[ ادوارد ]

اخذت نفساً عميقاً ثم قلت
" حسناً اذاً -.- "
اردفت و انا انظر من خارج النافذة
" لننزل ؟! "

عند والدتي :

نظرات لعمة سيلينا قليلاً بشرود
قالت بعد هذا بصوتها النقوسي
" اجل ، انه يعمل في احدا الشركات لتصنيع السيارت فهو يستعد لكي يدير شركات والده بعد التخرج "

__________________

عمتى:
أمائت رأسها وقالت بهدوء
"هذا جيد..أستطيع الأطمئنان على مستقبلك سيلي"
نظرت لعمتى وقلت بسرعه
"بالتأكيد..."

ابتسمت له
لتنزل بعدها من السياره
وقفت امامه للحظة وعدلت له بعض خصلات شعره
لتتوجه نحو الباب وتقرعه

__________________

[/cc]

عند والدتي :

ابتسمت بسعادة لسيلينا ثم قالت و هي تمسك وجه سيلينا بلطف
" كم انا سعيدة بكي "

__________________

[ ادوارد ]


اشعر ببعض الاطمئنان >.>
اعني .... والدتي بالداخل والدتي تستطيع اقناع هتلر بانه كان رجلاً طيباً -.-
لكن سمعت ذاك الصوت الخشن و هو يقول
" اذاً ... قررت ان تتزوج "
نظرت خلفي لارا رجلاً خمسيني قاسي الملامح يرتدي بذلة رسمية و يحمل علبة كبيرة >.>
قلت بتعجب
" ابي ؟! "
قال هو بلطف و هو يقترب
" هل ظننت حقاً بانني لن أتي لمعاينة عروسك ؟! -.- "
قلت انا بسخرية
" جميل انت تريد الاطمئنان علي العروس و ليس علي ابنك "
ضحك هوبخفة ثم قال
" لندخل فحسب "
اومئت انا ثم نظرت الباب لانتظر سيد باتريك -.-

__________________