#421
| ||
| ||
اقتباس:
أهلا وسهلا بك تسلمي كثير كثير إنتي الاجممل إجاباتك مثيره صدقا و رائعه منوره بقوه لا ننحرم منك أتشرف
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون ! - ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء - إِيـرين جِيرارد انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها بِـ كبرياء أباطره - ألـيس هِنريّ |
#422
| ||
| ||
اقتباس:
أهلا حبيبتي شكرا ع الإجابات العفو و لو ع عيني منوره
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون ! - ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء - إِيـرين جِيرارد انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها بِـ كبرياء أباطره - ألـيس هِنريّ |
#423
| ||
| ||
اقتباس:
أهلا عزيزتي شكرا لك كثير اكيد إن شاء اللهمنوره بقوه
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون ! - ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء - إِيـرين جِيرارد انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها بِـ كبرياء أباطره - ألـيس هِنريّ |
#424
| ||
| ||
د اقتباس:
أهلا عزيزتي شكرا لك كثير أسعدني مرورك الرائع و ردك الأروع حب8 إجاباتك خطيره جدا لا ننحرم منك
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون ! - ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء - إِيـرين جِيرارد انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها بِـ كبرياء أباطره - ألـيس هِنريّ |
#425
| ||
| ||
البارت التاسع .. ~ حينما يحين الوداع ، صعب عليك إبقاء دموعك في مخبأها !! ~ أشعل تلك الشمعة و سط الظلام الدامس هو قد أخبر كارون و أليس اللذان يسهران بإستمتاع قرب غرفته بإنه سيذهب للنوم .. لكنه قد كذب في هذا حقا ، فهو لم يستطع أن يلهي باله لحظة عن هذه الرسالة التي يحملها بين يديه الرسالة التي أٌرسلت لإليس .. فتح الرسالة بهدوءه المعتاد و بدأ بالقراءة محافظا على هدوءه ، لكن من بين كل هذه السطور الأسطر الأخيره قد جعلت عقله غير مصدق تماما لما يحدث نظر للأسفل بحيره وهو يضع يديه على فمه بصدمة هنالك مشاعر مختلطة الآن في صدره قد تراكمت ! ماذا يحدث بحق أهذا صحيح ، أسند رأسه على الطاوله وهو مازال يرجع نص الرسالة ؟ "** كيف هي أحوالك !! نتمنى جميعنا أن تكون بخير لقد إستلمت أخر رسالة منك و أقدر خوفك على أختك ؟ أخبرت أختي التي تعلمل كإحدى الممرضات في ذاك المستشفى أن تبلغني أخبارها و إستطاعت بحمدلله أن تعرف أخبارها ! للأسف سيدي زعيم المتظاهرين يجب أن أخبرك أن حالتها حرجة إلى الآن ؟ و الخبر الأسوأ سيدي أنها قد تفقد حياتها إن لم تنقذها ! وهذا يتطلب أن تنفذ أوامر السيد نيرو بكل حرف .. ! إضافة لذلك ليس عليك القلق بكون ان أحد سيسأل عن حقيقتك فلا أحد هنا يهتم بمن تكون غير معرفة لقبك الحالي .. لكن سيدي حالتنا حرجة لا أرجح أن تعود غدا لإن بقي علينا جمع الكثير من الجنود و تدريبهم إضافة لقلة الأسلحه لذلك نرجو أيضا أن تعود قريبا ..! آسف سيدي لإني لا أستطيع مساعدتك في شيئ .. تحياتي خادمك المخلص .. ويليام **" فتح عينيه وهو يردد داخله: زعيم المتظاهرين ! طاعة أوامر نيرو ؟ و أخته على حافة الموت ! إنه في السادسة عشر فقط طفل ! ماذا يجري في حياته نهض من على كرسيه بهدوء كان شاردا تماما وهو يخرج من غرفته محاولا عدم إصدار صوت ، إقترب من غرفة شقيقته ليحاول سماع صوتيهما لكن لم يصدرا أي صوت حتى الآن ؟ إستغرب كثيرا فالقطط المشاكسه و الشقيه لا تهدأ و لا سيما إن كانت متشابهة التصرفات كهذان ! وضع يديه على مقبض الباب بهدوء ليحركة و يدخل إلى الداخل ، إستمر الأمر دقيقة كاملة حتى يعي المنظر أمامه ؟ أهؤلاء فتيات ؟! صحيح الأولى لا تعرف للأنوثه طريق و الثانيه تظن نفسها فتى و في داخلها رجل كذلك ! بقلة صبر ضيق حاجبيه يشعر بإنه أب بعمر الأربعين سنه يهتم بأطفال في الرابعة من عمرهم ! كان أليس نائما ع الأرضية واضعا نصف جسده أي تقريبا رأسه و يده على جسد كارون و الأخرى مستلقية أمامه و تلك الزينات مبعثرة عليها و بجانبها ؟ من يراهما يستنتج أنهما يعبثان كثيرا ! لكن بمعرفة أرثر بهما فهو قد إستنتج مباشرة أن شقيقته كان تريد إجبار أليس على وضع زينات الشعر و تلك الأشياء الاخرى التي يضعنها النساء !.. تقدم لهما ليضعهما على السرير بهدوء ! بدأ بإخته ثم إختتم بإليس بقي يتأمل وجهها للحظة ؟ وأغلق عينيه بهدوء يمتزج مع نوع من تلك المشاعر التي تسبب إضطراب نظام دقات قلبه ! هو يعرف بإنه ليس مغرما بها أو محبا لها لكنه يعرف بإنه يتألم لإجلها و يهتم بها لأسباب مجهولة مجهولة تماما !.. أغلق ذاك الشاب الهادئ الذي يلقب بالجليد بل كما يلقبه أليس بالأحرى ، ذهب لغرفة أليس متأسفا بداخله لإنه تطفل على شيئ ليس ملكه أعاد الورقة إلى مكانها ثم خرج إلى الخارج ، ليدخل ذلك الهواء النقي إلى رئتيه الممتلئتين و المتضايقتين ، كان النسيم باردا جدا كبرودة نظرة عينيه في تلك اللحظة ! لا أحد يعلم أي صنف من الناس أرثر غير أليس الذي رأى أكثر من صفه يمتلكها أرثر غير البرود و اللامبالاة ؟ ينظر للسماء تارة و للأرض تارة أخرى، محاولا أن يفكر بشيئ منطقي ، فاجأة الصوت الناعس الذي أتى من خلفه - ألا تزال مستيقظا أرثر ؟ إردف ينظر له بعينيه البنفسجيتين الرائعتين قال بهدوء وهو يرجع نظره للسماء - لماذا إستيقظت ؟ - امم حسنا ! شعرت بك تخرج من الغرفه ثم ذهبت لغرفتي كي أنام لكني شاهدتك هنا فقلقت عليك - ولما القلق ! - لا أعلم لكن هنالك شيئا مريبا يحدث لك صحيح أرثر ؟ بقي صامتا و لم يجيبه علم أليس أنه مهما تكلم لن يجيب ؟.. تقدم ليقف بجانبه قائلا بتردد : هل لي أن أطلب منك معروفا .. أرثر ؟ - ماذا ؟ - حسنا إمم في الحقيقه إني أجيد المبارزة بالسيف ، لهذا واثق بإنك ماهر.جدا أريد تجربة مهاراتي ! - لماذا ! - لسبب يخصني *بهمس * لكي أكون جيدا في مساعدتهم همس الأآخر لنفسه قائلا " قرأ الرسالة إذا ! " - هي لا تسرح و أنا أكلمك إقترب منه وضرب جبينه بإصبعه قائلا بسخرية ممزوجه مع ضحكة ساحره أطلقها : حسنا سنبدأ غدا ، أليس إذهب للنوم يا صغير فالسهر مضر لصحتك نفخ الآخر وجنتيه بغضب صرخ على وجهه و هو يراه يهم بالذهاب : أصمت أيها الغبي العجوز الأخرق ! ليس علي أن أطلب منك شيئا صدقا ! تنهد وهو يراه قد إبتعد همس براحه : رائع لم يسأل عن السبب أو يستفسر !! تذكر شيئا ليلحق به وصل له أخيرا وهو على وشك الدخول لغرفته أمسك بقميصه من الخلف قائلا : ءء شكرا لك أرثر ، و أيضا أنا لن أسافر اليوم لم يسمع منه إجابه فرفع عينيه التي قد أنزلهما سابقا رأى تلك الإبتسامه تعلو شفتى أرثر فقط ، إحمرت و جنتى أليس ليقول بغيض مصطنع بدون سبب : غببببببببي .. وهرب بسرعه ، رفع أرثر كتفاه ومازالت إبتسامته الصغيره تزين شفتاة التي إعتادت على الإبتسام منذ قدوم أليس قال ضاحكا على حركته : مالذي فعلته له الآن ذاك الطفل ؟؟ .. مرت ثلاث أيام و مازال أليس و أرثر يمارسان المبارزه و هاقد أتى اليوم المعهود الذي سيدمي القلوب بكلمةة الوداع التي لا ينتظرها كائنا ما كان ~^ إغروقت عيناها بالدموع تلك الفتاة الحساسه التي ودعت أغﻵ الناس بكيان مهزوز قالت ببكاء : أليس أنت تكذب صحيح دنى أليس رأسه ثم حدثها أرثر بذلك الصوت المميز الفريد : توقفي كارون - أسفه لكن لكن الأمر ليس بيدي إطلاقا ، لا أصدق بإن أليس الذي غير حياتنا كليا سوف يذهب ! أليس بإبتسامه حزينه : كارون ، شكرا لإهتمامك بي إردف لأرثر رافعا رأسه واجه صعوبة في الكلام كثيرا بسبب نظرة عينيه تلك كانت لا تفسر " أهو حزين لهذه الدرج !" هذا ما فكر فيه لكنه ألقى الأفكار العاكفيه جانبا فعليه نسيانها حقا ! فتح فاهه لينطق أخيرا : أرثر شكرا لإهتمامك بي ، و قلقك علي ، أرثر شكر لكل شيئ إحتضنته كارون بقوة شديده برغم أنه تألم إلا أنه فضل السماح لها بفعل ماتريد : أليس ! و أنا أشكرك أيضا لقد كنت كسيرة الخاطر و مهزوزة الكيان لكن منذ ظهورك جعلتني أنسى و اتناسى اكثر ما يزعجني ، صحيح بإنني أزعجتك كثيرا ! لكنني كنت مستمتعة معك أيضا و أليس أنا ، أنا أشكرك على - بهمس حزين جدا في إذنه - على تغيير أخي أرثر لقد أضفت ألوان عدة لقلبه و حياته و جعلته يختلف بعض الشيء لم يعد ذلك البارد اللامبالي جدا ، ربما مازال هكذا لكن أليس لقد تغير بشكل ملحوظ أنت من جعلت حياته بهذا الشكل أرجوك أرجوك عد لإجلي و لإجل أرثر خاصة ، إنتبه لنفسك و إياك أن يصيبك مكروه و إختتمت كلامها بدمعه تليها عدة دموع ، بعكس أليس الذي أمسك نفسه عن البكاء بحكم أنه رجل ، و بعكس أرثر الذي يقف ليس بقريب جدا منهما بملامح هادئه متناقضة جدا مع مشاعره التي تتضارب بعنف شديد داخله * نظر أليس لإرثر لتلتقي أعينهما واجهت عيناه الخضراء تلك العينان السحريه التي تحمل رونقا خاصا من الجمال و السحر الخاص النظره الخاطفه البارده و التي تكون حادة كان هذا أقل و صف يمكن أن نصفه به أيقنت كارون أن هذه اللحظة ليست أي لحظة فلقد أخبرهم أليس بإنه يجب أن يعود إلى أهله كما يدعي و ربما لن يعود لأسباب مجهولة تكلمت بصوت مبحوح : سأذهب للحمام و سأعود ذهبت تاركة خلفها قلبان مضطربان بقيت عشر دقائق على ذهاب القطار و عليهما إستغلالها جيدا .. نظر أليس لإرثر مترددا مبتسما : سأذهب ! نظر له الأخر بهدوء : أعرف أليس : أنا .... قاطعه الأخر بفعل لم يتوقعه أليس لقد رماه بين أحضانه و كأنه يريد إدخاله بداخله ومنعه من الذهاب لكن و مع كل أسف هذا من المحال أليس بإرتباك مختلط مع الحزن و الخجل نادى بإسمه : أ-أرثر لم يجبه الاخر إلا بعدما إزداد من قوة إحتضانه له : سأشتاق لكِ ... كثيرا إهتز كيانه ، إرتجفت أوصاله ، إرتخت أسارير و جهه ، ظن أن قلبه سيتوقف بسبب سرعة جريان دقات قلبه ، بسبب هذه الكلمة كانت بسيطة جدا لكن من لسان أرثر و صوت أرثر و مشاعر أرثر هذا شيئ مختلف كليا عن كل شيئ ، إضافة لذلك لقد حدثها أرثر بإنها فتاة !! تمردت دمعة وحيده قائلا : و أنا كذلك !.. ظلوا على هذه الوضعيه لفتره لدرجة إنتباه الناس لهم إبتعدو عن بعض و بقيا يراقبان بعضهما و يتحدثان بلغة الأعين الفريده ، اللغه التي لا يفهمها إلا من يحمل مشاعر صادقه نقيه صافيه ؟ فصلهم عن بعضهم صوت صفارة القطار التي أخبرت الراكبين و المسافرين أنه سينطلق الآن نطق أرثر : ستذهب حقا ! - : نعم - أستعود إلى هنا ؟ - لا أعلم لا أعلم حقا - إذا إنتبه لنفسك فقط و إهتم بنفسك أيضا عندما تشعر بالضياع و الحيره عليك فقط أن تستشير نفسك أو أقرب الناس لك ، عندما يشتد القتال عليك أن تنسحب أيها ، الزعيم ؟ دهش و صدم إنفتحت عيناه بصدمة : ماذا ؟ إبتسم الاخر بهدوء شديد : نعم ربما عرفت شيئا أخر عنك لم يستطع التصديق أن أرثر يعرف طول تلك المدة فتح فاهه ليسأله عن كيفية معرفته لكن أرثر و ضع إصبعه في فمه مانعا إياه الكلام : أووش ، أنظر خلفك نظر خلفه ليرى أن القطار كادت تغلق أبوابه إبتسم بحزن : شكرا لك أرثر - لا داعي أن تبتسم بحزن فنحن سنلتقي أعدك ، أليس دخل القطار و أغلقت الأبواب و أصدرت حاجز منيعا بينهما .. و كانت هذه أخر نظرة بينهما ، تحرك القطار سريعا و ذهب بعيدا مسببا آلاما عدة جلس على ذاك الكرسي في القطار و مازال عقله وقلبه يجمعان كل صورة لإرثر تذكر في هذه اللحظة كل شيئ بينهما لطالما إنتقل من مدرسة لأخرى و من مدينة إلى مدينة .. لألا ينسجم مع الأخرين بالطبع لم يكن رأيه بل رأي ذلك الشيطان الذي يختفي خلف جنح الظالم إلا أن هذا العالم إلتقا بشخصان لم يتوقعهما ! إلا أن هذا العام كان الأصعب على قلبه لم يتخيل أنه سيتألم هكذا بعد تلك الأيام التي عاشها أغمض عينيه محاولا الراحه قليلا من هذه الأحزن الأزليه التي ترافقه ~ سمع صوتا قادما من أعماقه يردد صوت رئيس الخدم و هو يردد حكمة من أحكامة أغمض عينيه وهو يعمل بها ..!! " و اذا جلست يوما و حيدا تحاول ان تجمع حولك ظﻼل ايام جميله عشتها مع من تحب ... اترك بعيدا كل مشاعر اﻻلم و الوحشه التي فرقت بينكما حاول ان تجمع في دفاتر اوراقك كل الكلمات الجميله التى سمعتها ممن تحب و كل الكلمات الصادقه التى قلتها لمن تحب و اجعل في ايامك مجموعه من الصور الجميله لهذا اﻻنسان الذي سكن قلبك يوما مﻼمحه و بريق عينيه الحزين و ابتسامته في لحظه صفاء .. ووحشه في لحظه ضيق .. و اﻻمل الذي كبر بينكما يوما ...و ترعرع حتى و ان كان قد ذبل و مات .. "
__________________ أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون ! - ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء - إِيـرين جِيرارد انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها بِـ كبرياء أباطره - ألـيس هِنريّ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كل عضو يسمي العضو الي قبلو ب شخصية كرتونية | القطة N | مواضيع عامة | 24 | 04-20-2017 12:53 AM |
صور الذين قتلو السيد جيرايا الاكاتسوكي | يامي يوغي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 07-03-2012 02:50 PM |
كل عضو يسمي العضو الي قبلو ب شخصية كرتونية | القطة N | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1183 | 09-06-2010 12:44 AM |
أصدقاء السؤ قتلو أختي ودمروني | ابوسامي | قصص قصيرة | 10 | 10-16-2007 12:34 AM |