#81
| ||
| ||
ما هو رأيكم بهالبارت.. وبالصراااااحة التامة .. يا بنتي أحلى منه ما شفت :baaad: وماهو احلى جزء به ..؟؟ لما خلاها تركب معه بالقوة :lolz: وماذا قد تكون خطة هايلد برأيكم؟؟؟ خطة شريرة ... جهنمية ... خبيثة .... فظيعة >>>> ههههه زودتها :kesha: توقعاتكم من ما فهتموه من هذا البارت .. شو هي الخطة ؟؟ :7ayaty: كملي حبيبتي وإلى الأمام دائما ملاحظة |
#82
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم
__________________
|
#83
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم
__________________
|
#84
| ||
| ||
*/*الجزء الثامن*/* انصدم من قولها هذا ليوقف السيارة فجأة وينظر اليها ليقول بقلق: ماذا .. هل اصابك شيء؟؟ استغربت من كلامه لتتلافى هذا وتقول وهي تشير الى الذي امامهم ..اريد ان انزل هنا قليلاً... نظر الى حيث اشارت ليقول بملل: ماهذا .. هل اوقفتني من اجل هذا الـ... قاطعته لتقول: مهمتك هي حراستي .. لا تقييدي عن افعالي .. !! نظر اليها بلا حيلة ليقول : حسنا .. نزل من السيارة ليفتح بابها ويفك قيودها لتنزل مننها وتحرك يدها الى الامام والخلف وهي تقول: لقد اتعبني هذا القيد كثيرا.. قال ببرود: انت من اجبرني على هذا .. تجاهلت كلامه لتتوجه الى حيث شاطيء البحر وتجلس على تلك الرمال التي يداعبها مد البحر وتنظر الى الشمس التي على وشك الغروب لتغمض عينيها وتسرح في خيالها وتلك الابتسامة الجميلة تشرق على وجهها .. استغل هذه الفرصة لينظر اليها بتمعن وتلين ملامحه الباردة لتشق ابتسامة بالكاد تبان على وجهه وهو ينظر اليها وهي تبدو كالطفل الذي يستمتع بحلواه المفضلة .. ولكن .. تلك الابتسامة التي تشرق على وجهها سرعان ما غابت لتحل تلك الخيوط الفضية على وجنتيها محلها معبرة عن حزنها .. بقي ينظر بحيرة من أمر تلك الفتاة التي كانت مبتسمة قبل قليل والآن .. ذلك الحزن يخيم عليها .. اراد ان يسألها .. ولكن .. من هو حتى يفعل هذا!! بقي ينظر اليها .. وتقدم نحوها ليجلس بقربها ليقول بهدوء: انه جميل!! اندهشت من قرب هذا الصوت لها ... لتفتح عينيها وتمسح دموعها بسرعة وهي تراه بجانبها.. ولكنه بعيد عنها بمسافة متر تقريبا .. ابتسمت بشحوب لتقول بصوت مخنوق: اجل .. انه كذلك ..لكن رغم جماله فهو يحمل بين طياته اسرار كثيرة .. نظر اليها من طرف عينه ليقول: تتكلمين وكأنك تبحرين في عالمه .. وتعرفين تلك الاسرار .. ابتسمت بسخرية لتقول: ليتني اعلم سرٌ واحد منها .. فأنا دائما اكون آخر من يعلم بالأشياء.. حتى موتــ... خطف قلبها ولم تستطع اكمال جملتها .. بقيت تنظر الى ذلك البحر بهدوء.. لتنتفض من مكانها وتقول: حسنا .. اريد الذهاب.. نظر اليها بحيرة من امرها ليقوم بهدوء وهو يقول: حسنا .. ركب الاثنان السيارة .. متجهين نحو المنزل .. ولكن.. هذه المرة كانت تجلس بهدوء.. ولم تبان على ملامحها تلك النظرات الغاضبة او المنزعجة .. لم تبان سوى تلك الابتسامة البسيطة والتي تحمل بين طياتها احزان تَهِدُّ الجبال .. نظر اليها من طرف عينه.. والتفت الى الطريق مرة أخرى ^ ^ وبعد ان وصلا الى المنزل .. نزلت بهدوء من السيارة .. وهو يتابعها بنظراته.. ليرجع رأسه الى الخلف.. دخلت الى المنزل لتتكأ على الباب وتغمض عينيها .. ~مالامر يا حبيبتي؟