عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree158Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #61  
قديم 09-05-2013, 11:31 AM
M
 
سلاام عليكم ،،
اسفه ما بقدر ارد رد كاامل عشآن مشكله الاعلاان اللي فوق ،، لا انحلت المشكله بـ رد =^=
Яįṧa.. likes this.
__________________










لآ إله إلآً الله .. ولآحول ولآا قوة الآ بالله .. والله آكبر
  #62  
قديم 09-06-2013, 01:27 AM
 
^^.
__________________
!!


Ŀoиŀy Like a ќing


..
....

.. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡
الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله
استغفرالله العـلي العظيم
اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات !

.........









مُدونتي

  #63  
قديم 09-13-2013, 11:49 PM
 
أعتذر ، لنْ أستطيع ارسآل الروآبِط =)
جآري إنزآل الجزء %
__________________
!!


Ŀoиŀy Like a ќing


..
....

.. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡
الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله
استغفرالله العـلي العظيم
اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات !

.........









مُدونتي

  #64  
قديم 09-13-2013, 11:55 PM
 



- 4 -




ـ جوين ما مصلحتكِ من انقاذهـا ؟
ـ لأنِنِي أريدُ قتلهـا بنفسي !
ـ يُمكنكِ بأن تقتحمـ ...
ـ أوش ، أزعجتني ، اخرجْ !
نهض الفتى ، وخَرجِ من الغرفةِ وهـو يَشعر بالحَنقِ منهـا : لو لاْ حَاجتيِ لكِ ، لحفرتٌ قبركِ بيديِ !
وأدخـلِ يديـهَ في جيبه ، صُدم عندمـا رأى امرأة شقراء تبتسمُ بخُبث ، اقتربتْ مِنه لتُصدر ملابسهـا الجلديةِ صوتُ مزعجُ لاحتكاكِ أردافهـا ، وقَبلتهٌ ، تركْ أحمَرُ شُفاههـا علامةً علىْ خِده ، أمسكت بمسدسهـا الفضيُ المُرصعَ بالألمــاس ، عانقته ، وكتمتْ صوتَ مسدسهـا
ـ جـُ ..جـوينِ أَرجوكِ كِ ، أبقيِ على حيــ...!
ـ اخرسْ
وأطلقتْ تلك الرصاصةِ التي اخترقت دمـاغِه ، ونُثرت بعض قِطع اللحمِ ، وشلالُ دمٍ غزير ، ملوثةً الرواقَ بأكملِه !
ـ لستُ أنـا مَنْ تُهددْ هكذا !
وتحركتْ تارِكةً الجُثة كمـا هي !
.................................................................
ـ مالذي سنفعلهُ الآن يا فيزاْ ؟
نَزعتِ "فِيزا " النظارةِ الطبية ، ومسحتْ على وجهِهـا بيأسِ :
ـ لا أْعرِف ، رُبمـا نَنتهي مِنهـا !
ـ أوه !
قالهَـا بِدهشةٍ وهـوْ يَنظر لهـا
حَدقتْ فيزا باستغراب ، و أردفتْ بِنبرةٍ حَذِرة :
ـ مـاذْا الآن ؟
ـ وَ فيليب ؟
نَهضت فيزا مـن كرسيهـا الجلدي ، و نَظرتِ إلى النافذة المستطيلة ذاتِ الإطارِ البني الكلاسيكي :
ـ يَبدو بأنهُ سيعيشُ يتيمَ الوالدينِ !
ـ هَيَ أزمَة ، وستفُكرينَ بخطةٍ مـا بالغد وتزعجينيِ بهـا ، أنتِ زوجتي وأنا أعرفكِ !
