السلام عليكم
اخدت قعدة انبارح مع امى وسألتها على المنامات اللى شافتها لمصر
بدأت امى
1. فقالت: كنت يوما اشاهد قناة على التلفزيون فبثن بعض اللقطات لاطفال وسكان فلسطين ومعاناتهم من الجدار العازل فحزنت لما رأيته بشدة
فرأيت فى المنام ان العرب جالسين ينظرون بكل اسى وحزن لطفل فلسطينى حزين ...وكان يحيط جداران بالعرب واحد بالطول وواحد بالعرض..........فاتى رجلا يقود عجلة وكان معه العاب....فكان يأخذ من الاطفال لعبة ويعطيهم لعبة اخرى مما معه
وفى كل لعبة من التى يعطيها لهم ورقة نتيجة مكتوب جملتان بظهرها.....فجاءت امرأة سورية فقرأت الجملة الاولى وكانت ((ان اية الكرسى هى التى حمت المسجد الاقصى)).....وقرأت امى الجملة الثانية وكانت:سيجعل الله بعد عسر يسرا ان شاء الله)).......وبعد ان قرأتها امى مدت قدمها وعبرت الجدار
2.رأت امى ان الجيش والشعب كانوا على كوبرى كل منهم على طرف وكانوا يحيون بعضهم ....ولكن وصلت التحية من الشعب لدرجة الانحناء تدريجيا .....فما ان رأت امى هذا رفضت ان تنحنى وتركتهم ومشت للامام
3.رات امى ان فيضانا جاء لمصر وكان اعلى من الكوبرى (( الفيضان خير فى المنام عكس الطوفان))
4.تأكيدا للخير الذى اتى لمصر لمصر رأت امى ثانيتا ان النيل كان يجرى بسرعة فى مصر
5.فى ايام الثورة كانت امى حزينى ايضا على احوال مصر فقيل لها فى المنام ((لما تشتد اوى...هتنفرج))
:wardah::wardah::wardah:
بالنسبة للمنام الاول
كانت امى سعيدة به جدااااااااااااااااا
قالت لى :فى اعتقادى ان ما يحدث الان لمصر وسوريا هو تدريب لمهمة عظيمة...وهى تحرير الاقصى فانا اعتقد انه سيكون لمصر وسوريا الدور الاكبر فى تحريره ان شاء الله ...اتعمدت امى على اعتقادها لما رأته فى انها هى وتلك المرأة السورية هما اللتان قراا الورقة ...فقد مثلتا مصر وسوريا ....وان امى هى التى عبرت الجدار الذى حاصر العرب
واللهم اجعله خير يارب