|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
| ||
| ||
والله مبدع تسلم ايديك ارجو ما تنسانى فى الرابط تحياتى:wardah::wardah::wardah::wardah::wardah::wardah: ميرو@ [/click] |
#52
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال ؟ :wardah:اعجبتني:glb:الرواية :glb:رغم غموضها ارجو ان تقبلين كصديقة و متابعة للقصة وعيدكم مبارك وارجو ان تكملي القصة و نحن في الانتظار والى لقاء قريب |
#53
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;border:3px solid deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] مرحباً وسام ...عدّت بعد قرون من الهلاك قرأت المقتطفات أكثر من مرة ...وأعجبني الغموض فيها فأنا من محبيّ الغموض وأسلوبك بالكتابة كان رائعاً ..تحسنت جداً وبشكل كبير فلقد أندمجت مع شخصيات الرواية التي نالت على أستحساني وتناسبت بطريقة عبقرية مع تصرفاتها فالأسماء تكشف صفات الشخصية ... العنوان والمحتوى رائعاً جداً ويبدو فريداً من نوعه ...أهنئك على أختيارك أيها الخنفوشاري :lolz: حسناً سوف يكون الأمر صعباً ...فالمنافسة مع كتاب يمتلكون أنامل ذهبية سوف أبذل جهدي لأتفوق على الكل هنا >>برا لن أفضح رأيي ونظريتي عن كل شخصية فالكل هنا على ماأعتقد متحفظ الى الآن :baaad: لوكاس :- من خلال قرآتي للرواية أستنجت عنه الكثير وهو يتصل بشكل أو آخر مع شخصية نسائية . فتصرفاته تفضح نقطة ضعفه ديفيد :- يبدو غامضاً الى الآن ...وهناك ما أستنجته ...ربما يكون خاطئاً ناتالي :- شخصية نسائية نادرة ..لم تروق لي أبداً لولا جين لأهملتها خخ أما الرأي الآخر فسأحتفظ به لعله ينقذني من الورطة التي ستداهمني خخ ممممم ....يبدو بأنها النهاية تحياتي ... أعتذر على التأخير وبأنتظار فلوري ...فشر وسام يترصدّ بك خخخ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ / |
#54
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://im32.gulfup.com/VlCnG.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال ؟؟ أنا من شفت الاسم فرحت قلت راح اشارك معهم بس نزلت علية الصاعقة وأشوف لا ان الرواية نزلت كنت أريد أن أكون معاكم من الروائيين يالحظي النحس المهم نجي للرواية الفكرة حيل حيل حلوووووة أعجبتني جدا أعتقد اني وضحت الامر فوق الموضوع الي يدور حوله الرواية أيضا اعجبني أحب هذا النوع غموض + أكشن + رومانتك والي اعجبني أكثر في معهد فنون ياي تردوني أنجن المهم الشخصيات عجبتني مايكل ايضا البعض كرهوه أخ شبح الاسود للقتل الصامت اسلوبك جميل بس ملاحظة للاطلاع فقط البداية ما فهمت منها شي ومثل الاغلبية (ترك لي الماضي ابنا )أعجبتني لوكاس اعجبني هو وديفيد ولكن الى الان لم استطع تخيل اشكالهم غير أن ديفيد شوي قصير ولوكاس أطول منه والتصميم والترتيب جميل جدا أهم شي لا يوجد أخطاء أملائية أهم شي أنتظر البارت ع احر من الجمر ولمعرفة الكاتب القادم وأيضا لو سمحت ممكن تعطينة ترتيب الكتاب وكل كاتب رقم بارته بليززززززززز عذرا ع ردي القصير والمتواضع وفي الاخير ايضا اقول كنت اتمنى اكون معكم مع السلامة كانت هنا أني :lolz: [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ آللحن ألآخير + زهرة الوآدي! = ألقابي |
