من عليها..كا..كانت مقتولة حديثًا
نتالي:بالضبط!
آندي:اغلقت القضيّة علي انّها إنتحار ولكن فريق التحقيق للصفّ الاول الثانوي إكتشفَ آثارًا للتعذيبِ علي جسدها!
ليلي:بالاضافة ان سبب الوفاة كان 3 طعناتٍ بالقلب.وعلي الرغم من الادلة تُشير لقتلها فإن الشُرطة رفضت الاستماع لفريق التحقيق واغلقَ المحضر علي انّه إنتحار
سيمون:عظييييييييييييم!
الجميع:عظييم؟!!!!!!!!!!
سيمون:أجل!
نتالي:الديكَ خللٌ برأسكَ يا سيمون؟!
-لا ليس لديّ!ولكنني تحمست!..سنبقي هُنا اليوم لنعرف قصة ذلك الشبح ونحلّ اللُغز!
عندها إرتجفت ليندا وصدر عنها صوتٌ يدُل علي الرُعب بينما ازدادت تمسُكًا بقميصِ آندي..
وايت:مُغامره؟الا تخافُ علي حياتكَ يا سيمون؟
سيمون:لا! ستكونُ مُغامرة رائعة صدقوني!
آندي:مو و و وو افق
نتالي:ماذا تقول يا آندي؟وأختك؟!
ونظرتْ له نظرة ذاتَ معني ومغزي ولاحظها سيمون
آندي:م..ل..لكن يا نتالي!
وايت:سيمون ! أتأتي معي لدقيقه؟نسيتُ كتابًا في دُرجي واريدُ إحضاره..
وافقَ سيمون وذهبَ مع وايتْ..وبينما هُما في الطريق قال سيمون:وايتْ..اتخفُون شيئًا عنّي يخُص ليندا؟!
وايت:آه حسنًا..إنتظرتُ منكَ سُؤالاً كهذا يا سيمون
-تكلّم إذًا!
وايت:ليندا هي صديقة كايري المُقربه..كانت ليندا في السابق ذاتَ شخصيّة مرحة ومحبوبه..
قبل ذاك الحادثُ المؤلمْ..ففي اليوم الذي كانت فيه كايري فيه هُنا لكشف سر الشبح كانت ليندا بصحبتها..
كانتا مُصممتين علي إكتشافِ الشبح وبينما هُما في القبو يتفقدانه سمعتا صوت اقدام نحو باب القبو فإختبئتا
وعندما فتح البابْ ظهرٌ شخصٌ ما..ولسببٍ ما اظهرت كايري نفسها له فيبدوا انّها اكتشفت شيئًا عندما رأته..او رُبما لانها تعرفه ولا تخافُ منه!..
ثُم قتلها..
سيمون:امام..ليندا؟!
وايت:بلي! لذلك اغمي عليها وعندما اكتشفنا مقتل كايري وجدنا ليندا نُغميً عليّها بجانب جُثة كايري وهي مُلطخة بالدم..
عندها نقلناها للمشفي..وعندما استيقظت..كانت فاقدة للذاكره من إثر الصدمه!
سيمون:اي انّها فاقدة للذاكرة الان؟
وايت وهو يُغلقُ دُرجه بعد ان اخذ الكتاب:بالظبط..لذلك لا تُريد نتالي إبقاء ليندا معنا هُنا!
سيمون:أها..وهي الان لا تعرفُ ما حدث لها؟
وايت:بل تعرف..ولكن ليس بالتفصيل!
قاطع كلام وايت آندي الذي قال:كُل هذا لاحضار كتاب؟هيا لقد تأخرتما جدًا!
سيمون:آ..آسفان!
نتالي:كم الساعة الان يا سيمون؟
سيمون:الا يحملُ احدٌ ساعةً غيري؟!الساعة هي السادسة وعشرُ دقائق!
آندي:إذًا فقد بدأت المُغامره!
سقطَ شئٌ علي الارضِ فجأة فإلتفتَ جميعهم..
كان الصوتُ قادمًا من ممرٍ جانبي..
إنطلق سيمون يعدوا وتبعه الجميع..إنعطفوا في الممرِ الجانبي..
وسمعوا صوتَ اقدامٍ اخري تعدوا ..
ورأوا ذاك الشئ اللامع علي الارض..
توقفوا جميعًا وهبط سيمون والتقطه..لفد كانت..
سكين!
مُلطخة ببعضِ الدماء!!!!!!!!!!
نتالي:م..ما هذا؟!!!!
سيمون:تبًا.يبدوا انّ هُنّاك اناسًا غير مرغوبٍ بهم هُنا !
وقبل أن يُعلق احدُهم..سمعوا صوتَ احدهم..
احدعم يستغيث!
إنّها امرأه..كانت تصرخ وتقول:أرجوك لا!..انقذوني..لاااااااااااااا!
ليلي:الصوت..
آندي:غُرفة المُعلمات!!
إنطلقوا جميعهم يعدون خارج الممر الجانبي إنعطفوا يمينًا..
إقتربوا من غُرفة المُدرسات..
وإقترب الصوتُ اكثر..
تتسارعُ نبضاتهم اكثر..
وقفوا امام الباب..
الصوتُ واضح..إنه من هُنا!
امسكَ سيمون المقبضْ..
اداره وهو يتعرق..
فتحه!
و...إختفي الصوت!!!!!!!!!!!!!
مضتْ ثلاثون ثانية إثر الصدمة..المكانُ هادئُ إلا من انفاسهم المُتسارعه..
كانت الغُرفة خاليـه..لا احد فيها.!!
سيمون:إ..إختفي الصوت! ما هذا؟!
آندي:ليست لديّ اي فكره!
سيمون:نتالي الديكِ تفسير؟
لـم تُجب!
إلتفت سيمون وهو يقول:نتالي!
ولكن!
نتالي..لم تكُنّ موجوده!!!!!
لقد..لقد إختفت!!!

اين إختفت نتالي؟
وكيف إختفي الصوت؟
وما حكاية السكين المُلطخ بالدمّ؟

كلّ شئ سيُكتشفْ فتابعوني
[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
Nami san likes this.
__________________




Look... The moon is calling u
See... The stars are shining for u
Lesten... The bird are singing to u
Hear .. My heart says imiss u

  #5  
قديم 07-27-2013, 11:27 PM
 
لالالالالالالالالالالالالالا كدة ظلم ليه خلص بالسرعة دى اطالب بحقى كمتابعة ببارت و بسرعة انا متشوقة ومتحمسة لابعد حد
reoOo likes this.
__________________
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طفل يولد واسمه مكتوب على خده "صوره" لاتخرج بدون كتابة """سبحان الله"""‎ darҚ MooЙ موسوعة الصور 132 12-15-2011 09:33 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 10:04 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011