__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

عيب اوى لما تكون مشرف ع القسم الاسلامي وتنزل كلام زي ده ومعانا بنات هى دى مش شتيمة برضه وقذف ف حق مسلم
الكلمة وحشة وبتاذي

نَعْتُ السيسي بالعرص ليس سَبًّا بل هو وصف ينطبق على واقع، و هو نَعْتُُ على أرقى مستوى

(و ليس طعناً في الاب و الام و الأهل ….، مما كان سَيُعْتَبر سباًّ)،

…. بل هو عرص (ديوث) لانه لا غيرة له على دين المسلمين و لا دمهم و لا عرضهم،

… و لانه أثخن في بلاد مصر،
فقَتَّلَ رجالها و نساءها،
و استباح أعراض المسلمات العفيفات و دنس المساجد و هدمها او احرقها،

و يعمل على تجفيف كل منابع الاسلام،

و يحاصر المسلمين بغزة، ….

و في نفس الوقت تُكَرَّمُ رَاقِصَةٌ في عهد حكم العرص بلقب “الأم المثالية” !!!…


فالرجولة و البطولة ليست في قتل المدنيين و سجنهم،

بل في حمايتهم و حفظ أعراضهم و دينهم و الذود عن بلادهم و تحرير أراضيهم المغتصبة، ….


فكما حَمِلَتْ كلمتي “أبو جهل” كل معاني السفاهة و الرداءة و الجهل التي اتصف بها عمرو بن هشام بن المغيرة في محاربته للاسلام،

فإن هاشتاج “انتخبوا العرص” رسالة صغيرة من كلمتين، لكنها قوية و حكيمة،

تحمل كل معاني الديوثية التي يتصف بها السيسي و أعوانه،

كما يتصف بها كل حكام المسلمين،

و كل من يريد الدخول في انتخابات تحت سلطة الانظمة العميلة للغرب

ليصبح هو بدوره عميلا و ديوثا، يحارب المسلمين و يحمي مصالح الغرب !! …

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

نعيد ونكرر المدعو "عبد الفتاح السيسي" مرتد وهذه وحدها تكفي وتغني عن أي عبارة شتم لتشنيعه وتقبيحه فليس بعد الكفر ذنب...

قد أرتد عن الإسلام وليس لهذا المرتد من الدين بشيئ... ففي عهده كان "إتاحة الدستور لسب الأنبياء والاستهزاء بالإسلام، ومنح جائزة لشاعر عراقي سب الرسول وأم المؤمنين، وتخصيص يوم لخلع الحجاب مع دعوة “شيوخ” الأزهر إليه! والإعلان عن فيلم سيعرض ليروج لأول مرة في السينما للشذوذ الجنسي! وإتاحة كل زندقة ومجون وسفالة بحماية الدستور تحت مسمى حرية العمل الأدبي والفكري كما في مادة 67…"

وكان "موالاة أعداء الإسلام كاليهود والتمكين للنصارى ليمارسوا تنصيرهم والجاهليين (العلمانيين) ليتنقصوا من دين الله تعالى، وسن مواد في الدستور بإباحة الردة"

وهناك المزيد منه ما ذكره الأخ مؤمن في المشاركة السابقة...

فهل بعد هذه الردة من ردة ؟؟!! وهل مازال هناك من يخاصم عنه ؟؟!!
نعم هناك المرجئة حمير الطواغيت الذين يكاد يكون لسان حالهم : لو جئتوا لنا بإبليس لما كفرناه ولنظرنا في أمره وبحثنا له عن مخرج !!

أما رأيي يكفي أهل مصر أن يبينوا هذا للناس حتى ينفضوا عن ذالك المرتد وبهذا تكون نكاية أعظم من استخدام مثل تلك الألفاظ رغم أنها مشروعة في مثل هذه الحالات كما تكلم بذالك أكثر من واحد من أهل العلم والله أعلم.

__________________