#55
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www3.0zz0.com/2013/07/18/00/869080015.jpg');"] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www3.0zz0.com/2013/07/18/00/869080015.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/ALIGN][ALIGN=center] في عمق كل منا كومه من المشاعر منها ما هو جيد ومنها المريب مشاعري كانت مختلطة لكني أكاد أجزم أنها سوداء [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] قلبٌ معدني راقص كان يتحرك بجوفها مع كل لحظة تمر مصدراً تلك النبضات المزعجة المخترقة لصمتٍ طال كثيراً صمتٌ امتَزَجت فيه أحاسيسٌ قاتلة خانقة مع مزيج من الحيرة المرهقة عيناها المتعبتان استسلمتا لغفوة قصيرةٍ سرعان مااستفاقت منها مذعورة وكردة فعلٍ طبيعية مدت يدها علها باحتضانها لوليدها تستشعر الأمان من جديد ولكن هذه المرة .. هي لم تجده بجوارها ! " بين يديه مجدداً .. هاأنا أراه ليتجدد الذعر بقلبي وأنا أشاهد عينيه البريئتين تطالعان ذلك الوحش الذي يحتضنه ويشاركه اللعب ضاحكاً مستمتعاً ! كلماته التي لايزال صداها في أذنيّ أعلنت بداخلي حرباً عنيفة ضد ذلك الدخيل الخطر "لقد هوُجِمنا منذ أسبوع وقتلنا أحدهم لذلك يريدون قتلنا .." هه وكأن ماأنا فيه من مشاكل لايكفيني حتى تنهال المصائب علي فلايغدو سري أكبرها ! دون ادراكِ وجدت قدمايّ تقوداني نحوه لألتقط طفلي من بين ذراعيه وأحتجزه بأحضاني الكفيلة بحمايته وعيناي ترقبان الدخيل الغامض مهددة ساخطة ذلك ماجعله ينظر إلي دهشاً لوهلة ثم ما لبث أن استدرك ماحصل فابتسم ساخراً مستنكراً : مالخطب لما تبدين خائفة .. صدقيني لاأملك أنياباً ألتهمه بها ! لم أملك الجواب فحتى الحديث معه بات يثير الرعب بقلبي .. لكن صوتاً مريحاً أنقذني " دعها وشأنها ديفيد " كان ذلك لوكاس الذي نهض من على كرسيٍ كان بجوار النافذة .. حيث استقر خلال المدة السابِقة التي قضوها هنا لسببٍ أجهله ! إن كان ذلك الشخص أياً كان يطاردهم فماشأني أنا ؟! قطع سيل أفكاري التي انجرفت على حين غرة بقوله : " نعتذر لإزعاجكِ .. كل رجائي هو أن لا يعلم أحدٌ بما جرى " - ما شأني بكما على كل حال ؟ لا أحب التورط بأمور كهذه يفضل أن تبقيا بعيداً عني - لا تقلقي لا نية لنا بتوريطكِ .. إنما من يجدر به تحذيركِ هو أنا .. كل رجائي أن تبقي بعيدة وطفلكِ عن ديفيد قدر الامكان !" قال كلماته الأخيرة هامساً وابتعد حينها وأنا أرقب تلك النظرات الغامضة المخيفة في عينيه .. مظهره المسالم اختفى في تلك اللحظات ليحل مكانه شخص مجهول لاأعرفه ولم أره سوى الآن شخصٌ مخيف يخفي في طياته ألغازٌ غامضة لاأخالني أستطيع حلها أو هكذا توهمت ! " كانت دعابة لما تغير لون وجهكِ فجأة هكذا ؟ " لاأعلم لما لم أستطع نطق تلك الجملة التي خططت لقولها .. وغيرت مسار حوارنا تماماً وهدفي كذلك ! شيء ما .. غامض .. غريب .. شيء ذو هالةٍ معقدةٍ يعلقني بتلك البقعة أو بمعنى أدق .. بمن يعيش فيها !! - نحن بأمانٍ مؤقتاً لكني واثقٌ أن الخطر لم ينتهي بعد . علينا إيجاد حلٍ سريع والهرب من هنا .. كيف هوجمت ؟ وهل عرفوا أنك تعيش هنا ؟ - هفف يكفيك ثرثرة أنت تقطع حبل أفكاري - لاأخال أن هناك أمراً أهم من هذا .. ألست قلقاً على حياتك ؟ - ليس تماماً .. ربما الموت بين أيديهم أفضل من الجحيم الذي أعيشه معك - كف عن تصرفاتك الطفولية وأخبرني بكل شيء .. عنادك سيزيد الأمور سوءاً وحسب ! بضجر أجبت: كنت أستكشف المنطقة وحسب .. وأستمتع لتوي بنزهة جميلة قبل أن أكتشف أنني ملاحق .. وسرعان ماخضت معركة هربٍ درامية مسلية اكتشفت من خلالها كم أنني ذكي وبارع في التسلل والهرب .. كان الأمر ممتعاً بحق ! ببرود أجاب : لن يغدو ممتعاً حين تُقتَل ياعزيزي .. عليك أن تكون أكثر حذراً وإلا فلن تكون وحدك الضحية أطلقت تنهيدة ضجرة متمللة وسرعان مااحتل الصمت الأجواء .. حتى قطعه ذلك الفضولي الثرثار بقوله : - ديفيد مالذي كنت تحاول فعله منذ قليل ؟ - هم ! لاشأن لك هي خصوصياتي وشكراً لعدم تدخلك - كان من السخف أن تكذب تلك الكذبة .. لم أتدخل ولكن هذا لاينفي أن عليك الاعتذار بلباقة وإخبارها الحقيقة .. لقد باتت تخافنا وأخشى أن تتهور ويحدث مالا يحُمَد عقباه ! بتملل أجبت قاطعاً ذلك الحوار المزعج الممل : - لاتتصرف كما لو كنت أبي لست بحاجة لنصائحك البالية فأنا أعرف جيداً مايلزمني فعله أردفت بينما أهم بالدخول للحمام : ولاتقلق كثيراً .. فهي لن تخبر أحداً بأي شيء .. لديها ماتخشى خسارته لذا لن تفعل .. اطمئن دخلت بعدها وأغلقت الباب خلفي لأخلو بمشاعري التي كانت تموج بداخلي مضطربة هائجة .. لسبب لاأستطيع فهمه أبداً .. وكلما حاولت التفكير به يأخذني لمتاهاتٍ لانهاية لها ! ربما قليلٌ من الراحة ستغنيني عن التفكير بهذا الأمر والانشغال بمشكلتي الحقيقية ! - ناتالي ! مالأمر في هذا الوقت ؟! دخلت مضطربة خائفة وهي تضم طفلها في أحضانها وماإن أُغلِق الباب حتى قالت ورعشة سرت في أوصالها : لايمكنني البقاء هناك هذا أكثر مما أحتمل لما جاء هذان الاثنان الى هنا وكأن مابي لا يكفيني تصرف مايكل ! - رويداً نات علني أفهم شيئاً مما تهذين به .. هل آذاكِ ذلكما الاثنين ؟ أومأت سلباً بخوف وحيرة وهي تجلس على الأريكة ودموعٌ قد تجمعت في عينيها اللتان كانتا تتأملان ذلك الصغير بقلق وذعر استشعر اضطرابها ومقدار فزعها فاعتراه القلق تباعاً .. تقدم بضع خطواتٍ وجلس بجوارها مخاطباً اياها بينما يده تمسك يدها بمحاولة بث الطمأنينة بقلبها : - هل هو ديفيد ؟ ما الذي فعل هل عرف أنه ابنكِ ؟ أخبريني بالتفاصيل استجمعت أنفاسها ولململت شتات نفسها حتى نطقت أخيراً بينما تتذكر ماجرى : لاأعلم ماعلي قوله .. لكنني خائفة بحق .. كلما كنت قريبة منهما ازداد الخوف بداخلي - حتى لوكاس ؟! أجابت وهي تنظر للفراغ حائرة تائهة : لاأعلم إن كان يحق لي الخوف منه كذلك .. ماأعرفه .. هو أن شيئاً مريباً يسرع الخطى نحوي .. خائفة من المستقبل مايك ربت على يدها مطمئناً بينما كان يفكر عميقاً بذلكما الدخيلان اللذان أربكاها وأقلقاها بهذا القدر نهض بعزمٍ وهو يخاطبها : ارتاحي الآن ولا تقلقي بشأن شيء .. سأجد حلاً لخلاصكِ .. وعدتكِ مسبقاً وأعدكِ مجدداً .. لن أسمح لأحدهم بإيذائكِ .. ثقي بهذا أومأت مجيبة بابتسامة صغيرة ممتنة .. وما إن غادر حتى استلقت على الأريكة بتعب وقد ازدحمت الأفكار بعقلها مخلفة عاصفة هوجاء لا سبيل للخلاص منها ! ها هي السماء قد ارتدت ثيابها الزرقاء الصافية ممتزجة بإشراقة دافئة من شمس أغسطس كان يطل من تلك الشرفة الصغيرة على بحيرة (أسنة) التي امتدت مياهها على مرأى البصر والسياح يملؤون الطرقات هنا وهناك بنشاطٍ يجعلها تنبض حياةً في كل حين ملأ رئتيه بالهواء وببطٍ أخرجه وهو يفتح عينيه المكللتان بتلك الزرقة الهادئة كما سماء (فينيسيا) الصيفية المشرقة أعاد بصره نحو البحيرة بنظرة متفحصة .. الحركة كانت هادئة مسالمة تماماً لكن مايبحث عنه بينهم هو شيء ما أشبه بنقطة سوداء تختبيء بين الآلاف من النقاط الملونة ! قطع تأملاته صوت خطواتٍ من خلفه هادئة بفتور قال بينما لايزال يتفحص ذلك الجمع الغفير في الأسفل : لازال الوقت باكراً فلما استفقت ؟ - هه السؤال ذاته موجه لك لوكاس وقف بجواره مستنداً هو الآخر على سور الشرفة متابعاً وهو يتأمل مايتأمله رفيقه - مالذي يثير اهتمامك بهذا المكان .. أتراك مشدود بجمال الطبيعة هنا أم تعجبك هذه الأجواء الحارة الرطبة .. كم أنت ممل حقاً قالها وهو يعود للداخل هرباً من أشعة أغسطس الدافئة بينما أجابه لوكاس بهدوء : ايطاليا جميلة حتى في الصيف بغض النظر عن درجات الحرارة المرتفعة فيها .. إلا أنها تملك موقعاً سياحياً جذاباً بحق بسخرية قال الآخر بينما استلقى على الفراش وهو يتصفح احدى المجلات المرصوفة على الطاولة القريبة - ومع هذا لست أصدق أن هذا ماتتأمله وتستيقظ باكراً لرؤيته ابتعد عن السور بهدوء ودخل مغلقاً باب الشرفة خلفه : محق .. في الواقع كنت أتفقد الأوضاع في الخارج دون أن يرفع بصره عن المجلة قال بلا اهتمام : آها هكذا إذاً .. وماذا وجدت ؟ أومأ لوكاس سلباً وهو يجلس على الكرسي : لاشيء .. قلق مما قد يحدث مستقبلاً .. علينا أن نفكر بحل والا فكل جهودنا ستضيع سدى .. لايمكننا البقاء أكثر في هذا المكان اعتدل ديفيد جالساً بعدما أغلق المجلة وقد زفر الهواء من رئتيه بضيق : حسبتك قلت أننا سنمكث بضعة أشهر ! - أنت من اقترح هذا - وما أدراني أنهم سيصلون إلينا بهذه السهولة ؟ - يجب أن نتصرف حالاً .. أيضاً هل عالجت جرح يدك ؟ بالطبع لا ؟ صوب ديفيد نظراتٍ ساخطة عليه وسرعان ما نهض باستياء : أخبرتك أن تكف عن التصرف بهذه الطريقة البغيضة لكنك لا تكف عن ذلك أبداً .. تذكر أن لا أحد يحبني بقدري أنا .. لذا كف عن اهتمامك المزعج بي توجه بعدها للحمام وأغلق الباب خلفه بغضب .. بينما ظل الآخر مع صمته الغامض .. مبحراً في عالمه الخاص والذي لا يمكن لأحدٍ اقتحام حصنه ! " ذلك الشخص يحتل أكبر جزءٍ محير من أفكاري .. وجزء آخر تعلق بشخصين آخرين .. لا استطيع تفسير علاقتي بهما حتى الآن .. والجزء الأخير كان يفكر باستهتارٍ بتلك الحادثة التي جعلت مني هارباً ! للمرة الثانية ها أنا ذا أخرج من ذلك المبنى الضخم . لأسير في الطرقات وقد ارتديت قبعة زرقاء علها تقلل من فرصة التعرف علي .. مع ملابس صيفية تمثلت في بنطال أزرق وقميص قصير الأكمام أبيض اللون سرت بمحاذاة أسوار البحيرة الواسعة وأنا أتأملها بشرود غير مكترث بالجموع المحيطة بي حتى قاطع شرودي صوتٌ َأِلُفته بات مميزاً بالنسبة لي أدرت بصري نحوه بتعجبٍ واذا بي أراه هناك في أحضانها يشير إلى البحيرة وهو يحادثها بصوته الطفولي العذب .. وضحكاته ممتزجة بضحكاتها القصيرة الصادقة بينما هي تتأمله بعينيها العشبيتين الحانيتين وتلك النسمات العابرة حركت خصلات شعرها الكستنائي الطويل بلا إدراكٍ وجدتني ابتسم وأنا أخطو نحوهما .. وما ‘ن شعرت بدُنُوي حتى رفعت طرفها متسائلة متعجبة وفور أن التقت عينينا بدأت معركة جديدة لمحاولة عجيبة لإيقاظ ذاكرتي التي تحاول أن تستفيق فلربما ذلك المشهد ذو صلة بالجزء المفقود منها والذي تراكم عليه غبار السنين والآن ها هي ذا .. تحاول إعادة صورته لي ! نهاية الفصل ـ ما رأيكم بالفصل؟؟ ـ ما هي الشخصيات التي راقتكم ؟؟ ـ ما توقعتكم للفصول القادمة أعتذر منكم بشدة الفصل كان قد جهز منذ اكثر من اسبوعين لكن المدققين والمصممين غير موجودين توضيح صغير : ديفيد ليس بفاقد للذاكره أنما لديه عادة سيئة تدعى النسيان [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.7ozn.com/uploads5/1ebb1374108193541.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].[/ALIGN][ALIGN=center] . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تمثيل تساقط الامطار على صورة بالفوتوشوب | Alfrédo | دروس الفوتوشوب - Adobe Photoshop | 25 | 06-15-2013 03:27 AM |
(فتاوى العلماء في حكم تمثيل الصحابة) | مؤمن الرشيدي | نور الإسلام - | 8 | 06-06-2013 02:24 AM |
لو سئلتك انت مصري قلي اي قلي مصري وابن مصري وكل مصري اللة علية | بطه عراقية | موسوعة الصور | 1 | 07-23-2012 01:47 PM |
تمثيل شخصيات بالأصابع أبدااااع | miku | موسوعة الصور | 5 | 05-16-2011 05:53 PM |
تمثيل دور الانبياء | (البافاري) | نور الإسلام - | 1 | 12-06-2010 06:10 AM |