الفصل الثامن : ( الكابوس ) " استيقظت لاجد نفسي نائمة في غرفة غريبة لا تشبه اي غرفة من غرف القصر " سيلينا لنفسها : " اين انا ياتري و من الذي احضرني الي هنا " " اخيرا استيقظتي " التفت جانبا لاجد شخصا غريبا يقف عند باب الغرفة و كان ينظر الي بطريقة غريبة " و لكن من انت ؟؟؟؟ و ما الذي اتي بي الي هنا ؟؟؟؟؟ " لم يجب وانما اخذ يقترب من السرير حتي جلس عليه و اخذ ينظر الي و كانه يتفحصني و قد كان طويلا مثل اندرو بشرته شديدة البياض عيناه لونهما اخضر و شعره اسود و عندما اطال النظر في عيني تحولت عيناه الي اللون الاحمر فشعرت بالخوف منه كثيرا و حاولت الابتعاد عنه فاخذت ارجع الي الوراء قليلا حتي التصقت بظهر السرير فتحركت لابتعد عنه و لكنه كان الاسرع في الامساك بي .... امسك يدي بشدة لدرجة انني شعرت بالام شديدة في يدي فبداءت اتاوه من الالم و قد بدأ وجهي في الاحمرار فاقترب مني اكثر ليقول : " لا تحاولي الهرب الي اي مكان لانك لن تستطيعي فعل ذلك وساقتلك قبل ان تفكري حتي " نظرت له بالم لاقول : " حسنا لن اهرب و لكن دع يدي ارجوك فانت تؤلمني كثيرا " افلت يدي اخيرا فاخذت احركها يمينا و يسارا ليهدا الالم قليلا حتي سمعته يقول : " لا تخافي يا سيلينا فانت سوف تصبحين زوجتي قريبا و انا لن اؤذيك طالما كنتي مطيعة و لم تحاولي الفرار " نظرت له برعب و انا اردد كلماته برعب : " ماذا زوجتك ؟؟؟؟ " لم يجب و انما اخذ يقترب ببطء من وجهي حتي اصبحت اشعر بانفاسه علي وجهي و كان علي وشك ان يقبلني لولا انني دفعته بعيدا و انا اردد : " لا لا اريد ان اتزوجك فانا احب اندرو كثيرا و لا اريد الزواج منك " عند هذه اللحظة و عندما خرجت تلك الكلمات من فمي رايت عيناه توهجت و اصبحت اكثر حمرة و كان الغضب يطل منها و اصبح وجهه مخيفا جدا و قام بصفعي علي وجهي بشدة حتي سال الدم من فمي و اخذ يقول بغضب : " اصمتي لا اريد ان اسمع هذا الاسم مجددا فانتي لن ترييه مجددا كما انكي لن تري اي من عائلتك بعد الان فلقد اصبحتي ملكي انا وحدي " ثم امسك ذراعي بقوة ليضيف و الغضب يطل من عينيه : " هل هذا مفهوم ":00::00::00::00::00: بقيت فترة في مكاني لا استطيع النطق من الصدمة و الخوف معا حتي بداءت في البكاء و انا اقول له : " نعم مفهوم " عندها افلت يدي و عاد الي هدوءه مجددا و عادت عيناه الي لونهما الطبيعي و قال : " هذا جيد يبدو انكي فتاة مطيعة " ثم قام من مكانه و توجهه الي الشرفة الموجودة بالغرفة ليصبح ظهره لي قائلا : " من الان فصاعدا عليكي ان تعتادي اطاعة الاوامر فانا لا احب سماع كلمة لا كما يجب عليكي ان تكوني مستعدة في اي لحظة للزواج مني هل هذا مفهوم " كنت في تلك اللحظة لا انظر اليه فلتفت لاقول له : " نعم مفهوم " لاراه يقف محدقا بالشرفة و لا ينظر الي فقررت انتهاز هذه الفرصة و حاولت ان اذهب الي الباب كي استطيع الهرب و لكن فجاة و جدته امامي مباشرة يقف امام الباب و ينظر لي