|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
لن ياتي الربيع ~ ... مأساة أليسون و ستيفان | بوليسية اهلا وسهلا بالجميع . . . :wardah: نظرا لغيابي الطويل عن هذا القسم قررت وضع رواية جديدة لي تحمل عنوان ' لن ياتي الربيع ' متابعة ممتعة العنوان : لن ياتي الربيع ~ the spring will not come عدد الفصول : غير محدد لم انهها بعد نزول الفصول : غير محدد التصنيف : دراما , بوليسية . . . الشخصيات الرئيسية : آليسون تيري ~ ستيفان ادغر ملاحظة : ساعتمد عدة طرق لسرد القصة BrB>> |
#2
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/1gZMQ.png');"][cell="filter:;"][align=center] [/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/79FM0.png');"][cell="filter:;"][align=center] [/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/79FM0.png');"][cell="filter:;"][align=center] [/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im33.gulfup.com/79FM0.png');"][cell="filter:;"][align=center] لم اصدق أن هنري سلمني بذلك الثمن البخس , لكن بعد رايته يحمل حقيبة النقود وتلك الابتسامة تعلو محياه , جعلتني أتقبل هذا الواقع الفظيع و جعلتني أيضا أكن له حقدا و كرها أكثر من ذي قبل , بعد ان ابتعد هنري عن المكان تقدم إلي رجل بزي اسود بارد الملامح , شدني من ذراعي دون رحمة وكأني استطيع الإفلات من رجل بضخامته و أوقفني إرغاما , واخذ يسير بي نحو سيارة سوداء لم استطع ان أميز نوعها في ذلك الليل المظلم , عندما وصلنا إليها , أحسست بضربة قوية أفقدتني توازني , آخر ما سمعته صوت ينادي باسم ما . لم ادري كم من الوقت مر او اين انا , لكني لم أكن احلم , فقد وجدت اسود البشرة هذا يشدني من جديد نحو رواق لم تبدو لي نهايته, لاحظت أبوابا عديدة على طول ما سيرناه منه , اعتقد . . . زنزانات , فالمكان قذر جدا , التشققات حيث ما نظرت و أصوات الفئران هي كل ما اسمع , ربما ساكنوها أموات فعلا, وأنا اعلم يقينا أني سأكون واحدا منهم بعدما فتح هذا الاسود احد الأبواب ورماني بالداخل سريعا , احكم إقفاله وما هي لحظات حتى بدا وقع خطواته يخفت إلى ان توقف و بقيت وحيدا داخل هذه الحجرة الكريهة , لم أكن لأعرف كيف هي . . . غير أن أرضيتها رطبة جدا. فالظلام دامس و الرائحة تكاد تفقدني وعيي, حاولت أن أجد مكان الباب على الأقل لأحاول فتحه والخروج من هذه البقعة الموبوءة. ساعات مرت وانأ بالداخل جعلتني أترنح , أخيرا فقدت توازني وهويت على تلك الأرض القذرة , خارت قواي ولم استطع الوقوف من جديد , تبللت ملابسي وشعرت بنسيم بارد جعلني ارتعش ,قررت أن آخذ قسطا من الراحة قبل ان ابحث عن مصدر هذا الهواء و لابد المحاولة من جديد. إنها أسابيع وأنا هنا , لا اعرف كيف مازلت حيا وأنا آكل ما يقدمونه لي من أسفل الباب , ما كنت أريد ان اعرف أنا آكله فحسب , ومع مرور الأيام تعودت على هذه الزنزانة , ورغم الظلام عرفت أنها متوسطة الحجم , حمام بالجهة