لوكاين قال لراندي بتعجب :
- فقط قلت لك دعهم بالغرفة ، على أي حال أرجو ألا تأتي لهنا .
ثم مسح على رأس رود بخفة
شاركس سحبها وأعادها للجلوش ، تمتم :
- لم أنته بعد .

__________________
أحْتاج للراحة ...

رينا
لقد توقفت أوصالى عن الحراك و نظرت له بهدوء و نظرت للأرض بندم على ما فعلته برود و قلت بحزن باكية : أنا أسفة
راندى
قلنت بغباء : يبدو إننى فهمت الأمر بشكل خاطئ

__________________

ماركوس
تقدم نحو رود
وقال وهو يضع يده على رأسها
رود هيا استيقظي سؤريك الغارات انها أشياء جميله

__________________

[/cc]

شاركس نظر لها بتعجب ثم قال بخجل :
- كلا ، أنا آسف ..
تنهد ثم قال :
- لم أقصد ما قلت ، فقط حينما أغضب أقول كلاماً لا معنى له .
لوكاين : لا بأس .
رود فتحت عينيها لتحدق بهم ، قفزت بعدها من السرير لتتجه إلى رينا
رفعت قبضتها ثم قالت بتحدٍ :
- رينا يجب أن تحبني .

__________________
أحْتاج للراحة ...

رينا
أستغربت منهم لأقول بخفوت : لطفاء .. للغاية
وقفت وضعت يدى على رأس رود قائلة : حسناً رود .. رينا تعتذر لكى و تقول إنها تحبك كثيراً أيضاً .. نظرت لشاركس قائلة : و تقول لشاركس أيضاً إنها أسفة

__________________