بغضب ممزوج بسخرية و لا اعلم كيف وصل يتلك السرعة الي هنا ..... امسك يدي التي كانت علي وشك الامساك بمقبض الباب بشدة و قال لي و الشر يتتطاير من عينيه : " يبدو انكي مشاغبة و لستي مطيعة ابدا لذلك ...." ثم اخذ يتقدم باتجاهي ببطء و انا اتراجع ببطء و كلما تقدم خطوة للامام رجعت مثلها للخلف حتي التصقت بحائط الغرفة و انا علي وجهي علامات الرعب منه ليكمل حديثة قائلا : " لذلك قررت ان احولك الان و لن انتظر اكثر حتي لا تحاولي الهرب مرة ثانية " ثم اقترب مني اكثر و ازاح شعري الذي علي رقبتي و فتح فمه لتبرز انيابه ثم وضعها علي رقبتي ليبدا بشرب الدماء ....... عندها صرخت صرخة مدوية و انا احاول دفعه باستماتة فلقد احسست بالام شديدة و اخذت اضربه بشدة حتي يبتعد و لكن دون فائدة فبداءت اتوسل اليه كي يتركني : " ابتعد ارجوك ,,, ارجوك توقف لا استطيع تحمل الالم ,,, ارجوك توقف" و لكن دون فائدة فهو لا يتوقف ابدا و قد بداءت اشعر بان روحي تسحب من جسدي و انني لا استطيع التنفس ثم.... " ارجوك توقف ارجوك لا استطيع التحمل ارجوك " لاستيقظ من النوم فجاة و انا اصرخ فلقد كان حلما مزعجا جدا و اخذت اتنفس بصعوبة لعدة ثواني حتي هداءت اخيرا .... نظرت الي الساعة التي بجواري الاجدها الحادية عشر صباحا .... " يا الهي يبدو انني تاخرت في النوم كثيرا اليوم فانا في العادة استيقظ في تمام الثامنة ولكن اظن ان هذا طبيعي فانا لم انم سوي الخامسة صباحا " اخذت المنشفة ثم توجهت الي الحمام و اخذت حماما ثم توجهت للخزانة لاخرج منها بلوزة بيضاء و بنطال ازرق من الجينز و بعد ان ارتديت ملابسي توجهت للمراة كي اسرح شعري فرفعته للاعلي وارتديت قلادة جميلة احضرها لي ابي في عيد مولدي السابق ثم تركت الغرفة و توجهت الي الحديقة حاملة معي كتابي الذي كنت اقرأه في المرة الماضية عندما رأيت اندرو لاقرأ فيه كالمعتاد....... جلست في الحديقة في مكاني المفضل لاكمل قرأة الكتاب لاجد تينا قادمة نحوي حاملة الفطور و لكن هذه المرة تناولته بالكامل بدون اي تذمر فقد كنت اشعر بالجوع الشديد لانني لم اكل شيئا منذ الامس....... عندما انهيت الفطور اخذت تينا الاطباق الفارغة لتتركني اكمل قراءة الكتاب في صمت و ما هي الا لحظات حتي وجدت اندرو قادما نحوي و قد ارتدي بنطالا اسود و تي شرت ابيض عليه كلمات نكتوبة و قد صفف شعره بطريقة جعلته اكثر جاذبية فابتسم لي و قال : "مرحبا سيلينا " حاولت الابتسام علي الرغم مني و انا اقول له : " اهلا اندرو " قام بسحب كرسي ليجلس بجانبي كالمعتاد و قد كنت مستغرقة في القراءة عندما سمعته يقول : "كم انتي جميلة اليوم يا عزيزتي " احمر وجهي خجلا بعد هذه الكلمات و نظرت له بخجل فوجدته ينظر الي و يبتسم فازداد وجهي احمرارا :hmmm::hmmm::hmmm:لأدير وجهي سريعا و انا اقول له : " اشكرك " اندرو : " لماذا الشكر؟؟؟؟؟ ,,,, انا لم اقل سوي الحقيقة " ثم اقترب بالكرسي اكثر و قال : " هل تعلمين هذه اول مرة اراكي فيها و اتحدث معكي بدون خجل فقد كنت اراكي دائما و كنت اود لو استطيع التحدث معكي و لكن لم استطع ففي كل مرة اجد ما يمنعني من ذلك " رفعت نظري عن الكتاب لانظر اليه و انا اقول : " لا يا عزيزي هذه هي المرة الثانية تذكر " ثم بداءت في الضحك ...... نظر لي و قد بدا عليه الارتباك و قال : " نعم هذا صحيح كم انا احمق " ثم بدأ هو الاخر في الضحك ....... ثم قطع ضحكه فجأة قائلا : " سيلينا انا احبك كثيرا و احب ان اراكي تضحكين دائما و اكره رؤيتك تبكين فانتي غالية جدا علي قلبي و لو تعلمي مقدار حبي لكي اتيقنتي تماما انني لا اريد سوي سعادتك " ثم امسك يدي ليكمل كلامه قائلا : " فلذلك ارجوكي حاولي منحي فرصة كي ازيل ذلك الكره و احوله لحب هل توافقين علي ذلك ؟؟؟؟ " تطللعت اليه فترة قصيرة استغرقت بضع ثواني حتي قلت له اخيرا : "حسنا ساحاول يا اندرو ساحاول " ابتسم لي و قبل يدي ثم بداءنا في الحديث مجددا لمدة ساعتين كان يحاول فيهم ان يعرفني اكثر عنه و عن عائلته و عن مواقف حدثت معه منها الطريف و منها المحزن و ايضا كان يحاول ان يشعرني بالامان معه و يخبرني بالسعادة التي سأرها عندما اتزوجه ........ اما انا في تلك الساعتين كنت احاول ان اكون لطيفة معه و لكن للاسف لم استطع فعل ذلك فكانت كلماتي تخرج مقتضبة تارة و كنت افضل الصمت لاسمعه يتكلم تارة اخري حتي شردت مجددا و انا افكر في كلامه .... "لا ادري لماذا قلت له هذا فلقد عزمت علي ان اجعله يتركني من تلقاء نفسه و لكن لا استطيع ما الذي افعله بنفسي ؟؟؟؟ هل انا حقا اريده ام لا؟؟؟ و اذا كنت لا اريده لماذا اتحدث معه الان و لكن لدي شعور غريب شعور قوي يخبرني انه سوف يترك اثرا كبيرا في حياتي و لن يتركني ايضا بسهولة فماذا افعل احيانا اشعر بالكره الشديد نحوه و احيانا اشعر بانه لا يستحق مني تلك المعاملة ,,,, انا حقا في حيرة من امري و لا اعلم ماذا افعل و لكن لابئس من الحديث معه قليلا فانا اجلس دائما وحيدة و هذا لا يمنع انني لن اترك قلبي يقترب منه بسهولة لابد لي من الابتعاد فورا عنه " " سيلينا ,,,,,,,,,,,, سيلينا " استيقظت من شرودي علي تلك الكلمات لاجد اندرو ينظر الي بدهشة سيلينا : " ما الامر ؟؟؟ " اندرو : " كنت اسألك هل تودين الخروج اليوم " سيلينا : " لا لا اريد " اندرو : " لماذا " سيلينا : " لانني ......لانني اريد ان انتهي من هذا الكتاب اليوم " اندرو : " يمكنك ان تنتهي منه لاحقا اما الان فيمكننا الخروج ام ان هناك سبب اخر يمنعك من الخروج " سيلينا : " نعم هناك سبب اخر " اندرو : " هل يمكنني معرفته ؟؟؟ " سيلينا : " ارجوك يا اندرو انا لا اريد الخروج اليوم فدعني وشاني الان " اندرو : " حسنا يا عزيزتي لا بئس يمكننا ان نجعلها في وقت اخر فانا لا اهتم سوي بسعادتك و لن اجبرك علي اي شئ لا تريدينه " ثم ابتسم لي بحب ليسألني : " و الان دعينا من هذا الموضوع و اخبريني ماذا تقرأين ؟؟؟؟؟ " سيلينا : " انه كتاب عن الامراض و طرق العلاج " اندرو بدهشة : " ولماذا تقرأين مثل هذا الكتاب " سيلينا : "لانني ادرس الطب هل نسيت ذلك ؟؟؟؟؟ " اندرو : " يالي من احمق كيف انسي شيئا كهذا انا اسف حقا فانا لا اعلم ماذا حدث لي و لكن يبدو ان جمالك قد جعلني انسي كل ما اعرفه عنكي " قلت لنفسي : " ما هذا الاندرو الايكف عن مغازلتي طوال الوقت ياله من ماكر يحاول ان يخدعني ببعض الكلمات " سيلينا بخجل : " اندرو هل يمكنني ان اطلب منك شيئا ؟؟؟؟ ":hmmm::hmmm::hmmm::hmmm: اندرو بكل جدية : " بالطبع يا عزيزتي " سيلينا لنفسها : " لا اعلم كيف ساطلب منه ذلك و لكن لابد ان يتوقف " سيلينا بتردد : " هل .... هل .... يمكنك التوقف عن مغازلتي رجاءا لانني ....لانني اخجل كثيرا ":hmmm::hmmm::hmmm: اندرو بدهشة : " ما...ماذا اهذا هو طلبك ؟؟؟؟!!!!!!" ثم انفجر من الضحك علي كلامي ليضيف:lamao::lamao::lamao: : " حسنا سأحاول و لكن لا اعدك بذلك " و ظل يضحك لفترة طويلة حتي تحول وجهي لما يشبه الطماطم من الخجل و الغضب فقلت له بغضب : " اندرو توقف عن الضحك " اندرو و هو مازال يضحك:lamao::lamao: : " اسف يا عزيزتي و لكن لا استطيع فمنظرك يدعو للضحك و عندما سمعت طلبك لا استطيع التوقف عن الضحك انا اسف حقا " شعرت بالضيق الشديد منه و عزمت علي ترك المكان و بالفعل اغلقت الكتاب و تحركت من مكاني لابدا في السير الي داخل القصر و ابتعدت كثيرا عنه فالتفت لاري ان كان يتبعني ام لا فلم تجده يتبعني او حتي جالسا و كانه تبخر في الهواء فقلت لنفسي : " حسنا لايهم فانا لا اهتم به علي اية حال " ثم استدرت لاكمل مسيرتي لاجده امامي و هو ينظر لي بتساؤل :" لماذا رحلتي ؟؟؟؟؟ " لم اجب عن سؤاله و تحركت لابتعد عنه فامسك ذراعي ليعيدني مرة اخري اقف امامه و هو يعيد سؤاله علي : " لماذا رحلتي يا سيلينا ؟؟؟" سيلينا بغضب : " لانك ازعجتني كثيراو انا لا احب ذلك " اندرو بهدوء : " انا اسف يا عزيزتي لم اقصد حقا ان ازعجك فلقد كنت امزح معكي قليلا و اسف ان لم تتقبلي مزاحي " سيلينا و هي تزيح يده التي تمسك ذراعها : " حسنا لا بأس و لكن دعني الان فانا اود الذهاب الي غرفتي الان " اندرو وهو يمسك ذراعها مرة اخري ليقول بلهفة : " لماذا هل ازعجك وجودي؟؟؟؟ " سيلينا و هي تحاول ان تحرر ذراعها مرة اخري : "لا و لكن اريد ان ارتاح قليلا " اندرو بفزع : " هل تشعرين بشئ يا عزيزتي " سيلينا : " لا يا اندرو انا بخير و الان هل يمكنني الرحيل ؟؟؟" اندرو بشك و هو يمسك يدها: " حسنا لا بأس و لكن دعيني اوصلك الي غرفتك حتي اطمئن اكثر " سيلينا و هي تفلت يدها : " لا لا داعي " اندرو : " سيلينا لماذا تتعاملين معي بهذه الطريقة " سيلينا بهدوء : " انت تعلم السبب " اندرو : " نعم اعلم ذلك و لكننا اتفقنا علي منحي فرصة لكي اجعلك تحبينني اليس كذلك " سيلينا : " نعم اتفقنا علي ذلك لكن انا لا استطيع ان اكون لطيفة منذ اليوم