اليمنى قريب إلى الزاوية الخلفية و نافذة لا يتعدى حجمها كف اليد , بها قضيبان متصالبان يدخل منها النور ساعة أو ساعتان في اليوم , و الجدران مغطاة بطبقة زغبه لا ادري ما هي و الباب في الجهة المقابلة للنافذة,عرفت أته صفيحة معدنية سميكة تحتله فتحة تكفي لتمرير الطعام وحده وربما بعض الفئران , و الأرضية مبللة بمياه المستنقعات , على ما اعتقد هذا ما نشربه , فالماء لا يقدم مع الوجبات هنا . جسدي صار هزيلا وثيابي كلها تمزقت , فأنا أنام على الأرض , ما صرت أتنفس غير رائحة الأعفان المنتشرة بكل مكان , لكن . . . جل ما كان يتبادر إلى ذهني ليس " لما لم أمت " وإنما " لما دفعوا ثلاثة ملايين لأموت " , مضت أشهر على دخولي هذا المكان , كل يوم يمر كسابقه , طعام عند شروق الشمس, ابقي جالسا متإكا على احد الجدران حتى يغلبني النعاس و يستمر الأمر , جننت أم لا ؟ . . . أنا لا اعرف, فانا فقط تعودت على هذا الروتين الفظيع منذ أول أسبوع لي. اخترق يعض الضوء حجاب عيناي, ثم أنا صدمت بوقع خطوات لم أعهدها تقترب من زنزانتي , وما زاد دهشتي . . . انه توقف وفتح الباب, انه نفس ذاك الأسود مفتول العضلات من ذاك اليوم حينما باعني . . . لم اعد أتذكر اسمه, ادخل علي فتى بعمري تقريبا و احكم إقفال الباب و ابتعد من جديد , من خلال تلك الضجة عرفت أن الفتى الجديد يحاول فتح الباب مما جعلني اضحك , صرخ بي (( أيها الأحمق لما تضحك )) حاولت أن اخبره بان لا فائدة مما يفعله , لكنه أخرسني و اخبرني أن شخصا مثلي ليس عليه أن يتحدث معه , اخذ زاوية و لم يحرك ساكنا , اعتقد انه فهم لما أنا ضحكت , شعرت بالأسى عليه , أنه سيمر بما مررت به , لكن بداخلي كنت فرحا قليلا , فانا لم اكلم شخصا منذ أشهر ولم اضحك منذ وقت و لم اشعر بالسعادة منذ زمن . بقيت أراقبه دون ان اكلمه , انه يحتقرني , خاصة انه بدا لي منذ قدومه انه ينتمي لطبقة نبيلة فعندما كنت أبادئه يختصر الكلام أو يتجنبني , سمعت حركة أسفل الباب , أُدخل الطعام كالعادة . . . أكلت لكنه لم يأكل , قررت أن اخرج عن صمتي ,انه الشخص الوحيد الذي أراه كل يوم وحتما لا أريد ان افقده , أخذت الطعام من على الأرض , أزلت ما تلوث منه وقدمته له (( لا بأس . . . لكي ننجو علينا أن نأكل )) , قلت هذا لأجعله يثق بي لا أريد منه أن بفقد الأمل و أن ينهار بسبب ما يحدث , وددت مساعدته و التخفيف عنه , فأنا أصلا كنت أعامل بقسوة . . . هنا و عنده اما هذا الفتى فصعب عليه أن يعتاد حياتا كان يعيش مناقضها , حقا أنا أريد أن أكون مفيدا . قدم لي هذا الشيء و قال (( علينا أن نأكل لننجو )) , لم آكل منذ أيام , ما اعطانيه أثار اشمئزازي , لقد حمله من على الأرض , لم يكن في إناء حتى سألته (( ما هو هذا )) أجابني (( لا اعرف . . . كل وحسب )) , كنت لارفض مثل هذا , لكنه أقنعني , جعلت كفاي كالصحن وضع الطعام يهما , وعاد إلى حيث كان يجلس , ذوقه فضيع و رطب جدا و أيضا رائحة الحجرة , جعلتني أتقيئ أول لقمة . . . قاومت , لم أكن لأحرم نفسي من تناوله فانا جائع جدا , بعد أن أنهيت حصتي استلقيت, رأيت من خلال ثقب الجدار بريق عينيه , بريا حزينا , اشعر بالأسف حيال ما يحصل معنا لكنه الواقع , سمعت صوته يسألني (( ما اسمك )) أجبته بكبرياء (( انه ' ستيفان ' )) , (( سعيد بلقائك )) . تمضي الأيام كعادتها غير ان الجو تغير , الأرضية باردة , انه الخريف, وفعلا أنا لم اسأل عن اسم شريكي أو اعرف عته شيئا , حديثنا يقتصر فقط على تلك الشكليات عن الصباح أو قبل النوم , فكرت في كسر الحاجز الذي بيننا . . . هذا الصمت الأسود سيزيد الأمر فضاعة وحسب , إن مازلت أيام قبل موتي , أريد أن أفنى وأنا على صوابي , الحديث بيننا سيزيل نوعا من الفراغ الذي تعايشه , حزمت أمري , رفعت راسي إلى حيث خيلي إلي انه يجلس , شعرت بتوتر . . . لكن ليس من عادتي التراجع , تنهدت (( لم اسأل عن اسمك بعد )) حدقت في الظلام انتظر صوته (( ' أليسون ' )) قالها بصوت هادئ أزال توتري بالكامل , لكنه كان حزينا , اغرورقت عيناي بالدموع إنها أول مرة , لكن هذا قاس فعلا (( سعيد بلقائك ' أليسون ' )) كانت لكل منا حياته , لطالما كنت عديم الإحساس متلبد المشاعر في البيت في المدرسة في كل مكان , لكن هنا ... ! بت عاطفيا وما أمر به هو ثمن هذا التغير. كسر سكون زنزانتنا صوت بابها الذي فتح . . . تفاحات كثيرا انه الشخص الذي جلبني إلى هنا , حملقت فيه مطولا انتظره يفصح , انتبهت على ' أليسون ' , رايته واقفا متوجها نحو الرجل الضخم , لم افهم ! اهو يحاول الهروب !؟ وهذا مستحيل , وتحت مرأى الرجل وضع ' ألبسون ' خطوته الأولى خارج هذه الحيطان الكريهة , بلعت ريقي بصعوبة , ثم أشار إلى الرجل أن افعل مثله . . . وفعلت , خرج من بعدي و أوصد الغرفة بإحكام , كل شيء كان موترا لي , و الأمر بدا جليا من خطواتي , أتأك الرجل على الباب ثم قال بصوت جهير (( نادوني ' براون ' )) , ثم اخرج دفترا اسودا يحمله و اخذ يقلب صفحاته إلى أن توقف في صفحة ما ثم أردف (( ' أليسون تيري ' )) , قلب صفحات أخرى (( ' ستيفان ادغر ' )) ثم أمرنا بالسير أمامه و سرنا , جبيني كان ينصبب عرقا وعيناي تراقبان كل شيء وهذا الـ ' بروان ' أيثق بنا لهذه الدرجة , لا وثاق علينا , لا أصفاد , لا شيء على الإطلاق , لكن . . . أنا لن أجرا على الفرار فحتى لو كنت أسرع منه أنا لا اعرف هذا المكان و حتما أنا لا أريد العودة إلى الزنزانة مرة أخرى. الرواق كان ضيقا و مظلما , له فروع عديدة لم نسلك أحداها بعد , الى ان سمعت صوت ' بروان ' يرشدنا إلى أحداها , أحسست بانقباض في صدري , أخذت نفسا عميقا وزفرته بهدوء لم يكن الممر طويلا , توجت نهايته بباب خشبي كبير بدفتين , ثم سمعت صوت المفاتيح و ' بروان ' يخرجها من معلاق حزامه , ادخل أحداها بثقب الباب , اقشعر بدني , وبدأت أتنفس بصعوبة ماذا سيحدث ألان ؟ , نظرت إلى ' أليسون ' لا جده هادئا بات يربكني , لما فتح الباب اخترقني ضوء قوي أغمضت عيناي لبرهة ثم فتحتهما , دفعنا ' بروان ' بقوة , إنها غرفة كبيرة وهناك مصابيح و أثاث فخم , الجدران مطلية بلون ابيض فضي و السقف مزخرف بطريقة أشبه بالكنائس وفي منتصف الغرفة طاولة دائرية عتيقة , وضع فوقها خبز فرنسي و بعض الفواكه الاستوائية , أمرنا ' بروان ' بأخذ حمام وان ننال قسطا من الراحة , في غرفة تعلو هذه , و أشار إلى الدرج الذي كان متصلا بالجدار الخلفي لهذه الحجرة , كان الأمر أشبه بالحلم , تقدمت إلى كيس اسود وضع فوق أريكة عصرية بنية كتب عليه اسمي , إنها ملابس أبدلها بهذه التي إهترأت , دخلت إلى احد الحمامين لاغتسل , اما ' اليسون ' آنا لا اهتم . انتابني شعور ما , لا ادري . . . لكن من الجحيم إلى الجنة بدا لي غير طبيعي تماما , لمحت مرآة كبيرة ذات إطار خشبي مسندة إلى الجدار الذي كان على يساري , أسرعت إليها . . . انه الفضول , لأرى نفسي بعد هذا الوقت الذي مر , شعري البني قد طال إلى كتفاي و عيوني السوداء جحظت بشكل مخيف , أما وجهي فقد اضمحلت ملامحه و باقي جسدي إسود و نحف , انه تأثير الطعام , سمعت خطوات ' ستيفان ' تبلل الأرض, شعر أشقر قصير قصه في الحمام , عينان ذهبيتان , هزيل مثلي , متوسط القائمة ربما كان أطول قبل مجيئه ,حرك رأسه مشيرا لى أن استحم كذلك , حملت كيسي ودخلت , مزقت ما تبقى من ملابسي وفتحت مرش الماء , بارد لكنه سخن تدريجيا , أغمضت عيناي استمتع باللحظة , فلا ادري ماذا سيحدث بعد . ارتديت قميصا اسود طويل الأكمام و سروالا ضيقا اسود كذلك , هذا ما كان بداخل الكيس , قصصت شعري عشوائيا وخرجت لأجد ' ستيفان ' يأكل بشراهة , جلست قبالته وأكلت أيضا . بينما نحن جلوس نظر الي ' ستيفان ' وسألني ان نصعد إلى الغرفة العلوية , بدا وكأنه قلق او غير مطمئن لي , (( نعم . . . علينا هذا )) توجهنا معا إلى الدرج , ولم يجرأ احدنا على الصعود , لكني استجمعت شجاعتي وصعدتها بنفس خانق , رأيت باب الغرفة المطلي بالأرجواني اللامع , ناديت على ' ستيفان ' ليلحق بي , وفتحت الباب, ستة أسرة . . . ثلاثة على كل جهة , مكتب صغير و بعض الأغطية و الوسائد , باب حديدي قريب إلى الزاوية الأمامية اليمنى , ربما مدخل لدورة المياه , انه غرفة للإقامة مؤقتة , دفعني ' ستيفان ' إلى الداخل بقوة , توقف لبرهة ثم اختار سريرا و استلقى عليه و فعلت أنا مثله . غلبني النعاس ساعة او ساعتين لكنهما كانتا كافيتان بكثير من نومي ساعات فوق أرضية الزنزانة , خطر ببالي ان ابحث عن شيء ما هنا , ربما سأعرف ما هية هذا المكان , توجهت إلى المكتب الصغير الذي التصق بالحائط الخلفي . . . و فتشت كل زاوية من هذه الحجرة , ولم أجد شيئا , أنهكت سريعا وقررت أن أعود لسريري لأنام قليلا , لمنحت أسفل سرير ' ستيفان ' صندوقا قديما , أخذته بهدوء , الغلاف الخارجي دل انه لشركة إنتاج مصابيح يدوية , فتحته . . . وجد أوراق عديدة معظمها لصحيفتي " ذو التايمز " و " ميدل ايست تايمز " كلها بالية و تغير لونها الى الأصفر الباهت , انتابني الفضول لإقرائها , لم أكن أجيد هذا و الخط غير واضح كذلك لكني حاولت , أخذت جزئا ممزقا عرفت انه لـ " ميدل ايست تايمز " العنوان الريسي | دهاليز قرية سانبري | هذا ما استطعت قرأته فهو بخط كبير , أخذت صفحات أخرى كانت كلها تحمل عناوين مشابهة | سر سانبري | , | قرية سانبري | أكثر ما شد انتبهي كان لصحيفة " ذو التايمز " بعنوان | مأساة غرب لندن | , قصاصات الورق هذه كان مرعبة نوعا ما . . . لكن ما الغرض وراء جمع أشياء كهذه . سمعت صوت ' بروان ' من جديد أعدت الصندوق إلى مكانه و أخفيت بضع أوراق قد أخذتها , لم يكن صوته وحده بل لـ اثنان أو ثلاثة آخرين معه . . . أحسست خطواتهم تصعد الدرج ثم فتح الباب , أيقظت ' ستيفان ' بسرعة و الذي بدا فزعا جدا , دخل ' براون ' يرتدي نظارات سوداء ثم أمر أربعة شباب بالدخول . . . ليكتمل عددنا ستة أشخاص بعدد الأسرة , أتأك على الباب و اخذ يكتب شيئا ما ثم نادى (( ' فرنك هاملتون ' , ' جون أندرسون ' , ' خوان دي مونتيه ' , ' سيد مومبا ' )) , وبدأ يسجل أشياء أخرى . اقترب احدهم مني , ذو شعر اسود طويل يربطه إلى الخلف , عيناه سوداوتان غائرتان , طويل القامة ومتوسط الوزن , (( انأ ' خوان ' و أنت ؟؟ )) عجيبا أمره حقا ! قالها بوجه بشوش و سعيد (( ' آليس ' )) تعمدت اختصار الاسم تجنبا لأي شيء , ابتسامة عريضة ارتسمت على وجهه , جلس بجانبي و طوق رقبتي بذراعه و داعب شعري بيده الأخرى ثم أردف (( أليس اسم فتيات !؟)) . . . .سحقا له . [/align][align=center] [/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://im39.gulfup.com/xCLdU.png');"][cell="filter:;"][align=center] [/align][/cell][/tabletext][/align] |
#3
| ||
| ||
حجز
__________________ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك اللهم انك اعطيتنا الاسلام من غير أن نسألك , فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك . |
#4
| ||
| ||
مــآ شاء لله عليكك و ربي حييلو =) السسسرد و القصصصة و الفكرةة و كلشششي جعلني هذا اعيشش معكك و اكيد متــآبعةة لكك =) بسس اعلميني عند اي جديد =) مبدعةة تم اكملي و بصرآآحةة من الحين رح اسسميك الأديبة الدكتورةة نــآ نــآ =)
__________________
ɪταsнɪ حب8 ɪ ℓσvє yσυ |
#5
| ||
| ||
حجز لي عوده
__________________ السعادة متواضعة جداً : بدرجةِ أنها تخرج بكلمة واحدة فقط ، وتغيّر الوضع تمامًا كن سعيدًا لا شيءَ يستحق ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل سيأتي دور المغرب في الربيع العربي ( و يسألونك لماذا يأتي الربيع ) موضوع هام | (عبد الله) | حوارات و نقاشات جاده | 3 | 01-26-2012 07:12 AM |
صور ناروتو 2 موضوع مشترك بين nadosha و ستيفان | ستيفان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 09-17-2011 06:21 PM |
سبحـان الخالق (صوره عجيبه) | بنت حساسه | موسوعة الصور | 9 | 09-13-2011 06:50 PM |
اثاث منزلى لعشاق الربيع : أثاثك بلون الربيع معانا اختار وبأرخص الأسعار | mohamedalii | إعلانات تجارية و إشهار مواقع | 0 | 06-20-2011 07:25 PM |