|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
سَجينّة ، تسعّة ثمانّية واحِد [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www5.0zz0.com/2013/08/11/01/809651441.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]الَسلَامُ علِيكُم ورحمَةُ اللهِ وبركاتُه 3> طبَبِعـا بَعدِ سَنة تقُريبَاً مِن آخِر روآيةً ليـآ ، اشتقتْ مَرة الكتابِة في هذا القِسِم ! أولاً ، أتقدّم بالشُكر لمُشرفتنـا الحِلوة وصدّيقتي " نرمين " و الكـاتبةِ الرقيقةَ والموهوبةِ " كآميليآ " أو " أفنآن " لولاَ اللهُ ثمَ همّ مَ كـانِ نزّلتْ روآيآتْ فيْ المٌنتدى ، تلاشِتْ رغبتي بس بلحظةْ وبسبةً روآيآتهم جآنيِ إلهـآمَ أني أكمّل :wardah: أنصحّكم تقرأو كِتابـاتهمِ ، فهُم أسآتذتي :ha3: وطبَعـا كالعـادة ، لا تخلّوآ شيء يلهيكم عِنْ العبآدآت ، مآ نبغىْ أعمّالننـآ تِقلب سيئآتْ وَ معاصيٍ :wardah: .. أرجوّ عّدمَ الردِ ~ :wardah: $: [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ !! Ŀoиŀy Like a ќing .. .... .. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡ الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله استغفرالله العـلي العظيم اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ! ......... مُدونتي |
#2
| ||
| ||
الجُزءَ الأول ! [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www5.0zz0.com/2013/08/11/02/758779024.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] آسِم الرُوآية : سَجِينة ، تِسعةَ ثمانِية واحِد ! التَصنِيفَ : أكشِن ، بوليِسي ، كوميديِ ، رومَـانسِ ! مـوعِد نزول الأجـزاءِ : مرَة في الأسبوعِ ! وبالطِبع ، يٌرجىْ النقل بذكِر المصدّر 3> ... سَجينّة ، تسعّة ثمانّية واحِد ضَجيج المّدن ، أبخِرةً السيارات ، جَرس سَاعةِ بيج بين المَهول ، بعيداً عن كُل تلك المظاهر ، على بُعد ستة كيلو مترات ، تقبع تـلك البناية ، التي حُجزت وسـط الأسوار المكهرّبة ، و أضواء الإنـارة التـي تترصد لحركـات نسمـات الهـواءِ ! كـان الهدوء مُغدق بشكلٍ مُريب ، الأضواء مغلقة من الداخـٍـل والشوارعُ مظلِمةٌ من الخارجِ ، كُتبت عـلى لوحة البناية بخطِ صغير ، ظهر عـلى استحياء ، ( سِجنُ السيدات ) ، مؤلمةٌ تلكً الذكريات التي تُشكـل خلف قضبان السجون ، كثيرات هن السجينات هنـا ، قصصهن مثيرةً و تختلف مـن واحدة لأُخرى ، ولكنني سأتطرق لواحدة فقط كـانت قصتهـا مميزة ، مثيرة و تتخذ الغموض غطاءً لها ، تحمِلُ رقم تِسعة ثمانية واحد – 981 - ، فـي الغرفة التاسعة ، بجانب مديرةِ المبنى ، خطيرٌ بأن تكون سجينة بجانب شرطيةُ ، ولكنه طلب صـاحبة المبنى ، لتراقِبها عن كثّب ، جميع النسـاء ، يَغطن فيْ نومٍ عميق ، عداهـا ، كـانت تجلس القرفصاء مُمُسِكةً بقطعةِ فحمٍ سوداء ، ترسم عـلى أرضية السجن ، رسومَات لطيفة ، حلوى ، أطفـال ، وغيمة ، تُرَنِّم بصوتها الناعم ، تاركةً شعرها المُجّعد منسدلٍ على ظهرهـا ، الظلام يُخّيم حولهـا ، ابتسمت بجنون ،ونهضت بحّركة سريعَة لترتمي عـلى أحضانِ السرير ، ليصدم رأسه بالقضبان ، محدثاً صريراً مُزعجاً كالجرس ، لا زالت الابتسامة على وجهها ، و أغلقت عينيها ، لتترك العنان لروحها بالطيرانِ أسفل سماء لندن ، التي لم تطأ قدميها على ارضيتها ، مُنذُ مـا يُقارب الثلاث سنين ونصف . 