~ فتحت عينيها بهدوء لتسير امامها وتصعد الى الاعلى لتقول ببرود: لا شيء.. "مابها اليوم؟؟" التفتت الى الخلف لتفتح الباب وتراه لا يزال في سيارته مرجعا رأسه الى الخلف ينظر الى الاعلى بشرود .. سمع صوت طرقات خفيفة ليفيق من شروده وهو يرى تلك المرأة بشعرها الاشقر الطويل وتلك العينين العسلية تنظر اليه بأتسامة رقيقة ليفتح النافذة ويقول: مالامر سيدتي؟؟ جيسيكا : اريدك ان تأتي قليلا الى المنزل .. هيرو بتساؤل : هل الامر مستعجل؟؟ جيسيكا: اجل ... من فضلك! تركته لتدخل المنزل وهو فعل المثل.. جلس على تلك الكنبة البيضاء التي تتوسط غرفة الاستقبال الكبيرة والمطلية جدرانها بلون ابيض وتلك النقوش الذهبية تزين زواياها.. وضعت الخادمة عصير البرتقال على المنضدة التي امامه لتقول جيسيكا وهي ترتشف بعض من قهوتها: لا اعلم ما تحب .. لهذا طلبت لك عصير البرتقال.. هيرو ببرود: لابأس سيدتي .. مالامر الذي تريديه مني؟؟ وضعت قهوتها على المنضدة لتضهر تلك الابتسامة البسيطة على محياها وتقول: انا اعلم بأن ما ساطلبه منك محرج بعض الشيء.. وقد يكون مزعج لك.. ولكنني مضطرة لطلبه.. عقد حاجبيه باستغراب ليقول: مالامر؟؟ تنهدت بحزم لتقول: انا اريد منك ان تأتي للعيش هنا.. لحظة صمت خيمت على المكان وهو مستغرب من ذلك الطلب .. " ولكن.. " " انا اعلم بأنه غريب بعض الشيء.. ولكنني اترجاك" " لم افهم سبب الحاحك .. اشرحي لي" " الامر هو ان ريلينا في الاونة الاخيرة تغيرت كثيرا .. اصبحتُ اخشى ان تفعل شيئا سيئا بنفسها .. وقد فعلت هذا من قبل.. لا احتمل خسارتها ثانية " " ........." ابتسمت وهي تنظر الى ملامحه الحائرة لتردف.." اعلم ما تفكر فيه .. (ولمَ لا اقوم انا بمنعها ... ؟؟)... الحقيقة هي انني لن اكون بالمنزل طوال الوقت في هذه الايام " "ولمَ؟؟" " لن اجيبك على هذا .. وأنا اطلب منك ان تسكن هنا .. طبعا سأخصص لك جناحا خاصا في هذا القصر.." " ولكن الا تخشين من بقائي هنا وحدي معها ..!!" " لماذا .. هل هناك احتمال بان تفعل شيئا سيئا لها ؟؟ " لا ...بالتأكيد لا .. ولكنني .. لم ابقى معكم تلك الفترة الطويلة حتى تثقي بي هكذا على السكن معكم لحمايتكم" " اسمعني يا هيرو .. انا الان في مرحلة يأس لاتتصور مقدارها .. وانت اثبت لي جدارتك بأكثر من مرة .. وأنك اهل لتكون حارس ابنتي .. أنا اثق بأنها ستكون بخير طاما هي تحت عينيك .. لأنني كما سمعت عنك تكره ان تفشل بعمل مهمة توكل اليك " " سمعتي عني؟؟" " لا تستغرب.. لاني اجريت بحثا عنك واتضح لي بأنك عميل مهم في الاستخبارات وسمعتك نظيفة .. لهذا انا تشجعت على طلب هذا " "..............." " هل افهم من صمتك بموافقتك؟؟" " وهل ستقبل؟؟" " كما رأيته فهي لا تستطيع مواجهتك .. وأنا متأكدة بانها سترضى بالامر الواقع" " تتكلمين عنها وكأنك لا تعرفين مدى عنادها " " لا تقلق .. ستقبل.." "هل انتي مصرة كثيراً؟؟" " اجل.. " فكر قليل ليجيب بهدوء: " ليس باليد حيلة ..." قامت من مكانها لتقول بابتسامة : اشكرك .. واتمنى ان تكون عند حسن ظني.. "لابأس انا اؤدي عملي فقط" " حسنا .. لقد حظرت لك الغرفة .. يمكنك الانتقال هنا الآن" " يبدو انك كنت متأكدة من