#61
| ||
| ||
اسفه ما بقدر ارد رد كاامل عشآن مشكله الاعلاان اللي فوق ،، لا انحلت المشكله بـ رد =^=
__________________ لآ إله إلآً الله .. ولآحول ولآا قوة الآ بالله .. والله آكبر |
#62
| ||
| ||
^^.
__________________ !! Ŀoиŀy Like a ќing .. .... .. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡ الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله استغفرالله العـلي العظيم اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ! ......... مُدونتي |
#63
| ||
| ||
أعتذر ، لنْ أستطيع ارسآل الروآبِط =) جآري إنزآل الجزء %
__________________ !! Ŀoиŀy Like a ќing .. .... .. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡ الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله استغفرالله العـلي العظيم اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ! ......... مُدونتي |
#64
| ||
| ||
- 4 - ـ جوين ما مصلحتكِ من انقاذهـا ؟ ـ لأنِنِي أريدُ قتلهـا بنفسي ! ـ يُمكنكِ بأن تقتحمـ ... ـ أوش ، أزعجتني ، اخرجْ ! نهض الفتى ، وخَرجِ من الغرفةِ وهـو يَشعر بالحَنقِ منهـا : لو لاْ حَاجتيِ لكِ ، لحفرتٌ قبركِ بيديِ ! وأدخـلِ يديـهَ في جيبه ، صُدم عندمـا رأى امرأة شقراء تبتسمُ بخُبث ، اقتربتْ مِنه لتُصدر ملابسهـا الجلديةِ صوتُ مزعجُ لاحتكاكِ أردافهـا ، وقَبلتهٌ ، تركْ أحمَرُ شُفاههـا علامةً علىْ خِده ، أمسكت بمسدسهـا الفضيُ المُرصعَ بالألمــاس ، عانقته ، وكتمتْ صوتَ مسدسهـا ـ جـُ ..جـوينِ أَرجوكِ كِ ، أبقيِ على حيــ...! ـ اخرسْ وأطلقتْ تلك الرصاصةِ التي اخترقت دمـاغِه ، ونُثرت بعض قِطع اللحمِ ، وشلالُ دمٍ غزير ، ملوثةً الرواقَ بأكملِه ! ـ لستُ أنـا مَنْ تُهددْ هكذا ! وتحركتْ تارِكةً الجُثة كمـا هي ! ................................................................. ـ مالذي سنفعلهُ الآن يا فيزاْ ؟ نَزعتِ "فِيزا " النظارةِ الطبية ، ومسحتْ على وجهِهـا بيأسِ : ـ لا أْعرِف ، رُبمـا نَنتهي مِنهـا ! ـ أوه ! قالهَـا بِدهشةٍ وهـوْ يَنظر لهـا حَدقتْ فيزا باستغراب ، و أردفتْ بِنبرةٍ حَذِرة : ـ مـاذْا الآن ؟ ـ وَ فيليب ؟ نَهضت فيزا مـن كرسيهـا الجلدي ، و نَظرتِ إلى النافذة المستطيلة ذاتِ الإطارِ البني الكلاسيكي : ـ يَبدو بأنهُ سيعيشُ يتيمَ الوالدينِ ! ـ هَيَ أزمَة ، وستفُكرينَ بخطةٍ مـا بالغد وتزعجينيِ بهـا ، أنتِ زوجتي وأنا أعرفكِ ! ابتسمتْ فيزا ، وهـيَ تنظر إلى الرجـل الأربعينيْ جالسٌ على كرسيٍ مُتحرك ، مبتسمٍ بدفء . .... فيِ مكانٍ بعيدٍ عن لندن و ازدحامِهـا ، هدوءٌ حَذِر ، و ظلامٌ دامِس . صوت خطواتٍ متباعٍدة ، وراكِضة ، اِصطدام ، سُقوط ، قهقهاتُ ثلاث رِجـال ، أصواتٌ مُتداخِلة ، أمرٌ مجهول ، و انتهِى ! ... كانَت فيوليت ، تُحاول تمشيط شعرهـا المتشابكِ بشِدة ، وهـيَ تُطلِقُ عليِهِ الشتائِم ! ثوانٍ حتّى اِمتلئَ الرواقُ بالشُرطياتِ الراكِضات ! قَفزتْ فيوليت ، وأخرجتْ رأسهَا منْ بينِ القُضبان : ـ يا ، يا ، مـاذا هُناك ؟ التفتْت احداهُن على مِضض : ـ العِصابة بدأت بالتحرك ! اِنتفض جَسدُ فيوليت ، وحَدّثت نَفسهـا قائِلةً " كِيفَ ؟ و مِن دونِ أمري ؟" ـ أوي ، أنتِ ، هٌنـاك ! توقفتْ احداهن وقـالت وهـي تضع اصبعهـا السبابةِ على وجههِـا ـ أنـْا ؟ ـ نعم نعم ، أنتِ ! اقتربت الشرطيةِ منهـا بخطواتٍ حَذرة ، وتوقفتْ بعيداً عِن القضبان . صرخت فيوليت مستنكرة : ـ أتعتقدين بأنني سألتهمكِ ، اقتربي ! ـ ما لذي تريدينهُ مِنهـا ؟ وجهتْ فيوليت أنظارهـا إلى تِلك المرأة ضخمة الجثةِ ، لم تتجرأ على الرد ! تجاهلتـاهـا ، واستمرتـا بالركضِ خَلفْ الاٌخريـات ! توقفتْ احداهنْ ، وكـانتْ القُبعة تغطي ملامِح وجهِهـا ، انحنتْ ، وبدأتْ بربط حِذائِهـا الرياضي ، ترمُق فيوليت بين الفينةً والأخرى بنظراتٍ مُترقبة ! جلستْ فيوليت القٌرفصاء كعادتهـا ، ولكِنهـا كانتْ شاردة ، سمعتْ صوت ارتطام معدنين خفيف ، التفتتْ يَمنةً ويسرة ، ورأت مِفتاح صغير بالقُربِ مِن سريرهـا ! ـ مُستحيل ! قفزت مُسرعة ، امسكت بالمفتاح بين يديهـا ، مُحاولةً تصديق ما حدث ! وجهتْ نظرهـا إلى خارِج الزنزانة ، الضجيج اختفى والممر ساكِن ! اقتربت من القضبان ، بيدٍ راجفة ادخلتْ المفتاح ، ادارته وفُتِح ! سٌرعان مـا ارتسمتْ ابتسامة شقية على شفتيهـا ، وقفزت بحماسِ مكبوت ، فتحتْ الزنزانة على مصراعيها بتهور ، وبدأتْ بالركض اللا مُبالي بالممرات ، بدأت بالتحدث مـع نفسها في حوارٍ طويل ، قاطعه امساكِ احدهم بمعصمِهـا بشِدة ! ـ آه التفتت فيوليت ! ـ أوي ، أين تعتقدين نفسكِ ذاهبة ؟ بقيتْ فيوليت تحدِّق بالشرطية الواقفة أمامهـا ، بنظراتٍ مُتفحصة ، اردفتْ بعدهـا بدهشة ـ جوين ! *** آرآئكم \ أنتقآدآتكم ؟
__________________ !! Ŀoиŀy Like a ќing .. .... .. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡ الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله استغفرالله العـلي العظيم اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ! ......... مُدونتي |
#65
| ||
| ||
حجز
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |