عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

Like Tree22Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-19-2013, 05:10 PM
 
Question عقائد الفرق الضــالة.. وعقيدة الفرقة الناجـــية


بســم الله الـرحمــن الرحيــم






لا يخفى على أحد إنقسام أمّة الإسلام إلى فرق متعددة، وذلك تصديقا لقول النبي ،الذي لا ينطق عن الهوى، صلوات ربي وسلامه عليه " إن بني اسرائيل افترقت على إحدى وسبعين فرقة ، وإن أمتي ستفترق علي اثنتين وسبعين فرقة ، كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة" . الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - لصفحة أو الرقم: 64
خلاصة حكم المحدث: صحيح 






فمن هذا المنطلق، وَجَب علينا البحث في عقائد الفرق الضالة تلك، لنتجنّب المُبتدَع منها، لننجوا بالعقيدة السليمة -ألا وهي عقيدة أهل السنة والجماعة كما هو مذكور في الحديث، لأنهم من اجتمعوا على كتاب الله وسنة رسوله، ولا يكذّب بعضهم بعضا كما هو الحال مع باقي الفرق - لنلقى بها ربٍ كريم لنكون من أهل الجنة بإذن الله تعالى..

وأيضا لنعلم مِن مَن يجب علينا أخذ ديننا، فليس كل من تكلم بكلمة هنا أو هناك نصدّقها
خاصة لو كان مِن مَن يفترون على الله ورسوله وآل بيته وأصحابه الكذب-عليهم من الله ما يستحقّون-



فتابعونا مع طرح هذا الكتاب القيم للشيخة والأخت الكريمة _أم تميم_ والذي صححه وراجعه شيخنا الفقيه
_مصطفى بن العدوي_ حفظه الله.

والذي سيتناول الآتي بإذن الله:

-معنى العقيدة
-معنى الفرقة
-معنى البدعة وبعض الشبهات حول جواز البدعة والرد عليها
-السنّة ومنزلتها وأهمية الإتباع
-أهمية العلم وذم الجهل
-عرض لجملة من عقائد الفرق الضالة وبيان مخالفتها للعقيدة السليمة
- وتعريف شامل لعقيدة أهل السنة والجماعة

وذلك على مدار حلقات بإذن الله تعالى..






فتابعونا،،



__________________
ليلى
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-19-2013, 05:17 PM
 





بسم الله الرحمن الرحيم





تـقـديـم


الحمدُ لله والصلاة والسلام على رسول الله صل الله عليه وسلم ... وبعد: فهذه كلمات نافعة في الفِرَقِ والمعتقدات وأهلها جمعتها أختنا في الله الداعية إلى الله – ولا نزكي على الله أحداً – فإنها سائرة على نهج أهل السنة والجماعة متحرية للحق والصواب ملتمسة الدليل الصحيح، ألا وهي أختنا أم تميم. حفظها الله تعالى وبارك فيها وفي زوجها وذريتها، ونفع بها وبعلمها وبدعوتها إلى الله.
فلقد قامت بجمع هذه الكلمات نصحاً وبياناً وتحذيراً للمسلمين عامة ولإخوانها وأخواتها من طلبة العلم خاصة حتى لا تتشعب بهم الطرق ولا تفرق بهم السبل عن سبيل الله فجزاها الله خيراً على ما جمعت وقدمت.
هذا، وقد نظرت في كلماتها فألفيتها – ولله الحمد – نافعة مع إيجاز واقتضاب، ورأيت أن المادة الحديثية التي استدلت بها صحيحة وثابتة ولله الحمد، وكذا فقد كللت بحثها بنقولات عن أهل العلم، وإثبات لمصادر مادتها العلمية. فالله أسأل أن يتوج مساعيها بالنجاح والسداد، وأن يتقبل عملها بقبول حسن ويوفقها في مسيرتها العلمية الدعوية وصل اللهم على نبينا محمد وسلم والحمد لله رب العالمين.



كتبه
أبو عبد الله مصطفى العدوي




مقدمة



إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله وبعد:
إن المسلم في هذا الزمان يجد نفسه أمام كم هائل من المعلومات يتلقى بعضها عبر الفضائيات وبعضها عبر الإنترنت وغير ذلك من وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، ولا يستطيع أن يميز بين الحق والباطل ولا بين السنة والبدعة، ويرجع السبب في ذلك:
الإعراض عن طلب العلم الشرعي، زد على هذا انقسام المسلمين إلى فرق وجماعات شتى، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بما يحدث الآن من افتراق الأمة، وكثرة الخلاف؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"فإنه من يَعِش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ"([1]).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ألا إن مَن قبلكم مِن أهل الكتاب افترقوا على ثِنتينِ وسبعين ملة وإن هذه الملة ستفترق على ثلاثٍ وسبعين ثِنتانِ وسبعونَ في النار وواحدةٌ في الجنةِ وهي الجماعة"([2]).
هذان الحديثان من أعلام النبوة فلم يكن خلافاً ولا افتراقاً على عهد النبي -صل الله عليه وسلم -وإنما حدث الخلاف والافتراق بعد موته. وأكثر المسلمين الآن لا يكادون يفقهون شيئاً عن هذه الفرق الضالة، ولا عن الفرقة الناجية – أهل السنة والجماعة – والكارثة الكبرى أن كل فرقة من هذه الفرق تروج لمنهجها البدعي ويصدون أتباعهم عن طلب العلم الشرعي، وفي نفس الوقت تدعي كل فرقة أنهم يتبعون السنة، وأنهم يحبون النبي - صل الله عليه وسلم - وبهذا يختلط الأمر على كثير من المسلمين.

فنقول لكل من ادعى أنه يتبع السنة، وأنه يحب النبي -صل الله عليه وسلم - قوله تعالى {قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (البقرة:111) :


ولا برهان لديهم ولا أدلة عندهم إلا أدلة واهية لا تنهض للاحتجاج بها كما سيأتي بيانه.
ولذلك كان البحث في هذا الموضوع له أهميته لأن دراسته سوف تكشف لنا عقائد هذه الفرق الضالة والتي لا تزال بين ظهراني المسلمين، وقد تعتقد طائفة من المسلمين بعضاً من هذه العقائد، وهم لا يعلمون أنها من عقائد الفرق الضالة؛ لأنهم في الظاهر لا ينتمون إلى فرقة من الفرق ولا جماعة من الجماعات، على سبيل المثال نجد منذ نشأة فرقة المرجئة([3]) أن فئة من المسلمين لا يستهان بها يعتقدون بعقائدها فيقترفون أنواع الذنوب والمعاصي الظاهرة والباطنة ويحتجون بنصوص الرجاء التي جاءت في الكتاب والسنة، كقول الله تعالى {وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٢٢﴾} (النور:22)

وقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم : "من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة"([4]). وإلى غير ذلك، ويتجاهلون النصوص التي جاءت بالوعيد للفاجر والعاصي إن لم يتب فهذا إن دل على شيء دل على فساد المعتقد كما سيأتي بيان ذلك عند الكلام عن هذه الفرقة.
ومن هذا المنطلق عزمت – بحول الله وقوته – على عمل كتاب ميسر يسهل على عامة المسلمين مطالعته – مع العلم بأن علماء المسلمين الربانيين منذ نشأة الفرق الضالة وهم يقفون لهم بالمرصاد في كل زمان ومكان باذلين جهدهم ووقتهم مسخرين أقلامهم للدفاع عن هذا الدين – فجزاهم الله عن الإسلام والمسلمين خير جزاء – .
ولكن لغزارة علمهم كانت مطالعة كتبهم تثقل لحد كبير على طالب العلم المبتدئ فضلاً عن عوام المسلمين، وقد سُئلت كثيراً عن كتاب سهل يجمع عقائد هذه الفرق، فسألت وبحثت فلم أجد. أيضاً من سمات هذا الكتاب: "عقائد الفرق الضالة وعقيدة الفرقة الناجية" عقد مقارنة بين عقيدة كل فرقة من الفرق الضالة وعقيدة الفرقة الناجية فالأشياء تعرف بأضدادها، والصحيح يظهر ويتضح إذا ما قُرن بالفاسد، والله الموفق.
هذا، وقد قمت بعرض الكتاب على العلامة المحدث الفقيه شيخنا الفاضل أبي عبد الله مصطفى بن العدوي – حفظه الله – فراجعه وقد له، فلا أملك رد جميله ولا أستطيع، لأن فضله علي – بعد الله تعالى – عظيم، فجزاه الله عني وعن المسلمين خير جزاء.

وختاماً: أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يرد الفرق الضالة إليه رداً جميلاً، وأن يوفق جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها إلى العمل بكتابه واتباع سنة نبيه -صل الله عليه وسلم -على الوجه الذي يرضيه عنا، فإنه سبحانه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، فنعم المولى ونعم النصير. وصلِّ اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





كتبته


أم تميم


عزة بنت رشاد بن شاهين



[1] ) صحيح سنن ابن ماجه (43) وصحيح سنن الترمذي (4607) ومسند الإمام أحمد (4/127).


[2] ) صحيح سنن أبي داود (4597) وأحمد (4/102)، والدارمي (2/241)، وصحيح ابن ماجه (3993)، وصححه العلامة ابن باز – رحمه الله – في فتاوى اللجنة الدائمة (2/221) قال شيخنا – حفظه الله -: الذي أراه – والله أعلم – أن زيادة "في النار وواحدة في الجنة" ضعيفة.

[3] ) سيأتي الكلام على المرجئة تفصيلاً بإذن الله.

[4] ) صحيح سنن أبي داود (4597) وأحمد (4/102)، والدارمي (2/241)، وصحيح ابن ماجه (3993)، وصححه العلامة ابن باز – رحمه الله – في فتاوى اللجنة الدائمة (2/221) قال شيخنا – حفظه الله -: الذي أراه – والله أعلم – أن زيادة "في النار وواحدة في الجنة" ضعيفة.

يتبع
__________________
ليلى
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-19-2013, 07:03 PM
 
بارك الله فيكِ
فما احوجنا الي دراسة العقيده السليمه
وهي "عقيده اهل السنه والجماعه"

فنحن لن ينصلح حالنا
ولن ننتصر علي عدونا
الا بالسير علي خطي سلفنا الصالح
ودراسه وتطبيق العقيده الصحيحه


جزاكِ الله خيرا
نسمة قلب likes this.
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-19-2013, 11:38 PM
 













تمهيد


العقيدة


تعريف العقيدة في اللغة: اعتقاد من العقد وهو الربط والشد.


أما في الاصطلاح: فهو حكم الذهن الجازم، يقال اعتقدت كذا: يعني جزمت به في قلبي فهو حكم الذهن الجازم فإن طابق الواقع فصحيح، وإن خالف الواقع ففاسد، فاعتقادنا أن الله إله واحد صحيح، واعتقاد النصارى أن الله ثالث ثلاثة باطل، لأنه مخالف للواقع. ووجه ارتباطه بالمعنى اللغوي ظاهر؛ لأن الذي حكم في قلبه على شيء ما، كأنه عقده عليه وشده عليه بحيث لا يتفلت منه.




الفِرقة


معنى الفِرقة: بكسر الفاء بمعنى الطائفة.


قال تعالى:{فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ} (التوبة:122)

وأما الفُرقة بالضم فهي مأخوذة من الافتراق(1).




الضلال


معنى الضلال: إذا أطلق تناول من ضل عن الهدى، سواء كان عمداً أو جهلاً، ولزم أن يكون معذباً، كقوله { إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ ﴿٦٩﴾ فَهُمْ عَلَىٰ آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ } (الصافات:69-70

وقوله تعالى { وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ﴿٦٧﴾ رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا}

وقوله تعالى {فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ}

(طه:123) (2) اهـ.


وبإمعان النظر في الآيات التي ذكرها شيخ الإسلام نجد أن سبب الضلال إما الجهل – فيعمد الجاهل إلى تقليد الآباء والأسلاف والأولياء – فينحرف عن الصراط المستقيم لجهله بأوامر الله تعالى (فعلاً أو تركاً) كما جاءت في كتابه وسنة -صلى الله عليه وسلم - وإما أن يتبع هواه بغير هدى من الله فيعرض عن طلب العلم الشرعي ومعرفة الحق.





البدعة




تعريف البدعة في اللغة: بدع الشيء يبدعه وابتدعه: أنشأه وبدأه.


والبديع والبدع: الشيء يكون أولا في التنزيل: { قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ } (3) أي ما كنت أول من أرسل، وقد أرسل قبلي رسل كثيرا. (4)




البدعة شرعا: عبارة عن طريقة في الدين مخترعة، تضاهي الشريعة يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبّد لله سبحانه.(5)


قال شيخ الإسلام رحمه الله (6):


البدعة في الدين هي ما لم يشرعه الله ورسوله، وهو ما لم يأمر به أمر إيجاب ولا استحباب.






ذم البدعة وسوء منقلب أصحابها(7) لأسباب نذكر منها:


1- أن الشريعة جاءت كاملة:


لا تحتمل الزيادة ولا نقصان، لأن الله تعالى قال {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ(8) نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا }(9) وفي حديث العرباض بن سارية: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها الأعين ووجلت منها القلوب، فقلنا: يا رسول الله إن هذه موعظة مودع، فما تعهد إلينا؟ قال: (( قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضّوا عليها بالنواجذ..))(10)




وثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى أتى ببيان جميع ما يحتاج إليه في أمر الدين والدنيا، وهذا لا مخالف عليه من أهل السنة .


فإن كان كذلك فالمبتدع إنما محصول قوله بلسان حاله أو مقاله:


إن الشريعة لم تتم وإنه بقي منها أشياء يجب أو يستحب استدراكها، لأنه لو كان معتقدا لكمالها وتمامها من كل وجه لم يبتدع ولا استدرك عليها، وقال هذا ضال عن الصراط المستقيم.








[1] العقيدة الواسطية لابن تيمية بشرح العثيمين (1/41).


[2] الفتاوى (7/166).

(3) الأحقاف:9

(4) لسان العرب1(/352)

(5) الإعتصام للإمام الشاطبي (1/50)

(6) مجموع الفتاوى (4/108)

(7) هذا الباب ملتقطا من الإعتصام للإمام الشاطبي (1/60) وما بعدها باختصار.

(8) قال القرطبي في تفسير الآية: قال الجمهور: المراد معظم الفرائض والتحليل والتحريم، وقد نزل بعد ذلك قرآن كثير ونزلت آية الربا ونزلت آية الكلالة إلى غير ذلك، وإنما كمل معظم الدين وأمر الحج، إذ لم يطف معهم هذه السنة مشرك، ولا طاف بالبيت عريان، ووقف الناس كلهم بعرفة.

قوله { وأتمت عليكم نعمتي}، أي بإكمال الشرائع والأحكام وإظهار دين الإسلام كما وعدتكم- الجامع لأحكام القرآن (6/64،65)

(9) المائدة:3


صحيح سنن ابن ماجة (43) وصحيح الترمذي (4607) ومسند الإمام أحمد (4/127)(10)





__________________
ليلى
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-19-2013, 11:40 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي رسول الله
الأخت الفاضلة نسمة قلب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلمتِ وبارك الله فيك وعليك
علي ماقدمتيه وما تزمعين الأستمرار في تقديمه
من بيان وشروح لتوضيح الفِرق الناجية من غيرها
وهذا الموضوع الذي يهتم بالعقيدة وتصحيح
مسارها وجب ان يكون كما تفضلتي
بطريقة دراسة اكاديمية علمية صحيحة بأحاديثها
وباقتباساتها وبصحيح اخبارها
فسلمتي وبارك الله فيك وعليك علي نقلك لهذه
الدُرر والطيبات وجزي الله كاتبة ومؤلفة ماتزمعين نشره
والله يفتح عليك ويبارك فيك
والدال علي الخير كفاعله
تحياتي لك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وانا مُتابع ....
اخيك... اندبها

__________________


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عقائد الرافضه من كتبهم ...! مؤمن الرشيدي نور الإسلام - 426 04-03-2016 12:38 PM
تقرير عن الفرقة الكورية fx ●ßïgßαηg شخصيات عربية و شخصيات عالمية 5 06-03-2014 08:19 PM
القدس: مدينة واحدة عقائد ثلاث – كارين أرمسترونج radouane52 تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 0 05-31-2013 04:54 PM
انظروا-- كيف يلوثون عقائد ابنائنا بتوم وجيرى...؟ BART أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 06-16-2010 08:02 PM


الساعة الآن 11:19 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011