07:30 صباحاً نهضت النسـاء على أصوات الشجار الصباحي ، الذي أصبح عادةً يوميةً ، أبدين انزعاجهن ، و بدا ذلك جليّلاً على ملامحهن الغاضبة ، كنّ كبيراتٍ بالسن ، وأصغرهن تبلغ الخامسةَ والعشرين من العُمـر ، - السجينة 981 - ، ثلاث من سنين شبابها قضتها في السجن ، و الأخرى بزواجها المبكر من أجـل المّادة ، حياتها تعيسة ، و ، قِصتهُا مُثيرة ، نهضت بّطلتنـا ، بدت متفائلةً للغايةِ ، نقِيضةّ الاخرياتِ ، أدخلت نصف رأسها ، بين قّضبان الحديدِ ، وقّالت بصوتِ عالٍ مُزعج كّالأطفـال : أُوي ، جِينِي ، ماّريا ، أّخرجونيِ .. مّرت من أمّامِها ، اِمرأةٍ تبدو بالعّقدِ الرابع مـن عمرها ، ترتدي بنطـال برتقاليَ اللّون ، و قميص يحّمل نفس الخامّة واللون ، توقفت وهـيَ تفركً شعرها الغزير بانزعاج : اٍخرسي أيتها المُزعجة !. ردّت السّجينةً الصهباءَ : سأدّعي عدمَ سماعِكِ يا أميلي كارولينا ! تجاهلتها المدعوة أميلي ، واستمرت بمشيها ، وهي تحمل منشفة متوسطةِ الحجم ، لحظات ٌ والممر امتُلئَ بالسجينات ، ، بقيت الصهباء تصرخ بـكل أوتيت من قوة ، وهي تقفزُ كالأطفال مُعترضة على تَركِهـا ، كـان زيهـاً مختلف عن الأُخريات ، وبدا مُزيِنـًا يدويًـا ! مجنونة للغاية ، متحمسة للحياة ، اقتربت امرأة ترتدي ملابس الشرطيات التقليدي ، في العقد الثالث من عُمرهـا ، دميمة الخلقة ، شقراء الشعر ، تمتلك عينين جاحظتين لونت حدقتهمـا بالأزرق الغامق ، اختفتا أسفل النظارة الطبية ذات الإطار البني العريض ، اخرجت سلسلة مفاتيح عُلقت بها تِسعةٌ و سَبعونَ مفتاحـاً ، كـانت قد وضعت أحد المفاتيح في خانة لوحدهـا ، أمسكت المفتاح ، وأدخلته بفتحة القضبان ، أمسكت بكتف الصهباء بقسوة ، وكبلت يديها ، تأففت الفتاة وقـالت بصوتٍ جهور : سحقاً ، أُخرج من قضبان حديدية لأُلبس أخرى في يدي . توقفتا أمـام ، باب ، دفعتها المرأة بحركة سريعة إلى داخل الغرفة ، وأغلقت الباب بعدها بالمفتاح مرتين ... :wardah: [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ !! Ŀoиŀy Like a ќing .. .... .. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡ الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله استغفرالله العـلي العظيم اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ! ......... مُدونتي |
#3
| ||
| ||
حججججججججججز 1 |
#4
| ||
| ||
حجز آسططووري نمبر 1 آلمقدمـه روعـه طريقتك في آلسرد جميلـه عجبتنني وحبيت آستخدآمك للككـلمآآت وآلتنسيق خرآآفي وآكيد هشـوف روآيتك آلسآبقه وآقرآهآ آنتظظر آلبآآرت آلقآآآدم آتمى ترسليـ آلرآبط لمآ ينزل وآتمنى تعتبريني من آلمتآآبعيين جآآنآآآ /*/*/ |
#5
| ||
| ||
أسعدني الردّ كثيرآ ^^ شكرآ جزيلاُ ، وطبعـًا كوني مِن قرآء روآيتي ، هذآ فخرٌ لي =)
__________________ !! Ŀoиŀy Like a ќing .. .... .. سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم ♡ الحمدلله و الله أكبر و لا إله إلا الله استغفرالله العـلي العظيم اللهم إغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ! ......... مُدونتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |