|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#298
10-23-2013, 10:10 PM
| ||
| | ||
 البآرت الخامس عشر < الأخير   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..  مرحباً بكم مجدداً .. وللمرة الأخيرة هنا !  كيف الأحوال ؟؟ وإن شاء الله الأمور كلها تمام ؟  >> لعيونكم جهزت البارت الخامس عشر والأخير من الرواية .. أتمنى تستمتعوا " _ شكراً لكل من رد على البارت السابق ,, ردودكم ولا أروع ..  " class="inlineimg" />اجمل ما يكون  Princess Maya  الجنه حلم عمري ^^  لحن حياتي  luffy2001 أي1 Mary0o0m  عندما تشرق الشمس  أِمّيَرًهُ بًّكلًمَتّيِ  نِدَآءُ آلرُوؤحْ  احلام2013  яєи حب3 رحلة حياتي الانمي  ✿اراشي ✿  Haro-chun  αyαмε Sсαяlεt  j0o0j  Huda ♡  بنت العلالي  " class="inlineimg" />INUYASHA-Sama  نورتوووو .. والآن أترككم مع البارت الأخير ,, لا تحرموني من ردودكم وآرائكم ,,   ^ ^  وركض ليصل إلى البيت حيث قالت إيما,, لكن لم يجد أحداً هناك .. مرحباً.. نادى بأعلى صوته .. فلم يجد إلا ديف يخرج من البيت راكضاً .. ديف: مـ ماذا هناك؟ أولي: هل رأيت روزي؟ ديف بصراخ: أيقظتني من النوم لتسألني هذا السؤال بكل برود؟ هاهي هناك مع أمي .. وأشار إلى الشجرة المقابلة للبيت على بعد منه .. ثم دخل وأغلق الباب خلفه مشى أوليفر وكأن شيئاً لم يكن, فهو يعرف أن ديف لم يأخذ قسطه الكافي من النوم, هو فقط نسي الأمر من استعجاله ... أولي: روزي روزي: ماذا؟ - تعالي بسرعة, هناك ما أريدك أن تريه,, تـ تعلميه .. أياً كان - هل هذا ضروري؟ أنا مشغولة - هيا أمامي روزي ,, - انتظر حتى أنهي هذه - ستسعدين جداً أعدك - وقفت, حسناً ها أنا ,, شكراً لكِ سيدة هيلدا .. قد نكمل سلالنا لاحقاً - هيدا: سأسعد بهذا - أولي: آسف على الإزعاج سيدتي - هيلدا: لا بأس يا بني .. أمسك أوليفر بيد روزي واتجه راكضاً إلى الشاطئ .. في الطريق .. روزي تلهث: أولي, أبطئ قليلاً ... ماذا دهاك؟ أوليفر: والداكِ ! روزي: رحمهما الله .. توقفا على الشاطئ حيث يقف السيدان سايمون وميلي ينتظران .. روزي باستغراب: مرحباً سيداي كيـ ... لم تكمل كلامها فقد مدت ميلي ذراعيها وضمتها بقوة, تماماً كما فعل سايمون.. بدت الابتسامة الكبيرة على محيا أوليفر .. بعد محاولات كثيرة,, استطاعت بطلتنا الخروج من هذا الحضن الجماعي حية!! روزي: حسناً, بشكل رسمي .. أنا لا أفهم شيئاً أوليفر: لمَ لا تدعين والداكِ يشرحان لكِ؟ لم تستطع روزي تحديد ما تشعر به تماماً في تلك اللحظة, كانت .. ضعوا أنفسكم مكانها ,, نعم هذا ما شعرت به .. ميلي: المكان هنا على رمال الشاطئ جميل .. دعونا نجلس ونتحدث جلست روزي وعلى يمينها والدها وعلى يسارها والدتها ,, وجلس قبالتهم أوليفر , سايمون: لا بد أن ماثيو أخبركم بأنه يعمل حقيقة كجاسوس متخفٍ .. أوليفر: أتذكرين؟ روزي: نعم أذكر هذا .. سايمون: كلانا نعمل معه !! كنا أصدقاءً مقربين .. ميلي: وحين تزوجنا,, وأنجبت ملاكي الصغير .. كنت قد أتممت الثلاث سنوات عندما حدثت مشكلة كبيرة .. روزي مبدية الكثير من النسجام: مشكلة؟ سايمون: مشكلة مع بعض سيئي النوايا الذين تم القبض عليهم سابقاً, حيث هربوا بطريقة لا أزال أجهلها ,, وكلفنا ثلاثتنا بالبحث عنهم ومحاصرتهم ,, ميلي: قررنا بألا نعرضك للخطر معنا, فتركناكي مع صديقتي إيف وزوجها السيد براد ..كنت أراقب أوضاعك عن بعد, كنا ملاحقين, ولن نتحمل رؤيتك تعيشين حياةً لا تستحقينها .. سايمون: مع مرور السنين, كبرت المشاكل وتعقدت, كُلف ماثيو بمهمات مع فرق أخرى, أما نحن فبقينا معاً ,, روزي: كيف جئتما إلى هنا؟ ميلي: كنا على متن سفينة متنكرين نتتبع أحد المطلوبين .. كان مع مجموعة ممن انتقلوا للسكن هنا من الأجانب,, كانت سفينتنا آخر سفينة تزور هذا الشاطئ .. سايمون: حيث حدثت تلك الضجة الكبيرة حول هذه الجزيرة, والأشباح والأرواح .. فلم يعد أحد يأتي إلى هنا أوليفر: ما الذي حدث لمن كنتما تتبعانه؟ سايمون: مات ..! لم يتحمل الحياة هنا ,, كما مات غيره الكثير, ويقال بأن الأرواح تلعب دوراً في الأمر .. روزي: لقد أحضرني القدر إلى هنا,, بطريقة غريبة, لم يخطر على بالي أن يحدث هذا ولو لحظة .. أنا سعيدة جداً ,, كما أن حياتكما رائعة, كلها ملاحقات وقضايا بوليسة .. مدهش! ميلي: فضلٌ كبير يعود لصديقك أوليفر فلولا حديثه مع سايمون ما كنا لنعرف شيئاً .. نظرت روزي نظرة شاكرة لأوليفر, روزي: لن أنسى لك هذا .. أوليفر الذي خجل وتوتر: أ .. أنا لم أفعل شيئاً يُذكر .. علت ضحكة سايمون وميلي ,, أما بالنسبة للثنائي !! فقد اكتفيا بالابتسام بوجنتين حمراوين !! انتهى هذا اليوم الحافل وخلد الجميع إلى النوم .. ولأول مرة في حياتها نامت روزي في أحضان والديها كطفلة تفتقد الحنان ..! صباح اليوم التالي,, استيقظ الفتية والفتيات... استعدوا جيداً, عند الظهيرة كان القبطان هنري ومساعده سام ينتظرون في السفينة ,, براد: مساء الخير هنري .. هنري: مساء النور, هل ًنتم مستعدون؟ الجميع: نعم, مستعدون .. سام: هيا بنا ,, ركب الجميع ,, وبدأت رحلتهم باتجاه ذلك المكان .. أثناء الرحلة :: هنري: ستستغرق الطريق ساعتين كاملتين .. استمتعوا هنري متواجد في غرفة القيادة, سام يتجول في السفينة, لورا وكريستيان على السطح يستمتعان بوقتهما باللعب والتفرج على المناظر, أما بيتر وباولا فانشغلا باستكشاف المكان شبراً شبراً .. أما براد فنائم! .. كانت باولا تجلس على إحدى المقاعد على سطح السفينة مغمضة عينيها ترتاح قليلاً, فإذا بصوت يقول فجأة: ما اسم القمر الذي أنار سفينتنا؟ جفلت باولا, كانت ستقفز من مكانها وصراخها سيعلو ولكنها تماسكت في آخر لحظة .. نظرت خلفها فإذا به سام يبتسم ابتسامةً عريضة, باولا بعد تنهيدة قصيرة: ياه, لقد أخفتني !! سام: أعتذر عن هذا .. باولا: حسناً, أدعى باولا, لابد أنك سام سام: هذا أنا .. , ما رأيك أن نتجول في السفينة فأريك كل شيء فيها؟ باولا: فكرة جميلة ! كان بيتر يراقبهما, فظهر ينادي: باولا ,, باولا: بيتر؟ ماذا تريد؟ بيتر: تعالي قليلاً .. باولا موجهة حديثها إلى سام: أعتذر,, سأذهب .. سام: لا بأس .. اتجهت الى الجهة المقابلة عند بيتر .. بيتر: لم تعتذرين له؟ - هذا يسمى سلوكاً مؤدباً - حسناً, أيتها المؤدبة, لا تذهبي معه - لماذا؟ - لأني قلت هذا .. - حقاً؟ وما شأنك أنت؟ - سنستكشف السفينة لوحدنا, لا تحتاجين مساعدته - نحن؟ - نعم, نحن - بيتر .. - ماذا؟ - أنت تغار - بعد ضحكة خفيفة مستهزئة لا أغار منه - بل تفعل .. - لمَ سأغار منه على كل حال؟ على وسامته؟ أم على خفة دمه؟ قولي - لقد تأكدت الآن بأنك تغار علي - أزاح رأسه للجانب قليلاً لا أفعل ,, هيا اذهبي معه - لا أريد ..! - إنه مجرد منحرف .. - نحن لا نعرفه حتى, لمَ تقول هذا ؟ - انظري اختبأ بيتر وباولا وراء الغرفة الصغيرة التي على سطح السفينة .. في الجهة المقابلة كانت لورا مع كريستيان يشاهدان الدلافين التي في الماء ,, وقف سام بجانب لورا وقال : سام: ما اسم القمر الذي أنار سفينتنا؟ لورا: لا شيء ,, .. لا تحاول -_- صمت سام واستدار بطريقة مضحكة وابتعد .. انفجر عندها الأربعة بالضحك, وانضموا لبعضهم يراقبون الأسماك .. في تلك اللحظة استيقظ براد وبمجرد خروجه اتجه إلى القبطان وسام ليقضي معهما بعض الوقت .. لقد انقضت الساعة الأولى .. مجموعة كبيرة من الخرائط المرتبة بشكل جميل لفتت نظر لورا, مدت يدها وتناولت واحدة,, منعها سام قائلاً سام: هذه مجموعة الخرائط المفضلة لدى القبطان هنري, يمنع اللمس !! لورا: أريد فقط أن آرى واحدة, فأنا من محبي الخرائط سام: سيغضب !! لورا: فليفعل ما يشاء سام رافعاً يديه: حسناً, ولكن إن سأل سأقول له بأن "لا شيء" هي من لعبت بخرائطك ! ذهب بعدها سام, بدأت لورا تقرأ الخريطة باستمتاع تنظر إليها تارةً والى موقع السفينة الفعلي تارةً أخرى وكأنها تقارن بينهما .. لورا: باولا, باولا: ما الأمر؟ - انظري الى هذه الخريطة, < وهي تشير الى الأماكن عليها > نحن هنا, بينما يجب أن نكون هنا, أترين هذا الجلمود البارز هنا, يجب أن لا نتجه إلاّ إلى يمينه, ولكننا الآن نتجه بالاتجاه المعاكس - هل أنتي متأكدة؟ دعيني أرى - انظري .. - أظنك على حق, دعينا نخبر براد .. - هيا بنا ذهبت الفتيات لإخبار براد, وكريس وبيتر .. اقتنع براد, وقرر اللجوء للقبطان هنري ليخبروه أنهم فعلياً متجهون بالاتجاه المعاكس لما يجب أن يكونوا !! وما إن فعلوا, حتى أنكر القبطان هذا تماماً ,, هنري: أبداً, هذا مستحيل ! أنا اعرف وجهتي جيداً, براد: حسناً, لمَ لا تشرح لنا أين نحن تماماً هنا < مشيرا الى الخارطة > هنري: أنا مشغول الآن ربما فيما بعد كريس: أيها القبطان ,, من الواضح أنك خائف من الذهاب الى هناك, ما رأيك لو أكملنا نحن الطريق ويمكنك أن تختبئ في المستودع الصغير !! غضب هنري لهذا الكلام: اصمت يا فتى, أنت لا تفقه شيئاً في عملي, لذا أنصحك أن تبقي فمك مغلقاً, أفهمت؟ براد: لكنني أفقه في عالمك هنري, بيتر: لقد كان براد بحارا .. براد: هل ستسير بنا في الاتجاه الصحيح, أم ستختبئ كما قال كريستيان؟ هنري بعد تنهيدة: حسناً, أيها البحار, لم لا تقود أنت؟ لنرَ إن كنت صادقاً أم لا.. براد: لا بد أنني .. قاطعته باولا: نعم سيفعل .. يمكنكما الذهاب كليكما .. سام: بل سنبقى هنا, براد: حسنا, سأحاول أن أتذكر! .. أحتاج لمساعدتكم لورا: حاضرون ,, المهم أن نصل إلى هناك في النهاية .. بذل الجميع قصارى جهدهم متبعين تعليمات "القبطان براد" الى أن بدأوا بالفعل يقتربون من الجزيرة .. كانوا بعيدين ولكن أمكنهم رؤيتها, مما جعل الأمل يدب مجدداً في قلوبهم .. في مثل هذا الوقت تماماً, كانت روزي تمشي قريبة من الشاطئ حاملة بيدها تلك السلة التي لم تكتمل بعد, وقعت السلة مباشرة من يدها عندما رأت السفينة تبدو صغيرة عن بعد, اتجهت تركض إلى حيث كان أوليفر, روزي: أوليفر, سفينة .. هناك سفينة يمكننا رؤيتها من هنا أولي: ماذا؟ هل أنتِ جادة؟ روزي: تعال معي جمع روزي وأوليفر الجميع لمساعدتهم على إصدار إشارة علّ السفينة تقترب .. كان الجميع يُحدث إشارات بدخان النار, أو بالصراخ, حتى إن البعض تسلق قمة الأشجار القريبة من الشاطئ يلوح وينادي,, الجميع انشغل, ولكن الحكيم كان يحاول منعهم فيصرخ عليهم قائلاً: الحكيم: لا يمكن, لا تفعلوا هذا .. ستلاحقكم الأرواح جميعاً, إن بقيتم هنا أو ذهبتم إلى أي مكان, ستقتلكم وستندمون .. تراجعوا الآن,, دعونا نخبئ موطننا الصغير ,, ستعيشون حياة تعيسة !! ولكن لا أحد استمع له .. الجميع ضاق ذرعاً من حكاياته وأساطيره تلك .. وصلت السفينة ورست قرب الشاطئ, نزل كريستيان بسرعة الصاروخ ليحضن أوليفر .. تماماً كما فعل بيتر .. لم تستطع لورا "ولم ترِد" مفارقة حضن صديقتها التي اشتاقت لها بشكل يفوق الخيال .. باولا .. لم تكن كلمة السعادة لتصفها بالشكل الصحيح ..! كان جميع السكان ينظرون إليهم بإعجاب .. براد لم يصدق أنه يقف مجدداً مقابل صديقيه القديمين سايمون وميلي اللذان ظنهما قد ماتا منذ أن اختفيا .. سعادة غامرة في الأجواء وأحاديث وضحكات وتعارف .. لم يعكر ذلك إلا تحذيرات الحكيم الذي استجاب له البعض ولكن المعظم رفضه .. كان أمراً غير مألوفٍ وغير عادي ,, أن يرفض أحد للحكيم أمراً, ولكنهم أرادوا الحياة وأرادوا أن يتحرروا من خرافاته .. عندما حان موعد الرحيل, والعودة إلى الديار .. ودّع السكان زوارهم بالهدايا, عرضت روزي فكرة القدوم معهم على أهل البيت الذين استقبلوهما .. باتريك: بصراحة,, لقد اعتدنا على الحياة هنا .. تدخل الحكيم بشكل مضحك: نعم,, فالأشباح سوف تلاحقهم! براد: لدي فكرة .. كانت السفينة مستعدة للانطلاق حين نادت إيما بأعلى صوتها .. روزي .. إيما: روزي, لقد أكملتها من أجلك ,, لا تنسينا تناولت روزي السلة من إيما: شكراً لك, وبالتأكيد لن ننساكم >> عاد الجميع إلى الديار .. استقبلت عائلة أوليفر ابنهم بفرحة لا توصف .. شعَر والداه بأن روحهم قد رُدت اليهم .. ومع عودة سايمون وميلي,, لم يستطع ماثيو التعبير بالكلمات! عادت دار الأيتام كما كانت بل أفضل بكثير .. وعاد إليها بيتر وباولا وإيف وبراد.. استطاع كريستيان ضرب عصفورين بحجر واحد, حيث اقترح بأن يسكن سايمون وميلي مع ابنتهما في بيت جده الكبير,, وهذا حلَ الخلافات بين والديه بشأن هذا البيت .. شارك بيتر في مسابقة العزف على البيانو وفاز بالمركز الثالث على مستوى المنطقة,, فرِح لأجله الجميع .. وقرروا إقامة حفلةٍ له في الدار, حيث تأنق الجميع وضحكوا ورقصوا .. في إحدى زوايا المكان !,, كان أوليفر يقف حاملاً كيساً جميلاً صغيراً أوليفر: هذا العقد هدية مني, ولا أقبل الرفض .. اعتبريه تعويض عن ذاك الذي فقدته ... ألبسها اياه,, روزي: جماله أخاذ .. أحببته .. أولي: أحبك كثيراً يا أجمل فتاة رأيتها في حياتي, ولن أرَ أجمل من وجهك الملائكي ابداً .. روزي: أنا أيضاً أحبك ! أوليفر: لن أشبع من سماعها منك أبداً ! كان كريستيان ولورا يرقصان بطريقتهما المجنونة ,, فانضم اليهما بيتر وباولا .. ما أسعد تلك اللحظات !! تطبيقاً لفكرة براد .. أصبحت الجزيرة مكاناً سياحياً يقصده السياح من كل مكان, دخلت التكنولوجيا إليه حيث أصبح هناك اتصال مع العالم الخارجي .. لقد تم الحفاظ على الطبيعة الجميلة هناك, وعمل السكان المحليون مرشدين سياحيين, تعلموا الحديث بلغات مختلفة, وأصبحت السفن تشاهد كل يوم مرات كثيرة .. كانوا يسافرون ويعودون, ورغم كل محاولات الحكيم لمنعهم, إلا أن السكان مع الزمن نسوا أمره وخرافاته .. قامت شبكة الانترنت بعمل رائع, إذ استطاع كل من إيما وديف وداني التواصل مع أصحابهم .. انتهت هذه العطلة, وعاد العام الدراسي من جديد .. ولكن هذه المغامرة ستبقى محفورة بذاكرة أبطالنا ,, بكل ما تعلموه منها, ما اختبروه وما خاضوه .. " الأمل موجود, مهما تطرق اليأس اليك, قاومه .. تأكد بأن الأمل في قلبك سيشع نورا ترى من خلاله الطريق ,, لا تستسلم عند أول عارض,, إن عقدت العزم على النجاح ,, فستنجح وتفرح .. لا تدع الخرافات والأمور غير العقلانية أو المنطقية تسيطر عليك وتمنعك من التقدم والتحرك .. انها مجرد حربٍ نفسية ,, أنت ستنتصر في النهاية .. أتمنى أن تكون روايتي قد استحقت إعجابكم, كما أتمنى أن تكون فكرتي قد وصلت .. ... أراكم قريباً ## ----------- أريد شكر جميع المتابعين فلولاكم ما كنت سأنجح, شكراً على تشجيعكم الدائم لي, .gif "thanks") وانتقاداتكم التي طورتني ..  والآن أستودعكم الله .. .gif "flowr") آملةً لقائكم قريباً ^^ :kesha:    |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| وحيدة | مس هيوكي | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 3 | 10-04-2012 09:01 PM |
| وحيدة | شمس الصباح | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 6 | 04-05-2006 09:02 PM |
677Likes
العرض العادي
