هيكاري:
شبكت يدي بملل...
لأنفخ خدي بغضب طفيف...
-ألهذه الدرجة تعجبك" سارة"...أيها المخادع-

__________________

ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~

إيآن
نظرت لهآ بأستغرآب لأرمش بغبآء
"من سآره...؟!"
أتذكر شخصاً بهذا الأسم نوعاً مآ ..لكن لآ أتذكر ملآمحه
أردفت بسرعه بعدهآ
"أهى تلك الفتآه التى تحب لى...؟!"

جوانه
جلست على الارض من الصدمة
ولم تتحرك وبقي تردد بخوف : ابني ابني

جوني
فتحت عيني و
نظرت الى الأعلى
وجدت نفسي داخل شجيرات الحديقة : يا رجل نجوت بؤعجوبة
فكرت قليلا علي العودة الى الا على قبل ان تجن والدتي
نهظت لاقف لاقول: لا اعلم ان كانت تينا ستقلق علي ربما هي سعيده لتخلصها مني

__________________

[/cc]

هيكاري:
بقيت كذلك و لم ألتفت إليه...
بل نفثت على شعري...
و في نفسي...
-يدعي بأنه لا يعرفها...أيها المخادع-

__________________

ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~

[ تينا ]



نظرت لوالدته بسرعة
لا يمكنني ان اجلس هكذا
وقفت بصعوبة ثم خرجت من الغرفة لكي اسير بصعوبة اكبر نحو الخارج لكنني وجدته سليماً تماماً قادم نحوي
لا استطيع الاكمال
جلست علي الارض ثم بدائت بالبكاء
انه يخيفني و يحزنني و يفزعني ايضاً

__________________