يا قمر بيضت وجه الليالي بنورك و كنت لنا الدليل في الظلام
يا قمر كم أحب الخروج ليلًا لرؤيتك و التمتع بمنظرك الجميل
في ليلة سعيدة ساكنة هادئة أكون سعيدًا فيها لتزداد سعادتي برؤية لمعانك الزاهي
كم أحب رؤية منظر النجوم و القمر في ليل ساكن و هادئ
و كم أحب رؤية البدر خصوصًا و المحاق و الهلال و التربيع عمومًا
و ما أجمل أن يكون صديقك هو قمرك الذي ينير دربك كل ما تاه قلبك في ظلام الليل
--
آسف على تزويد الغموض في الخاطرة فما زلت مبتدئ
--
قال تعالى:
اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ - 1
وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ - 2
وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ - 3
وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّنَ الأَنبَاء مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ - 4
حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ - 5
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُّكُرٍ - 6
سورة القمر