الاول انا اسفة لذلك " اندرو : " سيلينا اسمعيني جيدا انا لا اطلب منكي ان تكوني لطيفة منذ اليوم الاول و لكن علي الاقل لا تصدي كل محاولاتي للتقرب منكي حتي تعتادي علي وجودي هل يمكنك هذا " سيلينا : " ساحاول يا اندرو قدر استطاعتي " اندرو و هو يقترب منها ليمسك بوجها بيده و هو يقول بهدوء : " هل تعدينني بذلك " سيلينا و هي تنزل يده الممسكة بوجها لتقول : " ليس الان فبما بعد " ابتعد عنها اندرو ليبتسم بخبث و هو يقول : " حسنا يا عزيزتي لا بأس بذلك الان فانتي من اراد ذلك و علي اية حال سأتي لاحقا لاطمئن عليكي وداعا " تم رحل فجاة فاستدرت لاساله عن قصده لاجده اختفي ولا يوجد له اي اثر في المكان كله...... بعدها توجهت الي غرفتي لاكمل قراءة الكتاب بهدوء و ظللت ساعة كاملة اقرأ في الكتاب حتي اتت تينا لتخبرني ان طعام الغداء اصبح جاهزا فطلبت اليها ان تحضره لي في الغرفة و عندما انتهيت منه ذهبت للجلوس في الشرفة لافكر في كل شئ حولي اندرو و الخطة و كيف ساترك اندرو و جاك و كل شئ حتي ذلك الحلم ثم وقفت في الشرفة اتتطلع الي الشمس التي مالت اشعتها الي الحمرة فلم يتبقي الا القليل كي تغرب عن هذا القصر لتذهب و تنير اماكن اخري من هذا العالم فكم اتمني ان اذهب اليها لاراها و كم اتمني لو ارحل عن هذا القصر لاعيش في منزل اخر في مدينة اخري في قارة غير تلك القارة و اترك خلفي كل شئ القصر .... ابي ..... امي ..... اندرو....... وحتي جاك الذي اصبح غريبا في الايام الاخيرة فكم اتمني لو ان كل ما اعيشه في تلك اللحظة مثل هذا الكابوس فاستيقظ منه و لكن " ما نيل المطالب بالتمني و لكن تأخذ الدنيا غلابا " و مثلما يحدث في كل مرة اتذكر ذلك بدأت في البكاء ......... هاه يا جماعة البارت المرة دي عامل ازاي ؟؟؟؟؟ و ايه رايكوا في معاملة سيلينا لاندرو؟؟؟ و مين الشخص اللي شافنه في الحلم ؟؟؟؟؟ و ايه رايكوا في اندرو و اللي بيعملوا مع سيلينا ؟؟؟؟ و اخيرا ايه اكتر جزء عجبكوا ؟؟؟ و لو فيه اي انتقادات ؟؟؟؟

__________________

... الوحده ...
هو ان تعيش مع من ينتسبون اليك ولكنك تشعر بأنك غريب بينهم
هو ان تعيش معهم كأنك في كهف مظلم
هو ان تسمعهم وتفهمهم ولا تجد من يسمعك ويفهمك
هو ان تحاول ان تفهم الاخرين وتتجاهل شعورك لاجلهم


روايتي الجديدة (اقتحم حياتي)
http://vb.arabseyes.com/t418359-p2.html

حجزززززز

__________________

البارت كتير حلو
وانتى مبدعه كعادتك
شكرا لارسال البارت لى

__________________

شوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
زواااااااااااااااااااااااااااااااج
سيلينا و الاهبل دا
لالالالالالالا
سيلينا لاندرو
متابعة و متلهفة

__________________

Naruto&Hinata 4 ever

هيناتا الحلوة &kotoco_chan

*

البارت كتير حلو
وانتى مبدعه كعادتك
شكرا لارسال البارت لى
اندرو لا يستحق هذه المعاملة
و يمكن سيلينا تتعرض فعلا للخطف

__________________