قصة انمي بعنون:الصراع بين الخير والشر - عيون العرب

اريكاتا(عاشقة ساسوساكو) · #1 08-02-2013, 03:46 PM

مرحباً يا احلا أعضاء ومرحباً بكم يازوارنا الأعزاء انا اقدم لكم قصه ليست من تأليفي ولكن هي من تأليف صديقتي
أسماء عبدالرزاق محمد البلوشي الملقبه: ساكي
وها هي تحكي لكم قصتها فاستمتعوا

أنا اسمي ساكي أردت أن أحكي لكم قصة من مخيلتي ربما تعجبتكم استمعوا إليها حتى النهاية ، وبعدها أخبروني برأيكم .

أولاً العنوان : الصراع بين الخير والشر

ثانياً : سأخبركم بشخصيات القصة :
1ـ بطله القصه : ساكي
2ـ مساعدة البطله :سايا
3ـ الشرير : هاكو
4ـ زميل الشرير يدعى :ياكو .
5ـ منظمة أكآتسكي .
6ـ قلادة الطاقة .

هذه هي المقدمة فقد

أتمنى أنهى قد أعجبتكم وإذا رأيت ردود كثيره سأكمل :

جاااناااا

**✮Ăřãşⓗî✮** · #2 08-02-2013, 04:30 PM

السﻻم عليكم أختي القصة تبدو جميلة ومشوقة أنا أن شاء الله تعالى راح اكون

من المتابعيين لقصتك أكملي حبيبتي وشكرآ على الرابط تقبلي مروري

احلام بلا الام · #3 08-03-2013, 03:59 AM

اكملي حبيبتي مررررررة تحمست انا و اعلميني حين تضعين البارت حياتي+صحا فطورك و سحورك

اريكاتا(عاشقة ساسوساكو) · #4 08-07-2013, 07:14 AM

اين الردود الم تعجبكم الروايه على كل بعد العيد سأنزل البارت الاول

اريكاتا(عاشقة ساسوساكو) · #5 08-10-2013, 08:48 AM

عنون القصة : الصراع بين الخير والشر

القصه ليست طويله جداً وليس فيها بارتات لذا اتمنى تعجبكم القصه

القصه تحكي عن فتاة أرادت تحقيق الخير في بلادها وان توقف الشرير المدعوا هاكو ولكن هل سيعم الخير والهدوء ام لا تابعوا قصتنا لتعرفوا :

تبدأ القصة من هنا :
يحكى أن هناك فتاة تدعى ساكي تعيش في اليابان وتحديداً طوكيو ، وكانت تدرس ، وهي في الصف السادس وعمرها 12 سنة ، وكانت تذهب كل يوم إلى المدرسة ، وفي أحد الأيام ظهر شخص يدمر المدينة ويخربها ، وحينما علمت ساكي بهذا الأمر حزنت حزنا شديدا ، ولم يكن بمقدورها فعل شيء ، وكان في كل يوم يأتي لتدمير المدينة والقرى ، وهو في كل يوم يستمر على هذه الحال ، وفي أحد الأيام تمنت لو أنها تمتلك طاقة تمكنها من التغلب على هذا الشخص ، ولكن من دون جدوى ، فقررت أن تسأل أهل المدينة عن هذا الشخص ، ولكن لا أحد يعرفه إلا شخص واحد ، لأنه كان زميله في المدرسه ، فهو يحمل الصفات نفسها لذلك الشخص ، ولكن لم يخبرها أي شيء ، ولكن أخبرها باسمه فقط ، وكان اسمه هاكو ، وقد كان اسم الشخص الذي أخبرها ياكو ، وقال : لها ما رأيك أن نعقد صداقة ، وبعدها سأخبرك بأي معلومة عن هاكو ، فوافقت ولم تكن تعلم بأن ياكو صديق هاكو ، ومع مرور الوقت استغربت من تشابه في اسميهما ، وبدأت تفكر وهي مستغربه ، فقررت أن تسأل ياكو السؤال الذي يدور في ذهنها ، فقالت : لياكو هل بإمكاني أن أسألك سؤال ، فقال لها: تفضلي ، فقالت : له ما سبب تشابه اسمك مع اسم هاكو ، فقال لها: لا يوجد سبب لهذا الشيء ، فقالت : لا بأس بذلك إنما أردت أن أعرف السبب فحسب ، والآن ما رأيك أن نبدأ بوضع الخطة ، فوافق ياكو ، وكان يخطط معها وهو مستمتع لأنه سيكشف خططها أمام صديقه هاكو ، وهي لم تكن تعلم بأي شيء ، فكانت تضع جميع أفكارها في الخطة حتى نفذت أفكارها ، وكان ياكو يخطط لأخذ الأوراق ونسخها ، وحينما انتهت من رسم الخطة طلب منها أن تعطيه الأوراق ، فوافقت ، ولكن قبل أن تعطيه طلبت منه السبب الذي يريده من الأوراق ، فقال : لها إنما أردت أن أفكر بطريقة عمل الخطة فحسب ، فأعطته الأوراق وعادت إلى المنزل لكي تأخذ قسطا من الراحة ، وبعدها تحل واجباتها المدرسية ، وبعدها تأكل وجبة العشاء لكي تنام ، أما ياكو فقد نسخ الأوراق وذهب لصديقه هاكو لكي يخبره بكل شيء ويخططان لإفساد خطتها ، فأتى الصباح وذهبت ساكي إلى المدرسة ، فسمعت بخبر يقولون فيه أن لشرير هاكو صديق يشبه اسمه ، وهي تفكر تذكرت أن ياكو يشبه اسم هاكو ، فاستغربت وهي تفكر بالكلام الذي قاله ياكو لها إذ كان صحيحا أم يكذب عليه لكي يخدعها ، فقررت أن تتظاهر بأنها معه حتى تكشف حقيقته ، وتحاول الابتعاد عنه ، وحينما عادت من المدرسة ذهبت إلى المنزل ، وكان ياكو ذهب إلى مكان لقائهم ، وانتظر كثيرا ولم تأتي ساكي حتى الآن ، فضن أن الخبر انتشر وعلمت ساكي بأنه صديق هاكو فتركته ، فقرر أن يذهب إلى هاكو ويخبره بالأمر وبعدها يتخلصان منها ، فقرر أن ينتظرها قليلا فإن لم تأتي يذهب لتنفيذ خطته ، وفي ذلك الوقت فكرت ساكي بالذهاب إلى مكان لقائهم لاستعارة خطتها ، وبعدها تقترح عذرا لكي لا تعود مرتاً أخرى ، فذهبت مسرعة ، وفي انتهاء وقت انتظاره وصلت في الوقت المناسب ، فغير رأيه بها ، وأجل القضاء عليها في وقت آخر بعد إدراجها والاستفادة منها ، فجلست وهي منهمكه منشدة التعب ، فسألها عن سبب تأخرها ، فقالت : له كنت مشغولتاً بشيء خاص ، فقال لها: لا بأس بذلك ، وبعدها أعاد إليها أوراقها ، حينما سلمها الأوراق تذكرت الأمر الذي تحدثوا عنه ، فشعرت بالقلق ، وقالت : له ستبدأ فترة الامتحان ولن يكون لدي وقت كافي ، ولذلك لن آتي إلى هنا إلا بعد انتهاء فترة الامتحان وبعدها سأعود ، فوافق فشكرته ، وبعدها عادت إلى منزلها ، وجلس ياكو يفكر فقد احتار بين أن يقتلها أم لا يقتلها ، فشعر بأنها صادقة ، وبذلك احتار بها ،فصدقها من غير تفكيروأصبح مشوش التفكير ، ففكر بالذهاب إلى صديقه ليستشيره ، وحينما قال لصديقه ما يفكر به ، فكان صديقه قاسي القلب بلا رحمه ، فقال له : صديقه يجب عليناقتلها بسرعة ، فقال ياكو لصديقه : دعنى نتمهل قليلا قبل التفكير ، لا تحل الأمور بهذه السرعة " إنما بالعجلة الندامة وإنما بالطمأنينة السلامة " ، فإني أشعر بطيبتها وصدقها فلنتركها وشئنها ، ومن شدة قسوة قلب هاكو بدأ يوسوس على عقل ياكو ويبعده عن ساكي ، لكي يملأ قلبه بكرهها ، ليشجعه على قتلها ، فحاول ياكو أن يبعد ساكي إلى مكان بعيد لكي لا يقتلها هاكو ، حينما أرادت معرفة سبب إبعادها لم يخبرها ، وقال ، لها ابتعدي من هنا فأنتي في خطر وهناك من يريد قتلك ، ابتعدي ولا تأتي إلى هنا مرة أخرى ، فإن وجدك سيقتلك ، فلم تخرج من بيتها مدة أسبوعين ، وبعدها فكرت أن تعرف من هو ذلك الشخص الذي يحاول قتلها ، وفي أيام جلوسها في المنزل كانت في كل يوم تتمنى الحصول على الطاقة ، ولكن من دون جدوى ، وفي أحد الأيام وهي جالسة خرج ضوء وردي حتى أنها استغربت من الضوء ، وحينما وضعت يدها على الضوء وابتعدت وإذا هي قلاده دهشت لرؤيتها للقلاده، فلم تكن تعرف ما الذي تفعله بالقلادة ، واذا بصوت يخرج من القلاده فقالت لها القلادة :لقد أتيت لتحقيق رغبتك ، ولأنك أردت صنع الخير فاستخدميني لتخلص من الشر ، فقالت ساكي : كيف أستخدمك ، فقالت القلادة لساكي : أنا سأمنحك الطاقة الكافية التي ستساعدك لتغلب عليهم ولكن احذري من أن يعلم أحد بأمري وإلا ندمت
، ساكي : لماذا سأندم ،
القلاده : هذا لأن الأشرار يريدون الاستيلاء علي ، ثم أكثر الأشرار يعلمون بأمري هذا لأن هناك فتاة قبلك استخدمتني وحينما تغلبت على الأشرار عدت إلى مكاني وحبست طاقتي ورغباتك أعادتني وحررت طاقتي ، والآن حان وقت استخدامي للقضاء على الأشرار،
ساكي: أنا موافقه ولكن قبل ذلك سأذهب لمراقبة ياكو ، ومعرفة الشخص الذي أراد قتلي ،
فكانت ساكي تذهب في كل يوم لتراقب ياكو ، وكشفت بأنه صديق هاكو ، وحينما خرجت أمامه ، وأرادت قتل هاكو فأوقفها ياكو ، وحينما قالت : لياكو إن هاكو شرير ويجب التخلص منه ، فهو في كل يوم يدمر المدينة ، فليس في قلبه أي رحمه ،
ياكو :سأخبرك بالسبب ، وستجدين سبب تشابه اسمينا ، كانت لأمي زميلة تتشبه في اسمها ، كاسمينا ، وفي أحد الأيام تزوجت والدة هاكو فأنجبته ، وبعدها بخمس أشهر تزوجت أمي ، فأنجبتني ، فكنت أصغر من هاكو بسنين ، وكان لهاكو شقيق أصغر منه بثلاث سنوات ، فوالدي مات بسبب مرض ، وبعد مدة ماتت والدتي بالمرض نفسه الذي مات به والدي ، وأما والدي هاكو على قيد الحياة وفي أحد الأيام أراد والديه زيارة مريض ، فأراد الجميع بالذهاب ، وفي ذلك الوقت أتيت لزيارته ، فجلس من أجلي ، وذهب والديه مع شقيقه ، فجلسنا نلعب ، وحينها لم يأتوا حتى ذلك الوقت ، فوالد هاكو أخبرته أنها بعد ساعتين ستأتي ، فذهبت من الساعة الرابعة ، وانتظرنا حتى الساعة السادسة ولم يأتوا ، فانتظرنا حتى الساعة الثامنة والربع ، وبعدها فتحنا التلفاز ، وسمعنا بخبر حادث قد حدث في منطقة هيروشي ، ونحن كنا نعيش في منطقة هيروشي ، وقالوا : أن الأشخاص الذين أصيبوا بالحادث امرأة ورجل وصبي يتراوح عمره بين سنتين أو ثلاثة سنوات ، فكانوا يصورونهم وهم يحملونهم إلى الإسعاف ، فصدم من الخبر الذي سمعه ، وذهب مسرعا إلى مكان الحادث ، وكان يبكي من شدة حزنه ، وفجأة خطفنا شخص ، وجعلنا نعمل عنده بعد معرفته بالأمر ، وظل يعذبنا ويقسو علينا ، فهو لا يعرف الرحمة ، وظل يعذبنا وجعلنا نقتل معه
