|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
الى كل رافضي مسيء للصحابه رضي الله عنهم...!!! [align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/8.gif');"][cell="filter:;"][align=center] ايه الرافضي .. أقدم لك هذه الاسئله ( من باب المسابقة للوصول إلى الحق ) مع محبتي الكبيرة لما تكنه لآل البيت الأطهار من الود والمحبة ونسأل الله أن نكون جميعاً ممن يتقبلون الحق في محبة آل البيت وأبناءهم وأصهارهم . ولعلك توافقني أن محبة آل البيت لا يلزم منها عداوة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم . والآن مع أسئلة المسابقة - =========== السؤال : من هم أزواج بنات الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ الجواب : فاطمة وزوجها علي بن أبي طالب ورقية وزوجها عثمان بن عفان وأم كلثوم وزوجها عثمان بن عفان رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال: من هو زوج أم كلثوم بنت علي وبنت فاطمة الطاهرة بنت نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم ؟ الجواب : زوجها عمر بن الخطاب رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال : من هي زوجة طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه؟ الجواب : زوجته أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال : من هو زوج بنت أبي بكر "عائشة" ؟ الجواب : زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يطلقها إلى أن مات. رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال : من هي زوجة الحسين بن علي رضي الله عنه سيد شباب أهل الجنة. الجواب : زوجته حفصة بنت عبدالرحمن بن أبي بكررضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال : إلى من ينتسب جعفر الصادق من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من جهة أمه ؟ الجواب : ينتسب جعفر الصادق من جهة أمه إلى أبي بكر الصديق (من جهة أم فروة بنت أسماء بنت حفصة بنت عبدالرحمن بن أبي بكر) =========== السؤال : كم ابناً سمى علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه بأبي بكر؟ الجواب : سمى علي بن أبي طالب رضي الله عنه اثنين من أبنائه باسم (أبوبكر) =========== السؤال : كم ابناً سمى علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه باسم عثمان ؟ الجواب : سمى علي بن أبي طالب رضي الله عنه اثنين من أبنائه باسم (عثمان : عثمان الأكبر وعثمان الأصغر) =========== السؤال : كم ابناً سمى علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه عمر؟ الجواب : سمى علي بن أبي طالب رضي الله عنه اثنين من أبنائه باسم (عمر : عمر الأكبر وعمر الأصغر) =========== السؤال : لا يختلف الشيعة والسنة في فضل الحسين بن علي رضي الله عنه .. فكم ابنا سمى الحسين بن علي رضي الله عنه من أبناءه بعمر؟ الجواب : سمى الحسين بن علي رضي الله عنه مرتين بالاسم (عمر وعمر الأشرف) =========== السؤال : هل سمى الحسين بن علي ابنه باسم (أبوبكر) ؟ ولماذا؟ الجواب: نعم سمى الحسين بن علي ابنه بالاسم (أبوبكر) نترك جواب (لماذا؟) لتفكيرك أخي الحبيب. =========== السؤال: ما اسم ابني موسى بن جعفر الكاظم رحمه الله. الجواب : أحدهما أبوبكر والثاني عمر . =========== السؤال : ما اسم بنت موسى بن جعفر الكاظم رحمه الله ؟ الجواب : اسمها عائشة !!!!!!!!!!!! =========== السؤال : من أبناء علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه (محمد) . وكان له ولدان سمى أحدهما عبدالله وماذا سمى الآخر؟ الجواب : سماه عمر . ========== السؤال : من أبناء علي بن أبي طالب الحسن رضي الله عنه سيد شباب أهل الجنة . فما أسماء أبناء الحسن بن علي رضي الله عنه؟ الجواب: أبوبكر وعمر والحسن ويلقب الأخير بالمثنى. =========== السؤال : تزوج مروان بن ابان أم القاسم بنت الحسن بن الحسن بن علي رضي الله عنهم ؟ فمن أبناء من يكون مروان هذا؟ الجواب : مروان بن ابان بن عثمان بن عفان رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال: تزوج آبان بن عثمان بن عفان أم كلثوم بنت عبدالله بن ........ أكمل؟ الجواب : أم كلثوم بنت عبدالله بن جعفر الطيار =========== السؤال : من هو زوج أسماء بنت أبي بكر؟ الجواب : زوجها الزبير بن العوام رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال : من هي أم رقية بنت عمر بن الخطاب وزيد بن عمر بن الخطاب؟ الجواب : أمهم هي أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال : تزوج زيد بن عمرو بن عثمان بن عفان سكينة . فمن يكون أبو سكينة؟ الجواب : سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين. =========== السؤال : من هي أم عبدالله بن عثمان بن عفان؟ الجواب: أمه رقية بنت نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم. =========== المراجع : ( وغالبها كتب الشيعة ) : الإرشاد للمفيد – مقاتل الطالبين الأصفهاني – التنبيه والإرشاد للمسعودي – كشف الغمة للأردبيلي – الفصول المهمة – معجم رجال الحديث للخوئي – جلاء العيوم للمجلسي – الكافي للكليني – عمدة الطالب – طبقات ابن سعد – نسب قريش للزبيدي – منتهى الآمال للقمي – النسب والمصاهرة بين أهل البيت والصحابة علاء الدين المدرس – فضائل الصحابة وعلاقتهم بالنبي صلى الله عليه وسلم وآلي بيته الأطهار للهيتي – جمهرة أنساب العرب لابن حزم نقلا عن نشرة الآل والأصحاب أصهار وأحباب فهل يعقل بعد هذا أن الآل والأصحاب كانوا أعداءً وهم الذين بايعوا جميعاً النبي تحت الشجرة فقال عنه الله عزوجل (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة) الآية وهم الذين دافعوا جميعا عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحورهم في الغزوات والملمات وصبروا معه في الشدائد وهم جميعا من نقل القرآن الكريم بهذه الدقة وهذا الحرص وهم الذين نشروا الدين في أصقاع الأرض فماذا نقول بعد ذلك ؟ =========== التعليق : ماهذا التلاحم ؟!!!!!!! وعلام يدل ؟!!!!!!!! نعلم منزلة الأبناء من أبائهم وأمهاتهم .... إنك ستفكر كثيرا قبل أن تختار له اسماً يحمله طيلة عمره ولن تختار له اسماً إلا ويحمل مضامين سامية مشرفة !!!!! ثم هل ترضى أيها القارئ الفطن أن تزوج ابنتك من رجل سيئ ؟! فضلا عن كافر ؟! وأنت تفضلها على نفسك وترجو لها كل سعادة ؟! والله نحن الضعفاء لا نرضى ، فكيف بمنارات الهدى من أتقياء آل البيت أتراهم لا يحفظون حق الله ولا يرعون الأمانة فيمن تحتهم من الذرية م\ن [/align] [/cell][/tabletext][/align]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#2
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله اخي الفاضل المُجب لله ولرسوله ولصحابة رسوله مؤمن الرشيدي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الفاضل امتحانك ومسابقتك القيمة نتيجتها ( صفر ) مسبقاً في صحائفهم لأن الرافضي لن يجيب عليها بمصداقية وبتعقل وبحياد كامل لله وللرسول صلي الله عليه وسلم لأنها اجاباتهم الحقيقية النزيهة ستكون حُجة عليهم وليس لهم ...من هنا سيرفضون الأجابة والعبد الله اندبها تدخلت هنا فقط لأيضاح بعض الأمور المهمة المساعدة لهم للأجابة ... فكل مانقلته من اسئلة هي حقيقية صحيحة تضع المتشيعيين الرافضين والمبتدعين لكل ماهو سيء وضال ... فتحريفهم القرآن الكريم ورفضهم اياته الواضحة في براءة الطاهرة الشريفة عائشة رضي الله عنها ..وعن مقام صحابته الأبرار الذين قال تعالي فيهم ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) في اكثر من موضع ... فبرفضهم كلام الله ...وجحوده ...ونكرانه لايبقي لهم شيء يقولونه في ماتفضلت وطرحته لهم فالمعمميين اعموا بصائرهم بخرافات وأباطيل ودسائس وكُره وضغينه علي من اوصلوا لنا الدين والسنن والمنهج الأسلامية وحب الحبيب. فنحن والحمد الله احق منهم في حب آل بيت المصطفي صلي الله عليه وسلم ...وصحابته الأبرار هذا هو اسلامنا وديننا ... فأي إسلام يتحدثون عنه ..؟؟؟؟ .وأي إسلام ينتمون إليه....؟؟؟؟؟ وزادوا علي ذلك بإظهارهم الحب الزائف للصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ولأبنائه وللآ بيته،. وعشقهم الكاذب للآ بيت الرسول..... ومعي ذلك يسبون ويهينون آل بيته.. فهم في واقع الحال أهانوا ، من حيث لا يشعرون أحد الرجال الذين كان يحبهم الرسول صلي الله عليه وسلم ، وهو الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه وأرضاه ) . .وجعلوه في مصاف من كرّس حياته للسب واللعن والشتم والإستماته علي الحكم ...... فكيف كانت أهانتهم له ...؟ هل كانوا بالفعل يحبونه ليجعلوه مهووس ومُحب للحكم وللسلطة والخلافة.......؟ نعم كانوا يحبونه لدرجة أنهم ألصقوا فيه أمورا لا ينبغي أن تكون مبدأ ومنهاج لصحابي جليل وهو علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ، ...... وقد تربي في حضن وبيت النبي الكريم صلي الله عليه وسلم ، وتعلم منه ، ... نعم تعلم منه ...كل شيء من تقوي ومن فداء فكان الفدائي الأول ، حينما فدي المصطفي صلي الله عليه وسلم ، ونام في مكانه ليلة هجرته إ لي المدينة ، وقد كان ملازماً للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم في كل الغزوات ، إلاّ في إحد الغزوات ، فقد تخلف لمرض أصاب السيدة فاطمة زوجته ( رضي الله عنها وأرضاها ) ، أما أن يكون قد تعلم ماّ تعلمه من الرسول صلي الله عليه وسلم ، .. .ومعي ذلك لا يأخذ به ولا يعمل به ولا يقتدي بمعلمه ... .فهذا الذي لم يحصل أبداً .... لكن الرافضة من الشيعة ومن الحاقدين قد جعلوا من علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) من ناحية أنه صفوة الصفوة ويصل إلي مرتبة التقديس والكمال ، ومن ناحية أخري جعلوه ، شتّاماً لعاناً ، لعائشة وللصحابة الكرام ، وجلعوه محب للسلطة راغباً فيها ، يقتل ما يشاء وحيثما يشاء لأجلها ، ولأجل حبه للكرسي وللسلطة وللخلافة ، وكأن حياته لا تكتمل إلاّ بالجلوس علي سُدة الحكم ، كخليفة للمسلمين .. وقد جلس كخليفة للمسلمين ، وهو مكره لها ،.... وقد ذكر عماد الدين أبي الفداء ، في مؤلفه تاريخ أبي الفداء ( المختصر في أخبار البشر ) ،حادثة مبايعة علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) لتولي الخلافة ، حيث قال: بعد مقتل عثمان بن عفّان ( رضي الله عنه ) ، وقد أختلف في كيفية بيعته ، فقيل ، أجتمع أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم ، ومنهم طلحة والزبير ، فأتوا علياً ، وسألوه البيعة له ، فرفض ذلك وقال: لا حاجة لي في أمركم ، من أخترتم رضيت به ، فقالوا : ما نختار غيرك فرفض ذلك زهداً في الخلافة ، فترددوا إليه مراراً وقالوا له : إنّا لا نعلم أحداً أحق بالأمر منك ولا أقدم منك سابقة .... ولا أقرب من رسول الله صلي الله عليه وسلم .فقال قولته المشهورة ... والتي نسيها كثير من طوائف الشيعة ....فقال: أكون وزيراً خيراً من أن أكون أميراً .... فضغطوا عليه وهو في المسجد في صلاة الجمعة وبايعوه .. .وتمت له البيعة ...( انتهي كلام أبي الفداء )... وقد تمت مبايعته من قِبل الصحابة الأجلاء وعلي رأسهم الفاضلة عائشة ( رضي الله عنها ) .... فهل أخلاق هذا الصحابي من أمر الخلافة وموقفه وزهده فيها ... كافٍ لهم ليصمتوا ولا يجعلوه مُحب للسلطة وللخلافة ، وجعله لعاناً شتاماً لأصحابه ولأمهات المؤمنين ...... أبداَ لم يفعل ذلك ، ولكنهم ألصقوا به ما لا فيه لا هو ولا أبنائه ....... فليس هذا بديدنه ولا بأخلاقه الطيبة أن يفعل ذلك ، ببساطة لأنه تربي في بيت الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ... فمن خلال معرفتنا للخليفة علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ، من تقوي وصلاح وزهد في الدنيا وزخارفها .... فجعلوه للأسف ، عاش وكرّس حياته كلها في طلب السلطة والتقاتل والمطالبة بها.له ولأبنائه من بعده بهذه الطريقة وبهذا الأسلوب ،..... فقد أسبغوا عليه ( رضي الله عنه ) القدسية من ناحية ، ووصفه بالكمال والعصمة ، ومن ناحية أخري ألصقوا به تهمة أنه مهووس ومُحب للسلطة وللحكم ، . وهذا في الحقيقة غير صحيح ، فحاشا لأبن أبي طالب أن يكون كذالك........ أم هل هم بالفعل يحبونه ليجعلوه وسيلة دنيئة ليلصقوا به ، أنه كاره وحاقد علي الصحابة الكرام من أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ( رضي الله عنهم ). ويضمر في نفسه حقداً عليهم ، لدرجة أنه يوصي بشتمهم وسبهم .....؟ أقول لو فعل ذلك لما قلنا عليه أنه تربي وترعرع في كنف الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، الذي كان يحب أصحابه كلاً في مكانه ، فحبه للصحابي الجليل أبو بكر الصديق ( رضي الله عنه ) ، لم يأتي هكذا بدون سبب ، أبداً .... فقد كان أقرب الرجال إليه ، فيكفي الصديق شرف أنه أول من أسلم من الرجال الكُمل ( البالغين الراشدين ) ،...... ويكفيه شرف أن مجمل الصحابة الكرام أسلموا بدعوة أبو بكر ( رضي الله عنه ) ،.. ويكفيه شرف أنه صاحب الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم في رحلته المباركة وهجرته للمدينة..... ويكفيه كذالك شرف أنه صاهر المصطفي صلي الله عليه وسلم ، وزوجه عائشة ( رضي الله عنها ).... ويكفيه شرف أنه كان من أحب الرجال علي قلب الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، واعترافه بذلك في حديث لعمرو بن العاص ، عندما سأل النبي الكريم صلي الله عليه وسلم من أحب الناس إليك ، فبعد أن سمي الفاضلة عائشة ( رضي الله عنها ) سمي أبوها أي أبو بكر الصديق ( رضي الله عنه ) ، وجعله من أعز ألناس إليه من الرجال ... ويكفيه شرف أن الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، في مرضه ، أمره بأن يصلي بالناس ، نعم بالناس ، في وجود كبار الصحابة من عمر وعثمان وعلي وغيرهم .... .ومعي ذلك أمر بأبي بكر أن يصلي بالناس ، وأكد علي ذلك .. فهل بعد هذا يلصقون الحقد والكره له ويضعونها في قلب علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ويجعلونها وصية لهم ومنهاج لحسينياتهم في السب والشتم ...؟ أم كان يكره عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) ... ويوصي شيعته بسبه وشتمه والدعاء عليه ،......؟ لأن الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، كان يحب عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) ، فقد استجاب الله سبحانه وتعالي لحبيبه المصطفي صلي الله عليه وسلم ، عندما دعا الله ليعز الإسلام بأحد العمرين ، عمر بن هشام ، وعمر بن الخطاب ،......... فأستجاب الله دعائه وأكرم عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) بهذه النعمة والفضل .. ويكفي الخليفة الراشد عمر ، أن الرسول صلي الله عليه وسلم ، أطلق عليه لقب الفاروق ، الذي فرّق بين الحق والباطل ، وأنه إذا مشي في طريق لا يمشي فيه الشيطان .... ويكفيه كذلك قربه ومصاهرته للحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، في زواج كريمته حفصة ( رضي الله عنها ) للحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، فأصبحت بالتالي من أمهات المؤمنين ....... ويكفيه شرف أن الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم تنبأ بشهادته ، حينما كانوا ، وهم النبي الكريم وأبو بكر وعثمان وعمر ، فوق جبل أُحد فأهتز الجبل ،من وجود أفذاذ ورؤوس عظيمة ذات مقامات رفيعة ، فأستحي الجبل فأهتز وأرتعش ..... فقال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، له أثبت أحد فإن فوقك نبي وصديق وشهيدان ، ..... .وبالفعل فقد توفي عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) شهيداً ، فقد قتله رجل مجوسي يقال له ( أبو لؤلؤه المجوسي ) والذي تتخذه الشيعة كافة ، ولياً صالحاً فأصبح قبره من القبور التي تشُد إليها الرحال.ويقدسون قبره ويتمسحون به ليس لأنه قتل كافر عُتل محارب لله وللرسول وكاره لكل شي في الإسلام ....لا.لم يفعل ذلك ....... ولكنهم يحبونه لأنه قتل أحد أحباب النبي صلي الله عليه وسلم وأحد أصحابه وأحد قواده واحد أصهاره ... عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) فيتبركون به ويتمسحون علي قبره كل عام ، ويعتبرونه من الصالحين الأتقياء ........ أم هل جعلوا الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) كما يعتقدون ، مُحب للقتل وعاشق لأخذ الثارات ، ومتابعة الفِتن إلي يوم القيامة ،.... بأن أوصاهم وجعل لهم منهج وميثاق يتبعونه ولا يحيدون عنه إلي يوم القيامة ، بأخذ الثأر ولعن كل الكارهين والحاقدين عليه من بني أمية وعلي رأسهم ، الخلفاء عمر بن الخطاب ، والخليفة ذي النورين عثمان بن عفان ( رضي الله عنه ) والذي أسلم وهو من أغني أغنياء قريش ، علي دعوة أبي بكر ( رضي الله عنه ) ، والذي يعرف تمام المعرفة بأن النبي الكريم صلي الله عليه وسلم ، يحبه ، ويبجله ويكرمه ، لدرجة أنه أعطاه وزوجه كريمتيه رقية وأم كلثوم له ، حتي أُطلق عليه لقب ذا النورين ..........؟ أم هل يكرهه لأنه جهز جيش العُسرة بماله وبكل ما يحتاجه ......؟ ، أم هل يكرهه ويوصي شيعته بسبه لأنه أغاث المسلمين بقافلة كاملة بما فيها وما عليها ، وجعلها صدقه لله وللرسول .... حتي أصبح اللحم والأكل في كل بيت وفي كل شارع من شوارع المدينة ... ولم يبت أحد تلك الليلة في المدينة جائع ....؟ .أم هل سيدنا علي بن أبي طالب ، يكره أخيه عثمان بن عفان ( رضي الله عنه ) ويوصي شيعته المدّعين بأن يسبوا عثمان ويشتموه ليستحقوا لقب المحبين لعلي بن أبي طالب ، لأنه تم اختياره ليكون خليفة عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) ، وقام بمبايعته والتصديق علي إختيار الصحابة للصحابي الجليل الخليفة عثمان بن عفّان ( رضي الله عنه ) .... ؟ فأن كان كاره له ، فمن قام بالدفاع عن عثمان حينما تم قتله والذود عنه حتي تلطخت يديه بالدم ، دفاعاً عن عثمان .... لقد قام بذلك أبنه الحسين بن علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ....؟ أم هل يكرهه ويوصي شيعته بسبه وشتمه علي المنابر في المساجد والحسينيات.لأنه سلب منه الخلافة سلباً .فأستمر متحسراً عليها إلي حين ، أزاحه القتلة ( السبئيون ) الذين اغتالوا الخليفة عثمان ( رضي الله عنه ) من طريقه ، .فحز ذلك في نفسه ولعنه ولم يأخذ بقاتليه ويقيم عليهم الحد.وترك وصية لشيعته بإكمال المهمة في سب وشتم .عثمان عفّان ( رضي الله عنه)...؟ فهل هكذا هي أخلاق وسلوك الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) كما تصوروها من يدّعون أنهم من شيعته ومن أحبابه وعشاقه ،.... وبأفعالهم والتي نسبوها له ........؟ أقول ولله الحمد نحن بالفعل أحق بمحبتنا لعلي بن أبي طالب وللآ البيت الكرام وللصحابة أجمعين ، لأننا نعرف من يكون الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه). وماهي سمات أخلاقه ودينه وزهده وحُبه للنبي الكريم صلي الله عليه وسلم ، أمّا هم فلا يعرفون من الحب إلاّ مقدار ما يعرفونه من أصول نسبهم وتًقيتهم ونفاقهم ....!!!!!!!!!!! اما دورنا نحن فهو ليس التفرج علي مايقال ومانسمع من اهانات سوي للحيبب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، او سب وشتم صحابته الكرام ... وفي الاخير الطعن في شرفه صلي الله عليه وسلم ، في زوجته الفاضلة الطاهرة البريئة السيدة عائشة ( رضي الله عنها وأرضاها ...) فالغضبة لله وللرسول ولآل بيت النبي صلي الله عليه وسلم ، واجبة فلنغضب حتي وإن لانستطيع ولانملك وسيلة للدفاع عنها .. وعن الصحابة الكرام. فلا تنتظر اخي الكريم من يتدخل منهم ويعترف صراحةً ويجيب حتي يتحصل علي درجات الرضي والقبول من الله فهم لايعرفون الأجابة والذي يعرفونه فقط هو اتباع المعممين الذين حادوا بهم الي طريق الظلال ... فالحلال بين والحرام بين ... وأعطيهم مسبقاً درجة ( صفر ) لعلمي ان منهجهم لايسمح لهم بقول الحقيقة المجردة العاقلة فربما خرج من صُلبهم من يسيطيع الأجابة فنطلب الله لنا ولهم الهداية الي الطريق المستقيم بارك الله فيك اخي الكريم علي اهتمامك ومجهودك في نُصرة صحابته الكرام ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخيك.. اندبها |
#3
| ||
| ||
مشكووووووووووور
|
#4
| ||
| ||
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اندبها بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله اخي الفاضل المُجب لله ولرسوله ولصحابة رسوله مؤمن الرشيدي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الفاضل امتحانك ومسابقتك القيمة نتيجتها ( صفر ) مسبقاً في صحائفهم لأن الرافضي لن يجيب عليها بمصداقية وبتعقل وبحياد كامل لله وللرسول صلي الله عليه وسلم لأنها اجاباتهم الحقيقية النزيهة ستكون حُجة عليهم وليس لهم ...من هنا سيرفضون الأجابة والعبد الله اندبها تدخلت هنا فقط لأيضاح بعض الأمور المهمة المساعدة لهم للأجابة ... فكل مانقلته من اسئلة هي حقيقية صحيحة تضع المتشيعيين الرافضين والمبتدعين لكل ماهو سيء وضال ... فتحريفهم القرآن الكريم ورفضهم اياته الواضحة في براءة الطاهرة الشريفة عائشة رضي الله عنها ..وعن مقام صحابته الأبرار الذين قال تعالي فيهم ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) في اكثر من موضع ... فبرفضهم كلام الله ...وجحوده ...ونكرانه لايبقي لهم شيء يقولونه في ماتفضلت وطرحته لهم فالمعمميين اعموا بصائرهم بخرافات وأباطيل ودسائس وكُره وضغينه علي من اوصلوا لنا الدين والسنن والمنهج الأسلامية وحب الحبيب. فنحن والحمد الله احق منهم في حب آل بيت المصطفي صلي الله عليه وسلم ...وصحابته الأبرار هذا هو اسلامنا وديننا ... فأي إسلام يتحدثون عنه ..؟؟؟؟ .وأي إسلام ينتمون إليه....؟؟؟؟؟ وزادوا علي ذلك بإظهارهم الحب الزائف للصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ولأبنائه وللآ بيته،. وعشقهم الكاذب للآ بيت الرسول..... ومعي ذلك يسبون ويهينون آل بيته.. فهم في واقع الحال أهانوا ، من حيث لا يشعرون أحد الرجال الذين كان يحبهم الرسول صلي الله عليه وسلم ، وهو الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه وأرضاه ) . .وجعلوه في مصاف من كرّس حياته للسب واللعن والشتم والإستماته علي الحكم ...... فكيف كانت أهانتهم له ...؟ هل كانوا بالفعل يحبونه ليجعلوه مهووس ومُحب للحكم وللسلطة والخلافة.......؟ نعم كانوا يحبونه لدرجة أنهم ألصقوا فيه أمورا لا ينبغي أن تكون مبدأ ومنهاج لصحابي جليل وهو علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ، ...... وقد تربي في حضن وبيت النبي الكريم صلي الله عليه وسلم ، وتعلم منه ، ... نعم تعلم منه ...كل شيء من تقوي ومن فداء فكان الفدائي الأول ، حينما فدي المصطفي صلي الله عليه وسلم ، ونام في مكانه ليلة هجرته إ لي المدينة ، وقد كان ملازماً للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم في كل الغزوات ، إلاّ في إحد الغزوات ، فقد تخلف لمرض أصاب السيدة فاطمة زوجته ( رضي الله عنها وأرضاها ) ، أما أن يكون قد تعلم ماّ تعلمه من الرسول صلي الله عليه وسلم ، .. .ومعي ذلك لا يأخذ به ولا يعمل به ولا يقتدي بمعلمه ... .فهذا الذي لم يحصل أبداً .... لكن الرافضة من الشيعة ومن الحاقدين قد جعلوا من علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) من ناحية أنه صفوة الصفوة ويصل إلي مرتبة التقديس والكمال ، ومن ناحية أخري جعلوه ، شتّاماً لعاناً ، لعائشة وللصحابة الكرام ، وجلعوه محب للسلطة راغباً فيها ، يقتل ما يشاء وحيثما يشاء لأجلها ، ولأجل حبه للكرسي وللسلطة وللخلافة ، وكأن حياته لا تكتمل إلاّ بالجلوس علي سُدة الحكم ، كخليفة للمسلمين .. وقد جلس كخليفة للمسلمين ، وهو مكره لها ،.... وقد ذكر عماد الدين أبي الفداء ، في مؤلفه تاريخ أبي الفداء ( المختصر في أخبار البشر ) ،حادثة مبايعة علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) لتولي الخلافة ، حيث قال: بعد مقتل عثمان بن عفّان ( رضي الله عنه ) ، وقد أختلف في كيفية بيعته ، فقيل ، أجتمع أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم ، ومنهم طلحة والزبير ، فأتوا علياً ، وسألوه البيعة له ، فرفض ذلك وقال: لا حاجة لي في أمركم ، من أخترتم رضيت به ، فقالوا : ما نختار غيرك فرفض ذلك زهداً في الخلافة ، فترددوا إليه مراراً وقالوا له : إنّا لا نعلم أحداً أحق بالأمر منك ولا أقدم منك سابقة .... ولا أقرب من رسول الله صلي الله عليه وسلم .فقال قولته المشهورة ... والتي نسيها كثير من طوائف الشيعة ....فقال: أكون وزيراً خيراً من أن أكون أميراً .... فضغطوا عليه وهو في المسجد في صلاة الجمعة وبايعوه .. .وتمت له البيعة ...( انتهي كلام أبي الفداء )... وقد تمت مبايعته من قِبل الصحابة الأجلاء وعلي رأسهم الفاضلة عائشة ( رضي الله عنها ) .... فهل أخلاق هذا الصحابي من أمر الخلافة وموقفه وزهده فيها ... كافٍ لهم ليصمتوا ولا يجعلوه مُحب للسلطة وللخلافة ، وجعله لعاناً شتاماً لأصحابه ولأمهات المؤمنين ...... أبداَ لم يفعل ذلك ، ولكنهم ألصقوا به ما لا فيه لا هو ولا أبنائه ....... فليس هذا بديدنه ولا بأخلاقه الطيبة أن يفعل ذلك ، ببساطة لأنه تربي في بيت الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ... فمن خلال معرفتنا للخليفة علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ، من تقوي وصلاح وزهد في الدنيا وزخارفها .... فجعلوه للأسف ، عاش وكرّس حياته كلها في طلب السلطة والتقاتل والمطالبة بها.له ولأبنائه من بعده بهذه الطريقة وبهذا الأسلوب ،..... فقد أسبغوا عليه ( رضي الله عنه ) القدسية من ناحية ، ووصفه بالكمال والعصمة ، ومن ناحية أخري ألصقوا به تهمة أنه مهووس ومُحب للسلطة وللحكم ، . وهذا في الحقيقة غير صحيح ، فحاشا لأبن أبي طالب أن يكون كذالك........ أم هل هم بالفعل يحبونه ليجعلوه وسيلة دنيئة ليلصقوا به ، أنه كاره وحاقد علي الصحابة الكرام من أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ( رضي الله عنهم ). ويضمر في نفسه حقداً عليهم ، لدرجة أنه يوصي بشتمهم وسبهم .....؟ أقول لو فعل ذلك لما قلنا عليه أنه تربي وترعرع في كنف الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، الذي كان يحب أصحابه كلاً في مكانه ، فحبه للصحابي الجليل أبو بكر الصديق ( رضي الله عنه ) ، لم يأتي هكذا بدون سبب ، أبداً .... فقد كان أقرب الرجال إليه ، فيكفي الصديق شرف أنه أول من أسلم من الرجال الكُمل ( البالغين الراشدين ) ،...... ويكفيه شرف أن مجمل الصحابة الكرام أسلموا بدعوة أبو بكر ( رضي الله عنه ) ،.. ويكفيه شرف أنه صاحب الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم في رحلته المباركة وهجرته للمدينة..... ويكفيه كذالك شرف أنه صاهر المصطفي صلي الله عليه وسلم ، وزوجه عائشة ( رضي الله عنها ).... ويكفيه شرف أنه كان من أحب الرجال علي قلب الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، واعترافه بذلك في حديث لعمرو بن العاص ، عندما سأل النبي الكريم صلي الله عليه وسلم من أحب الناس إليك ، فبعد أن سمي الفاضلة عائشة ( رضي الله عنها ) سمي أبوها أي أبو بكر الصديق ( رضي الله عنه ) ، وجعله من أعز ألناس إليه من الرجال ... ويكفيه شرف أن الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، في مرضه ، أمره بأن يصلي بالناس ، نعم بالناس ، في وجود كبار الصحابة من عمر وعثمان وعلي وغيرهم .... .ومعي ذلك أمر بأبي بكر أن يصلي بالناس ، وأكد علي ذلك .. فهل بعد هذا يلصقون الحقد والكره له ويضعونها في قلب علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ويجعلونها وصية لهم ومنهاج لحسينياتهم في السب والشتم ...؟ أم كان يكره عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) ... ويوصي شيعته بسبه وشتمه والدعاء عليه ،......؟ لأن الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، كان يحب عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) ، فقد استجاب الله سبحانه وتعالي لحبيبه المصطفي صلي الله عليه وسلم ، عندما دعا الله ليعز الإسلام بأحد العمرين ، عمر بن هشام ، وعمر بن الخطاب ،......... فأستجاب الله دعائه وأكرم عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) بهذه النعمة والفضل .. ويكفي الخليفة الراشد عمر ، أن الرسول صلي الله عليه وسلم ، أطلق عليه لقب الفاروق ، الذي فرّق بين الحق والباطل ، وأنه إذا مشي في طريق لا يمشي فيه الشيطان .... ويكفيه كذلك قربه ومصاهرته للحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، في زواج كريمته حفصة ( رضي الله عنها ) للحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، فأصبحت بالتالي من أمهات المؤمنين ....... ويكفيه شرف أن الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم تنبأ بشهادته ، حينما كانوا ، وهم النبي الكريم وأبو بكر وعثمان وعمر ، فوق جبل أُحد فأهتز الجبل ،من وجود أفذاذ ورؤوس عظيمة ذات مقامات رفيعة ، فأستحي الجبل فأهتز وأرتعش ..... فقال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ، له أثبت أحد فإن فوقك نبي وصديق وشهيدان ، ..... .وبالفعل فقد توفي عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) شهيداً ، فقد قتله رجل مجوسي يقال له ( أبو لؤلؤه المجوسي ) والذي تتخذه الشيعة كافة ، ولياً صالحاً فأصبح قبره من القبور التي تشُد إليها الرحال.ويقدسون قبره ويتمسحون به ليس لأنه قتل كافر عُتل محارب لله وللرسول وكاره لكل شي في الإسلام ....لا.لم يفعل ذلك ....... ولكنهم يحبونه لأنه قتل أحد أحباب النبي صلي الله عليه وسلم وأحد أصحابه وأحد قواده واحد أصهاره ... عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) فيتبركون به ويتمسحون علي قبره كل عام ، ويعتبرونه من الصالحين الأتقياء ........ أم هل جعلوا الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) كما يعتقدون ، مُحب للقتل وعاشق لأخذ الثارات ، ومتابعة الفِتن إلي يوم القيامة ،.... بأن أوصاهم وجعل لهم منهج وميثاق يتبعونه ولا يحيدون عنه إلي يوم القيامة ، بأخذ الثأر ولعن كل الكارهين والحاقدين عليه من بني أمية وعلي رأسهم ، الخلفاء عمر بن الخطاب ، والخليفة ذي النورين عثمان بن عفان ( رضي الله عنه ) والذي أسلم وهو من أغني أغنياء قريش ، علي دعوة أبي بكر ( رضي الله عنه ) ، والذي يعرف تمام المعرفة بأن النبي الكريم صلي الله عليه وسلم ، يحبه ، ويبجله ويكرمه ، لدرجة أنه أعطاه وزوجه كريمتيه رقية وأم كلثوم له ، حتي أُطلق عليه لقب ذا النورين ..........؟ أم هل يكرهه لأنه جهز جيش العُسرة بماله وبكل ما يحتاجه ......؟ ، أم هل يكرهه ويوصي شيعته بسبه لأنه أغاث المسلمين بقافلة كاملة بما فيها وما عليها ، وجعلها صدقه لله وللرسول .... حتي أصبح اللحم والأكل في كل بيت وفي كل شارع من شوارع المدينة ... ولم يبت أحد تلك الليلة في المدينة جائع ....؟ .أم هل سيدنا علي بن أبي طالب ، يكره أخيه عثمان بن عفان ( رضي الله عنه ) ويوصي شيعته المدّعين بأن يسبوا عثمان ويشتموه ليستحقوا لقب المحبين لعلي بن أبي طالب ، لأنه تم اختياره ليكون خليفة عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) ، وقام بمبايعته والتصديق علي إختيار الصحابة للصحابي الجليل الخليفة عثمان بن عفّان ( رضي الله عنه ) .... ؟ فأن كان كاره له ، فمن قام بالدفاع عن عثمان حينما تم قتله والذود عنه حتي تلطخت يديه بالدم ، دفاعاً عن عثمان .... لقد قام بذلك أبنه الحسين بن علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) ....؟ أم هل يكرهه ويوصي شيعته بسبه وشتمه علي المنابر في المساجد والحسينيات.لأنه سلب منه الخلافة سلباً .فأستمر متحسراً عليها إلي حين ، أزاحه القتلة ( السبئيون ) الذين اغتالوا الخليفة عثمان ( رضي الله عنه ) من طريقه ، .فحز ذلك في نفسه ولعنه ولم يأخذ بقاتليه ويقيم عليهم الحد.وترك وصية لشيعته بإكمال المهمة في سب وشتم .عثمان عفّان ( رضي الله عنه)...؟ فهل هكذا هي أخلاق وسلوك الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) كما تصوروها من يدّعون أنهم من شيعته ومن أحبابه وعشاقه ،.... وبأفعالهم والتي نسبوها له ........؟ أقول ولله الحمد نحن بالفعل أحق بمحبتنا لعلي بن أبي طالب وللآ البيت الكرام وللصحابة أجمعين ، لأننا نعرف من يكون الصحابي الجليل علي بن أبي طالب ( رضي الله عنه). وماهي سمات أخلاقه ودينه وزهده وحُبه للنبي الكريم صلي الله عليه وسلم ، أمّا هم فلا يعرفون من الحب إلاّ مقدار ما يعرفونه من أصول نسبهم وتًقيتهم ونفاقهم ....!!!!!!!!!!! اما دورنا نحن فهو ليس التفرج علي مايقال ومانسمع من اهانات سوي للحيبب المصطفي صلي الله عليه وسلم ، او سب وشتم صحابته الكرام ... وفي الاخير الطعن في شرفه صلي الله عليه وسلم ، في زوجته الفاضلة الطاهرة البريئة السيدة عائشة ( رضي الله عنها وأرضاها ...) فالغضبة لله وللرسول ولآل بيت النبي صلي الله عليه وسلم ، واجبة فلنغضب حتي وإن لانستطيع ولانملك وسيلة للدفاع عنها .. وعن الصحابة الكرام. فلا تنتظر اخي الكريم من يتدخل منهم ويعترف صراحةً ويجيب حتي يتحصل علي درجات الرضي والقبول من الله فهم لايعرفون الأجابة والذي يعرفونه فقط هو اتباع المعممين الذين حادوا بهم الي طريق الظلال ... فالحلال بين والحرام بين ... وأعطيهم مسبقاً درجة ( صفر ) لعلمي ان منهجهم لايسمح لهم بقول الحقيقة المجردة العاقلة فربما خرج من صُلبهم من يسيطيع الأجابة فنطلب الله لنا ولهم الهداية الي الطريق المستقيم بارك الله فيك اخي الكريم علي اهتمامك ومجهودك في نُصرة صحابته الكرام ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخيك.. اندبها وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مرحبا باخي الغالي دائما اخي الحبيب تاتي بالدرر فكلامك جواهر بارك الله فيك ودمت لي اخا وسندا حب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الدكتور: عثمان قدري مكانسي وحب صحابة المختـار ديـنٌ = أدين بـه،وعنـوانُ النجابـة فقـد كانـوا جنـوداً أوفيـاءً = لدين الله ، قـد رغبـوا ثوابـه كتـاب الله يمدحهـم ،ويثنـي = رسولُ الله إذ جـدّوا الإجابـة دعوا صحبي ، فما منكم يوازي = نصيفاً منهمُ،فهـمُ الصحابـة هم الأحبابُ والأعـوان دومـاً = ومن يكرَهْهُـمُ أودى صوابَـه فمن يكـرهْ "أبا بكـر" تعـامى = وخالط قلبَـَه الضـلُّ وشابـه فمن بعد الرسـول سـواه طود = لدين اللـه من وهـن أصابـه فثبـّتَ ركنَـه بأسـاً وعـدلاً = وجمّع شملَـه وحمى رحـابَـه وخضّد شوكـة المرتـد قهـراً = وكسّر سهْمه ولـَوى حِرابـه وأرسـل جنده شـرقاً وغربـاً = فأشرقـت العقيـدة مستطـابـة وكان الحـق في يمنـاه يسعى = وجال النصر يستهوي ركابـه وذا الفاروق يمشي في خطـاهُ =على التوحيـد قد أرسى جنابَـه يمكّن رايـة الإسـلام فيهـم = فعسّـل طعمـَه وحلا شـرابـَه وأسس دولـة الإيمـان عشراً = من الأعـوام تنمـو في صلابـة فكـان العـدل سيرتـَه دوامـاً = وكان الخيـر في صدق إهابـه وكـانت مضرِبَ الأمثـال تحكي = شواردَ إن ثـواباً أو عقابـه فمـا يطـريـه إلا ذو فـؤاد = ويقـليـه الحقـود أخو العِيابـة ويسـتحيي رسـول الله إذمـا = يرى عثمـان يقـدُم في رتـابـة يقـول ملائـك الرحمـن منه = لتستحيي ، فيستعـفـي ثيـابَـه وزوّجـه ابنتيـه فكان صهراً = كريـم الأصـل مَرضيّ القرابـة وجهّـز غـزوة الإعسـار جـوداً = لوجـه الله يرجـوه المثـابـة وكـان المصطفى يثـني عليـه = لنِعـْمَ الفضـلُ في يوم الإنابـة علـيٌّ والـد السـبطيـن حِـبّ = لكـل المؤمنـيـن بلا خَـلابـة لقـد آخـاه خيـر الرسـل لمّـا = تآخى المسلمـون على صَبابـة وكـان لـه كهـارونٍ لمـوسى = وظلاً مثلـمـا تغـدو السحابـة فيا أصحـاب خير الرسـل أنتـم = أحبتـنا وفي الخلـق الذؤابـة فمـن يقليـكـم زوراً وإفكـاً = لـه النيـران تنـتظـر اقترابـه فتصليـه على جمـر خلـوداً = وبئـس الخلـد أن يحيـا عذابَـه
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
#5
| ||
| ||
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ فإن مهمة الرماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنته بعد..!! طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله، طوبى للقابضين على الجمر، كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوت النبيِّ صل الله عليه وسلم ينادي فيهم: " لا تبرحوا أماكنكم " ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أهل السنة وحب آل البيت رضى الله عنهم | محب الصحابه | نور الإسلام - | 4 | 12-01-2012 09:20 PM |
نماذج من حبّ الصحابة رضي الله عنهم للنبيّ صلى الله عليه وسلم | mercyprophet | مواضيع عامة | 1 | 04-25-2011 06:39 AM |
لا تحدفوا الموضوع من فضلكم من هذا القسم لأنه جد هام لأصحابه | سيف الإسلام | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 02-14-2009 03:55 AM |
من يشك في صدق صحبة الاصحاب رضي الله عنهم وال البييت الكرام رضي الله عنهم فاليخرج من بيننا | الحسني ابو بلال | نور الإسلام - | 0 | 03-03-2007 08:43 AM |
حكم الصحابه رضي الله عنهم | التومي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 09-21-2006 11:36 PM |