قبولي بعرضك الغريب!" " هذه ميزة احب ان افتخر بها" " ليس انتي فقط !! " ضحكت جيسيكا لتقول: لقد فهمت طبيعتها بسرعة!! لم يجبها بشئ بل اكتفى بالنظر بجمود من النافذة .. شدت على قبضتها بقوة وهي تستمع الى الكلام الذي سمعته من خلف الباب .. لتذهب مسرعة نحو غرفتها وتغلقها على نفسها تحولت ملامحها للغضب لتقول: هل انا حقا طفلة صغيرة كي تراقبي افعالي يا امي!!!!!! .. حسنا .. سأريكي من هي ريلينا .. سأجعلك تعترفين بخطأك باختيار حارس لي.. .. مشى خلال ذلك الممر الطويل ليصل الى غرفته التي دلته عليها الخادمة .. كان ينظر الى ذلك المنزل من طرف عينيه ببرود... دخل الى غرفته التي كانت بحجم كبير .. طليت جدرانها باللون البني .. يتوسطها سرير متوسط الحجم .. بشراشف بيضاء.. مزخرفة من الاسفل بنقوش رمادية .. وعلى الجهة اليمنى من السرير وجدت منضدة متوسطة الحجم وعليها حاسوبه الشخصي.. وعلى الجهة اليسرى نافذة كبيرة تصل الى الارض تفتح لتضهر له شرفة تطل على الحديقة الخارجية للمنزل .. مغلقة بستائرها البنية افتح من لون الجدران بقليل... وامام السرير كنبتان بينة اللون بلون الستائر بينهما منضدة صغيرة زينت بمزهرية جميلة المنظر وتلك الورود بالالوان المختلفة والمتجانسة تعطيها منظرا خلابا .. اخذ ينظر من حوله الى تلك الغرفة .. فجأة .. رن هاتفه ليحمله بسرعة وما ن رأى المتصل حتى تحولت ملامحه للغيض ليغلقه .. جلس على السرير ذلك واستلقى عليه لتغمض عيناه ويستسلم للنوم... وبســـــ.. قد بانت لكم بعض ملامح القصة .. وبعضها لا تزال مجهولة.. ممممممممممم.. مالذي توصلتم له للآن ؟؟ وما هي حقيقة هيرو؟؟ من قد يكون المتصل.. وما سر تغير ملامحه .. ولم اغلقه؟؟؟ ومالذي تتوقعونه من خطة ريلينا لانتقامها من ما سمعته من والدتها والفتى الجليدي كما تسميه؟؟؟ مودتي
__________________ في الهـدوء نعيم و في الصمت حيآء ومآبين الإثنين تفآصيل لآ أحد يعرفهـآ...)) |
#85
| ||
| ||
مالذي توصلتم له للآن ؟؟ حسنا كما قالت والدة ريلينا ان هيرو هو عميل استخبارات مع اني كنت اظن انه يعمل في عصابة... وما هي حقيقة هيرو؟؟ في الواقع هذا هو اللغز الذي لااستطيع حله. من قد يكون المتصل.. وما سر تغير ملامحه .. ولم اغلقه؟؟؟ شخص يكرهه هيرو...واظن ان هناك كلام مهم بينهم ولم يريد ان يكلمة في منزل ريلينا. ومالذي تتوقعونه من خطة ريلينا لانتقامها من ما سمعته من والدتها والفتى الجليدي كما تسميه؟؟؟ مممممم ربما سوف تحاول الهرب. يسلمووووو على ارسال الرابط...ولاتنسيني في الرابط الجاي.
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواية انمي انه الوقوع في الحب | هيناتا non | روايات و قصص الانمي | 37 | 02-15-2014 10:54 AM |
رواية انمي انه الوقوع في الحب | هيناتا non | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 9 | 08-22-2013 10:57 PM |
قصة ( الوقوع فى الحب بالصدفه) كاملة | sαsσ вαиστα cяαzy | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 23 | 07-18-2013 03:23 AM |
عندما يكون الحب سبب للتغيير - رواية رومنسية - تأليفي | sweet.simo | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 38 | 11-12-2012 08:34 PM |