ابتسمتْ فيزا ، وهـيَ تنظر إلى الرجـل الأربعينيْ جالسٌ على كرسيٍ مُتحرك ، مبتسمٍ بدفء .
....
فيِ مكانٍ بعيدٍ عن لندن و ازدحامِهـا ، هدوءٌ حَذِر ، و ظلامٌ دامِس .
صوت خطواتٍ متباعٍدة ، وراكِضة ، اِصطدام ، سُقوط ، قهقهاتُ ثلاث رِجـال ، أصواتٌ مُتداخِلة ، أمرٌ مجهول ، و انتهِى !
...
كانَت فيوليت ، تُحاول تمشيط شعرهـا المتشابكِ بشِدة ، وهـيَ تُطلِقُ عليِهِ الشتائِم ! ثوانٍ حتّى اِمتلئَ الرواقُ بالشُرطياتِ الراكِضات !
قَفزتْ فيوليت ، وأخرجتْ رأسهَا منْ بينِ القُضبان :
ـ يا ، يا ، مـاذا هُناك ؟
التفتْت احداهُن على مِضض :
ـ العِصابة بدأت بالتحرك !
اِنتفض جَسدُ فيوليت ، وحَدّثت نَفسهـا قائِلةً " كِيفَ ؟ و مِن دونِ أمري ؟"
ـ أوي ، أنتِ ، هٌنـاك !
توقفتْ احداهن وقـالت وهـي تضع اصبعهـا السبابةِ على وجههِـا
ـ أنـْا ؟
ـ نعم نعم ، أنتِ !
اقتربت الشرطيةِ منهـا بخطواتٍ حَذرة ، وتوقفتْ بعيداً عِن القضبان . صرخت فيوليت مستنكرة :
ـ أتعتقدين بأنني سألتهمكِ ، اقتربي !
ـ ما لذي تريدينهُ مِنهـا ؟
وجهتْ فيوليت أنظارهـا إلى تِلك المرأة ضخمة الجثةِ ، لم تتجرأ على الرد !
تجاهلتـاهـا ، واستمرتـا بالركضِ خَلفْ الاٌخريـات !
توقفتْ احداهنْ ، وكـانتْ القُبعة تغطي ملامِح وجهِهـا ، انحنتْ ، وبدأتْ بربط حِذائِهـا الرياضي ، ترمُق فيوليت بين الفينةً والأخرى بنظراتٍ مُترقبة !
جلستْ فيوليت القٌرفصاء كعادتهـا ، ولكِنهـا كانتْ شاردة ، سمعتْ صوت ارتطام معدنين خفيف ، التفتتْ يَمنةً ويسرة ، ورأت مِفتاح صغير بالقُربِ مِن سريرهـا !
ـ مُستحيل !
قفزت مُسرعة ، امسكت بالمفتاح بين يديهـا ، مُحاولةً تصديق ما حدث !
وجهتْ نظرهـا إلى خارِج الزنزانة ، الضجيج اختفى والممر ساكِن !
اقتربت من القضبان ، بيدٍ راجفة ادخلتْ المفتاح ، ادارته وفُتِح !
سٌرعان مـا ارتسمتْ ابتسامة شقية على شفتيهـا ، وقفزت بحماسِ مكبوت ، فتحتْ الزنزانة على مصراعيها بتهور ، وبدأتْ بالركض اللا مُبالي بالممرات ، بدأت بالتحدث مـع نفسها في حوارٍ طويل ، قاطعه امساكِ احدهم بمعصمِهـا بشِدة !
ـ آه
التفتت فيوليت !
ـ أوي ، أين تعتقدين نفسكِ ذاهبة ؟
بقيتْ فيوليت تحدِّق بالشرطية الواقفة أمامهـا ، بنظراتٍ مُتفحصة ، اردفتْ بعدهـا بدهشة
ـ جوين !





***
آرآئكم \ أنتقآدآتكم ؟


__________________
!!


Ŀoиŀy Like a ќing


..
....

.. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡
الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله
استغفرالله العـلي العظيم
اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات !

.........









مُدونتي

  #65  
قديم 09-14-2013, 12:13 AM
 
حجز
__________________
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:17 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011