، ولم نكن نريد فعل ذلك ، ولكنه أجبرنا على ذلك ، فإن لم نفعل سيقتلنا ، وبعد ذلك اليوم اعتدنا على ذلك فأصبح قلبنا كالحجر ، حتى مات ذلك الرجل ، وبعدها أصبحنا أحرارا ، فأصبحنا أشرارا إلى هذا اليوم ، وهذه قصتنا ، لذلك لا تقتليه ، بعدها عادت ساكي إلى البيت حزينه ، وهي تفكر بقصته المؤلمة ، وحينما رأى هاكو صديقه ياكو حينما كان يتحدث إلى ساكي ، فانتظره حتى يعود إلى المنزل ، وحينما وصل إلى المنزل ، أخبره هاكو بأنه سيقتل ساكي ، ولكن ياكو لم يوافقه بالرأي ، فكان هاكو يحاول تغير رأي ياكو ، فبدأ يوسوس عقله ، فساعده الشيطان على ذلك ، وأمرته نفسه بالتخلص منها حتى غير رأيه ، وبعد عدة أيام انطلقا لقتلها ، فكانت ساكي قد ذهبت لشراء طعام لغدائها ، فرأت أمامها ياكو ومعه هاكو ، فبدآ بمهاجمتها ، فدافعت عن نفسها بمساعدة طاقة القلادة ، وظلوا على حالتهم في كل يوم ، وفي أحد الأيام أطلق هاكو طاقة على ساكي ، فلم تستطع السيطرة على طاقة القلادة ، وحينما أرادت أن تسيطر على الطاقة لم تستطع ، فسقطت القلادة من جيبها ، فرأى هاكو وياكو القلادة فركضا لأخذها ، ولكن أخذتها ساكي وركضت بعيدا حتى تعبت من الركض ، وبعد بضعي دقائق قالت القلادة لساكي: أعطي القلادة لسايا وخرجت صورتها اتعرفها ، وهي في منطقة هيروشي ، فذهبت وركبت القطار ، وعند نزولها رآها ياكو وهاكو ، فذهبا خلفها وحينما التفت خلفها رأتهم وركضت مسرعة ، فسقطت منها صورة سايا ، فأخذا الصورة ، وفقدا أثر ساكي ، فحينما سألا : أهل المدينة عن الصورة إذ كانوا يعرفونها ، فأخبرهم بأن اسمها سايا ، وهي تعيش في منطقة هيروشي ، وحددوا لهما مكانها ، فوصلت ساكي ، ونادت سايا ، فأتت سايا إليها ، فأعطتها القلادة ، فقالت : سايا لساكي هل هذه القلادة تحمل الطاقة ؟ ، فقالت : ساكي لسايا نعم ، ولكن ما أدراك بذلك ، فقالت سايا :لقد كنت أعمل لدى منظمة ، فسمعت عن هذه القلادة ، ولكن كيف حصلت على هذه القلادة وما قصتك ، فقالت : لها أنا اسمي ساكي أعيش في منطقة طوكيو ، وكنت أعيش بين أسرة ملئه بالسعادة حتى شنت حرب ، فكنت عائدة من المدرسة، فرأيت والدي يقتلان أمامي ، فذهبت إلى مكان آوي إليه ، وكنت أبكي من شدة حزني على رحيل والدي ، وهذه الحروب التي لا فائدة منها إلا دمارا للبلد وقتل أناس لا ذنب لهم ، فجلست بقرب من صخرة شبه الكهف وعشت بالكهف ، حتى انتهت الحرب ، وعشت وحيدتا حتى تم بناء المدارس ، فذهبت إلى المدرسة ، حتى إلى أن أتى شخصين من الأشرار ، أحدهما اسمه هاكو وصديقه ياكو ، وبدآ يدمران المدينة ، فتمنيت لو أحصل على الطاقة لتخلص منهما ، حتى حققت لي القلادة رغبتي ومنحتني الطاقة ، حتى أطلق علي الشرير هاكو طاقة أفقدتني السيطرة على الطاقة ، فسقطت مني القلادة من جيبي فلما رأوها ظلوا يلاحقاني لأجل الحصول على القلادة ، فهربت مسرعة ، وجلست لكي أرتاح من التعب ، وبعدها أخبرتني القلادة بأن أحضرها لكي ، وها قد أحضرت القلادة ، فقالت : سايا أهذه هي القلادة التي كنت تتحدثين عنها ، فقالت : ساكي أجل إنها هي القلادة ، فسمعا صوت يقول : إذا هذه سايا التي أتيت لإعطائها القلادة ، فلتفتى خلفهم ، فسألتهم : سايا من تكونان ، فقالت : ساكي إنهما هاكو وياكو ، فقالت : سايا إذا ها هما الشرير وصديقه ، فأتيا مسرعين لأخذ القلادة ، ولكن سايا استخدمت الطاقة لإبعادهم ، فهاجم هاكو سايا بالطاقة التي هاجم بها ساكي ، ولكنه لم يفلح لأن سايا أوقفت طاقته ، وقالت : لا بد من طاقة لقوتكم ، ولأن سايا كانت تعمل لدى منظمة ، فتعلمت طريقة سحب الطاقة وحبسها في القلادة ، فقامت بفعلها وسحبت الطاقة من هاكو وياكو ، وحبست طاقتهما في القلادة ، فعادا شخصين عاديين ، وهم في طريقهم رأى منزلهم وعادت لهم الذكريات ، وعاش في منزلهم بسلام ، فسألت : ساكي سايا ما الذي ستفعلينه بالقلادة ، فأخبرتها بأنها ستسلمها لمنظمة وتسمى الأكآتسكي ، وبعدها أصبحت ساكي وسايا صديقتين ، وعاش الجميع بأمان
النهايه

اتمنى أنها تعجبكم وردودكم تهمني وتهم صديقتي التي كتبت القصه

وجااناا.

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
مفاتيح الخير والشر	rooore	نور الإسلام -	2	07-13-2011 10:57 AM
قرأت لك - الخير والشر	حمزه عمر	مواضيع عامة	0	08-05-2009 08:46 AM